عصر "الطوبزة" - عصر "الطوبزة" - عصر "الطوبزة" - عصر "الطوبزة" - عصر "الطوبزة"
مشكلة هذا الزمان أنه يجعلك قسراً تتصادم مع مبادئك، ويجعل عملية بيع القيم تجارة رابحة للبعض.
رسولنا الكريم صلوات الله عليه قال في معنى الحديث بأنه سيأتي زمان الماسك فيه على دينه كما الماسك على الجمر، وبنفس القياس اليوم، نجد أن الدين ركن زاوية أساسي في عملية التمسك والتشبث والدفاع ومصارعة النفس، وإلى جانبه تأتي عملية التمسك بالمبادئ والقيم، والتي تأتي معها أيضاً الكرامة وعزة النفس.
للزمان تقلبات، بعضها يكسر الهش، وبعضها يلوي القوي، وبعضها يختبر قوة تحمل الصابر المحتسب، بالتالي من يأمن الزمان مخطئ، ومن يظن بأن الزمن لا ينقلب، وأن المعايير لا تتبدل واهم، فهذه الدنيا صناعة إلهية، لكن ما يدور فيها صناعة بشرية، وحينما تستشري الصفات السيئة في مجتمع، وتكون أصل ممارسات أفراد فيها، والخطير أن يكونوا مؤثرين فيها، فهنا يكون الاستهداف فورياً للمبادئ والقيم.
هناك من يؤثر التضحية بكل ما يملك لأجل قيمه، هناك من يؤثر تفويت الفرص وتضييع المغريات لأن مبادئه لا تقبل الخطأ، وعلى النقيض هناك من يبيع كل شيء، ضمير وقيم وأخلاق لأجل مكسب رخيص، هو رخيص ولو كان عالي الثمن وغالي القدر، فلا حياة دون كرامة، ولا كرامة دون مبادئ.
للاسف الكثير من الصحف الصفراء و اصحاب الاقلام الـمـأجورة باعوا أنفسهم وتخلوا عن قيمهم ومبادئهم في الايام الماضية وذلك بالتقليل من الامر المشين الخاص بالولد "المطوبز"
وللاسف انتشر مصطلح " الطوبزة" في الاردن كانتشار النار في الهشيم بعد حادثة ع.ز . فقبل يومين النائب السعود وتحت قبة البرلمان طالب النواب بعدم "الطوبزة" عند مقاعد الوزراء. واليوم اخونا الاعلامي احمد الزعبي اتبعها بمقال بعنوان " من وحي الطوبزة "
يا ربااااه
اتمنى ان نبقى على مصطلح " الطوبزة" ولا ننتقل الى مصطلح " الكلسنة" قي قادم الايام
على دالعونا على دالعونا .... وع ز فرجا الهمل ........
على دالعونا. على دالعونا..... صرنا مثل بكبر ........
على دالعونا على دالعونا ....صار الدوري شلح كالسينا
على دلعونا .. على دلعونا ... وكل واحد هامل فرجانا ......
على دلعونا على دلعونا ... الله ستر ما نجرحت ......
على دلعونا على دلعونا ..... وصارت الاخلاق حسب نوع ......
مع الاحترام للاخلاق والشرف والعادات والتقاليد ولكن شكلها طوبزت من الاخر
مع نفس لحن الاغنية عشان ع ز ما نتعبوا باللحن
اخي ابو اوس
زي ما حكيتلك هذا فريق عديمي الاخلاق وهذا احلى لقب يليق بهم
مع انك انتقدتني على هذا اللقب واكاد اجزم انك اقتنعت بهذا اللقب فريق عديمي الاخلاق
لانني والله لن ارضى اكتب اسم فريقهم في المنتدى الا بهذا اللقب حتى لا يسيء لسمعة المنتدى
على دالعونا على دالعونا .... وع ز فرجا الهمل طيطا
على دالعونا. على دالعونا..... صرنا مثل بكبر الطيطا
على دالعونا على دالعونا ....صار الدوري شلح كالسينا
على دلعونا .. على دلعونا ... وكل واحد هامل فرجانا طيطا
على دلعونا على دلعونا ... الله ستر ما نجرحت طيطا
على دلعونا على دلعونا ..... وصارت الاخلاق حسب نوع طيطا
مع الاحترام للاخلاق والشرف والعادات والتقاليد ولكن شكلها طوبزت من الاخر
مع نفس لحن الاغنية عشان ع ز ما نتعبوا باللحن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة firas wehdate barca10
اخي ابو اوس
زي ما حكيتلك هذا فريق عديمي الاخلاق وهذا احلى لقب يليق بهم
مع انك انتقدتني على هذا اللقب واكاد اجزم انك اقتنعت بهذا اللقب فريق عديمي الاخلاق
لانني والله لن ارضى اكتب اسم فريقهم في المنتدى الا بهذا اللقب حتى لا يسيء لسمعة المنتدى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة K H A L E D
يعني دوري السنة دوري الطوبزه
وكاس الطوبزة
وكاس كؤوس الطوبزة
ولجنة الطوبزه
واتحاد الطوبزه 2019
يعطيكم العافية شباب
صدقا انا اتكلم عن فئة معينة وهي اصحاب الاقلام الـمـأجورة من الكتاب والاعلاميين
من ""المتلونون""..الذن جعلوا " الحرباء "" شعارهم في الحياة, واتخذوها ""مثلا اعلى" في السلوك امنوا بمبادئها وقيمها كما تخيلوها......وسكنتهم قناعة بأن «
التلون» هو الاكمل «حكمة» والاعمق «فهماً» والاكثر «وعياً» لمتطلبات الحياة ، وان
«الالوان» هي التي يجب ان تسير اتجاهات الحياة وان «التلون» هو افضل مناهج الحياة ،
واسهلها لتحقيق المصالح ، لاعتقادهم ان الحرباء وقد امتلكت القدرة على «التلون» ،نجحت في حياتها ، ونجت من مخاطر هذه الحياة ، لذا اتخذوها شعاراً ، وجعلوا منها
مثلا اعلى ، وصار تطلعهم ان يملكوا مهارتها في التلون ، حتى تنجح حياتهم ، كما
نجحت حياة الحرباء ! والمتلونون ... بحكم تلونهم ... اسقطوا من منظومة قيمهم ،
هم كذلك في كل قصة وقضية تطفو على السطح يتلاعبون بالكلام لتحقيق اهداف معينة