في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم!
في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم! - في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم! - في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم! - في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم! - في كل مرة يمرض فيها الوحدات يحيا بأنفاس الجماهير ؟! بالاستقرارا الفني ، واللامركزية حل تخمة النجوم!
الوحدات يمرض ولا يموت !
هي مقولة تتجسد واقعاً ملموساً في الأندية الرياضية ذات الجماهيرية الكبيرة والتي دوماً ما تعود إلى الواجهة بعد اخفاق ما أو هبوط في المستوى ، فطالما الجماهير العاشقة تشكل ماء الحياة لهذه الأندية فهي تملك الحب الذي لا يندثر ولا يموت .
الوحدات و الاستقرار الفني وخاصة المدرب العام !!!
لا ادري ما السر في عدم أخذ الادارات المتعاقبة بالعبر و الدروس المستفادة من سلفها الذين مروا في ظروف صعبة في قيادة نادي الوحدات وخاصة فريق كرة القدم ، فطالما كان استقرار فني كان هناك حصد للبطولات ... في التسعينات كنّا نشهد مدربنا المحلي محمد مصطفى يبقى مع الفريق في الجهاز الفني تارة كمدرب عام وتارة كمدير فني وحين كان الاستقرار بوجوده مع العراقي كاظم خلف كانت هناك البطولات تلقي بظلالها ,,,, فحصد الوحدات 4 بطولات دوري من موسم 94 ، و حتى 97 ..ومن موسم 98 الذي التغى بفعل فاعل وحتى نهاية موسم 2003 كان الوحدات يغيب عن مشهد البطولات الكبرى وتم تغيير أكثر من ستة مدربين عبثاً رغم زحمة النجوم الوحداتية انذاك ,,, ومنذ موسم 2004/ 2005 كان الفذ "المدرب المحلي "جمال محمود يقوم بدور الجندي المجهول ويستطيع كمدرب العام أن يقود الوحدات إلى البطولات مع محمد عمر "بطولتتي دوري 2004/ 2005 ، 2007/ 2008" و أكرم سلمان "الرباعية الأولى موسم 2008" و ثائر جسام " بطولة الدوري 2006/ 2007 ، وبطولة الكاس موسم 2009" ... وبعدها عاد الوحدات في 2010 و حقق رباعية ثانية بوجود المدرب المحلي عبد الله ابو زمع كمساعد مدرب للمدير الفني انذاك دراجان تالايتش ..ليكن الوحدات قد حقق ما يقارب من 15 لقباً خلال خمس مواسم !! منذ موسم 2004/ 2005 وحتى موسم 2010 / 2011 !!
حين لا تستقر على المدربين !!
في موسم 2011 / 2012 وبعد رحيل دراجان تم الاستعانة بأكثر من مدير فني من السوري محمد قويض "أبوشاكر " ، و اليوغسلافي برانكو و التونسي مزيان وهشام عبد المنعم ، و محمد عمر ليبتعد الوحدات عن منصات التتويج في البطولات الكبرى لموسمين متتاليين قبل ان يعودوا إلى المدرب المحلي عبد الله ابو مع ولكن هذه المرة كمدير فني واستطاع وهو الذي يملك تجربة سابقة كبيرة مع الوحدات سواءً كلاعب أو كمساعد مدرب خاصة في موسم الرباعية الثانية مع دراجان أن يبني بالشباب فريق قادر أن يخدم الوحدات لسنوات قادمة بل حقق معه غير المتوقع في استعادة لقب الدوري و الكاس في موسم 2013 / 2014 في موسم شهد اعتزال رأفت علي الأسطورة الوحداتية و تمكن من الحفاظ على لقب الدوري في الموسم الثاني له حين كانت الادارة تضرب موعداً مع الصواب في قرار تاريخي حين رفضت استقالة ابو زمع في بداية الموسم الاول له ليشهد الاستقرار الفني نهضة في الفريق الشاب الذي حقق بطولتي دوري !!
رحيل البرنس وعودة عدم الاستقرار !!
بغض النظر ان اتفق البعض معي أو اختلف آخرون حول قدرة و جودة المدير الفني عبد الله ابو زمع إلا أن ما حققه يبقى تاريخ من الصعب تجاهله وأنَّ شهادات اللاعبين الشباب بحقه و نسب الفضل بعد الله اليه في بروزهم و تألقهم يبقى امر من الصعب تجاهله إلا أن موضوعنا الرئيسي لا يتعلق بشخص أبو زمع بقدر ما يتعلق بالاستقرار الفني خاصة يكون الانجاز و البناء يتحقق وهو ما تواجد في حقبة البرنس ببروز لاعبين شباب و تحقيق البطولات المحلية ، ولكن وبعد الخروج الاسيوي من امام حامل اللقب نادي القادسية الكويتي في لقاء خروج المغلوب من مرة واحدة و الخسارة بهدف وحيد في لقاء جاء بعد نهاية الموسم المحلي وبعد التحاق اللاعبين في مهماتهم الوطنية على مستوى الفريق الأول و الاولمبي و في ظل الارهاق الذي أصاب العديد من النجوم فكان الخروج الاسيوي و الخروج من الكاس أمام الفيصلي ، جعل الادارة أن لا تفكر بالتجديد مع البرنس والذي انتهى عقده وتنصاغ لبعض الاصوات التي طالبت برحيل أبو زمع وبقوة، ليبدأ الوحدات الموسم الجديد بطاقم فني جديد بوجود السوري عماد خانكان ووجود النجمين السابقين رأفت علي و فيصل ابراهيم في الكادر الفني ولكن الخروج المبكر من الكاس و خسارة السوبر أمام الفيصلي جعل الادارة تخضع مرة أخرى لمطالب الجماهير فاستقطبت أكرم سلمان "صاحب الرباعية الأولى" والذي بعد أن قدم أداءً جيداً في الظهور الأول بالفوز بثلاثية على شباب الأردن خسر لقاء الديربي أمام الفيصلي بعد أن خسر من الحسين اربد ليفقد الصدارة وليصبح بقاء أكرم سلمان مهدداً للخطر في مشهد يعيد إلى الاذهان موسم 2011/ 2012 !!
حينما تكون الجماهير عاملاً سلبياً !!
الجمهور هو العالمة الفارقة في تاريخ نادي الوحدات ومن منا ينكر ذلك ولكن منذ ارتباط نادي الوحدات بالشبكة العنكبوتية سواء ً على مستوى المواقع الالكترونية الخاصة بنادي الوحدات وبالتحديد موقعنا العظيم هذا "الوحدات نت" أو على مستوى صفحات التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" ، اصبحت أخبار النادي وفرقه ولاعبيه واداريه ونتائجه متداولة بشكل كبير على هذه الشبكة ، وأصبح اللاعبون و الأجهزة الفنية و الاداريون يتأثرون و يترقبون كل ما يكتب و يقال على هذه الصفحات فأصبح التاثير هنا أكبر من الواقع الميداني فالانتقادات بشقيها السلبي و الايجابي و التحليلات المنطقية و غير المنطقية .. و المديح أو الشتم لكل من اللاعبين و الأجهزة و الفنية و الادارية أصبح يلقي بظلاله بشكل كبير على اتخاذ القرارات ... فالحملة التي شنت على الفريق في حقبة البرنس و عدم وضوح الرؤية في ذلك حينما كان الفريق ينضج بشبابه و يحقق الانجازات في وقت واحد كانت هناك حملة عنيفة لاقالة البرنس في ظروف أجدها شخصياً مبهمة !..وبعد تعيين عماد خانكان و فيصل ورأفت عادت الأصوات هذه لتلقي بظلالها مرة أخرى على قرار الادارة برحيل الجهاز الفني بعد جولتين فقط من بطولة الدوري !!
الان وبعد الخسارة من الحسين و الفيصلي في الجولتين الرابعة الخامسة و التخلي عن الصدارة عادت الجماهير مرة أخرى تطالب باقالة اكرم سلمان في مشهد يعيد إلى الأذهان عدم الاستقرار الفني الذي طالما يأتي بالهزائم و الابتعاد عن منصات التتويج !، فهل تستسلم الادارة مجدداً لهذه الأصوات أم تكون هناك دراسة واقعية و جدية لحال الأخضر باستشارة مختصيين و فنيين على مستوى عالي !
"رؤية فنية "حين يعج الفريق بالمواهب الشابة في ظل وجود النجوم ، فاللامركزية هي الحل!
في متابعتنا للوحدات في ثلاث حقبات متتالية فانه في كل مرة يشهد الوحدات ثورة في التغيير بين صفوفه كان الحل للتعامل بين تخمة المواهب الشابة والنجوم المتبقية هو اللامركزية التي تحتفظ بثبات الحارس و قلبي الدفاع فقط " او قلب دفاع واحد في بعض الاحيان "، فيما تبقى جميع المراكز متاحة للأفضل و الأميز و الاجهز بدنياً في ظل تقارب المراكز و تقارب المستوى و قلة فرص المشاركة لعدد كبير متواجد فمثلاً في الجناح الايمن تستطيع اللعب بلاعب واحد بدلاً من اثنين وهو نفس الحال للجناح الأيسر ومنطقة الوسط فانك بامكانك اللعب بعدم مركزية مع تثبيت لاعب ارتكاز واحد لتعطي فرصة اكبر لوجود أكبر عدد من اللاعبين المهرة و المهمين في الناحية الهجومية " كصالح راتب و سريوة و أحمد هشام و البشتاوي ، وأحمد الياس و عبد الله ذيب و أحمد ابو كبير ، و أشرف نعمان ، و العودة إلى وجود ثنائي أو ثلاثي هجومي غير متمركز يخلفه ثلاثي آخر في الوسط ... في ظل وجود لدينا هجومياً " محمود شلباية، حاتم علي ، بهاء فيصل ، حاج مالك" !، وما أريد توضيحه سيكون بالاستعانة ببعض الصور ببعض التشكيلات التاريخية التي قادت الوحدات إلى بطولات تاريخية
(أ)
في هذه التشكيلة بقيادة العراقي كاظم خلف الذي استطاع أن يحل مشكلة تواجد الشباب مع النجوم المتواجدة فكان الغندور يثبت في الحراسة وامامه يوسف العوري كقلب دفاع واحد وامامه عبد الله أبو زمع كلاعب ارتكاز دفاعي !، فيما انيطت بعصام محمود و فيصل ابراهيم مهمة الاجنحة الجانبية
ليكون الرباعي " مروان الشمالي و رأفت علي، وسفيان عبد الله ،وعلي جمعة " أو ربما يكون خماسي بتواجد أنس كمال و اللعب بقلب دفاع واحد فانه يكون متحرك لا مركزي خلف ثنائي هجومي متقلب هو خالد المجدلاوي ومنير ابو هنطش " أو جهاد عبد المنعم "" وهي تشكيلة استطاعت تحصيل لقب الدوري لأربع أعوام متتالية في زخم هجومي ممتع امتاز به الوحدات في تلك الفترة و في ظل وجود اسماء خبيرة كنا نجدها اساسية ايضاً كجهاد عبد المنعم وهشام عبد المنعم و جمال محمود و سامر بحلوز واخر العنقود محمود شلباية"
(ب)
في هذه التشكيلة بوجود المصري محمد عمر كان اللجوء للعب بقلب دفاع واحد هو هيثم سمرين " في ظل غياب أو استبعاد دابوندي "أمام الحارس محمود قنديل فيما كان البرنس يلعب في مركز القشاش أو الارتكاز المتاخر ووجود باسم و فيصل في الجانبين وترك الثلاثي حسن عبد الفتاح و رافت علي وخلفهم أشرف شتات يتحركون بحرية وأمامهم ثلاثي هجومي آخر هو " محمود شلباية، المصري علاء ابراهيم و عوض راغب " ! وهي تشكيلة استطاعت مع وجود اسماء أخرى كالمخضرم سفيان عبد الله و العندليب و عبد الله ذيب من احراز لقب الدوري في موسم 2004 بعد غياب طويل امتد لست سنوات !!
فيما كان محمد عمر يعود إلى الطريقة التقليدية ( 4 - 4- 2) وفق الحاجة و وفق توفر النجوم و البدلاء كما في هذه التشكيلة:
(ج)
هذه التشكيلة شهدت وجود خمس مدافعين بمهام جديدة " فادي شاهين ، محمد الدميري ، باسم فتحي، فيصل ابراهيم ،أحمد عبد الحليم " فاللامركزية التي ظهرت بوجود الظهيرين باسم و الميري كقلبي دفاع يبادلهما فادي شاهين و فيصل و العندليب اللذين كانوا يقومون بمهام هجومية أكثر منها دفاعياً شكلت دعم كبير لرباعي المقدمة رأفت علي و محمود شلباية و عامر ذيب و حسن دون ان يكون هناك راس حربة حقيقي...فيما كان لدينا لاعب ارتكاز وحيد هو محمد جمال !! وهي تشكيلة حققت مع اسماء أخرى كعوض راغب و عبد الله ذيب و المحارمة و قنديل الرباعية الاولى مع العراقي أكرم سلمان !!
(د)
هذه التشكيلة هي آخر العنقود لجيل قدم اللامركزية الهجومية في ظل عدم وجود رأس حربة صريح ولكن كان هناك ثقل هجومي وتواجد للشباب وسط وجود لنجوم كبيرة كرأفت علي و شلباية و عامر ذيب .. وهي تشكيلة تحصلت على رباعية موسم 2010 بوجود رفاق عيسى السباح و عبد الله ذيب و احمد عبد الحليم وعامر ابو حويطي
لذلك اتمنى أن يعمل المدير الفني لاستخدام الأوراق الأفضل و الجاهزة بعيداً عن المركزية فبامكان أكثر من لاعب القيام بأكثر من واجب "هجومي و دفاعي" في الوقت نفسه ، وعلى أكرمم سلمان استعادة ذاكرته في موسم 2008 وما فعله باسماء شابة وسط نجوم كبيرة أيضاً !!
الإستقرار الفني و الإداري من مقومات النجاح و هذا أمر متفق عليه أخي ذياب .. و لا أظن أن جماهير الوحدات التي تملك القدر الكافي .. لا بل هي على درجة عالية من الوعي و الإدراك بأهمية أي من مقومات النجاح قد شكلت حملة ( غير واضحة الرؤية أو ظروفها غامضة ) كما وصفت دون أسباب ..!! و مثال على ذلك فإن حملة ( إن صح أصلاً أن نسميها حملة ) إنتقاد أبو زمع كان لها ما يبررها من أسباب أنت و كل متابع يدركها جيداً .. و مع ذلك فقد إستمر في منصبه لما يقارب موسمين و كانت ثقة مجلس إدارة النادي تتجد بين فينة و أخرى .. حتى وصفت هذه الثقة بأنها تحدي من قبل إدارة النادي لرغبات الجماهير .. و هنا نستطيع القول أن تأثير الحملة على الإستقرار كان 0 % ...
أخي ذياب .. الإستقرار الفني لا يأتي إلا بعد تخطيط سليم .. و هذا الإستقرار الذي يستوجب الدعم .. هذا الإستقرار الذي ستقبل به الجماهير .. هذا الإستقرار الممنهج الذي يجب أن تعمل به إدارة النادي ...
الإستقرار الفني و الإداري من مقومات النجاح و هذا أمر متفق عليه أخي ذياب .. و لا أظن أن جماهير الوحدات التي تملك القدر الكافي .. لا بل هي على درجة عالية من الوعي و الإدراك بأهمية أي من مقومات النجاح قد شكلت حملة ( غير واضحة الرؤية أو ظروفها غامضة ) كما وصفت دون أسباب ..!! و مثال على ذلك فإن حملة ( إن صح أصلاً أن نسميها حملة ) إنتقاد أبو زمع كان لها ما يبررها من أسباب أنت و كل متابع يدركها جيداً .. و مع ذلك فقد إستمر في منصبه لما يقارب موسمين و كانت ثقة مجلس إدارة النادي تتجد بين فينة و أخرى .. حتى وصفت هذه الثقة بأنها تحدي من قبل إدارة النادي لرغبات الجماهير .. و هنا نستطيع القول أن تأثير الحملة على الإستقرار كان 0 % ...
أخي ذياب .. الإستقرار الفني لا يأتي إلا بعد تخطيط سليم .. و هذا الإستقرار الذي يستوجب الدعم .. هذا الإستقرار الذي ستقبل به الجماهير .. هذا الإستقرار الممنهج الذي يجب أن تعمل به إدارة النادي ...
ابو صلاح عزيزي
نعم جمهورنا واعي ومثقف لكن في نسبه كبيرة تركب الموجه
الان ابلش طخ على اكرم سلمان ممكن الكثير يتبعني وهذا الشي الذي حصل مع الكابتن عبدالله
وها نحن الان نتخبط والكثير من الجماهير عرفت الواقع
وأنت بتعرف اكثر من غيرك لو بتجيب مليون مدرب للوحدات الاداء الفني لم ولن يصل لمستوى الوحدات 1995_1998 او 2005_2008_2011 والاسباب كثيرة والمتغيرات اكثر
تحليل رائع جداً و متعوب عليه...مشكورررررررررررررر...
هنالك ش غلط بنادي الوحدات يجب علاجه بأسرع وقت ممكن...
بعد هزيمتنا من الغريم ارتفع من القاع الى القمه...وكشر عن انيابه...
عامر ذيب لاعب خلوق وكبير وخدم وسيخدم الوحدات...
ابو صلاح عزيزي
نعم جمهورنا واعي ومثقف لكن في نسبه كبيرة تركب الموجه
الان ابلش طخ على اكرم سلمان ممكن الكثير يتبعني وهذا الشي الذي حصل مع الكابتن عبدالله
وها نحن الان نتخبط والكثير من الجماهير عرفت الواقع
وأنت بتعرف اكثر من غيرك لو بتجيب مليون مدرب للوحدات الاداء الفني لم ولن يصل لمستوى الوحدات 1995_1998 او 2005_2008_2011 والاسباب كثيرة والمتغيرات اكثر
لا عزيزي حسّـون ، مش صحيح كلامك ..
مع احترامي إلك وأنت عارف قدّيش بحبّك :
مين أنت عشان لما تْطُخّ يتبعك الكثيــــر ؟!.
بسّ لما يْـطُخّ غيرك فشكتين عـ الحجّي ويلحقُه عشرين واحد في الطخّ ، تأكّـد تمامًا إذا طخّ الثالثة ولحقوه هالعشرين ، الحجّـي ما بيظلّ ولا نصّ ساعة !!.
مع كل ما تقدمت به لا زلت ارى ان الوحدات قادر على تجاوز هذه الكبوة وقد مررنا بمثلها واكبر منها من قبل
أكرم سلمان وأي مدرب حالي يمر على الوحدات يحتاج للوقت واخذ الفرصة والصبر عليه ودعمه من جميع الاطراف وعلى رأسها الادارة ، فالادارة صبرت على ابو زمع موسمين متتالين حتى تحقق اللقب بالدوري والكأس مع العلم ان الوضع والمنافسة تغيرت حاليا
حتى خانكان كنت اتمنى ان يعطى الوقت الكافي ايضا وأي مدرب حتى يثبت نفسه
للاسف هذا ما نفتقده هذه الايام
فقد جرفنا التيار للفرق الاخرى التي اصبحت لعبة تغيير المدربين لديهم مثل كلمة " مرحبا "
لاحظوا ما يحصل بتشيلسي الان وما هو مصير مورينيو " فقط كمثال "