تأجيل ازالة البسطات في مخيم الوحدات ليوم غد - تأجيل ازالة البسطات في مخيم الوحدات ليوم غد - تأجيل ازالة البسطات في مخيم الوحدات ليوم غد - تأجيل ازالة البسطات في مخيم الوحدات ليوم غد - تأجيل ازالة البسطات في مخيم الوحدات ليوم غد
قال مدير دائرة عمليات البيع العشوائي والإزالة المهندس احمد العبيني أن الأمانة أجلت الحملة التي كانت تنوي القيام بها على البسطات المخالفة في مخيم الوحدات اليوم إلى يوم غد الثلاثاء، مؤكداً أنة قام اليوم بمشاركة مدير دائرة الشؤون الفلسطينية المهندس محمود العقرباوي ورئيس لجنة تحسين مخيم الوحدات وعدد من وجهاء المخيم بجولة في السوق الرئيسي وإعلام أصحاب البسطات بوضعهم المخالف وضرورة ازالتها لما تسببه من اعاقة لحركة المشاة وخاصة طلاب وطالبات المدارس وإزعاج أصحاب المحال التجارية المرخصة .
وبين العبيني انه وبطلب من الأهالي وأصحاب البسطات جرى التوافق على تأجيل الحملة ليتسنى للتجار ازالة عرباتهم وبسطاتهم، فيما تم إمهالهم مدة "24" ساعة لتصويب أوضاعهم، بحيث سيتم تنفيذ حملة للإزالة بعد ذلك من قبل كوادر الأمانة بالتعاون مع الجهات المعنية .
وأكد المهندس العبيني أن حملة إزالة البسطات من شوارع المخيم جاءت بناء على طلب لجنة تحسين المخيم وإدارة الشؤون الفلسطينية لتسهيل الحياة اليومية للمواطنين خاصة بعد أن اصبحت البسطات ظاهرة بيئية وصحية تؤرقهم .
وقال " أن كوادر الأمانة منحت أصحاب البسطات مهلة حتى صباح يوم غد الثلاثاء لتقوم الكوادر بواجبها ، مهيبا بهم تحمل مسؤولياتهم تجاه المجتمع المحلي، والالتزام بتعليمات الأمانة .
وأكد المهندس العبيني أن الحملة ستكون بمشاركة قوة أمنية وموظفي إدارة الشؤون الفلسطينية ولجنة تحسين خدمات المخيم ، داعياً أهالي المخيم وأصحاب البسطات والعربات المتجولة للتعاون مع كوادر الأمانة .
وكان رئيس لجنة أمانة عمان المهندس عبد الحليم الكيلاني أكد خلال ترأسه الاسبوع الماضي اجتماعاً ضم نواب مدير المدينة والمدراء التنفيذيين ومدراء الدوائر المعنية على أهمية معالجة الظواهر السلبية في العاصمة الناتجة عن الانتشار العشوائي لمعرشات الخضار والفواكه والبسطات والباعة المتجولين, وعربات بيع القهوة السائلة بكافة اشكالها
يجب ان تتم المساواة في الموضوع .. بمعنى انه عدم جلب الخسارة لاصحاب البسطات وعدم جلب الخسارة ايضاً لاصحاب المحلات المتضررة من البسطات سواء من ناحية عمل الازمة في الطرقات او من جانب القسمه والنصيب فيما كتبه الله لهم من رزق في البيع
المشكله بالامانه لو تلاقي مكان تضبط البسطات بس بدون ما تفرض عليهم اجره مرتفعه وبدخل عليها الحيتان زي ماصار بالسوق الشعبي كان الكل بالتزم وبرضو يكون قريب السوق
اولا تأثر المحال التجارية بهذه البسطات
ضمان المحل الباب الواحد 15 الف دينار ,,, كيف بدو يبيع و يطلع الضمان و رزق عياله
ثانيا ما بتقدر تمشي بشوارع الوحدات من البسطات
غير هيك تواجد الهمل بكثرة على البسطات و التعرض للبنات في الرايح و الجاي
اعتقد بعد ازالة البسطات سترجع البسطات مرة اخرى لكن لاصحاب نفوذ اخرين وسيقطع ارزق اصحاب البسطات الاصليين كم حدث في مناطق اخرى.
الحل الامثل باعتقادي ان لا تكون بضاعة البسطة المعروضة نفس بضاعة المحلات المجاورة للبسطة وان يجد ممر للمشاة بين البسطة وباب المحل واعفاء اصحاب المحلات من بعض الرسوم ....فكثير من سكان الاحياء المجاورة للوحدات ومناطق عمان المختلفة يتوجهوا صوب بسطات المخيم للشراء منها واذا ازيلت هذه البسطات فان ايضا المحلات ستثأثر بذلك بشكل كبير خصوصا بالاعياد.
اما بخصوص الهمل والزعران والسرسرية ومعاكستهم للفتيات يجب ان تكون لجنة من قبل شباب تحسين المخيم تحاسبهم ويتعاونون مع المركز الامني ومنعهم من التبسيط نهائيا.