أكاديمية الوحدات للناشئين حاجة ملحة - أكاديمية الوحدات للناشئين حاجة ملحة - أكاديمية الوحدات للناشئين حاجة ملحة - أكاديمية الوحدات للناشئين حاجة ملحة - أكاديمية الوحدات للناشئين حاجة ملحة
بسم الله الرحمن الرحيم
كثرت بالآونة الأخيرة السكاكين التي توجه لصدور لاعبي الوحدات والجهاز الفني ولم تسلم إدارة الوحدات من النقد الجارح سواء كان هذا النقد في محله أم لا وأنا هنا لست في معرض الدفاع عن أحد مهما علا كعبه ونفوذه كما أنني لم أكن يوما ولن أكون ناقدا هداما .
معظمنا وأنا واحد منهم ممن يتابعون اللاعبين من المدرجات وخاصة من كان من عمري وتابع الوحدات من عام 1980 وحتى اليوم. أستطيع أن أقول بأننا أصبحنا خبراء في كرة القدم ليس بواسطة شهادات في التدريب بل في خبرة المشاهدة والمتابعة وأنا هنا أريد أن أسألكم جميعا كم منا من تابع وانفعل وتفاعل مع الكرة وكأننا نركل الكرة بأنفسنا ؟
هل وحداتنا في خطر حقيقي في القادم من الأيام ؟
سؤال يتبادر إلى عقل وروح كل وحداتي أصيل عندما يشاهد أو يتابع أخبار فرق الفئات العمرية لوحداتنا وأنا هنا لن ألوم لجنة المسابقات فجميع الأندية تتساوى في المعاناة من حيث التوقيت ونوعية الملاعب التي تقام عليها المباريات وإنما حديثي يتعلق بالأجهزة التدريبية للفئات العمرية . معظم الأجهزة التدريبية هم من أبناء الوحدات الذين أفنوا سنوات شبابهم في الملاعب ولو نظرنا إلى شهاداتهم ومن أين حصلوا عليها ومن أشرف على محاضراتهم للحصول على الدرجة a.b.c. لوجدناهم جميعا محاضرين آسيويين من الدرجة الثانية أو الثالثة في القارة الآسيوية إذن ستكون النتيجة المرجوة من شهاداتهم من مستوى متدني كرويا وبالتالي الحصيلة الإجمالية ستكون متدنية أيضا .
ما هو الحل السليم لهذه الفجوة بين نتائجنا الحالية ونظرتنا للمستقبل القريب والبعيد ؟
أكاديمية الوحدات للناشئين أصبحت مطلبا علميا وعمليا إذا كنا فعلا نسعى لبناء جيل جديد من مردة الوحدات للأجيال القادمة.
ما هو الحل السليم لهذه الفجوة بين نتائجنا الحالية ونظرتنا للمستقبل القريب والبعيد ؟
أظن اننا يجب أن نبدأ من تأهيل المدربين أولا فالدورات لا تسمن ولا تغني من جوع ولا أظن أنها تشكل اي اضافة للاعبين (المدربين)، برأي المتواضع أن ارسال مدربينا الشباب في دورات تعايش مع بعض الاندية الاوروبية حتى لو درجة ثانية سيأتي بفائدة تفوق مئات المرات أي دورة أسيوية.
أكاديمية الوحدات للناشئين أصبحت مطلبا علميا وعمليا إذا كنا فعلا نسعى لبناء جيل جديد من مردة الوحدات للأجيال القادمة.
نعم لهذا التوجه شريطة اقرانه بحضور دورات معايشة مع أندية اوروبية كما ذكرت أعلاه.
مثلك أنا من متابعي الوحدات منذ عام 1979 وأرى حجم التراجع (الشديد) في قطاع الناشئين، نسأل الله أن يتم معالجة الامر قبل استفحاله.
اخي الكريم , صاحب اول فكرة اكادميات بالاردن وليس بالوحدات فقط هو الاسطورة خالد سليم ....الوحدات يملك جيش من الكفاءات المغيبة بسبب حسابات خاصة وضيقة ...يعني على سبيل المثال نادي عنده مثل عزت حمزة , وخالد سليم , وابراهيم سعدية يعلمون الباقي اسس التدريب وغير موجودين في قاموس الادارة فماذا تتوقع ....؟؟؟ الموضوع ابسط ما تتخيل وهو وضع الرجل المناسب والنظيف في المكان المناسب وستجد وحداتنا ينافس عالميا وليس فقط اسيويا او عربيا وهذه ليست احلام ولكن حقيقة ....
أكاديمية الوحدات للناشئين أصبحت مطلبا علميا وعمليا إذا كنا فعلا نسعى لبناء جيل جديد من مردة الوحدات للأجيال القادمة.
اقتراح رائع اخي نتمنى ان يتم نقله للادارة
+1
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحداتي 1962
ما هو الحل السليم لهذه الفجوة بين نتائجنا الحالية ونظرتنا للمستقبل القريب والبعيد ؟
أظن اننا يجب أن نبدأ من تأهيل المدربين أولا فالدورات لا تسمن ولا تغني من جوع ولا أظن أنها تشكل اي اضافة للاعبين (المدربين)، برأي المتواضع أن ارسال مدربينا الشباب في دورات تعايش مع بعض الاندية الاوروبية حتى لو درجة ثانية سيأتي بفائدة تفوق مئات المرات أي دورة أسيوية.
أكاديمية الوحدات للناشئين أصبحت مطلبا علميا وعمليا إذا كنا فعلا نسعى لبناء جيل جديد من مردة الوحدات للأجيال القادمة.
نعم لهذا التوجه شريطة اقرانه بحضور دورات معايشة مع أندية اوروبية كما ذكرت أعلاه.
مثلك أنا من متابعي الوحدات منذ عام 1979 وأرى حجم التراجع (الشديد) في قطاع الناشئين، نسأل الله أن يتم معالجة الامر قبل استفحاله.
المشكلة ليست في الأكاديمية كمقر ومرافق ومواد إنما المشكلة في آلية اختيار اللاعبين القائمة في الكثير من الأحيان على الواسطة والمزاج
لاعب مميز جداً في الفيصلي يشهد له الجميع بالكفاءة ذهب بداية ً ليلعب مع الوحدات لكنَّ القائمين على اختيار اللاعبين رفضوه.. قال إيش .. " بيعرفش يلعب " ها هو الآن مع الفيصلي يلعب بشجاعة لحساب الناس الذين قدَّروه
ويلعب أمامنا بـِغل ٍ شديد لأننا لم نحترم قدراته
والله بنستاهل !!
اخي الكريم , صاحب اول فكرة اكادميات بالاردن وليس بالوحدات فقط هو الاسطورة خالد سليم ....الوحدات يملك جيش من الكفاءات المغيبة بسبب حسابات خاصة وضيقة ...يعني على سبيل المثال نادي عنده مثل عزت حمزة , وخالد سليم , وابراهيم سعدية يعلمون الباقي اسس التدريب وغير موجودين في قاموس الادارة فماذا تتوقع ....؟؟؟ الموضوع ابسط ما تتخيل وهو وضع الرجل المناسب والنظيف في المكان المناسب وستجد وحداتنا ينافس عالميا وليس فقط اسيويا او عربيا وهذه ليست احلام ولكن حقيقة ....
أخي الكريم
اللاعب الوحيد الذي تسنى له المشاركة مع نادي اوروبي هو كابتن الكباتن خالد سليم في يوغسلافيا أيام الرائع اليوغسلافي فويا نتمنى تكرارها مع كافة مدربي الفئات العمرية