«يريدون منك كل شيء.. ولا يمنحونك أي شيء!» - «يريدون منك كل شيء.. ولا يمنحونك أي شيء!» - «يريدون منك كل شيء.. ولا يمنحونك أي شيء!» - «يريدون منك كل شيء.. ولا يمنحونك أي شيء!» - «يريدون منك كل شيء.. ولا يمنحونك أي شيء!»
التعليق :
لإنك أعطيتهم فوق مايستحقون فعلو بك ما لا تستحق واعتقد انك تستحق هذة المعاملة والدليل انك تقدم القربان لهم بانك سوف تكون الداعم لهم في المهمة القادمه.
الخبر
اصدر راعي الدوري الاردني لكرة القدم يوسف داود - مدارس التربية الريادية بيانا جاء فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسولنا الكريم:"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الايمان".
لقد لبيت دعوة لحضور اجتماع طارىء في نادي الوحدات لرأب الصدع واقناع إدارة الوحدات لثنيه عن الاستمرار في قرار الانسحاب من الدوري...
وبحكم رعايتي للاتحاد الاردني برئاسة سمو الامير علي حفظه الله وبحكم علاقتي مع أركان الاتحاد طيلة فترة الرعاية وجدت كل أنواع التجاهل لي شخصياً من قبلهم وعدم الاحترام من خلال تجاهلي عن قصد فبما يتعلق بكل أمور الاتحاد لدرجة أنني كنت أتلقى أخبار الاتحاد جميعها من خلال وسائل الاعلام كغيري من المتابعين لشؤون كرة القدم في أردننا الغالي وكان ذلك يسبب لي كل الإحراج مع الأصدقاء والمعارف من كل الأندية الأردنية العزيزة وكنت أتجنب كل هذه الأمور الصعبة والمحرجة من أجل المصلحة العامة ومصلحة الكرة الاردنية بشكل خاص لشهور طويلة على الرغم من أن الاتحاد الاردني لكرة القدم اعتبرني شريكاً لهم عند توقيع اتفاقية الرعاية وهذا مذكور في بنود هذه الاتفاقية
ثم بعد ذلك قاموا بتعيين اعضاء في الاتحاد وللاسف أيضاً علمت عنهم من خلال وسائل الاعلام وهذا ما كان يسبب الاحراج لي دوماً ليس لاني أرغب في معرفة هذه الأمور ولا التدخل في عمل الاتحاد ولكن كنت أتمنى على الاتحاد إعلامي بهذه الأمور قبل نشرها احتراماً لي ومنعاً للاحراج الذي كنت أتعرض له في كل مرة من المعارف والاصدقاء..
ثم بعد ذلك ابتعدت عن الأمور الخاصة بالاتحاد منعاً لحدوث سوء فهم بيني وبين الاتحاد رغم الأخطاء المتعددة التي كانت تقع فيها اللجان المختلفة في الاتحاد ورغم نصائحي لهم بالتروي قبل اتخاذ اي قرار او تعليمات جديدة تخص الأندية وأركان اللعبة..
وبعد كل ما حدث لي خلال رعايتي للاتحاد طلبت منهم ان التقي بسمو الامير علي كي أطلع سموه على مجموعة افكار قد تدعم الاتحاد الاردني لكرة القدم وتساعده في تخطي العقبات المالية والضائقة المالية التي تمر بها الأندية الاردنية ولكن وبكل أسف تم تجاهلي تماماً وابعدوني قصداً عن الساحة الكروية وعن فكرة لقائي مع سمو الامير علي دون معرفة السبب>
وعندما قرر الاتحاد الاردني لكرة القدم نقل مباراة الفيصلي والوحدات الى اربد تم ذلك بقرار سريع وغير مدروس على الرغم من أن الأمين العام للاتحاد الأخت سمر نصار قامت بزيارتي في مكتبي في نفس يوم قرار النقل وتحدثنا سوياً في موضوع تجديد اتفاقية الرعاية مع الاتحاد رغم رفضي للفكرة تماماً بسبب معاناتي مع أعضاء الاتحاد طيلة موسم كامل وتحدثت معي أيضاً في موضوع مباراة الأردن واسبانيا ثم تطرقت لموضوع مباراة الفيصلي والوحدات وابلغتني بأن القرار سيصدر باقامتها على ستاد الملك عبدالله في القويسمة بكامل طاقة الجمهور ولكن للأسف في مساء نفس اليوم علمت من وسائل الإعلام بقرار الإتحاد بنقل المباراة إلى ستاد الحسن في اربد.
ونحن في بلد الأمن والأمان نثق بصورة مطلقة بأجهزتنا الأمنية وقدرتها على حماية الشعب بكل ما تملكه من إمكانات والجميع يشهد على ذلك.
كله انفضح وبان
كله بعرف عن كله
كله بسحج لكله
كله بلعب على كله
وفي النهاية الحقيقة جبل والخطا حصوة والمشكلة ما بشوفوا الجبل وبشوفوا الحصوة.
يعني رياضة مثل الكسارة
لازم يكون في رد على الاتحاد وتخبيصاته مو بس كلام وشعارات مقاطعة للمباريات اللي مش على ارضنا وعدم المجاملة او والتجاهل مع القناة الرياضيه وابواقها الاعلامية وعلى الجماهير الوحداتية الوقوف صفا واحدا حتى تصبح كلمتنا مسموعه
فرصة يخلع من الرعاية. وهاي سمر نصار كذابة كمان! الله لا يبارك في الظلم وأعتقد أن الاتحاد سيدخل في أزمة حقيقية. ومن وجهة نظري إبعاد السياسيين والبرطامانيين، والمتقاعديين، وكل من يحمل لقب باشا أو بيك، وكل صحافي عفواً سخافي، وكل حامل دكتوارة عن تولي منصب في الاتحاد، ويكون إشارك جميع الأندية عن طريق لجان ليس لها حق التقرير أو الحجم لجان شرفيةللاستأناس برأيها فقط. وإقالة جميع الحكام والمعلقين الرياضيين
بحلم في المدينة الفاضلة