الريمونتادا.. بين الحلم و الواقع - الريمونتادا.. بين الحلم و الواقع - الريمونتادا.. بين الحلم و الواقع - الريمونتادا.. بين الحلم و الواقع - الريمونتادا.. بين الحلم و الواقع
حادثة الريمونتادا الاولى: برشلونة ضد باريس سان جيرمان. الوحدات ضد المريخ.
برشلونة يسقط بخسارة مفاجئة اما الباريس باربعة أهداف للاشئ، في الاياب يفوز برشلونة في مباراة أسطورية بستة أهداف و يتأهل.
الوحدات المتطور و المُحلّق محليا يخسر بقسوة امام المريخ السوداني. و لكن يعود بقوة في مباراة لا تُنسى و يفوز بسباعية ليتأهل.
كِلا الفريقين برشلونة و والوحدات واجها فريقين اقل منهما في المستوى. برشلونة يملك أقوى هجوم في العالم بقيادة ال MSN, والوحدات كان يملك ربما أقوى تشكيلة في تاريخ النادي. و لا ننسى الجهاز الفني المستقر المستعد للمغامرة، و الحالة النفسية و المعنوية المرتفعة للاعبين المستعدين للقتال لآخر نفس دفاعا عن شعار الفريق.
الريمونتادا الثانية: برشلونة ضد يوفنتس، الوحدات ضد الفيصلي/ الوحدة.
برشلونة ما زال هوٓ نفسه، فالمباراة حدثت بعد أسابيع قليلة من الريمونتادا الاولى، لكن الفريق اصتدم بفريق قوي صاحب دفاع منظم، وال MSN فشلوا حتى في تسجيل هدف شرفي.
الوحدات فنيا يمر بحالة عدم استقرار، و الفريق الفني الجديد لا يملك عصا سحرية! اللاعبون في حالة نفسية و معنوية هي الأسوأ منذ عقود. و "بعض الجماهير" غير الواعية أصبحت معول هدم في الفريق. الأجواء السلبية طاغية، و المطالبة بريمونتادا جديدة في هذه الظروف حلم، بل هي (في وجهة نظري) خطيئة كبرى لأنها عامل ضغط سلبي على الفريق و الجهاز الفني الجديد.
الخلاصة، و هذه و جهة نظري، ان الحديث عن الريمونتادا يدل على انفصام في النظرة على ما ما هو متوقع و ما هو واقع. أنا شخصيا لا أطالب الفريق بالتأهل، و لا حتى بالفوز او التعادل، كل ما اطلبه من الفريق هو أن يلعب بروح الوحدات، و ساصفق للاعبين و الجهاز الفني حتى و لو خسروا.
و أنا كمشجع وحداتي لا أطالب جمال محمود بالبطولات العام القادم، و لكن أطالبه ببناء فريق قوي من خريجي مدرسة الوحدات و عدم الاعتماد على المحترفين الجاهزين. فإذا ما حدث هذا فإنّ البطولات ستأتي طواعية للوحدات في قابل الأعوام .
يا سيدي انا متيسه معاي .. بدي ريمونتادا. . وفوقها ليمونادا على رأي الأخ أبو ينال .. مثل ما حكى الأخ رأفت العلامي. . لاعبي الوحدات ليسوا على قلب رجل واحد .. المسألة مش فنيه ولو فيها جانب فني .. إذا نجح أبو البهاء بإخراج اللاعبين من حالتهم فهذه نصف الريمونتادا. . المأساة هي في الكواليس التي لا نعلم عنها شيء. 2 ريمونتادا و واحد ليمونادا الله يخليك
رجاء لا تصعبوها .... الموضوع ابسط من هيك ..... لا تحسسونا انو الفيصلي و الوحدة من المريخ !!!!! صدقا وفريقنا بالضعف حالاته افضل منها .... انشاء الله الكابتن جمال سوف يرص الصفوف و يخرج لنا افضل ما عند الشباب ويحقق المطلوب ...