الا ليت الزمان يعود يوماً - الا ليت الزمان يعود يوماً - الا ليت الزمان يعود يوماً - الا ليت الزمان يعود يوماً - الا ليت الزمان يعود يوماً
مللنا ونحن نتحدث عن مستوى الفريق وعن التصارع الاداري والتخبط الحاصل
لذلك دعونا نتحدث من هم اهم من كل هذا
الجماهير
في السابق كنا كجماهير نستعد لمباريات الوحدات قبل بأيام، وكنا ننظم وقتنا سواء كنا طلاب في المدارس ام موظفين في اعمالنا من اجل ان يكون يوم مباراة الوحدات كرنفال ونفرغ ساعات من اجل مباريات الوحدات.
نعم وبدون تعجب كنا نذهب لمباريات الوحدات قبل بأربع ساعات على الاقل، حتى نستطيع ان نحجز لنا مكاناً جيداً وحتى نستطيع ان نحضر المباراة بدون اي منغصات.
كنا نقف طوابير وطوابير امام البوابات المؤدية للملعب، وكم تعرفنا من خلال تلك الطوابير على اشخاص وحداتيون وما زالت علاقتنا بهم حتى هذا اليوم علاقة طيبة واخوية.
فترانا نجلس ساعات قبل بداية المباراة في الدرجة الثالثة لاستاد عمان الدولي وهي الثانية حالياً تحت الشمس في ايام الصيف الحارقة في البرد القارس ايام الشتاء، لم نكن نمل ولم نكن نتعب من هذه التصرفات، فقد كنا نعشق هذا الامر وترانا نتلهف لحضور المباريات ونتمنى ان يكون للوحدات مباراة كل يوم حتى نحضرها.
في ايام رمضان عندما يكون هناك مباراة للوحدات كنا نخرج اليها قبل الافطار، وكنا نفطر في المدينة او في اربد او في القويسمة، لم نكن ننتظر حتى يدب مدفع الافطار ونفطر في بيوتنا ونخرج بعدها للمباراة، وذلك خوفاً من عدم وجود مكان لنا ان ذهبنا بعد الافطار.
اقل مباراة للوحدات كان يحضرها خمسة عشر الف متفرج، ليست فقط مباريات الوحدات المهمة، بل مبارياتنا مع كل الاندية التي كانت في الدوري الممتاز، سواء كان فريق من المقدمة او حتى فريق من المؤخرة، كنا نذهب الى اي مباراة وفي اي مكان.
للاسف اليوم عندما نود الذهاب الى مباراة فنذهب اليها على موعدها، تجد البوابات فارغة لا يوجد عليها احد، لا طوابير ولا معاناة ولا اي شيء، تدخل الملعب تجد بضع مئات، وفي احسن الاحوال تجد الف او الفي متفرج.
جماهير الوحدات اين انتم من المدرجات التي باتت تشتكي من فراقكم لها،،،
مللنا ونحن نتحدث عن مستوى الفريق وعن التصارع الاداري والتخبط الحاصل
لذلك دعونا نتحدث من هم اهم من كل هذا
الجماهير
في السابق كنا كجماهير نستعد لمباريات الوحدات قبل بأيام، وكنا ننظم وقتنا سواء كنا طلاب في المدارس ام موظفين في اعمالنا من اجل ان يكون يوم مباراة الوحدات كرنفال ونفرغ ساعات من اجل مباريات الوحدات.
نعم وبدون تعجب كنا نذهب لمباريات الوحدات قبل بأربع ساعات على الاقل، حتى نستطيع ان نحجز لنا مكاناً جيداً وحتى نستطيع ان نحضر المباراة بدون اي منغصات.
كنا نقف طوابير وطوابير امام البوابات المؤدية للملعب، وكم تعرفنا من خلال تلك الطوابير على اشخاص وحداتيون وما زالت علاقتنا بهم حتى هذا اليوم علاقة طيبة واخوية.
فترانا نجلس ساعات قبل بداية المباراة في الدرجة الثالثة لاستاد عمان الدولي وهي الثانية حالياً تحت الشمس في ايام الصيف الحارقة في البرد القارس ايام الشتاء، لم نكن نمل ولم نكن نتعب من هذه التصرفات، فقد كنا نعشق هذا الامر وترانا نتلهف لحضور المباريات ونتمنى ان يكون للوحدات مباراة كل يوم حتى نحضرها.
في ايام رمضان عندما يكون هناك مباراة للوحدات كنا نخرج اليها قبل الافطار، وكنا نفطر في المدينة او في اربد او في القويسمة، لم نكن ننتظر حتى يدب مدفع الافطار ونفطر في بيوتنا ونخرج بعدها للمباراة، وذلك خوفاً من عدم وجود مكان لنا ان ذهبنا بعد الافطار.
اقل مباراة للوحدات كان يحضرها خمسة عشر الف متفرج، ليست فقط مباريات الوحدات المهمة، بل مبارياتنا مع كل الاندية التي كانت في الدوري الممتاز، سواء كان فريق من المقدمة او حتى فريق من المؤخرة، كنا نذهب الى اي مباراة وفي اي مكان.
للاسف اليوم عندما نود الذهاب الى مباراة فنذهب اليها على موعدها، تجد البوابات فارغة لا يوجد عليها احد، لا طوابير ولا معاناة ولا اي شيء، تدخل الملعب تجد بضع مئات، وفي احسن الاحوال تجد الف او الفي متفرج.
جماهير الوحدات اين انتم من المدرجات التي باتت تشتكي من فراقكم لها،،،
اذكر في احدى مباريات الوحدات والفيصلي في ستاد عمان ذهبت انا وصديق فيصلاوي
هو دخل الملعب خلال دقيقتين وانا دخلت الملعب وبدون مبالغه بعد ساعة كاملة في الطابور !!!!
وما اجملة من طابور .... وعلى قولتك قديش تعرفنا على اصدقاء من خلال هاي الطوابير .... والشاطر الي بحكيلك "زرقني"والشرطة ورانا!!!!
اذكر في احدى مباريات الوحدات والفيصلي في ستاد عمان ذهبت انا وصديق فيصلاوي
هو دخل الملعب خلال دقيقتين وانا دخلت الملعب وبدون مبالغه بعد ساعة كاملة في الطابور !!!!
وما اجملة من طابور .... وعلى قولتك قديش تعرفنا على اصدقاء من خلال هاي الطوابير .... والشاطر الي بحكيلك "زرقني"والشرطة ورانا!!!!
نعم كلام جميل جدآ كنت اذهب الى الملعب قبل المباراة بثلاث ساعات او اكثر
حتى اذكر في المباريات الودية للوحدات كان عدد الجمهور لايقل عن السبعة الاف مشجع .
اهههههههههههههههههههههه على ايام زمان كان الانتماء اكثر