الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا )
الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا ) - الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا ) - الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا ) - الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا ) - الف مبروووك ..... وهكذا إستعاد الوحدات مكانه الطبيعي بطلاً وزعيماً حقيقياً يعتلي القمة ( نحن فقط وتمتعوا )
ابارك لجميع جماهير الوحدات هذا اللقب الغالي والذي كان من أغلى ألقاب الوحدات خاصة أنه جاء بعد موسمين عجاف ... الحمد لله فاز الأخضر وكسب الرهان وحقق البطولة الأغلى وفريق شاب سيخدم الوحدات لسنوات .... مبرووووك للكابتن عبد الله أبو زمع على هذا الانجاز وهذه البداية يا برنس وأن شاء الله على خطى المدربين الكبار ودائما الفوز بالبطولة لمدرب شاب ومع حجم تحديات وضغوطات قاسية جدآ يكون البداية لمسيرة مظفرة نتمناها لك ان شاء الله . مبروك للجهاز الفني كاملا ومبروك لإدارة نادي الوحدات ممثلة برئيس النادي وأعضاء المجلس ... مبروك بشكل خاص لزياد شلباية مدير نشاط كرة القدم والذي كان العين الساهرة من أجل هذا الفريق وشهادة حق يا ابو فراس انك كنت من أكثر الناس عملا من أجل هذا الفريق
مبروك لأعضاء الوحدات نت وزواره ..مبروك للجميع ومبروك للكابتن رأفت وجميع اللاعبين
أصعب موضوع أكتبه وصدقا عاجز عن التعبير وللأسف لم أتمكن من مشاهدة المباراة وهذه أو مرة اغيب عن مباراة تتويج للأخضر
الحمد لله ولا شيء يكسرنا وسامحوني على التقصير فالوحدات يستحق الكثير وانتم تستحقون الكثير
يا برنس
أسطـورة . . كُنـت !
لازلـــت . . وستظل !
يامن أصبح مرجعاً . . منهجاً . . وقدوة ،،
لم تعد ذلك التلميذ الذي غلب أستاذه . .
بل أصبحت أستاذاً . . تتلمذت أستاذته !!
هُناكَ في ملاعب عمان كان المارد يروي للأجيال حكاية معنيّة بالتّاريخ ، كانَ يُمارس
المُتعة وبعنوان " نحنُ فقط وتمتعوا " ، ولم يكُن بفمهٍ ماء ، فقط كانَ يتحدث بكُل لُغات العَالم ، حاول من حاول بأن يُخربش على صوت المارد ، إلاّ أنهُم
للدّرس قد استوعبوا ، وتلعثموا ، واستمتعوا ، فكانوا شهوداً اكتساح
البطل الحقيقي لكل الالقاب ، ليبقى بطلاً يملكُ في داخله حق العودة متى ما أرادها
وكانت العودة في مكان معنياً بالإنتقام من زمن التّاريخ !
هُنا وفي عمان تأكد بأن الكبارَ يكبرون حيث شاءوا ، لا يمنعهُم عن ذلك
كثرة هذا ، او اسم ذاك ، وهكذا استمر الوحدات عملاقاً وكبيرا للمكان
اجمل ما في المبارة حرقة دم محمد قدري حسن ... ذكرني واحنا ولاد صغار لما نروح نشكي للمعلم عن حدا عمل "غلط" فبينما كان يلتقي مع فادي زريقات قاطعة وقالة "شوف كيف جمهور الوحدات نزل على الملعب" فكان الرد مزعج لة عندما قال زريقات "فريقهم ماخد البطولة... الخ" ... يا زلمة استحي.
هُناكَ في ملاعب عمان كان المارد يروي للأجيال حكاية معنيّة بالتّاريخ ، كانَ يُمارس
المُتعة وبعنوان " نحنُ فقط وتمتعوا " ، ولم يكُن بفمهٍ ماء ، فقط كانَ يتحدث بكُل لُغات العَالم ، حاول من حاول بأن يُخربش على صوت المارد ، إلاّ أنهُم
للدّرس قد استوعبوا ، وتلعثموا ، واستمتعوا ، فكانوا شهوداً اكتساح
البطل الحقيقي لكل الالقاب ، ليبقى بطلاً يملكُ في داخله حق العودة متى ما أرادها
وكانت العودة في مكان معنياً بالإنتقام من زمن التّاريخ !
هُنا وفي عمان تأكد بأن الكبارَ يكبرون حيث شاءوا ، لا يمنعهُم عن ذلك
كثرة هذا ، او اسم ذاك ، وهكذا استمر الوحدات عملاقاً وكبيرا للمكان