أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً' - أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً' - أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً' - أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً' - أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً'
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَشِّرُ أَصْحَابَهُ بِحُلُولِ هَذَا الشَّهْرِ وَيَقُولُ:
«أَتَاكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرٌ مُبَارِكٌ تَغْشَاكُمْ فِيهِ الرَّحْمَةُ،
فَيُنْزِلُ اللهُ الرَّحْمَةُ وَيَحُطُّ الخَطَايَا وَيَسْتَجِيبُ الدُّعَاء»،
أَوْ كَمَا وَرَدَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. في حديث آخر:
'أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً'
قال ابن رجب:
'قال بعض العلماء:
هذا الحديث أصل في تهنئة الناس
بعضهم بعضًا بشهر رمضان'
وقبل أن تصوم تصالح مع ربك
افتح له قلبك فهو يحبك
اشكوا له همك فهو يسمعك
اطلب منه املك
ابكي بين يديه بقلبك
عاهده على ترك المعاصي بدمعك
تقرب إليه بحبك
فهو مالك الملك
ذو الجلال والإكرام
اللطيف الحليم
الغفور الكريم الودود
أقدم التهنئة للجميع بشهر رمضان
(( أتاكم رمضان سيد الشهور فمرحبًا به وأهلاً ))
كل عام و الجميع بألف خير ...
اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تُحب العفو فاعف عنا .. اللهم ارزقنا حبك و حب من ينفعنا حبه عندك .. اللهم و ارزقنا مما نحب .. فاجعله قوة لنا فيما تُحب .. اللهم ما زويت عنا مما نُحب .. فاجعله فراغاً لنا فيما تُحب ...
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غُفر له ما تقدم من ذنبه
رواه الشيخان
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال ، كان كصيام الدهر
رواه مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ، وصُفّدت الشياطين
رواه مسلم
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة " . رواه البخاري .
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لامرأة من الأنصار يُقال لها أم سنان :
عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي
رواه البخاري و مسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه
متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، غُفر له ما تقدم من ذنبه
متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قال الله عزوجل : كل عمل بن آدم له إلا الصيام ؛ فإنه لي وأنا أجزي به ، والصيام جنّة ، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب ، فإن سابّه أحد أو قاتله فليقل : إني امرؤ صائم ، والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، للصائم فرحتان يفرحهما : إذا أفطر فرح ، وإذا لقي ربه فرح بصومه
رواه البخاري و مسلم
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الصيام جنّة من النار ، كجنّة أحدكم من القتال
رواه ابن ماجة
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الصيام جنّة وحصن حصين من النار
رواه أحمد
عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
في الجنّة ثمانية أبواب ، فيها باب يُسمى الريّان ، لا يدخله إلا الصائمون
رواه البخاري ،
وزاد النسائي :
فإذا دخل آخرهم أُغلق ، من دخل فيه شرب، ومن شرب لم يظمأ أبدا
.
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن في الجنة غرفاً تُرى ظهورها من بطونها، وبطونها من ظهورها ، فقام أعرابي فقال: لمن هي يا رسول الله ؟ قال : لمن أطاب الكلام ، وأطعم الطعام ، وأدام الصيام ، وصلى لله بالليل والناس نيام
رواه الترمذي
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه ، أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال
الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب ، منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل فشفعني فيه ، فيشفعان
رواه أحمد
عن ابن عمر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله تعالى وملائكته يصلون على المتسحرين".( 1)
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "السحور كله بركة فلا تَـدَعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز وجل وملائكته يصلون على المتسحرين".( 2)
(1) قال العلامة الألباني رحمه الله: حسن صحيح، صحيح الترغيب رقم (1066)، صحيح الجامع برقم (1844)، والصحيحة برقم (1654).
(2) قال العلامة الألباني: حسن لغيره، صحيح الترغيب برقم (1070).