::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..::
::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..:: - ::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..:: - ::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..:: - ::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..:: - ::..صحتين وعافية على قلوبكم يا وحداتية..ودوري الخاوة يا محلاه ..بنكهة الملوخية..::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم نكن يوماً ممن يعرفون اليأس..ولم نكن ممن يتراقصون على أحقاد كلمات الآخرين..كنا وما زلنا دائماً أصحاب التميز والإرتقاء لما هو أفضل وبشهادة الجميع مرغمين..
أجبرنا الجميع على احترام اللون الأخضر..وووضعه دائماً في قائمة الأقوياء والذين ترتجف القلوب عند ذكر أسماءهم..
يرتعبون في كل مرة يرفع الفنان فيها يديه ليعلن لهم عن هدف جديد..ويدب الخوف أرجاء صدورهم في كل مرة تهز أقدامه فيها أرض الملعب...رأفت علي..كان وما زال لاعباً يرهبونه ويخافوا من مجرد ذكر اسمه
الملوخية ...والتي كانت دائماً ذلك المعيار الذي أدخلوه لقلب المخيم ..تلك القلوب المريضة التي تتبجج بمهاترات ناقصة ..كلمات لا لاتحرق أولاً وآخراً إلا صدورهم...فإن كانت الملوخية هي المعيار الذي ستهزمون بها شجاعة الوحداتي ...فلتتذوقوا طعمها ...لكنكم تعودتم على أن تكون لكم ألسن تبث السموم ..ولكنها لا تعرف المذاق العريق والطعم المميز..
تعلموا ولو لمرة كيف تتذوقون طعم الإنتصار بالشكل الصحيح ...كما تذوقه الوحداتي على تلك المنصات التي لم ترقص فرحاً إلا له..
سنباهي العالم بالملوخية ...وسنخبر الماكدونالز بأن الملوخية مع عصرة ليمون وطشة الثوم ..مذاقها أروع من لقيمات الدجاج التي عفا عليها الزمن..
وكلماتكم تلك..
رُدت إليكم الآن ونلنا من سلاطة ألسنتكم ...وبالخاوة
سنبتسم لكم دائماً كلما حاولتم النيل من كرامة المخيم..وسنرد عليكم حروفكم بكأسٍ جديد...وانتصار جديد...وسنردد لكم...خاووووة...وإذا مش خاوة رجعوه
قبلنا التحدي دائماً وكنا في القمة..أما أنتم...رُدّت إليكم كلماتكم مع كأس وبداخله ضمة ملوخية...
فتذوقوها ...ولكن عليكم قبل ذلك إتقان صنعها ..فليس كل من طبخ طبخ...هنالك لمسات سحرية عليكم إتقانها ..وإلا ..كانت ملوخيتكم ماسخة..مثلما كانت ألسنتكم دائماً
أولا مبارك الفوز المستحق .
ثانيا للطعام فن والتذوق لا يعرفه إلا أصحاب الذوق الرفيع أما أولئك الذين هم من أيام داحس والغبراء يمتلؤون حقدا وحسدا وما تخفي صدورهم أكبر أدعو الله تعالى أن يرد كيدهم إلى نحورهم ليس من أجل دوري ولا كأس لأن مثل أولئك اللئام إذا ما شعروا بالقوة فهم لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة .
ثالثا أتقدم من كل مواطن في هذا البلد المعطاء يعرف أن الرياضة تجمع ولا تفرق أتقدم إليه سواء كان من الشمال أم من الجنوب أو من الشرق أم الغرب أقول شكرا ولا واحذروا من أولئك الفئة الضالة من المنافقين ودعوا القافلة تسير والللللللل تنبح
حقا يسلم البطن اللي جابك مش كل من طبخ الملوخيه عرف معناها او مذاقها فنحنو فقط من يعرف طبخها ومذاقها واسالو كل ختياريات الحسين وموتو في غيظكم ويا محلى الكاس وهو ملان ملوخيه