نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،،
نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،، - نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،، - نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،، - نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،، - نهائي كأس الاردن عام 97 ودرس للمباريات القادمة ،،،
المناسبة : نهائي كأس الاردن عام 97
المكان : ستاد عمان الدولي
الوحدات والرمثا
بدأت المباراة وسط شد عصبي منقطع النظير فالجماهير تريد اللقب لاغلاق افواه الشامتين ،، ولا مجال امام الاخضر سوى الفوز ،، وعبر هجمة للرمثا استطاع تسجيل هدف السبق عن طريق سليم ذيابات نجم الشمال الاول في التسعينات ،،، كان لهشام وجهاد عبدالمنعم رأي اخر ،، فمن تسديدة بعيدة عابرة للمحيطات اسكن هشام عبدالمنعم (الاشول) الكرة بيمينه في شباك ابو ناصوح هدفا رائعا مشعلا المدرجات ومعلنا عن التعادل ،،، ليستمر الجمهور في حالة القلق الشديد لخطورة هجمات الرمثا المرتده (عادتهم وما بغيروها )
الملعم ابو علي كان له رأي اخر ،،، عندما راوغ مدافعي الرمثا بحرفنة لا يتقنها سوى الكبار ليسدد في جسد الحارس لتتهيء الكرة امام جهاد " المنحوس " في تلك الفترة ليدكها بيساره في سقف المرمى قبل نهاية اللقاء ب 7 دقائق هدفا " بح " اصوات الجماهير من شدة الصراخ معلنا ان كأس الاردن اخضر ،،،
هنا فيديو الاهداف وصوت زئير الجماهير بعد الاهداف وخصوصا الهدف الثاني يقشعر الابدان
* عند الدقيقة 70 والنتيجة تشير الى تقدم الرمثا بهدف ..قرر المدرب محمد مصطفى ادخال " بيبتو العرب " وعند الخط ساله عثمان القريني ماذا تريد ان تفعل بهذا الوقت ..اجاب اريد تعديل النتيجة وتحقيق الفوز ..وبالفعل صدق في كلامه وكان اخر هدف في مسيرته الكروية وردت له الجماهير المعروف في يوم اعتزاله في مهرجان لاينسى ..في مباراتنا الاخيرة مع الرمثا الوحدات كان قادر ان يقلب الطاولة على الرمثا ولكن في اللحظة التي نزل بها خالد عصام " المتوتر " وتر اللاعبين وقلل من فرصنا في التعديل ولو فعلها مثل ما فعل جهاد لجعلته الجماهير ايقونة وحداتية خالدة ...نتمنى ان تستفيد من الدرس يا "كابتن"
جهاد عبد المنعم، القناص والهداف، حكاية ليست ككل الحكايات، فلجماهيريته حكاية، ولأهدافه حكاية، ولتاريخه ونجوميته حكاية، ولهذا استحقت هذه الحكاية.. كل هذه الرواية.
اخي ابو أوس اعتقد مدربنا في تلك المباراة كان المرحوم بدر الخطيب ، استلم بصورة مؤقتة بعد هروب المدرب أنور جسام ، اتمنى الا تكون قد خانتني الذاكرة ولكن صدقا هذه المباراة لا يمكن ان تزول من ذاكرتي ، نسيت ان تذكر ان احد اسباب الشحن في تلك المباراة كان قيام النائب فواز الزعبي وبعض إداريي الرومثا بتوزيع الحلو بين الشوطين احتفالا بفوز الرمثا باللقب رغم بقاء شوط كامل
اخ على ايام زمان ولعب ايام زمان واخلاص اللعب في ايام زمان والحضور الجماهيري لايام زمان
فعلاً ايام لا تنسى وستبقى محفوره بالذاكره . واه على اياك ابو علي ما في منو ومعقول ابو طه يطلع مثله نتمنى ذلك اذا بقي على هذا اللعب وطور نفسه وهذا الهدوء الذي يمتاز به .
اذكر ايامها كان لي صديق معاني يشجع الفيصلي وما زال يقول لي لو الوحدات بيروح على الرمثا لاعبين اثنين جهاد وهشام والحارس بيغلبوهم وبروحوا ............ ليش ايامها كان الرمثا يغلب الفيصلي ويعقده ونحن نغلب الرمثا بكل سهوله .ههههههههههههههه.
اخي ابو أوس اعتقد مدربنا في تلك المباراة كان المرحوم بدر الخطيب ، استلم بصورة مؤقتة بعد هروب المدرب أنور جسام ، اتمنى الا تكون قد خانتني الذاكرة ولكن صدقا هذه المباراة لا يمكن ان تزول من ذاكرتي ، نسيت ان تذكر ان احد اسباب الشحن في تلك المباراة كان قيام النائب فواز الزعبي وبعض إداريي الرومثا بتوزيع الحلو بين الشوطين احتفالا بفوز الرمثا باللقب رغم بقاء شوط كامل
محمد مصطفى هو المدرب في ذلك الموسم مع ان بطولة الدوري سجلت باسم المرحوم بدر الخطيب وبين الشوطين كما ذكرت انت احتفالات الرمثا بدات ...ونزل بيبتو وخلصها
رحمــــــــــــــــــــك الله واسكنك فســـــــــــــــيح جـــــــــناته
اخ على ايام زمان ولعب ايام زمان واخلاص اللعب في ايام زمان والحضور الجماهيري لايام زمان
فعلاً ايام لا تنسى وستبقى محفوره بالذاكره . واه على اياك ابو علي ما في منو ومعقول ابو طه يطلع مثله نتمنى ذلك اذا بقي على هذا اللعب وطور نفسه وهذا الهدوء الذي يمتاز به .
اذكر ايامها كان لي صديق معاني يشجع الفيصلي وما زال يقول لي لو الوحدات بيروح على الرمثا لاعبين اثنين جهاد وهشام والحارس بيغلبوهم وبروحوا ............ ليش ايامها كان الرمثا يغلب الفيصلي ويعقده ونحن نغلب الرمثا بكل سهوله .ههههههههههههههه.
الله يرحم ..هشام اثناء الاحماء قبل بدء المباراة كان يسدد على المرمى اكثر من لاعبين الوحدات في الموسم كله هالايام وكان له ولجهاد دالة على الرمثا وعلى ابو ناصوح بالتحديد واول مباراة اقيمت على ستاد الحسن بين الفريقين انهاءها جهاد بهاتريك ولا اروع ..واذكر في اياب 1993 تقدموا علينا بهدف موفق ابو هضيب وباخر ربع ساعة الوحدات قلب عليهم الطاولة بثلاثية سجلها هشام وبحلوز وعلي جمعة ...
اتمنى الا تكون قد خانتني الذاكرة ولكن صدقا هذه المباراة لا يمكن ان تزول من ذاكرتي ، نسيت ان تذكر ان احد اسباب الشحن في تلك المباراة كان قيام النائب فواز الزعبي وبعض إداريي الرومثا بتوزيع الحلو بين الشوطين احتفالا بفوز الرمثا باللقب رغم بقاء شوط كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اوس
محمد مصطفى هو المدرب في ذلك الموسم مع ان بطولة الدوري سجلت باسم المرحوم بدر الخطيب وبين الشوطين كما ذكرت انت احتفالات الرمثا بدات ...ونزل بيبتو وخلصها
رحمــــــــــــــــــــك الله واسكنك فســـــــــــــــيح جـــــــــناته
بداية، رحم الله الكابتن بدر الخطيب وأسكنه فسيح جناته...
الذي دعاني لاقتباس هذه المداخلات والتعليق عليها هو عبارة هروب المدرب أنور جسام، ولإحقاق الحق وإثبات الصحّ للتاريخ بنسب بطولة دوري 1997 للمرحوم بإذن الله المدرب بدر الخطيب الذي كان مساعدا ومدربا لأنور جسام المدير الفني في ذلك الموسم، وقبل التعليق أود أن أوضح أن الدوري في تلك الحقبة من عمره كان وحدات - فيصلي (و/أو) فيصلي - وحدات :
صحيح أخي الكريم ibrahim jaber ما تفضلتَ به عن هروب أنور جسام، وحكاية الهروب هذه لم تكن مرة واحدة خلال ذلك الموسم، بل مرتين.. والمرتين قبل مباراتي الفيصلي في الذهاب والإياب متذرِّعا بحجج هو اختلقها لتبرير هذا الهروب وعدم مواجهة الفيصلي، وأنا أذكرهما تماما.. فلقد هرب في المرة الأولى قبل مباراة الذهاب مع الفيصلي بأيام بحجة (بدُّه يروح يسوِّي أسنانه في العراق- هناك أرخص) وفي المرة الثانية كانت قبل مباراة الإياب والحجة كانت (والده مريض).. في المرة الأولى (الذهاب) وبإدارة فنية من (بدر الخطيب) لوحده فاز الوحدات بهدفين لهدف، سجلهما منير أبو هنطش وهشام عبد المنعم، ثم عاد أنور جسام بعد العلاج المزعوم لمتابعة إدارة الفريق والإشراف عليه.. وفي المباراة الثانية التي هرب بها بحجة (والده مريض) تقريبا المباراة كانت حاسمة وفي آخر مرحلة الإياب بحكم أن الدوري كما ذكرتُ (وحدات-فيصلي و/أو فيصلي-وحدات)، لم تكن آخر المباريات إنما كانت لتحدد معالم بطل الدوري حينها مع تبقي عدة مباريات للفريقين، ولو أن الكفة كانت تميل لصالح الوحدات، فتطوّع الكابتن محمد مصطفى لمعاونة المرحوم بإذن الله في قيادتها ولإكمال قيادة باقي مباريات الدوري سوية، المهم.. خسرناها 2:صفر للتوايهة وجريس، وباقي المباريات هي ما حسمت الدوري لصالح الوحدات، وخاصة المباراة الشهيرة مع الكرمل (آخر مباراة في الدوري ومباراة التتويج بدوري البقدونس) التي كان يحتاج الوحدات فيها إلى الفوز الذي تأخر إلى الشوط الثاني بثلاثية نظيفة، وغير ذلك كان ذهبت البطولة لصالح الفيصلي..
الترتيب في ذلك الموسم...
الوحدات :
لعب 18
فـاز 15
تعادل 2
خسر 1
النقــــــــــــــــاط 47
الفيصلي:
لعب 18
فـاز 15
تعادل 1
خسر 2
النقــــــــــــــــاط 46
وبالنسبة لمباراة كأس الأردن في ذلك الموسم (1997) فالمدربان محمد مصطفى والمرحوم بإذن الله بدر الخطيب، كانا قد أكملا المهمة معا، وشوفوا عاد لمين بدكم تنسبوا هذه البطولة..!.
بداية، رحم الله الكابتن بدر الخطيب وأسكنه فسيح جناته...
الذي دعاني لاقتباس هذه المداخلات والتعليق عليها هو عبارة هروب المدرب أنور جسام، ولإحقاق الحق وإثبات الصحّ للتاريخ بنسب بطولة دوري 1997 للمرحوم بإذن الله المدرب بدر الخطيب الذي كان مساعدا ومدربا لأنور جسام المدير الفني في ذلك الموسم، وقبل التعليق أود أن أوضح أن الدوري في تلك الحقبة من عمره كان وحدات - فيصلي (و/أو) فيصلي - وحدات :
صحيح أخي الكريم ibrahim jaber ما تفضلتَ به عن هروب أنور جسام، وحكاية الهروب هذه لم تكن مرة واحدة خلال ذلك الموسم، بل مرتين.. والمرتين قبل مباراتي الفيصلي في الذهاب والإياب متذرِّعا بحجج هو اختلقها لتبرير هذا الهروب وعدم مواجهة الفيصلي، وأنا أذكرهما تماما.. فلقد هرب في المرة الأولى قبل مباراة الذهاب مع الفيصلي بأيام بحجة (بدُّه يروح يسوِّي أسنانه في العراق- هناك أرخص) وفي المرة الثانية كانت قبل مباراة الإياب والحجة كانت (والده مريض).. في المرة الأولى (الذهاب) وبإدارة فنية من (بدر الخطيب) لوحده فاز الوحدات بهدفين لهدف، سجلهما منير أبو هنطش وهشام عبد المنعم، ثم عاد أنور جسام بعد العلاج المزعوم لمتابعة إدارة الفريق والإشراف عليه.. وفي المباراة الثانية التي هرب بها بحجة (والده مريض) تقريبا المباراة كانت حاسمة وفي آخر مرحلة الإياب بحكم أن الدوري كما ذكرتُ (وحدات-فيصلي و/أو فيصلي-وحدات)، لم تكن آخر المباريات إنما كانت لتحدد معالم بطل الدوري حينها مع تبقي عدة مباريات للفريقين، ولو أن الكفة كانت تميل لصالح الوحدات، فتطوّع الكابتن محمد مصطفى لمعاونة المرحوم بإذن الله في قيادتها ولإكمال قيادة باقي مباريات الدوري سوية، المهم.. خسرناها 2:صفر للتوايهة وجريس، وباقي المباريات هي ما حسمت الدوري لصالح الوحدات، وخاصة المباراة الشهيرة مع الكرمل (آخر مباراة في الدوري ومباراة التتويج بدوري البقدونس) التي كان يحتاج الوحدات فيها إلى الفوز الذي تأخر إلى الشوط الثاني بثلاثية نظيفة، وغير ذلك كان ذهبت البطولة لصالح الفيصلي..
الترتيب في ذلك الموسم...
الوحدات :
لعب 18
فـاز 15
تعادل 2
خسر 1
النقــــــــــــــــاط 47
الفيصلي:
لعب 18
فـاز 15
تعادل 1
خسر 2
النقــــــــــــــــاط 46
وبالنسبة لمباراة كأس الأردن في ذلك الموسم (1997) فالمدربان محمد مصطفى والمرحوم بإذن الله بدر الخطيب، كانا قد أكملا المهمة معا، وشوفوا عاد لمين بدكم تنسبوا هذه البطولة..!.
احسنت يا الحبيب
محمد مصطفى عمل مساعد لكاظم خلف مواسم 94,95,96 ودرب الوحدات موسم 97 في بطولة كاس الكووس والتي انتصرنا بها على الرمثا بهدفين مقابل لاشي لجهاد و ابو هنطش وعند هروب انور جسام بعد فضيحة مباراة وداد تلمسان والتي انتهت للوداد ب 7- 0
تم تعيين بدر الخطيب ويساعده محمد مصطفى (مدرب شباب الحسين في ذلك الوقت ) واذكر ان الصحافة كتبت "مدرب يقود فريقين في الدوري الممتاز، في إشارة إلى محمد مصطفى لفريقي شباب الحسين والوحدات في آن واحد " ولذلك سجلت بطولة الدوري لبدر الخطيب امام نهائي الكاس اشرف عليها محمد مصطفى ولذلك سجلت باسمه واذكر ان القريني ساله عن الشوط الثاني ماذا سوف يفعل الوحدات واجابه ان الوحدات سيفوز .
وفي ذلك الموسم أحرز الوحدات أول ثلاثية في تاريخه "دوري وكأس أردن وكأس السوبر" وخسرنا الدرع بالهدف الذهبي بعد ان تلاعب الاتحاد بموعد البطولة بعد قصة الريع .
بما يخص مباراة الدرع واياب الدوري مع الفيصلي قادها حكام من السعودية بناء على رغبة الفيصلي وحققوا الفوز فيها واياب الدوري سجل التوايهة هدف لوب من فوق الغندور بااواخر الشوط الاول وفي الشوط الثاني سجل هيثم الشبول الهدف الثاني بارضية زاحفة ...