█░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█
█░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█ - █░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█ - █░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█ - █░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█ - █░¤¦◄ ... استراحة الجمعة بعيدا عن المسرحية الهزلية ... ►¤¦░█
الليلة التي طرح فيها متنبي العصر الحديث جواهره امام ملك القلوب
1992-12-2 محمد مهدي الجواهري
القصيدة المرتجلة بصوت شاعر العرب الأكبر وشاعر الجمهورية ومتنبي العصر أمام
صاحب الجلالة الهاشمية الحسين بن طلال المعظم رحمه الله ملك العرب وحكيمها وملك
الانسانية وابي الاردنيين.ومن لها غير فرزدق الشعر العربي الحديث كامل الاوصاف،
الممرد أو الطود الشامخ، يكسو معانيه أثواباً مؤنقة من جزل الألفاظ .
.... هو إنسان أحب الأرض التي سكنها وحين رحل عتها رحلت معه، كان يقول دائماً
هذي العُراق فقالوا: لماذا تقول العراق بضم العين، فأجاب: يعزّ علي كسر عين العراق”.
شاهد معي كلمات الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري
مباراة من الذاكرة: الوحدات والفيصلي نهائي سنة 1996 ((ليلة خضراء))
يوم الجمعة 5 / 1 / 1996 .. عرس وحداتي رقص فيه العريس ناصر الغندور على
أنغام الفرح الوحداتي العفوي .. بعد أن حلّق ورفاقه النسور الخضر في سماء ستاد
عمان الدولي بلقب الدوري للمرة الثالثة على التوالي والسادسة في تاريخه .. ومن
هناك زفتهم الجماهير سيراً على الأقدام جابت شوارع عمان حتى قلب مخيم
الوحدات ...
تشكيلة الوحدات
ناصر الغندور .. في حراسة المرمى ...
فيصل إبراهيم .. عبد الله أبو زمع .. يوسف العموري .. عصام محمود ( سامر بحلوز ) .. في خط الدفاع ...
علي جمعة ( أنس كمال ) .. رأفت علي .. سفيان عبد الله .. مروان الشمالي ( جمال محمود ) .. خط الوسط ...
خالد المجدلاوي .. منير أبو هنطش .. في الهجوم ...
المدرب .. العراقي كاظم خلف .
]
هدف أزرق صعق الجماهير الوحداتية ...
أبو زمع .. المنقذ ...
ركلات الترجيح الحاسمة ...
مباراة من الذاكرة : ثمن نهائي كاس العالم 1986 فرنسا والبرازيل
الليلة التي اضاع فيها اساطير الكرة ضربات جزاء ( زيكو/بلاتيني/سقراط)
21/06/1986
يوم الاستعراض الاكبر في ثمن النهائي ...
استاد جوادالاخارا (وادي الحجارة) – الديوك في مواجهة السامبا ... السليساو ... كاريكا ورفاقه
منتخب من نور و نار ... من يتحدى البرازيل ... من يوقف البرازيل ... من يواجه كاريكا-اليماو – برانكو – زيكو – سقراط –خوسيمار – خوليو سيزار – جونيور .
فرنسا تريد اثبات الذات ... والبرازيل تريد نسيان السقوط الدراماتيكي التراجيدي امام الطليان في 82.
المباراة كانت في توقيت عجيب جدا بسب فارق التوقيت الزمني ... درجة حرارة تفوق الـ45 مئوية الارتفاع فوق سطح البحر كبير جدا ... يا له من جو للعب كرة القدم !!!
بالتأكيد بدأ البرازيليون هجوما ... هذا ما أذكره جيدا ، وتناقل الكرات برشاقة بين جونيور و سقراط كان رائعا و من أمامهم الفتى الذهبي الجديد كاريكا ، وبنفس الوقت لم يركن ابناء فرنسا ... فمهارتهم تكفيهم لغزو الدفاع البرازيلي من كل الجبهات ... كيف لا وهناك بلاتيني – تيجانا – استوبيرا – جيريس و فيرنانديز.
فعلا بدأ الفرنسيون التقدم ... ويا للعجب – وأخيرا هناك من اجبر البرازيل على الدفاع ، بلاتيني و جيريس وسيطرة كاملة على الوسط مع فرص ضائعة ... بعضها لسوء الطالع و بعضها من الاستهتار .
ورغم ذلك فأيضا البرازيل هي عبقرية كرة القدم و روحها الاولى ليعود السامبا للهجوم و يبدأ مع ذلك اليوم التاريخي في حياة جويل باتس ... كيف هو تاريخي ؟؟؟ لا تسألوني فسنعرف لاحقا .
كرة برازيلية ... هذا هو اللفظ الذي نستخدمه مجازا حين نرى كرة قدم جميلة ، وعليه فلا اعرف ماذا اسمي ما شاهدته تلك الليلة من البرازيل ...حقا لا أعرف.
جاء هدف برازيلي ... هجوم منسق جدا ختمها كاريكا في حلق مرمى باتس بسحر ورونق خاص ... البرازيل تحلم بالمجد الضائع منذ 16 عاما ، والمكسيك تذوب في عشق حضرة كرة القدم البرازيلية ... فكان يومها الملعب و كأنه جزء من ريودي جانيرو او ما قاطعة في ساوباولو.
معلومة:
كانت المباراة في يوم ميلاد ميشيل بلاتيني .
و على ظل المعلومة أعلاه هل كان بمقدور ذاك الرجل ان يبقى مرتاح البال وقرير العين بتأخره في ربع نهائي كأس العالم يوم مولده ؟؟
هنري ميشيل يفكر بالخارج وبلاتيني يفكر بالداخل ... وكم كان من اللطيف ان تبتسم السماء لبلاتيني في ذاك اليوم ... هجوم من اموروس و جيريس ... مساعدة جيده من البديل روشتو ... كرة عرضية يقابلها استوبيرا رأسية ليصطدم بالحارس كارلوس و تصل الكرة طائعة مختارة لبلاتيني امام المرمى الخالي ... هدف التعادل و هدية بلاتيني يوم ميلاده .
الاعياء اخذ منّا جزء كبير من باقي المباراة ... هل تذكرون الشروط التي لعب بها اللاعبون والتي ذكرتها سابقا ؟؟ ولكن رغم ذلك قاتل الطرفين قتال الابطال ووقف الجميع احتراما على ما قدماه من مباراة وصفت أنها الأفضلفي تاريخ كؤوس العالم...
لا زالت الفرص تتوالى ... تتطاير و الحارسين وخطّي الدفاع يبذلان اقصى ما يملكون من مهارة و طاقة من اجل هدف واحد ... الترشح و التأهل لنصف نهائي كأس العالم .
نقطة تحول
زيكو يقوك بعمليات الإحماء ، فقد كان مصابا و لم يلعب من البداية ... زيكو يدخل أرض الملعب ، وما ادراك ما زيكو عند عشاق السامبا ، إنه السحر ... إنه عصا موسى ... إنه مفتاح الفرج لفك طلاسم شباك باتس ، بعدها بفترة هجمة برازيلية تصل الكرة لبرانكو الذي توغل و سقط داخل منطقة الجزاء و وسط ذهول الجميع يعلن الحكم عن ركلة جزاء برازيلية لم يصدقها حتى برانكو نفسه ، فتقدم الساحر زيكو ليلمس الكرة اول مرة بعد دخوله ارض الملعب ليقدم الهدية لمدربه تيلي سانتانا الذي اشركه و لعشرات الآلاف من البرازيليين داخل الجوادالاخاراو لكن ... حدث الغريب و ضاعت الركلة وأضاع زيكو الحلم .
انتهى كل شيء
الوقت الاصلي ... طاقة اللاعبين والحكام وقدرتهم على المواصلة ما عدا الجماهير واصلت هتافاتها الداوية تحفيزا للاعبي الفريقين الذين كان من الواضح رغبتهم ترك المباراة تسير الى المجهول و ركلات الجزاء الترجيحية ، و في الوقت الذي كنا ننتظر به صافرة النهاية اذا ببلاتيني و تمريرة سحرية للبديل بيلوني انفرد بها بالمرمى تماما و عند دخوله منطقة الجزاء لم يقرر بيلوني ماذا يفعل ... أيراوغ الحارس ام يسددها ... فأضاع الكرة بعد ان احتك به كارلوس حارس البرازيل و طالب بلاتيني بركلة جزاء و لكن القرار كان بيد الحكم الروماني على ما اذكر ... فانتهت المباراة و انتهينا لركلات الجزاء .
كانت التسديدات على المرمى الأيمن ... وتقدم الدكتور سقراط اولا بطريقته التمويهية الشهيرية بالتقدم ثم الوقوف لخطوة لمعرفة اتجاه الحارس ... لم يكن هناك حارس يستطيع الوقوف امام سقراط ، ولكن باتس فعلها وابعد الركلة ، وتقدم ستوبيرا لتنفيذ الركلة الفرنسية الاولى ووضعها نموذجية في وسط اعلى المرمى 1/0 لفرنسا
حان الدور على اليماو لتنفيذ الركلة البرازيلية الثانية ... ووضعها في المرمى 1/1 ، والآن الدور على المدافع الفرنسي اموروس المعروف بتسديداته القوية جدا وفعلا وضعها ناجحه في المرمى 2/1، توقفت بعدها القلوب حين شاهد الجميع زيكو الذي اضاع ضربة جزاء اثناء المباراة يتقدم لتنفيذ ركلة ترجيحية ، وهذه المرة نجح زيكو و ذهب للكرة ولعنها الف مرة على رفضها له اثناء المباراة 2/2، بعدها كانت واحده من اشهر ركلات الترجيح في تاريخ الكرة ، و هي اتلركلة التي غيرت مجرى قانون ركلات الترجيح ، بيلوني تقدم وسدد كرة اصطدمت بالقائم ثم ارتدت لتصطدم برأس كارلوس وتلج الشباك ... ووسط احتجاج برازيلي كبير احتسب الحكم الركلة هدفا فرنسيا 3/2.تقدم بعدها برانكو للبرازيل و ادرك التعادل 3/3 قبل ان يتقدم فارس الليلة ميشيل بلاتيني ليمنح بلاده التقدم يوم عيد مولده ، و بعد أن قبل الكرة بطريقته المعهودة
اطاح بها فوق العارضة لتستوي الأمور الى ماكانت عليه و يعود التعادل مرة اخرى بين الطرفين ، و لاح الشبح مرة اخرى امام الفرنسيين ... شبح الخروج بركلات الترجيح ، تقدم خوليو سيزار للركلة البرازيلية التالية و سدد كرة حملت معها بلاتيني الى العلا مرة اخرى حين ارتطت كرته بالقائم الايسر لمرمى باتس وتبقت الركلة الأخيرة ... وتعلقت اقدام كل الفرنسيين بفيرنانديز ... من المؤكد انكم تعرفونه جميعا ... فهو المدرب المعروف حاليا ، و يقول فيرنانديز عن تلك اللحطة انها الأصعب في حياته حين تعلق بقدمه امل شعب كامل ، تقدم فيرنانديز بجوارب منخفضة و هو يجرجر قدميه ، ويقول قائل من شدة التعب و يقول أخر انه تلكؤ لأنه لا يريد التسديد و ثالثا يقول من التوتر و رابع يقول لإثارة حفيظة الحارس البرازيلي كارلوس
كل ذلك لا يهمنا
. فنحن نريد ان نرى ماذا فعل فيرنانديز ، ونجح فعلا فيرنانديز في رمي كارلوس يسارا ... ووضع الكرة يمينا ، لتهزم فرنسا كبرياء السامبا و تتأهل لنصف نهائي كأس العالم مرة اخرى على التوالي
و مرة اخرى لمواجهة ألمانيا الغربية كما في كاس العالم 1982!!
ملخص المباراة
الليلة التى ارتقى فيها فخر العرب بالريدز عالياً واسقط روما الايطالي
24/4/2108
((( حوار صامت على شكل طُز)))
ختيارية إثنين من فلسطين قاعدين في جو مُشمس بجنب الحيط .
مرت من جانبهم دورية إسرائيلية !!
لسان حال الشايب اللي على اليسار بقول ..... طُز والثاني على اليمين رد على صاحبو وانا من عندي طُز .
رد الأول والله هذول طُزين كويسات بيلبقنّ لهذا الوجه .
سوال فني:
(1)لماذا تغير مجرى قانون ركلات الترجيح بعد كرة بيلوني الثالثة بمباراة فرنسا والبرازيل؟
(2)من هو اول حكم يتحصل على 10/ 10 من مراقبي المباراة "" حكم عربي؟
مباراة حسم دوري 1996 كانت الفرحه فيها مضاعفه
تابعتها في الملعب ورحم الله يوسف ابوغاليه
مباراة البرازيل وفرنسا أيضأ تابعتها وكانت برأيي واحده من اجمل مباريات كرة القدم اللي تابعتها بحياتي
الله يبارك فيك ابو عبدالله
ايام على البال وذكريات جميلة بعيده عن الانحطاط الاخلاقي
سلطت الضوء على مباراة الاساطير وضياع ركلات الجزاء
مباراة العمر تمنيتها صفراااااااااااء .....ولكن الكرة كالمعتاد كافرة ضالمة..........وهذا من اسرار عشقنا لها...