الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات
الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات - الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات - الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات - الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات - الوحدات بامتياز ينجح عبر تنظيم قواه في اكتساح البطولات وبث الحركة في كل المسارات
بواقعية تامة و عدم تحيز إلا لما تقتضيه الموضوعية فإن المرور بفاعلية من بطولات الفئات العمرية
( تحت سن 14 و16 و18 و20 سنة)، إضافة إلى بطولة الدوري العام للمحترفين، و الفوز فيها واحدة تلو الأخرى، حيث لم تسعف المنافسين قواهم للوقوف مطولا، يعدّ بكل الأحوال إنجازا يسجل لنادي الوحدات ومؤشرا على أن شيئا ما مازال يدار بنجاح.
وبلغة فيزيائية يعني أن الوحدات نجح هذا العام في تنفيذ تقنية دفع متعددة الاتجاهات، انطلاقا من قوة دفع قلبه المحرك التي توزعت على مختلف المسارات بصورة متوازنة، و قائمة على احتساب قوة التماسك في كل مسار طوال الوقت، ومهما تغيرت الظروف ليس هذا فحسب بل وإعادة توزيع نسب القوة على المسارات طبقا لتعرضها للصعوبات هنا أو هناك .. وصولا إلى تحقيق النجاح والسيطرة ..
هذه الصورة التي تتحدث بلغة الكرة ميكانيكيا وفنيا، و هاجس الشعور بالتفوق، يعرفها فقط ويفضلها أبناء نادي الوحدات الخيرين الذين يعملون سرا وعلانية على تفعيل وتنشيط قدرات منتسبيه من اللاعبين والقاعدة الرياضية العريضة التي يقف عليها النادي والتي تتمتع بثبات أكبر على الوقوف، وتوفر مساحة واسعة من فرص الفوز.
مثل هذا الانجاز الكبير يحتاج إضافة الى الاحتفالية به والاعتداد بالقدرة على تحقيقه لمزيد من الاهتمام والتطوير في رسم طرق تنمية قدرات اللاعبين والاداريين والمدربين على حد سواء ولرسم سياسات ناجحة للمحافظة عليه ضمن بيئة كروية قد لا تبدو مواتية في كل الأحوال حفاظا على بقاء واستمرارية ما لديك من اللاعبين المهرة والإداريين الناجحين ضمن كشوفات النادي .
بل إن الأمر يتعدى ذلك إلى إمكانية تأسيس أكاديمية كروية كبرى مهمتها تفريخ اللاعبين وإعدادهم وتوجيه وصقل قدراتهم خدمة لفئات النادي العمرية أولا، و تقديم خدمات رياضية واستشارات فنية رياضية فنية غير مجانية لمن هم خارج أحداثيات النادي عملا بمبدأ الاحتراف.
كل أمنيات الفوز لفريقنا المتجه غدا الى قطر في مهمته الآسيوية ملاقيا القوة الجوية العراقي في مباراة تفوح منها رائحة القوة والندية ، و أسعد الله صباح الجميع ويسّر يومكم وبارك جمعتكم
قناعتي ان اكبر مشكلة تواجه الفئات العمرية في نادي الوحدات هو غزارة الانتاج وبالتالي الاصطدام بعائق الترفيع للأول وتحديدا لفئة سن 20 ... الترفيع (عددا) يعتمد بالدرجة الاولى على حاجة الفريق الاول لشواغر + التقيد بكشف الثلاثين ... ادن حتى بوجود 20 لاعبا مميزاً (مثلا) لعام ما لا تستطيع ان تُرفع الا عدد محدد ...الان مادا سنفعل بالباقي؟؟؟ هل لدى النادي سياسة (الاحتياط) مثلا؟ هل لدى النادي فريق (ب)؟ أين سيدهب هؤلاء المميزين والدين لا يتسع لهم الفريق الاول؟
هدا هو السؤال الأهم
جميل هدا العام (كما) بعدد الالقاب ففئات سن 14 , 16, و 18 فازت بالمركز الاول فيما تنحى سن 20 قليلا ليتحصل على المركز الثاني ... انجازات تحتاج لقرائتها بهدوء ومقارنتها بالاعوام السابقة (كما) و (كيفا).
أبارك للجماهير هذه الإنجازات التي تحققت، وأبارك لكل من ساهم في تحقيقها من أجهزة فنية وإدارية ولاعبين، وأضم صوتي لصوتك بضرورة وضع خطة شاملة للاستثمار في هؤلاء اللاعبين، وتطوير إمكانياتهم، وعدم التفريط بالميدعين منهم كما حصل مع العديد من لاعبي الفئات في السنوات الفائتة، والمحافظة على جاهزيتهم الفنية ولو من خلال إعارتهم لفرق أخرى.
قناعتي ان اكبر مشكلة تواجه الفئات العمرية في نادي الوحدات هو غزارة الانتاج وبالتالي الاصطدام بعائق الترفيع للأول وتحديدا لفئة سن 20 ... الترفيع (عددا) يعتمد بالدرجة الاولى على حاجة الفريق الاول لشواغر + التقيد بكشف الثلاثين ... ادن حتى بوجود 20 لاعبا مميزاً (مثلا) لعام ما لا تستطيع ان تُرفع الا عدد محدد ...الان مادا سنفعل بالباقي؟؟؟ هل لدى النادي سياسة (الاحتياط) مثلا؟ هل لدى النادي فريق (ب)؟ أين سيدهب هؤلاء المميزين والدين لا يتسع لهم الفريق الاول؟
هدا هو السؤال الأهم
جميل هدا العام (كما) بعدد الالقاب ففئات سن 14 , 16, و 18 فازت بالمركز الاول فيما تنحى سن 20 قليلا ليتحصل على المركز الثاني ... انجازات تحتاج لقرائتها بهدوء ومقارنتها بالاعوام السابقة (كما) و (كيفا).
اخي الكريم
كلامك رائع
والحل يكمن بالاعارة
اعرة اللاعبين الفائضين عن الحاجة
وبالتالي الحفاظ عليهم
واستغلالهم عند الحاجة