في زمان باسم تيم 5 بطولات
وكانت اي مباراة مع الفيصلي الفوز لهم
وكانت سطوة علينا
في زمان عامر شفيع عشرات البطولات
وانتهت سطوة الفيصلي علينا،،
حبيبي أنت يا حسّـون ، هاي ما حبّيتها منّـك بنوب !.
في زمن باسم تيم كانت كل الجرايد في مبارياتنا مع الفيصلي تنطبَـع الساعة سبعة إلا خمسه المسا والمباراة شغّاله بالمانشيت العريض :
فوز الفيصلي على الوحدات بنتيجة
( ... ) مقابل ( ... )
كانوا يعبّـوا الفراغ الساعة اثنعش نُصّ الليل حسب تقرير الحكم !.
الاستثناءات بفوز الوحدات كانت تحصل لما تقطع الكهربا !.
اعتقد ان المقارنة بين الفذ باسم تيم و عامر شفيع ظالمة و بكل المقاييس
لان ما يتوفر للكابتن عامر الان لم و يكن متوفر للكابتن باسم و لهذا اعتقد ان المقارنهة بشكا عام خاطئة و تقبلوا مروري
طبعا أكيد باسم تيم . كان سمكة و ردة فعله سريعه . في شو ؟؟؟؟ في ارض ترتان بيتزحلق و مؤذية و خشنه على حارس المرمى . الكرة لونها في ذالك الوقت من كثرة اللعب بها على الترتان تصبح لونها سكني هههه و اذا كانت مباغته و سريعة تكون صعبة و باسم تيم مخيف في ذالك .
اتوقع مع الإمكانيات الحالية و القديمة فان تيم هو أسطورة حراسة مرمى الوحدات بلا منازع .
بصراحه عامر شفيع ممتاز جدا وحوت اسيا ولكن للأمانه باسم تيم افضل من شفيع مع كل الحب للحوت الرائع
باسم تيم كان حاله خاصه وكان رد فعله اسرع كثيرا من غيرة لدرجه تم تشبيهه بالقط
وللأمانه ايضا كان لا يوجد لباسم تيم نقطه ضعف بينما شفيع لديه نقطه ضعف والغندور لديه نقاط ضعف
الغندور بصراحه الاضعف رغم تاريخه الطويل مع الوحدات ولكن كان لديه نقاط ضعف مع كل الحب له وخاصه بالكرات العرضيه والعاب الهواء
ومن الممكن ان يكون محمد ابو داوود افضل من الغندور اذا اردت المقارنه كمستوى حارس مرمى وليس كأنجازات
الحارس العملاق باسم تيم كانت بنته مريضه وبده يعالجها طرق جميع الابواب حتى استقر به المطاف بالفيصلي ولم يلعب معهم الا عدد من المباريات لا تتعدى اصابع اليد عل فكره بنته توفيت فيما بعد
لا تنسى انه حينما طلب سلفة من الوحدات النجار قال له احنا مش فاتحينها تكية
إذا عـ التصدّيات الخارقة للكرات المباغتة والسريعة ، عددها بعدد أيام أعمار الحارسين اللي ذكرتهم مع بعض ، مش بعدد الأيام اللي لعبوها في الوحدات وبسّ .
إذا عـ ردّات الفعل القوية والسريعة ، يكفي أنه كانوا يقارنوا ردة فعل القط بردّات فعله .
إذا عـ تصدّيه للانفردات ، يكفي أن أعتى المهاجمين كانوا يقولون عنه : كنا نشـوف المرمى قـدّ خرم الإبره وباسم طالعلنا .
إذا عـ الكرات العرضية أو العالية - وعلى قصر قامته - كان الـجمب تبعه يوصل لصدر المهاجمين والمدافعين اللي معه .
إذا عـ البلنتيّــات ، حـدّث ولا حرج .. أشهر حارس في الوطن العربي بالتصدي لركلات الجزاء .
أذكـر في مباراة واحدة للمنتخب الوطني الأردني مع المنتخب القطري صـدّ لمنصور مفتاح ركلتين جزاء ، منهما واحدة أُعيدت مرة أخرى وفي المرتين لركلة الجزاء هذه تصدى لهما باقتدار ، ومنصور مفتاح يوميها كان بـدّو يهاجر عـ الصومال !.
لا عنجـدّ ، يوميها منصور مفتاح من كُثُر ما انقهر ، راح عـ باسم ركاظ وهوّب برجله ، قال يعني بـدّو يشوطو شلّـوط .
إذا عـ الانتماء والحرقة والغيرة ، إنسـى !.
شو بـدّي أحكيلك لأحكيلك ، عشان تقتنع ..
* * *
بـدّي أحكيلك أخي فائق هالقصة القصيرة عن باسم وإن شاء الله تطلع قصيرة لعلك تقتنع أخي الكريم :
في موسم 1982 كان الرمثــا فريق .. فريق فريق عـ قـدّ حاله ، ربُّنا الله ، سنتها أخذ الدوري ،، وكانت هناك مباراة مع الوحدات والدنيا شتــا ، كـبّ من عند الربّ ، الكرات والتسديدات اللي أجت على باسم وتصدّى لها ، يمكن بعدد حبّات المطر اللي نزلت يوميها .. ومع أواخر الشوط الثاني احتسب الحكم ركلة جزاء للوحدات .. فمن كثُر ما تألّق باسم يوميها حبّ يتوّج هذا التألق بتسديده لركلة الجزاء هذه ، وبالفعل طلب من المدرب - وكان عزت حمزة - أو ما طلبِش اللي هُو .. ما إلك في الطويله .. طلب إنّو ينفّذ ركلة الجزاء ، وبالفعل .. سدّدها ، وصدّها غازي الياسين !!!.
مش هون القصة ، ولا هون حبكتها .. القصة إنّو الزعـGــة اللي زعـGــها باسم من حُرقة دمّـو وأسفه لما ظاع البلنتي أنا واحد من اللي سمعناها واحنا على المدرجات ، اللي كان بيحضر تلك المباراة فوق الـ عشرين ألف متفرج ، هاظ إذا ما وصّـلوش الـ الثلاثين .. ولسّـة ، خوذ عندك الحبكه ، غازي الياسين لما صدّها مسكها مسك ، ولعبها مباشرة للاعبي فريقه ، وباسم وهو راجع ركاظ عـ المرمى تبعو ، كان غالبا يلبس بلوزه حمرا بكُمّ طويل ، وهو راجع شـGـّ بلوزته هاي من عند الرGــبه تبعتها لما وصلت لعند إسوارة الخصر ، من الغيظ والحرقة والقهر !!!.
عـ فكرة المباراة انتهت صفرين .
وسلامتك أخي الكريم ..
أخي كلامك صحيح مليون في المية وانا كنت حاضر هذيك المباراة وكان عمري 10 سنين وفي حياتي كلها ما بنسى الموقف تبع الكابتن باسم تيم من القهر مزع بلوزته الحمرا تمزيع ( كان يلبس بلوزة حمرو وبنطلون أزرق على أغلب الاحيان ) . تحياتي الحارة للكابتن باسم تيم رمز الوفاء للوحدات.
باسم تيم - باسم تيم - باسم تيم - باسم تيم - باسم تيم
مع كل حبي و احترامي و عشقي لعامر شفيع ما في بعد( باسم تيم )بس هذا الحكي ما حدا بعرفه غير جيل الثمانينات..لانه باسم تيم حارس غير طبيعي زي ما بحكو مثل الزنبرك كان في المرمى
حتى على مستوى المنتخب اخطر مهاجمين العرب و اسيا مثل ماجد عبدالله (السعودية)
منصور مفتاح (قطر)ما قدروا يسجلو اهداف في مرمى باسم تيم
للعلم ماجد عبدالله اللي ما بضيع ضربات جزاء في هذاك الزمان باسم تيم الوحيد اللي صد ضربته
ومن قوة ضربة الجزاء اللي سددها ماجد عبدالله اصيب باسم تيم في يده
بس المهم انو صدها.........
مع كل حبي و احترامي و عشقي لعامر شفيع ما في بعد( باسم تيم )بس هذا الحكي ما حدا بعرفه غير جيل الثمانينات..لانه باسم تيم حارس غير طبيعي زي ما بحكو مثل الزنبرك كان في المرمى
حتى على مستوى المنتخب اخطر مهاجمين العرب و اسيا مثل ماجد عبدالله (السعودية)
منصور مفتاح (قطر)ما قدروا يسجلو اهداف في مرمى باسم تيم
للعلم ماجد عبدالله اللي ما بضيع ضربات جزاء في هذاك الزمان باسم تيم الوحيد اللي صد ضربته
ومن قوة ضربة الجزاء اللي سددها ماجد عبدالله اصيب باسم تيم في يده
بس المهم انو صدها.........
9
أكيـــــد بعدها ماجد عبد الله كان بـدّو يهاجر عـ السودان !.
لا تنسى انه حينما طلب سلفة من الوحدات النجار قال له احنا مش فاتحينها تكية
والله كلامك يا ابو احمد صحيح 100% وانا بعرف انه المرحوم مصطفى العدوان هو من تكفل بالمساعده في علاج ابنة الحارس باسم تيم بعد ان تخلت عنه ادارة نادينا للاسف هذا هو الذي حصل
المباره التي يتحدث عنها الاخ جمال نشوان جرت احداثها بمرحلة الاياب لعام 1980 .. وهذه المباراه كانت خرافيه لسببين :-
1- عدد الحضور الجماهيري الذي فاق ال 40000 اربعين الف متفرج .ثلثهم لم يدخل المباراه 2- عدد حالات الاغماء التي انتابت الجماهير . هذه المباراه فعل الرمثا بالوحدات اشياء لا يمكن ان يصدقها الا من حضرها .. حيث كان خالد الزعبي ووليد الشقران ينادوا على باسم بدك اياها على الشمال ولا على اليمين .(زملاء بالمنتخب الوطني) وكانوا اصدقاء .. واستطاع الرمثا تسجيل 3 اهداف مع الرأفه واكثر من 5 انفرادات للزعبي والشقران . تقدم باسم تيم لتسديد ضربة الجزاء واستطاع غازي الياسين صدها .. وقام باسم تيم بتمزيق الكلر ..وهنا حضر خالد الزعبي وقام بتطيب خاطر باسم (الزعبي كان قمه اخلاق). وانتهت المباراه 3: 1للرمثا.