تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين
تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين - تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين - تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين - تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين - تعودوا على المجاملة.لماذا لا يكون هناك جلسة محاسبة من الاتحاد للمدربين الفاشلين
كرة القدم تحمل النجاح وتحمل الفشل.واي مدرب كرة قدم يستطيع تحمل المسؤولية ويجد في نفسه القدرة على قيادة اي فريق يدرك انه قد يتعرض للنجاح وقد يكون مدرب فاشل كرويا .
عندما تتوفر كل اسباب النجاح للمدرب من لاعبين ومعسكرات ومصاريف وصلاحيات.عندها فان النجاح يكون بنسبة 99 بالمئة حتى لو لم يكن المدرب بالمستوى المطلوب.
شهادة بحق الاتحاد الاردني انه لم يقصر مع منتخباتنا الوطنية من حيث المعسكرات وتفريغ اللاعبين وجميع المصاريف وكل شيء يحتاجه المدرب.الاتحاد يدرك ان المدربين ليسو على سويه عاليه ولكن بنفس الوقت حتى لو لم يكن المدرب كفؤ فان كثرة الاستعداد وجميع ما يطلبه المدربين قد تعوض عن قلة الفهم الكروي.
ابو عابد وعدنان حمد مدربان فشلوا في تدريب المنتخبات الوطنية ونحن هنا لسنا متحططين ضد هؤلاء المدربين ولكن النتائج مقارنه مع ما توفر من دعم ومعسكرات وغيرها فانها نتائج لم تلبي طموح الشارع الاردني.
الاتحاد لم يقصر بالدعم والمصاريف لكن الاتحاد تعود دائما على مجاملة المدربين ومدحهم حتى في اخفاقاتهم.
ارفع القبعة لاول مرة لماجد العدوان الذي انتقد ابو عابد وعبر عن رأيه وراي الجمهور الاردني عندما قال لابو عابد ان نتائج منتخب الشباب كانت فاشلة مقارنه مع الاستعداد وغيرها. وهذا الشيء لم يعجب ابو عابد وتهجم على العدوان دلالة انهم غير مستعدين حتى ان ينتقدهم احد.
لن اتطرق هنا لدخول البعض ومنهم نهاد صوقار الذي اخذ يدافع ويتحجج ان درجة الحرارة وضغط المباريات هي سبب الفشل دفاعا عن ابو عابد.لكن للاسف الانتقاد لم يعجب ابو عابد ونعرف ان النقد ايضا لا يعجب حمد.
من هنا نلاحظ ان مدربين المنتخبات الوطنية هم مدربين مدللين وتعودوا على المجاملة تماما كما قال ماجد العدوان.
لذلك لماذا عندما يخفق المدرب وخاصة عندما يتوفر له كل شيء لماذا لا يحاسب.
كما للنجاح شهرة ومتعة فان للفشل ضريبة.
لماذا لا تكون هناك سابقة من الاتحاد الاردني لاقامة جلسة مفتوحة من الاعلام والصحافة والجمهور وتكون هناك محاسبة شديدة وعنيفة للمدربين جمال ابو عابد وعدنان حمد ومحاسبتهم عن الفشل الذي حققوه وبيان اسباب الفشل ووضع الجمهور بالواقع واتخاذ اجراءات رادعة لهؤلاء المدربين ومحاسبتهم ليكونوا عبرة لكل مدرب وليتطور التدريب ويكونوا عبرة لكل مدرب جديد ان ينجح حتى لا يكون مصيره مثل هؤلاء المدربين الفاشلين.
للأمانة لا أرى أن العدوان أخطأ في توجيه النقد لهم
مصطفى الآغا الكل يخشى من لسانه عندما ينتقد أحد
علما أنه غير محسوب على هذا أو ذاك لذا تجد أن الجميع يحترم برنامجه
رغم بعض التجاوزات التي حصلت مؤخرا في عمليات التصويت !
الإتحاد أنفق وسخّر كل إمكانياته وعلى حساب فرق الدوري من أجل أفضل استعداد
الا أننا فشلنا فشلا ذريعا ,, فما العيب حينما نضع اليد على الجرح !
هل حمد وغيره يغارون على سمعة الوطن أكثر من غيرهم !! ؟
طالما أن النقد لا يحتوي على كلام " شخصي " أي بعيدا عن
شخصنة الأمور ,, فأنا معه مئة بالمئة ...
اخي العزيز
البلد ينخر فيها الفساد وهي على شفا حفرة
الفساد الرياضي جزء بسيط من منظومة الفساد التي تستشري في البلد
معظم موظفي الاتحاد الاردني ليس اكفاء لمناصبهم ولا يعرفون كيف تلعب كرة القدم اصلا ... رواتب عالية وميزانيات ضخمة والرياضة الاردنية الى الخلف دُر
لا احد يحاسب احد بل الكل يغطي على الكل لانهم فاسدون مفسدون
ابوعابد وشرذمته ( اعتقل) منتخب الشباب لاكثر من عام بين معسكرات داخلية وخارجية كلفت البلاد مئات الاف الدنانير ... لم يترك بلد الا (شم) فيها الهوا والشعب ثلثاه تحت خط الفقر وبالاخر حصدنا لا شيء في بطولة الشباب ... والحال ينسحب على عدنان حمد
هل سمعت عن ان هناك محاسبة او على الاقل مسآله لاي كادر فني للمنتخبات ؟؟؟ المصيبة انه غالبا يتم الثناء عليهم وتكريمهم بدل محاسبتهم
لو كنا في بلد او اتحاد يحترم نفسه لتم محاسبة هؤلاء وعلى العلن حتى يعرف الذين (يشمون الهوا) في البلد على ظهر المواطن الغلبان ان هناك من يقف لهم بالمرصاد
لا يوجد احد يأخذ لا على يد الظالم ولا على يد الفاسد ولا على يد المستغل لمنصبه ولا على يد المقصر .