مع لحظات الهروب هذه الى ما بين طيات الاغطية لا يمكن حتى استشعار الامان
المواجهه فقط هي سترجح كفة الامان ضد اي كفة اخرى ... اما الهروب المستمر
يزيد من حجم التخويف في عقولنا لدرجة الاندثار خوفاً
أعترف بأني أملك قلماً جيداً إلى حد ما ، و أعترف بأني لا أتأثر بسهولة فيما يكتب هنا و هناك ، فأنا لا أتأثر إلا إن لامست الحروف قلبي الحزين ، و سكوني الذي ليس له مثيل ..
لا أدري لم تملكتني رغبة شديدة بالبكاء ، و إغرورقت عيناي بالدموع ، و قرأت هذه الأسطر الذهبية ، التي تشاطرني ألمي و أحزاني ، و التي تخط جروحاً نزفت دماً على جدران الزمان ، كان الله في عونك يا أختي ، و تذكري قول الشاعر : ضاقت فـ لما إستحكمت حلقاتها .. فرجت و كنت أظنها لا تفرج ..
إسمحي لي أن أعبر عن شعوري باللهجة العامية .. حروفك أخت حنان زي ما تعودنا عليها راااااائعة .. كلمات ذهبية .. معان تتغلغل في صميم القارئ .. فعلاً من أروع ما قرأت ..
مع لحظات الهروب هذه الى ما بين طيات الاغطية لا يمكن حتى استشعار الامان
المواجهه فقط هي سترجح كفة الامان ضد اي كفة اخرى ... اما الهروب المستمر
يزيد من حجم التخويف في عقولنا لدرجة الاندثار خوفاً
أعترف بأني أملك قلماً جيداً إلى حد ما ، و أعترف بأني لا أتأثر بسهولة فيما يكتب هنا و هناك ، فأنا لا أتأثر إلا إن لامست الحروف قلبي الحزين ، و سكوني الذي ليس له مثيل ..
لا أدري لم تملكتني رغبة شديدة بالبكاء ، و إغرورقت عيناي بالدموع ، و قرأت هذه الأسطر الذهبية ، التي تشاطرني ألمي و أحزاني ، و التي تخط جروحاً نزفت دماً على جدران الزمان ، كان الله في عونك يا أختي ، و تذكري قول الشاعر : ضاقت فـ لما إستحكمت حلقاتها .. فرجت و كنت أظنها لا تفرج ..
إسمحي لي أن أعبر عن شعوري باللهجة العامية .. حروفك أخت حنان زي ما تعودنا عليها راااااائعة .. كلمات ذهبية .. معان تتغلغل في صميم القارئ .. فعلاً من أروع ما قرأت ..
دمت بود أختي .. و دام قلمك المبارك ..
حزينة لما أصابك بسبب هذه الحروف..ولا اخفي سعادتي بأنها قد نالت اعجابك...
أشكرك على مرورك الطيب أخي أبي
دمت بحفظ الله...
اللهم رب الارباب ..وهازم الاحزاب ..خالق خلقه من تراب ..يا من ذلت له الرقاب ..وخضعت لجبروته الشدائد الصلاب ... ان تشفي حنان من كل داء وتردها الى اهلها معافاة ..
لم ألمح هذه الكلمات من قبل لا أنكر انني صعقت حينما قرأت وها أنا أكتب والدموع تحاول أن تمسح من ذاكرتي ما قرأت
وردة انت ِ في أجمل بستان أفتقد تلك البسمة التي أسكنت السكينة قلبي والفرحة نفسي وكأني طائر بجناحين أحلق في سماء الامل وأجوبها طربا على أنغام الحنان
لا تحزني فلا بد أن يستجيب القدر يوما ... لم أحتمل أن أرى منكِ كل هذا الحجم من الألم ليت الحروف تتبدل
سيأتي يوم تقرأ الاميرة فيه كلماتي البسيطة سأجلس وانتظر وسأرقب بشغف أن تضيء شمعة الحنان من جديد لتنير لمن هم دائما حولها ... فالطريق امسى أكحل من عتم الليل القاتم ... لا نقوى ان نعيش بدونكِ طويلا فجدران الحزن قاسية لا تحتملها اجسادنا الخاوية