تنفيذ الركلات الترجيحيه مهم جدا
خصوصا ان لها كلمة الفصل في كثير من البطولات
هناك وجه تشابهة واختلاف بين ظربة الجزاء والركلات الترجيحية
لان ركلة الجزاء يقوم بها لاعب واحد اما الركلات الترجيحيه فيجب اعداد
الفريق باكمله للنجاح بتنفيذها
مع ما تفضلت به أخي ابو محمد ،،، أود التأكيد على ضرورة أن يكون هنالك ترتيب معين لتسديد ركلات الجزاء حتى لا يكون هنالك صراع على التنفيذ كما لاحظنا أكثر من مرة في مواسم سابقة ،،، مثلما من الضروري أن يؤخذ توفيق اللاعب في تنفيذ واجباته أثناء المباراة بعين الاتعتبار قبل اسناد مهمة تسديد الركلة له ،،،، كما يفترض أن تؤخذ الخبرة بعين الاعتبار أثناء ترتيب اللاعبين المكلفين بتسديد الركلات الترجيحية ،،،
وعلى الجانب الاخر فلم يكن معلق مباراة الوحدات والرفاع موفقا لحظة أن تحدث عن الفرق بين ركلة الجزاء والركلة الترجيحية وسبب تسمية كل منها ،،، فقد تحدث كثيرا دون مبرر لأن الفرق بسيط جدا وهو أن ركلة الجزاء تحتسب ك ( جزاء ) ضد فريق ارتكب أحد لاعبيه خطأ بحق أحد لاعبي الخصم مما حرمه من التسجيل فتكون ركلة الجزاء بمثابة تعويض ،،، في حين أن الركلة الترجيحية تكون لفض التعادل بين فريقين في مباراة يفترض أن تنتهي بفوز أحد الفريقين ،،،،
برأيي لم تكن اختيارات اول لاعب واخر لاعب ممن نفذوا للوحدات موفقه . ولكن اتوقع انه اختيار احمد الياس كان من باب مقدرته الجيده لتنفيذ الركلات الثابته . وحمد هشام للاعتقاد بان الهدف الذي سجله منحه الثقه ولكن اعطى نتيجه عكسيه باعتقادي لتصارع الافكار في ذهنه ان نجح في احراز الركله واصبح بطل المباراه وما الى ذلك.
الحمد لله أننا لا نختلف أبدًا في الرأي أخي محمد
ربما لم يُوفق أبو زمع في اختيار اللاعبين في تلك المباراة، ولكننا نتمنى أن يعالج هذه القضية التي قد تتكرر في بطولات أخرى.
بارك الله فيك أخي عمار لتذوقك لمثل هذه المواضيع ولثنائك عليها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحداتي اوروبي
ملاحظة صغيرة انو الكابتن ابو زمع كان متخصص بتنفيذها ايام ما كان لاعب
من منا لا يذكر كرابيج أبو زمع التي كانت تمزق شباك الخصوم.. ولهذا نرجو أن يُحسن تأهيل الفريق بأكمله لتنفيذ ركلات الجزاء وركلات الترجيح على أن يُعطى بعض اللاعبين أولوية في تنفيذ تلك الركلات.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام الحوراني
ان شاء الله يتم الاخذ بهذه المعلومات المفيدة من قبل الجهاز الفني
ولك جزيل الشكر اخي أشرف شاكر
وشكرًا لك أيضًا أخي عصام لمرورك الطيب.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس همام
انا الحقيقة قبل ان ينفذ احمد الياس واحمد هشام ركلتيهما استغربت من اختيارات ابو زمع للركلتين الاولى والخامسة وصدق توقعي!
صدقت أخي فارس
وأعتقد أن هذا الشعور كان يُخالج جميع من تابع المباراة.
اللاعب صاحب التسديدات القوية يفضل ان لا ينفذ ركلات الجزاء وهذا ينطبق على احمد هشام والياس لانهما ركزا على قوة التسديد اكثر من تركيزهما على اختيار الزاوية المناسبة بعكس الباشا الذي وضع الكرة بهدوء وبحرفنة دون ان تكون الركلة قوية
أحسنت أخي سائد وكل الشكر لملاحظتك الهامة
ففراسة اللاعب ودراسته لمكان وقوف حارس الخصم وحسن اختيار النقطة التي يوجه إليها ركلته ربما تكون أجدى من التسديدات القوية جدًا والتي قد تنحرف عن مسارها فلا تحقق النتيجة المرجوة منها.
تحية عطرة لك أخي اشرف وكل التقدير لطرحك المميز بالفعل لم تعد كرة القدم وفقا للاساليب الحديثة في اللعب كرة ارتجالية رائده امزجة المدرين او الجمهور بقدر ما اصبحت تمضي في تكتيكاتها وفق اسس علمية وفيزيائية ذات ارتباط باللعبة وما ذكرته في موضوعك لهو اوضح دليل على ذلك وضربات الجزاء حاسمة بالفعل ولا ينبغي ان تمر دون توضيح لكيفيتها والطريق المثلى لاستثمارها ..
وقد يتسع المقام لأذكر بمباراة هولندا والارجنتين التي اعقبت فوز الارجنتين بكاس العالم عام 1978 وتحديدا في اليوبيل الماسي للاتحاد العالمي لكرة القدم يومها انتهت المباراة بفارق ضربات الترجيح الى فوز ارجنتيني والشاهد هنا ان ال 15 ضربة التي تم تسديدها كانت غاية في الاتقان وتنوع اساليب توجيه الكرات
أسعد الله أوقاتك أخي زياد
عندما تتحدث عن الأرجنتين وهولندا، وهما بالمناسبة مدرستان كرويتان مستقلتان، فأنت تتحدث عن اثنين من أقطاب الكرة العالمية التي أرى أن على من يخوض غمار العمل في الأجهزة الفنية أن ينهل منهما لما يمتلكان من أفكار وأساليب ذات بصمات واضحة في رُقي اللعبة وتطورها بشكل عام.
- تكليف أحد اللاعبين المخضرمين، مثل قائد الفريق، لتنفيذ الركلة الأولى من ركلات الترجيح لأن تسجيل هدف من الركلة الأولى يعزز ثقة اللاعبين الذين يلونه في تنفيذ الركلات وتكون فرص التسجيل أكبر.
هذا ماقلته عقب انتهاء المباراه
ابو زمع كان يجب ان يبدأ بعامر ذيب وليس ب احمد الياس ....
وكان يجب ان ينهي بالباشا وليس احمد هشام
أخي أبو عمر.. أعتقد أن هناك إجماع من كل عشاق كرة القدم حول هذه النقطة تحديدًا التي لم يوفق فيها أبو زمع.. ونرجو أن ينظر إليها بعين الاعتبار.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عدي داوود
تنفيذ الركلات الترجيحيه مهم جدا
خصوصا ان لها كلمة الفصل في كثير من البطولات
هناك وجه تشابهة واختلاف بين ظربة الجزاء والركلات الترجيحية
لان ركلة الجزاء يقوم بها لاعب واحد اما الركلات الترجيحيه فيجب اعداد
الفريق باكمله للنجاح بتنفيذها
ولذلك أخي أبو عدي يحتاج أي مدير فني تأهيل مجموعة من اللاعبين لتنفيذ تلك الركلات
مع ما تفضلت به أخي ابو محمد ،،، أود التأكيد على ضرورة أن يكون هنالك ترتيب معين لتسديد ركلات الجزاء حتى لا يكون هنالك صراع على التنفيذ كما لاحظنا أكثر من مرة في مواسم سابقة ،،، مثلما من الضروري أن يؤخذ توفيق اللاعب في تنفيذ واجباته أثناء المباراة بعين الاتعتبار قبل اسناد مهمة تسديد الركلة له ،،،، كما يفترض أن تؤخذ الخبرة بعين الاعتبار أثناء ترتيب اللاعبين المكلفين بتسديد الركلات الترجيحية ،،،
وعلى الجانب الاخر فلم يكن معلق مباراة الوحدات والرفاع موفقا لحظة أن تحدث عن الفرق بين ركلة الجزاء والركلة الترجيحية وسبب تسمية كل منها ،،، فقد تحدث كثيرا دون مبرر لأن الفرق بسيط جدا وهو أن ركلة الجزاء تحتسب ك ( جزاء ) ضد فريق ارتكب أحد لاعبيه خطأ بحق أحد لاعبي الخصم مما حرمه من التسجيل فتكون ركلة الجزاء بمثابة تعويض ،،، في حين أن الركلة الترجيحية تكون لفض التعادل بين فريقين في مباراة يفترض أن تنتهي بفوز أحد الفريقين ،،،،
شاكرا لك معلوماتك القيمة أخي ابو محمد ،،،
المعلق كان داخل بالحيط .. وانا كمان دخلت بالحيط ...
عندي مشكلة مع عدم كتابة الاسم على القميص. مش عارف رقم 34 من 39 و 16 من 6 المعلق مش عارف... والتلفزيون مش عارف كيف يحط الأسامي عالشاشة .
أتمنى على شباب اللجنة الإعلامية يخدموني ويحطوا الصور مع الأسامي والأرقام . ًو يثبتوا الموضوع،
مع ما تفضلت به أخي ابو محمد ،،، أود التأكيد على ضرورة أن يكون هنالك ترتيب معين لتسديد ركلات الجزاء حتى لا يكون هنالك صراع على التنفيذ كما لاحظنا أكثر من مرة في مواسم سابقة ،،، مثلما من الضروري أن يؤخذ توفيق اللاعب في تنفيذ واجباته أثناء المباراة بعين الاتعتبار قبل اسناد مهمة تسديد الركلة له ،،،، كما يفترض أن تؤخذ الخبرة بعين الاعتبار أثناء ترتيب اللاعبين المكلفين بتسديد الركلات الترجيحية ،،،
وعلى الجانب الاخر فلم يكن معلق مباراة الوحدات والرفاع موفقا لحظة أن تحدث عن الفرق بين ركلة الجزاء والركلة الترجيحية وسبب تسمية كل منها ،،، فقد تحدث كثيرا دون مبرر لأن الفرق بسيط جدا وهو أن ركلة الجزاء تحتسب ك ( جزاء ) ضد فريق ارتكب أحد لاعبيه خطأ بحق أحد لاعبي الخصم مما حرمه من التسجيل فتكون ركلة الجزاء بمثابة تعويض ،،، في حين أن الركلة الترجيحية تكون لفض التعادل بين فريقين في مباراة يفترض أن تنتهي بفوز أحد الفريقين ،،،،
شاكرا لك معلوماتك القيمة أخي ابو محمد ،،،
شرفتني أخي يزيد بإضافاتك الصائبة والتي تأتي دائمًا في مكانها السليم.. فنحن في الوحدات طالما عانينا من قضية الصراع على تنفيذ "ركلات الجزاء" تحديدًا.. وإذكر في هذا المقام أنه في إياب بطولة كأس الكؤوس الآسيوية عندما أهدر لاعبنا الأسبق مراد عوينة ركلة الجزاء التي أصر على تنفيذها لنخرج من البطولة بخفي حنين بعد أن كانت كل الدلائل تشير إلى أحقيتنا بالفوز والتأهل للدور التالي.. وأذكر أيضًا يوم أن أهدر محمود شلباية ركلة جزاء أمام الحسين إربد بعد أن أصر على تنفيذها وزاحم حسن عبدالفتاح المكلف آنذاك من الحاجي أكرم سلمان بتنفيذ تلك الركلات.
أما عن توفيق اللاعب أثناء المباراة، فقد يكون عاملًا مؤثرًا في نفسية اللاعب كما تفضلت.