منذ انتخابه رئيسا للنادي، فضل الدكتور فهد البياري ان يتخذ موقع المتفرج وان لا يتدخل بشكل مباشر في القرارات والسياسات الادارية في النادي، وخاصة في ظل وجود تحالف قوي (في تلك الفترة)، وكأن الرجل باتخاذه لهذه المواقف اراد ان يوجه رسالة بعدم مسؤوليته عما يحدث في النادي حتى لو كان هو الرئيس
هذا المشهد تغير الان، وانتقل البياري من مقاعد المتفرجين الى ارض الملعب مستفيدا من التغيرات التي اصابت خارطة التحالفات الادارية، والتي كانت ابرز ملامحها توجيه ضربتين موجعتين لكل من زياد شلباية وطارق خوري
وهنا بدأ حلف جديد بالظهور، يقوده كل من البياري وصديقه القديم عزت حمزة وبمساندة من بعض اعضاء الادارة كغصاب خليل
هذا التحالف قد لا يكون تحالفا اغلبيا داخل المجلس، ولكنه بالتأكيد يستمد قوته من ضعف الاخرين وعدم قدرتهم على الاتفاق على اهداف وسياسات موحدة
اما كيف سينعكس هذا الشكل الاداري الجديد على النادي وبشكل خاص على فريق كرة القدم، فان ذلك مرهون بامرين
الاول: مدى قدرة كل من البياري وعزت حمزة على متابعة المسؤوليات الموكولة اليهما ومدى طول نفسيهما، خاصة ان الكثير من العقبات الادارية والمالية ستظهر في طريق الرجلين
الثاني: مدى تعاون اعضاء مجلس الادارة معهما، واعتقد ان الحديث هنا سنصب بالدرجة الاولى على كل من خليل مبارك وعبد الرحمن النجار والسيناوي
المؤشرات تقول اننا امام تشكيل تحالف هش يجمع البياري وعزت حمزة وغصاب خليل وخليل مبارك والنجار والسيناوي، اي انه تحالف سداسي
فيما لا توجد مؤشرات على قدرة باقي اعضاء الادارة على تشكيل تحالف مضاد وذلك لان مستوى الثقة بين زياد شلباية وطارق خوري وصل الى ادنى حالة بين الرجلين منذ فترة
منذ انتخابه رئيسا للنادي، فضل الدكتور فهد البياري ان يتخذ موقع المتفرج وان لا يتدخل بشكل مباشر في القرارات والسياسات الادارية في النادي، وخاصة في ظل وجود تحالف قوي (في تلك الفترة)، وكأن الرجل باتخاذه لهذه المواقف اراد ان يوجه رسالة بعدم مسؤوليته عما يحدث في النادي حتى لو كان هو الرئيس
هذا المشهد تغير الان، وانتقل البياري من مقاعد المتفرجين الى ارض الملعب مستفيدا من التغيرات التي اصابت خارطة التحالفات الادارية، والتي كانت ابرز ملامحها توجيه ضربتين موجعتين لكل من زياد شلباية وطارق خوري
وهنا بدأ حلف جديد بالظهور، يقوده كل من البياري وصديقه القديم عزت حمزة وبمساندة من بعض اعضاء الادارة كغصاب خليل
هذا التحالف قد لا يكون تحالفا اغلبيا داخل المجلس، ولكنه بالتأكيد يستمد قوته من ضعف الاخرين وعدم قدرتهم على الاتفاق على اهداف وسياسات موحدة
اما كيف سينعكس هذا الشكل الاداري الجديد على النادي وبشكل خاص على فريق كرة القدم، فان ذلك مرهون بامرين
الاول: مدى قدرة كل من البياري وعزت حمزة على متابعة المسؤوليات الموكولة اليهما ومدى طول نفسيهما، خاصة ان الكثير من العقبات الادارية والمالية ستظهر في طريق الرجلين
الثاني: مدى تعاون اعضاء مجلس الادارة معهما، واعتقد ان الحديث هنا سنصب بالدرجة الاولى على كل من خليل مبارك وعبد الرحمن النجار والسيناوي
المؤشرات تقول اننا امام تشكيل تحالف هش يجمع البياري وعزت حمزة وغصاب خليل وخليل مبارك والنجار والسيناوي، اي انه تحالف سداسي
فيما لا توجد مؤشرات على قدرة باقي اعضاء الادارة على تشكيل تحالف مضاد وذلك لان مستوى الثقة بين زياد شلباية وطارق خوري وصل الى ادنى حالة بين الرجلين منذ فترة
اهلا اخي الحسيني انتقل الدكتور فهد الى الميدان وحمل الملفات جميعها ولكن التحالف الذي تقول عنه
يجمعه مع خليل مبارك والنجار هذا غير صحيح
أنا اللي بفهمه أن أي تحالف يكون الهدف منه مصلحة النادي وكل تحالف يجتهد بهذا الاتجاه لنيل ثقة الهيئة العامة والجماهير ، لكن السؤال للأخ أبو أحمد ...
على ماذا يستند كل تحالف هنا .. ؟