عبد الله أبو زمع - أضف لدعائنا قليل من القطران - عبد الله أبو زمع - أضف لدعائنا قليل من القطران - عبد الله أبو زمع - أضف لدعائنا قليل من القطران - عبد الله أبو زمع - أضف لدعائنا قليل من القطران - عبد الله أبو زمع - أضف لدعائنا قليل من القطران
جميل جدا أن نقرأ كم من الدعاء لأن ينصر الله الوحدات في مبارياته قبل المبارات وبعدها وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على قوة إيماننا بالله ورضائنا بقدره .
البعض منا حباه الله بقدرة القرائة والتحليل إنطلاقا من ثقافة كروية سليمة تساعدنا نحن القراء على فهم ما يمكن من قدراتنا الذاتية وقدرات خصومنا في الملعب .
وغالبا ما تأتي هذه هذه التحليلات قبل المباراة فنتصور نحن بأن النصر آت لا ريب فيه باعتقادنا أن هناك من يقرأ ومن يستوعب ومن يسعى ليطبق أفكاره وأفكار غيره ليستخلص منهما أفضل السبل للنصر في الملعب .
وغالبا ما نرى ونسمع ونقرأ عكس ما قرأناه قبل المباراة وكأن هناك إصرارا عجيبا على تكرار نفس الخطأ نفس الأسلوب
الذي دائما ما ينغص علينا فرجتنا ونستمر في الدعاء نستمر بالرجاء نحمل الأمل بغد أفضل نستطيع فيه الشفاء من مرضنا المزمن . أما آن الأوان لنضع مع دعائنا القليل من قطران الفهم لما يدور حولنا من تجاذبات تشدنا إلى هاوية الخسارة . الخسارة ليس لبطولة دوري أو كأس بل خسارة منظومة القيم التي قام من أجلها مركز شباب الوحدات عام 1956 بما تحملها من رموز ودلالات . متى سنفهم أن الموضوع ليس بطولة تضاف إلى سجلات النادي بل هي بطولة قهر وإذلال يستخدم فيها كل أسلحة الشر من تزوير وتحقير وفبركات وتحوير قوانين بالية لاستخدامها باتجاه واحد .
قال الــــــــــراوي:
مرّ أحدهم على إعرابي في البادية، وقد وقف الإعرابي بجانب بعيره رافعاً يداه يصلي ويدعو الله، فقال له: " أراك تصلي وتدعو إلى الله، فما هي شكواك؟" فقال: "إن بعيري مدبور " أي مجروح " وأسال الله أن يشفيه". فقال له صديقه : " وهل عالجت بعيرك بشيء ما؟" فأجابه الإعرابي: "لم أفعل غير الصلاة والدعاء." فنصحه قائلا : " اجعل مع دعائك قليلاً من القطران".
أي باشر في علاج البعير بالقطران مع الصلاة والدعاء.
متى سنفهم أن الموضوع ليس بطولة تضاف إلى سجلات النادي بل هي بطولة قهر وإذلال يستخدم فيها كل أسلحة الشر من تزوير وتحقير وفبركات وتحوير قوانين بالية لاستخدامها باتجاه واحد
كلام في الصميم اخي حسن
وهذا ما يجعل لمثل هذه البطولات رونق خاص .
ان شاء الله يكون الجهاز الفني قد درس طريقة لعب الفرق المتبقية وان يكون قد وضع الطريقة
السليمة والناجحة للتغلب عليهم
ما لنا نحن الجماهير الا الوقوف بجانب الفريق ودعمة والدعاء الى الله بالتوفيق
متى سنفهم أن الموضوع ليس بطولة تضاف إلى سجلات النادي بل هي بطولة قهر وإذلال يستخدم فيها كل أسلحة الشر من تزوير وتحقير وفبركات وتحوير قوانين بالية لاستخدامها باتجاه واحد
كلام في الصميم اخي حسن
وهذا ما يجعل لمثل هذه البطولات رونق خاص .
ان شاء الله يكون الجهاز الفني قد درس طريقة لعب الفرق المتبقية وان يكون قد وضع الطريقة
السليمة والناجحة للتغلب عليهم
ما لنا نحن الجماهير الا الوقوف بجانب الفريق ودعمة والدعاء الى الله بالتوفيق
جميع من يفعم شؤون وشجون اللعبة يقدم الدراسات فهل من يسمع ويقرأ ؟
العمل كمنظومة واحدة من ادارة و جهاز فني و لاعبين و جماهير و العمل على قلب رجل واحد من شأنه ان يرتقي بالوحدات للعالمية و البطولات بالرغم من الاحقاد الدفينة و العراقيل التي يضعها البعض في طريقنا.
طبعا هذا كله بعد التوفيق من رب العالمين و الاتكال عليه في جميع شؤوننا.
الله وفق الوحدات في كل مكان و زمان
العمل كمنظومة واحدة من ادارة و جهاز فني و لاعبين و جماهير و العمل على قلب رجل واحد من شأنه ان يرتقي بالوحدات للعالمية و البطولات بالرغم من الاحقاد الدفينة و العراقيل التي يضعها البعض في طريقنا.
طبعا هذا كله بعد التوفيق من رب العالمين و الاتكال عليه في جميع شؤوننا.
الله وفق الوحدات في كل مكان و زمان
بصفتك ...احد النشيطين جدا بالهجوم على ابو زمع ...
وقارئ ممتاز لتحليلات الفنية ...الصادرة من هواة "دافعهم حب الوحدات"
ومؤمن بعنف بكل ما جاء بالتحليلات ...
نقطة وحدة انا متاكد انك بتعرفها النظري مش زي العملي ...
مدربين الاردن ومحليلها ..بينظروا على جوارديوﻻ ومورينو وفيرجسون
وعند التدريب الفعلي 3 شهور والاقاله ...
التحليل فن خطابة وكلام ...ميدو كان يحلل على الجزيرة ..ينظر لما درب كم خسارة اكل الزمالك
خلاصة كلامي : اغلب الامور الفنية اللي بتنادوا فيها اكيد ابو زمع مش جاهل فيها
بيكفي تهكم على الرجل انه بيعرفش يدرب وانه وانه ...ابو زمع كان لاعب تكتيكي واشتغل وتدرب
مع عدة مدربين ..الخسارة او التعادل مش بس مسؤولية مدرب مسؤولية الكل
بصفتك ...احد النشيطين جدا بالهجوم على ابو زمع ...
وقارئ ممتاز لتحليلات الفنية ...الصادرة من هواة "دافعهم حب الوحدات"
ومؤمن بعنف بكل ما جاء بالتحليلات ...
نقطة وحدة انا متاكد انك بتعرفها النظري مش زي العملي ...
مدربين الاردن ومحليلها ..بينظروا على جوارديوﻻ ومورينو وفيرجسون
وعند التدريب الفعلي 3 شهور والاقاله ...
التحليل فن خطابة وكلام ...ميدو كان يحلل على الجزيرة ..ينظر لما درب كم خسارة اكل الزمالك
خلاصة كلامي : اغلب الامور الفنية اللي بتنادوا فيها اكيد ابو زمع مش جاهل فيها
بيكفي تهكم على الرجل انه بيعرفش يدرب وانه وانه ...ابو زمع كان لاعب تكتيكي واشتغل وتدرب
مع عدة مدربين ..الخسارة او التعادل مش بس مسؤولية مدرب مسؤولية الكل
يا رجل حرام عليك أن تتهمنا بما ليس فينا إقرأ الموضوع جيدا فليس فيه تهجم على أبو زمع أو غيره بل فيه تمني عليه أن يستفيد من دعائنا له بالتوفيق فالعاقل من استفاد من أخطاء غيره قبل أن يستفيد من أخطائه .
سامحك الله وعافاك
بصفتك ...احد النشيطين جدا بالهجوم على ابو زمع ...
وقارئ ممتاز لتحليلات الفنية ...الصادرة من هواة "دافعهم حب الوحدات"
ومؤمن بعنف بكل ما جاء بالتحليلات ...
نقطة وحدة انا متاكد انك بتعرفها النظري مش زي العملي ...
مدربين الاردن ومحليلها ..بينظروا على جوارديوﻻ ومورينو وفيرجسون
وعند التدريب الفعلي 3 شهور والاقاله ...
التحليل فن خطابة وكلام ...ميدو كان يحلل على الجزيرة ..ينظر لما درب كم خسارة اكل الزمالك
خلاصة كلامي : اغلب الامور الفنية اللي بتنادوا فيها اكيد ابو زمع مش جاهل فيها
بيكفي تهكم على الرجل انه بيعرفش يدرب وانه وانه ...ابو زمع كان لاعب تكتيكي واشتغل وتدرب
مع عدة مدربين ..الخسارة او التعادل مش بس مسؤولية مدرب مسؤولية الكل
أستأذن من الأخ حسن للرد على تعليق الأخ صدام
قبل أن أبدأ من حيث انتهيت أخي صدام أرجو منك أن لا تتوتر كثيرًا عندما ننتقد أبو زمع وغيره.. فالانتقاد ظاهرة صحية، بل هي الأصح في حياة الإنسان إن كانت غايتها النصح والإرشاد، وليس الاصطياد في المياه العكرة للإطاحة بشخص ما من خلال التركيز على أخطائه.
بكل تأكيد لك الحق أن تتساءل أخي لماذا الهجوم المستمر على أبو زمع!.. والرد على استفسارك يبدأ من حيث انتهيت.. فالخسارات التي تلقيناها من فرق ضعيفة وضعيفة جدًا والتعادلات المستمرة وخشيتنا من السقوط في ما تبقى من مباريات الدوري والكأس هو ما دفعنا ويدفعنا أن نوجه النقد الشديد لأبي زمع أولًا ثم اللاعبين فإدارة النادي.. أما لماذا أبو زمع أولًا فاسمح لي أن اقول لك أنك عندما يتم تكليفك لقيادة أي سفينة أو مركبة فإن الأمل يكون معقودًا بك لتوجيه طاقمك لتخرج تلك السفينة من بين الأمواج المتلاطمة إلى بر الأمان.. ثم إن قائد المركبة الماهر هو ذاك الذي يستطيع القيادة في أوعر الطرق والخروج بحمولته منها سالمًا معافى.. ولكن إن فقد الربان السيطرة على طاقمه ولم يعد في جعبته ما يقدمه إليهم من توجيهات، فبكل تأكيد سيكون هناك فوضى عارمة وسيعمل الملاحون كل وفق رؤيته الخاصة لأنه لا يوجد لديهم خطة أو تعليمات سليمة من الربان القائد.. ولعل هذا التشبيه ينطبق إلى حد بعيد على أبو زمع الذي أعلنها صراحة بأنه لم يعد يمتلك في جعبته ما يقدمه للفريق فقدم الاستقالة تلو الاستقالة.
برأيي المتواضع أن على أبو زمع أن يعمل مساعدًا إلى جانب أحد المدربين العظام لفترة لا تقل عن موسمين أو ثلاثة إن أراد تطوير نفسه كما يجب.. وهذا ليس عيبًا.. ولكن العيب أن نستمر في تلقي الضربات ونحمل اللوم كاملًا للاعبين الشباب الأغرار الذين يفتقدون لمن يوجههم أو يقودهم قيادة سليمة لتحقيق ما نصبو إليه.
أستأذن من الأخ حسن للرد على تعليق الأخ صدام
قبل أن أبدأ من حيث انتهيت أخي صدام أرجو منك أن لا تتوتر كثيرًا عندما ننتقد أبو زمع وغيره.. فالانتقاد ظاهرة صحية، بل هي الأصح في حياة الإنسان إن كانت غايتها النصح والإرشاد، وليس الاصطياد في المياه العكرة للإطاحة بشخص ما من خلال التركيز على أخطائه.
بكل تأكيد لك الحق أن تتساءل أخي لماذا الهجوم المستمر على أبو زمع!.. والرد على استفسارك يبدأ من حيث انتهيت.. فالخسارات التي تلقيناها من فرق ضعيفة وضعيفة جدًا والتعادلات المستمرة وخشيتنا من السقوط في ما تبقى من مباريات الدوري والكأس هو ما دفعنا ويدفعنا أن نوجه النقد الشديد لأبي زمع أولًا ثم اللاعبين فإدارة النادي.. أما لماذا أبو زمع أولًا فاسمح لي أن اقول لك أنك عندما يتم تكليفك لقيادة أي سفينة أو مركبة فإن الأمل يكون معقودًا بك لتوجيه طاقمك لتخرج تلك السفينة من بين الأمواج المتلاطمة إلى بر الأمان.. ثم إن قائد المركبة الماهر هو ذاك الذي يستطيع القيادة في أوعر الطرق والخروج بحمولته منها سالمًا معافى.. ولكن إن فقد الربان السيطرة على طاقمه ولم يعد في جعبته ما يقدمه إليهم من توجيهات، فبكل تأكيد سيكون هناك فوضى عارمة وسيعمل الملاحون كل وفق رؤيته الخاصة لأنه لا يوجد لديهم خطة أو تعليمات سليمة من الربان القائد.. ولعل هذا التشبيه ينطبق إلى حد بعيد على أبو زمع الذي أعلنها صراحة بأنه لم يعد يمتلك في جعبته ما يقدمه للفريق فقدم الاستقالة تلو الاستقالة.
برأيي المتواضع أن على أبو زمع أن يعمل مساعدًا إلى جانب أحد المدربين العظام لفترة لا تقل عن موسمين أو ثلاثة إن أراد تطوير نفسه كما يجب.. وهذا ليس عيبًا.. ولكن العيب أن نستمر في تلقي الضربات ونحمل اللوم كاملًا للاعبين الشباب الأغرار الذين يفتقدون لمن يوجههم أو يقودهم قيادة سليمة لتحقيق ما نصبو إليه.
اخ اشرف تشبيهك جميل . ولكن ان جاءك النقد والنصح والهجوم من كل النواحي بالضافه الى ضغط الحاله الصعبه وبدأت الاصوات تعلو كثيرا من حولك واصبحت ضوضاء وهرج ومرج . بالتأكيد ستشتت من انتباهك ويؤثر على قيادتك وبالتالي النتائج قد لا تحمد عقباها . هو صراحة التحليل الفني شيئ والواقع امر مختلف تماما . قراءة النوته الموسيقيه لا تجعلني عازف ماهر , وبالفعل المحللين دائما ما يتأثروا بالنتائج فمثلا يلعب فريقان في الدوري الاوروبي فريق منهم لا يسجل من 10 فرص محققه والفريق الثاني يسجل من فرصه او فرصتين تجد تامحللين يكيلوا بالمدح للفريق الفائز . اما الفريق الخاسر فيغرقوه بالانتقاد وكان يجب ان يفعل كذا واخطأ لانه فعل كذا .