::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_::
::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. رسالة إلى أصحاب الأقلام في صحافتنا .::_::_::_::_::
ألحظ بين الفينة و الأخرى تناول السادة الكتاب في صحافتنا اليومية لمشاكل عديدة تعرقل مسيرة الرياضة في وطننا العزيز .. و يسلطون الضوء عليها من خلال كتاباتهم .. و بالتأكيد أن هذا الأمر إيجابي .. لكني أظنه غير كافي ...
فمثلاً .. تناول معظم الكتاب مراراً و تكراراً الحالة المزرية التي تعيشها أنديتنا الأردنية .. و ضعف إمكانياتها و مواردها .. إلّا أننا لم نقرأ يوماً مواضيع بذات الكمّ تحفّز الشركات الخاصة و أصحاب أرصدة البنوك الفلكية لدعم هذه الأندية ...
هذا مثال بسيط .. و الأمثلة تطول بالطبع .. و لن أتتطرق لميول و نزعة بعض السادة الكتاب في كتاباتهم .. التي أحياناً كثيرة تصل لبث السموم من خلالها .. إنما نريد أن نبعث برسالة مختصرة مفادها ...
في السابق .. كان بإستطاعة الكاتب الصحفي توجيه مجتمع كامل بكتاباته .. المبنية على صدق الخبر و واقع الحال .. و بمنطق الحيادية الكاملة .. إلّا أننا اليوم نرى المقالات المنمقة ذات المحتوى الفارغ أو أنها تحمل في طياتها السّم الخالص ...
إذاً .. كونوا على أهل قدر العزم .. و كونوا الداعمين بأقلامكم و حياديتكم .. كونوا بناة مسيرة .. فالمقال الصحفي الرياضي .. غدى ثمرة من ثمار التقدم الحضاري .. و آلة لتحريك و توظيف ما يمكن في خدمة هذا الوطن ...
إذاً .. كونوا على أهل قدر العزم .. و كونوا الداعمين بأقلامكم و حياديتكم .. كونوا بناة مسيرة .. فالمقال الصحفي الرياضي .. غدى ثمرة من ثمار التقدم الحضاري .. و آلة لتحريك و توظيف ما يمكن في خدمة هذا الوطن ...
والله يا ابو صلاح اسمعت لو ناديت حيا
للأسف الصحافة لا تركز على الاخطاء مثلما تركزعلى الاندية وعلى بيع اعداد كبيرة من الصحف والعائد المالي
يعني بزنس وما في شيء اسمه صحافة ولا ما يحزنون
انداري عن هيك صحافة ؟؟
هو احنا عنا اعلام زي الناس ؟
ولا عنا اتحاد زي الناس ؟
ولا عنا إشي زي الناس ؟
أنا بحياتي ما اقتنعت إلا بالكبير إبن الكبير
الأستاذ سليم حمدان .. فهو استاذا لكل إعلامي
وغيره يغرقون في بحر الكلمات الزرقاء ...
التي لا تسمن ولا تغني من جوع ..
انسى .. ما بستحقوا تضيع ثانية
عشان تقرأ حرف واحد من اللي بكتبوه