إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،،
إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،، - إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،، - إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،، - إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،، - إطلالة بيضاء على ذكريات أهلاوية بمنظور أخضر وقلب أصبح وحداتيا الآن ،،
البداية الصاخبة التي استهل بها لاعبوا الوحدات مباراتهم مع الأهلي والتي تجلت بمجموعة من التمريرات عزفت كمقطع كروي واحد أدخلت الخوف بين لاعبي الأهلي على نحو جعل من السهل أن يتلاعب بهاء فيصل بدفاعاتهم ثم يرسل كرة ولا أجمل سكنت فؤاد الأهلي هدفا لا يرد..
كثيرا ما فعلها الوحدات مع الأهلي صاحب الأداء السهل الممتنع حين كان يستهل لاعبول الأخضر المباراة عبرطلعات هجومية من كافة المحاور بالاعتماد على كوكبة من لاعبين أبرز ما كان يميزهم التفاهم والسرعة وصولا إلى مرمى عزت هاشم حارس عرين الأهلي آنذاك فيزيدون الأمور صعوبة أمام لاعبي الأهلي لتدارك النتيجة حينها رغم كوني اهلاويا ومأسور باللون الأبيض كنت معجبا بنادر زعتر والمايستر
و خالد سليم ووليد قنديل .
ومن الذاكرة السحيقة لازلت أذكر مباراة نهائية لنيل بطولة الكأس جمعت ما تبقى من لاعبي الأهلي عبر منظومته البيضاء بالوحدات المكتمل ومدعما بما لايقل عن 15000 الف متفرج هتفت حناجرهم للغزال الأسمر غسان جمعة الذي احرز يومها هدف المباراة الوحيد مانحا الأخضر نتيجة الفوز. في ذلك اليوم خرجت حزينا ليس بفعل الخسارة ولكن لأن الأهلي كان يعاني معاناة حقيقية غياب أحمد خليل وعلي بلال ومحمد نهار وياسين الشيخ وخالد الزعبي ( وهو غير لاعب الرمثا الذي يحمل الاسم نفسه)، الحاضر كان يومها من النجوم الهداف والمشاكس شاكر سلامة وعيسى الترك وجميل عبد المنعم .
و بالنظر إلى هوية اللعب فالأهلي اليوم قطعا ليس هو الأهلي السابق كما هي حال الوحدات اليوم تختلف عن حالها سابقا ، وعلى الترتيب كنت تجد في الأبيض السلاسة والعذوبة في التمرير وفن المراوغة المجدية على الأطراف والإعداد والتهيئة الجيدة من قبل لاعبي الوسط وكنت تشعر بمتعة عارمة عندما تكون المستديرة بين أقدام علي بلال يستعرض ابداعاته في طول الملعب وعرضه أمام أعتى لاعبي الدفاع.
اما الوحدات فحدث ولا حرج وهنا اسمحو لي بالتحدث عن الجانب الفني والشق الممتع في الفريق الذي تجلى في قيادة خالد سليم أحد كبار جنرالات الكرة الخضراء وصانعي مجدها وابراهيم سعدية والمبدع الفنان نادر زعتر الانيق بكراته وأذكر جيدا صلابة وليد قنديل وفيصل ابراهيم وأبو زمع القائد وعنفوان باسم تيم و وقوفه سدا في عرينه أمام المهاجمين . ودون شك هداف الفريق جهاد عبد المنعم وغيرهم .
كان الأخضر شجيا في صخب هجومه الذي لا يتوقف موجة تلو موجة دون كلل أو ملل إلى أن يحقق المراد
أخيرا اسوق اليكم ما قاله هداف ونجم الأهلي أحمد خليل حينما سئل لو لم تكن في الأهلي أين تحب أن تكون فأجاب على الفور في الوحدات مضيفا أن بإمكانك أن تتصور مدى السعادة التي سوف أشغر بها كلاعب و20000 ألف حنجرة تهتف باسمي ،،،
أطلت عليكم لذا استميحكم العذر أحببت فقط أن أعاود الذكريات البيضاء من منظور بات أخضر الآن
ومساك يا امير
بما انه زياد اهلاوي قديم هات تنشوف لاعبي الاهلي في الزمن الجميل
لاعبي الأهلي حراسة المرمى كان هناك وليد شحادة ثم جاء عزت هاشم وفي الدفاع لعب محي الدين حبيب الملقب بحدو الى جانب احسان البسيوني والظهيرين كانا ياسين الشيخ وعلي السوداني . في المنتصف لعب محمد نهار وجميل عبد المنعم ووهيب عبد الرحمن ثم جاء عيسى الترك وفي الهجوم لعب الهداف أحمد خليل وصانع الألعاب علي بلال وكان خالد الزعبي الذي اعتزل ثم ضم مظهر السعيد شاكر سلامة من نادي حسين المفرق ليكون الهداف في غياب أحمد خليل ،،،ثم جاء كل من عدنان الترك و يعقوب الترك
هؤلاء هم لاعبي الأهلي في الزمن الجميل
لاعبي الأهلي حراسة المرمى كان هناك وليد شحادة ثم جاء عزت هاشم وفي الدفاع لعب محي الدين حبيب الملقب بحدو الى جانب احسان البسيوني والظهيرين كانا ياسين الشيخ وعلي السوداني . في المنتصف لعب محمد نهار وجميل عبد المنعم ووهيب عبد الرحمن ثم جاء عيسى الترك وفي الهجوم لعب الهداف أحمد خليل وصانع الألعاب علي بلال وكان خالد الزعبي الذي اعتزل ثم ضم مظهر السعيد شاكر سلامة من نادي حسين المفرق ليكون الهداف في غياب أحمد خليل ،،،ثم جاء كل من عدنان الترك و يعقوب الترك
هؤلاء هم لاعبي الأهلي في الزمن الجميل