ابو زمع إكتشف كلمة السر - ابو زمع إكتشف كلمة السر - ابو زمع إكتشف كلمة السر - ابو زمع إكتشف كلمة السر - ابو زمع إكتشف كلمة السر
كانت مهمة تسليم دفة الفريق الأول لنادي الوحدات لنجم الوحدات السابق أبو زمع خطوة جريئة لا تخلو من المغامرة حيث عرفت الجماهير عبدالله ابو زمع كلاعب مقاتل وموهب لكن تاربخ ابو زمع التدريبي وخبرته في الملاعب كمدرب محدودة وكان أبرز مافيها هو وجوده الى جانب المدير الفني دراجان الذي قاد الوحدات الى الرباعية التاريخية الثانية وما عدا ذلك لا يوجد الشئ الكثير الذي يستحق الذكر في مسيرة المدرب الشاب أبو زمع
عاش الفريق حالة ضياع حقيقية في بداية الموسم وإستمر التوهان حتى في بعض مباريات مرحلة الإياب ورغم إدراكنا أن مرحلة الإحلال والتغيير ستحتاج الكثير من التضحية و يبدو أن الحيرة والقلق لم ترافق الجماهير وحدها بل رافقت عبدالله أبو زمع الذي بادر في كل مباراة الى إجراء تغييرات في مراكز اللاعبين وفي طريقة اللعب وقد تعرض الفريق لهزات عدة فخسر بعض المباريات وتعرض لبعض التعادلات التي لم تكن بالحسبان لأسباب كثيرة مما دفع أبو زمع الى تقديم إستقالته أكثر من مرة خلال الموسم
من شاهد الوحدات في مبارياته الثلاثة الأخيرة يدرك ان شكل الفريق تغير ومستوى الفريق إختلف بشكل ملحوظ عن المرحلة السابقة وبرز الفريق بمستوى لافت خصوصاً في مباراتي الشباب وذات راس فسجل الفريق ستة أهداف ولم يدخل مرماه أي هدف في الجولات الثلاث السابقة وأكاد أجزم أن سبب التغيير الرئيسي هو إكتشاف أبو زمع لقدرات لاعبية وإمكانياتهم وقدرتهم على الأداء في مراكز معينة وقدرته على قراءة المباريات بشكل افضل من السابق , أبو زمع أدرك قيمة عامر ذيب وأهميته في الركن الأيمن وأدرك أن زعترة هو أفضل من يمكن ان يلعب بالهجوم ببساطة و أصبح المدرب مدرك وملم بكل الجزئيات المتعلقة بالفريق وان مرحلة التجريب والتغيير والإختبار إنتهت الأن وحان وقت الحصاد فابو زمع إستطاع في المباريات الأخيرة أن يختار التشكيلة الأنسب والطريقة الأنسب فكانت النتائج كما نريد ونشتهي وإذا إستمر ابو زمع مع الفريق في الموسم القادم فعلى الأرجح أنه سيعتمد بنسبة كبيرة على التشكيلة الأخيرة وأن التغييرات في مراكز اللاعبين وأسماءهم ستكون محدودة للغاية لأن أبو زمع عرف كلمة السر ولا يحتاج أن يجرب كلمة سر أخرى إلا إذا أقتضت الضرورة ذلك
فوز على الرمثا ,,, فوز على الزرق ,, فوز على شباب الأردن ,,, تعادل مع البقعة ,,, وفوز على ذات راس ,,, وتعادل مع الجزيرة ,,,
تعادلين فقط مع فريقين الأول بحجم البقعة وهجومه الأقوى في الدوري الأردني ,,, ومع فريق لو جبنا برشلونة يحطوا فيهم جول ,,, ما راح يقدروا يحطوا لأنهم من أول ما وعينا على الدنيا بنشوفهم بدافعوا ,,,
بصراحة هذا إنجاز ,,, نعم إنجاز في ظل الظروف التي عاشها الوحدات هذا الموسم ,,,
كنت أتخيل البرازيل من غير رونالدو ,,, وريفالدو ,,, وروماريو ,,, وبيبيتو ,,, فـ ( أكشف من الفريق ) وفعلا هذا ما حصل فاكتشفت أني كنت أشجع المتعة الكروية التي خلا منها البرازيل اليوم ,,,
إلا أني مع الوحدات ,,, غير هذا ما دار في خلدي يوم أمس ,,, أنا أشجع الوحدات لأنه الوحدات ,,, أنا أشجع الوحدات رغم كل شيء ,,,
وعطرها أبو زمع يوم امس وجعلني أشعر أكثر أنه الانتماء للوحدات غير ,,,
فوز على الرمثا ,,, فوز على الزرق ,, فوز على شباب الأردن ,,, تعادل مع البقعة ,,, وفوز على ذات راس ,,, وتعادل مع الجزيرة ,,,
تعادلين فقط مع فريقين الأول بحجم البقعة وهجومه الأقوى في الدوري الأردني ,,, ومع فريق لو جبنا برشلونة يحطوا فيهم جول ,,, ما راح يقدروا يحطوا لأنهم من أول ما وعينا على الدنيا بنشوفهم بدافعوا ,,,
بصراحة هذا إنجاز ,,, نعم إنجاز في ظل الظروف التي عاشها الوحدات هذا الموسم ,,,
كنت أتخيل البرازيل من غير رونالدو ,,, وريفالدو ,,, وروماريو ,,, وبيبيتو ,,, فـ ( أكشف من الفريق ) وفعلا هذا ما حصل فاكتشفت أني كنت أشجع المتعة الكروية التي خلا منها البرازيل اليوم ,,,
إلا أني مع الوحدات ,,, غير هذا ما دار في خلدي يوم أمس ,,, أنا أشجع الوحدات لأنه الوحدات ,,, أنا أشجع الوحدات رغم كل شيء ,,,
وعطرها أبو زمع يوم امس وجعلني أشعر أكثر أنه الانتماء للوحدات غير ,,,
كانت مهمة تسليم دفة الفريق الأول لنادي الوحدات لنجم الوحدات السابق أبو زمع خطوة جريئة لا تخلو من المغامرة حيث عرفت الجماهير عبدالله ابو زمع كلاعب مقاتل وموهب لكن تاربخ ابو زمع التدريبي وخبرته في الملاعب كمدرب محدودة وكان أبرز مافيها هو وجوده الى جانب المدير الفني دراجان الذي قاد الوحدات الى الرباعية التاريخية الثانية وما عدا ذلك لا يوجد الشئ الكثير الذي يستحق الذكر في مسيرة المدرب الشاب أبو زمع
عاش الفريق حالة ضياع حقيقية في بداية الموسم وإستمر التوهان حتى في بعض مباريات مرحلة الإياب ورغم إدراكنا أن مرحلة الإحلال والتغيير ستحتاج الكثير من التضحية و يبدو أن الحيرة والقلق لم ترافق الجماهير وحدها بل رافقت عبدالله أبو زمع الذي بادر في كل مباراة الى إجراء تغييرات في مراكز اللاعبين وفي طريقة اللعب وقد تعرض الفريق لهزات عدة فخسر بعض المباريات وتعرض لبعض التعادلات التي لم تكن بالحسبان لأسباب كثيرة مما دفع أبو زمع الى تقديم إستقالته أكثر من مرة خلال الموسم
من شاهد الوحدات في مبارياته الثلاثة الأخيرة يدرك ان شكل الفريق تغير ومستوى الفريق إختلف بشكل ملحوظ عن المرحلة السابقة وبرز الفريق بمستوى لافت خصوصاً في مباراتي الشباب وذات راس فسجل الفريق ستة أهداف ولم يدخل مرماه أي هدف في الجولات الثلاث السابقة وأكاد أجزم أن سبب التغيير الرئيسي هو إكتشاف أبو زمع لقدرات لاعبية وإمكانياتهم وقدرتهم على الأداء في مراكز معينة وقدرته على قراءة المباريات بشكل افضل من السابق , أبو زمع أدرك قيمة عامر ذيب وأهميته في الركن الأيمن وأدرك أن زعترة هو أفضل من يمكن ان يلعب بالهجوم ببساطة و أصبح المدرب مدرك وملم بكل الجزئيات المتعلقة بالفريق وان مرحلة التجريب والتغيير والإختبار إنتهت الأن وحان وقت الحصاد فابو زمع إستطاع في المباريات الأخيرة أن يختار التشكيلة الأنسب والطريقة الأنسب فكانت النتائج كما نريد ونشتهي وإذا إستمر ابو زمع مع الفريق في الموسم القادم فعلى الأرجح أنه سيعتمد بنسبة كبيرة على التشكيلة الأخيرة وأن التغييرات في مراكز اللاعبين وأسماءهم ستكون محدودة للغاية لأن أبو زمع عرف كلمة السر ولا يحتاج أن يجرب كلمة سر أخرى إلا إذا أقتضت الضرورة ذلك
اتوقع انه فعلا اكتشف كلمة السر . ولكن يبقى عليه عدم فقدانها بعد اعتزال البيكاسو
تحياتي أخي سينمائي , نعم الوقت وقت فرح باللقب الغالي ولكن هذا لايمنع من أن تعطينا رأيك الفني بصراحة , فالنقاش وتبادل وجهات النظر أمر صحي وضروري حتى وإن إخلتلفنا فيما نطرح من وجهات نظر
تحياتي أخي سينمائي , نعم الوقت وقت فرح باللقب الغالي ولكن هذا لايمنع من أن تعطينا رأيك الفني بصراحة , فالنقاش وتبادل وجهات النظر أمر صحي وضروري حتى وإن إخلتلفنا فيما نطرح من وجهات نظر
رأيي الفني وبكل وضوح ورغم محبتي الكبيرة لأبو زمع على المستوى الشخصي وفرحتي بالإنجاز وبلقطة الموسم مع رأفت علي.. وشكري له على جهوده التي بذلها وجهازه الفني مع الظروف الصعبة وتحت الضغط.. ولكن وبعيداً عن الشخصنة تماماً وبكل موضوعية فإن المدير الفني الذي يحتاج عاماً ونصف لتثبيت التشكيل واكتشاف قدرات اللاعبين ويعاني من سوء التوظيف حتى ما قبل مباراتين من نهاية الموسم.. من المقلق استمراره.. وبقاؤه لبناء خبراته على حساب فريق كبير كالوحدات مفيد له وليس للوحدات وهو الأهم.. وطبعاً هو رأيي الفني الشخصي ولا يلزم أحداً..
ولكن.. يبقى أنني حذر جداً في موضوع التغيير فالطريقة الفنية التي وصل إليها الوحدات اليوم.. تحتاج التثبيت والاستمرارية.. ويجب أن يتم نقل الإدارة الفنية (لو كان هو الخيار المطروح) يجب أن يتم بسلاسة وعلى مبدأ البناء على ما تم.. وإلا فالإبقاء على الجهاز الحالي مع المشورة الدائمة أفضل.. شخصياً مع الخيار الأول.. ولكن الوقت مبكر على طرح هذا الموضوع قبل نهاية الكأس لألا نؤثر على مسيرة الفريق.. وقتها لكل حادث حديث..
رأيي الفني وبكل وضوح ورغم محبتي الكبيرة لأبو زمع على المستوى الشخصي وفرحتي بالإنجاز وبلقطة الموسم مع رأفت علي.. وشكري له على جهوده التي بذلها وجهازه الفني مع الظروف الصعبة وتحت الضغط.. ولكن وبعيداً عن الشخصنة تماماً وبكل موضوعية فإن المدير الفني الذي يحتاج عاماً ونصف لتثبيت التشكيل واكتشاف قدرات اللاعبين ويعاني من سوء التوظيف حتى ما قبل مباراتين من نهاية الموسم.. من المقلق استمراره.. وبقاؤه لبناء خبراته على حساب فريق كبير كالوحدات مفيد له وليس للوحدات وهو الأهم.. وطبعاً هو رأيي الفني الشخصي ولا يلزم أحداً..
ولكن.. يبقى أنني حذر جداً في موضوع التغيير فالطريقة الفنية التي وصل إليها الوحدات اليوم.. تحتاج التثبيت والاستمرارية.. ويجب أن يتم نقل الإدارة الفنية (لو كان هو الخيار المطروح) يجب أن يتم بسلاسة وعلى مبدأ البناء على ما تم.. وإلا فالإبقاء على الجهاز الحالي مع المشورة الدائمة أفضل.. شخصياً مع الخيار الأول.. ولكن الوقت مبكر على طرح هذا الموضوع قبل نهاية الكأس لألا نؤثر على مسيرة الفريق.. وقتها لكل حادث حديث..
أحترم وجهة نظرك وأنا طرحت وجهة نظري للحديث عن نقطة مهمة ولو بشكل غير مباشر , أنا لم أقيم الكابتن عبدالله أبو زمع وإمكانياته خلال الموسم ولكن الإستقرار الفني مهم وضروري وقد لمسنا ذلاك من خلال نتائج الفريق الأخيرة ولو تم تغيير المدرب في منتصف الموسم ربما لخسرنا الدوري وأستمرت حالة الضياع للفريق , الحصول على اللقب في هذه المرحلة ضروري ومهم بمعزل عن الأداء لعودة الروح للفريق وبعودة ثقة الجماهير بالفريق , سعيد بتخلي أبو زمع عن المحترفين ,سعيد بالوجوه الشابة وأتمنى التوفيق للكابتن عبدالله ابو زمع ولكن الأهم هو نجاح الوحدات وتقدم الوحدات