على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،،
على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،، - على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،، - على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،، - على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،، - على هامش التصريحات المنسوبة لرئيس نادي الوحدات ،،،
بداية وقبل الخوض في دقة وقانونية ما نسب لرئيس نادي الوحدات من " تصريحات " مثيرة للجدل ،،، نؤكد بأن أكثر ما يدفع الشبهات عن تورط طارق خوري بتقديم حوافز لبعض الأندية من أجل عرقلة منافسي الوحدات على لقب دوري المناصير للمحترفين للموسم الماضي أن تلك النسخة من البطولة شهدت صراعا كبيرا على لقب البطولة وصراعا أكثر شراسة للهروب من شبح الهبوط ،،، فأندية الوحدات والفيصلي والأهلي احتفظت بحظوظها للفوز باللقب حتى الأسبوع الأخير وكذلك ظلت خمسة أندية هي كفرسوم والبقعة والصريح وذات راس والحسين اربد تكافح من أجل الهروب من شبح الهبوط حتى الأسبوع الأخير أيضا في حين لم يبتعد الرمثا عن شبح الهبوط إلا في الأسبوع قبل الأخير لحظة أن تجصل على نقطة ثمينة من تعادله مع الوحدات مع التنوبه بأن مباراة الرمثا الأخيرة كانت أمام الأصالة الهابط أي أنها بلا أهمية تذكر ،،، وبالتالي كان هنالك تسعة أندية ( ثلاثة في القمة وستة في القاع ) تلعب لنفسها ولم تكن تحتاج تحفيزات من أي طرف اخر من أجل تحقيق الفوز ،،، وفي المقابل تبقى هنالك ثلاثة أندية لعبت الأسابيع الثلاثة الأخيرة بلا ضغوط كبيرة هي شباب الأردن والجزيرة والأصالة والأخير كان قد ضمن الهبوط قبل عدة أسابيع من انتهاء البطولة في حين لا يمكن اغفال رغبة شباب الأردن بفريقه الشاب بالحصول على المركز الرابع أو الثالث على أمل المشاركة في أي من البطولات الخارجية ،،، ولو تتبعنا مواجهات الأصالة وشباب الأردن والجزيرة مع ثلاثي القمة على اعتبار أن الشبهات تدور حول تأمين اللقب سنجد أن الأصالة لم يخض سوى مباراة واحدة مع أندية القمة كانت أمام الأهلي في الأسبوع قبل الأخير وخسرها 1-2 وفي المقابل فإن الجزيرة " فاز على الفيصلي " في الأسبوع التاسع عشر في حين " فاز على الوحدات " في الأسبوع الأخير من عمر الدوري وكان قد " خسر أمام الأهلي " في وقت مبكر من مرحلة الأياب ،،، وأما شباب الأردن فقد " تعادل مع الوحدات " في الأسبوع الرابع عشر في حين " خسر أمام الفيصلي " في الأسبوع الذي يليه مباشرة ولكنه حقق الفوز على الأهلي في الأسبوع الأخير ،،، وطالما أن نتائج الفيصلي في الأسبايع الخمسة الأخيرة كانت الخسارة أمام الجزيرة والتعادل مع ذات راس وكفرسوم والحسين اربد والخسارة أمام البقعة والأندية الأربعة الأخيرة كانت مرشحة للهبوط فليس لدى إدارة الفيصلي أدنى حق بالإدعاء بأن ناديهم تأثر من وجود حوافز خصصها رئيس نادي الوحدات لبعض الأندية من أجل الحاق الهزيمة بالفيصلي مع التنويه بأن الجزيرة هزم الفيصلي ومن ثم هزم الوحدات وحرمه من اللقب في الأسبوع الأخير ،،، وفي المقابل فإن نتائج الأهلي في الأسابيع الخمسة الأخيرة كانت الخسارة أمام البقعة والرمثا في الأسبوعين الثامن عشر والعشرين على التوالي وهما من الأندية التي كانت تكافح من أجل الهروب من شبح الهبوط في حين حقق الأهلي التعادل مع الوحدات في الأسبوع التاسع عشر وفاز الأهلي على الأصالة في الأسبوع قبل الأخير ليستغل سقوط القطبين في ذلك الأسبوع بالتعادل ليأتي من بعيد ويحتفظ بأمل بسيط بالصراع على اللقب في حال حقق الفوز على شباب الأردن وخسر الوحدات والفيصلي مواجهتيهما في الأسبوع الأخير أمام الجزيرة والبقعة على التوالي ليتعادل بالنقاط مع الوحدات ويفرض جولة فاصلة ،،، وبالطبع لم يكن أشد المتفائلين من جماهير الأهلي يحلم بسقوط القطبين في الأسبوع الأخير ومع ذلك خسر الأهلي أمام شباب الأردن الفريق الذي لعب لنفسه بحثا عن تأمين مركز متقدم على سلم الترتيب وهذا حق مشروع لمدرب شاب ونادي يبحث دوما عن الوجود في المقدمة على سلم الترتيب ،،،
إذن لنخلص إلى أن فكرة قيام رئيس نادي الوحدات بتحفيز بعض الأندية من أجل عرقلة منافسيه الرئيسيين الفيصلي والأهلي وتأمين الفوز باللقب لناديه فكرة غير منطقية اطلاقا إلا في حال فكر الأهلي بإمكانية عرض طارق خوري بعض المكافأت على نادي شباب الأردن بهدف الفوز على الأهلي في الجولة الأخيرة ومنعه من مزاحمة الوحدات على الفوز باللقب وهذا أمر غير منطقي لعدة أسباب أهمها أن نادي شباب الأردن بات منافسا شرسا على الألقاب في الفترة الأخيرة وبالتالي من مصلحته اللعب بأخلاق الفرسان لأنه قد يحتاج من الأندية الأخرى مستقبلا أن تلعب بأخلاق الفرسان من أجل تأمين فوزه باللقب أيضا مثلما أن حظوظ الأهلي بالصراع على اللقب كانت أقرب إلى الاستحالة ،،، كما أن علاقة نادي شباب الأردن ورئيسه بالنادي الأهلي يفترض أنها تفوق علاقة كلا الناديين بنادي الوحدات وهذه الأمور مجتمعة تدحض فكرة وجود حوافز مقدمة من رئيس نادي الوحدات لنادي شباب الأردن من أجل القضاء على حلم النادي الأهلي بالفوز باللقب ،،،
وبالرغم من عدم منطقية الإدعاء بوجود حوافز مقدمة من رئيس نادي الوحدات إلا أنه أمر طبيعي أن تحاول الأندية المنافسة وجماهيرها استغلال ما نسب لخوري من تصريحات كثغرة قانونية على أمل تجريد الوحدات من لقبه وبخاصة أنهم يعتمدون في ادعاءاتهم على تسجيل تم اقتطاعه من فيديو لمقابلة أجراها موقع الوحدات نت مع خوري ،،، وهنا لا بد من التوضيح بأن معظم ما تداولته بعض المواقع الالكترونية والصحف بحق ما نسب لخوري يندرج تحت مفهوم " match fixing " وهذا أمر خاطىء لأن هذا المصطلح متعلق بتقديم رشوة لطرف ( نادي أو لاعب ) من أجل تمرير نتيجة محددة مسبقا و تخدم مقدم الرشوة وتضر بالفريق الذي يلعب له من يتلقى تلك الرشوة وبالطبع فإن العقوبة تطال الطرفين سواء كانوا أشخاصا أم أندية أو حتى اتحادات ،،، وفي المقابل فإن تقديم حوافز لفريق ما من أجل تحقيق الفوز " offering bonuses " فهي أمر مختلف تماما حيث يقدمها طرف لنادي أو لاعب بهدف تحفيزه على تحقيق الفوز أو التعادل وهي النتيجة التي تخدم من يقدم الحوافز بشكل كبير وقد لا تفيد من يتلقى المكافأة إلا أنها لا تضره ،،، ومع ذلك فإن تقديم مثل هذه الحوافز كان مسموحا به في بعض البلدان الأوروبية قبل أن يتم تجريمه كما فعل الاتحاد الاسباني لكرة القدم على وجه الخصوص ،،، ومن المؤكد أن غالبية الاتحادات الكروية في العالم ستحذو حذو الاتحاد الاسباني لأن تقديم الحوافز يضر بالمنافسة الشريفة واللعب النظيف ،،، فالعدالة تقتضي أن يفوز الفريق باللقب لكونه الأحق به كرويا وليس لأنه الأقدر على تقديم الحوافز لأندية أخرى بهدف عرقلة منافسيه ،،،
وبالنسبة للتصريحات فلم أستمع إلى المقابلة كاملة بل كل ما استمعت إليه هو فيديو مدته دقيقة ولم يكن الصوت فيه واضحا بشكل كبير ،،،، فإن كان طارق خوري بريئا مما نسب إليه فذلك أمر يسهل إثباته من خلال اظهار التسجيل الأصلي والذي يمكن من خلاله الحكم بشكل دقيق على الصوت والكلمات التي صدرت عن خوري في تلك المقابلة ،،، وهنا يمكن لخوري مقاضاة كل من اتهمه بإطلاق تصريحات مثيرة للجدل كهذه ،،،
وفي المقابل فإن كان طارق خوري قد صرح فعلا بأنه قدم حوافز لبعض الأندية بهدف عرقلة منافسيه على اللقب فذلك شأن خاص به وقد يكون صرح بذلك رغم أنه لم يفعل وذلك من باب تعظيم دوره في تحقيق اللقب مقابل التقليل من شأن اللاعبين والمدربين والجماهير أو لأي غرض اخر وهنا عليه أن يتحلى بالشجاعة ويتحمل مسؤولية تصريحاته والتي لا تدين نادي الوحدات بأي حال من الأحوال لأن من يتتبع جدول ترتيب الفرق والمواجهات التي حدثت بينها في الأسابيع الأخيرة من عمر بطولة الدوري في الموسم الماضي يدرك بأن كافة الأندية كانت تلعب لنفسها ولم تكن بحاجة لأية حوافز ،،، وبالتالي حتى لو كان هنالك شكوى وترتب عليها اجراء بعض التحقيقات حول التسجيل المتعلق بالقضية فإن الأمر سيكون متعلقا بشخص طارق خوري وما صدر عنه من تصريحات ولا علاقة لنادي الوحدات بأي عقوبة يحتمل أن تصدر على خلفية اطلاق هذه التصريحات كون الوحدات لم يقدم أية حوافز من خلال رئيسه أو أي شخص اخر ،،،
وفيما يتعلق بتعليمات اتحاد الكرة فليس هنالك أية مواد تتناول مسألة تقديم الحوافز بشكل واضح وصريح ،،، والمادة رقم ( 37 ) " ( وهي ملزمة بتوصية من الفيفا ) تتحدث عن معاقبة من " يتامر بهدف التأثير على نتائج بعض المباريات بطريقة تتعارض مع الأخلاق الرياضية " ،،، وهنا ليس من حق اتحاد الكرة اعتبار تقديم الحوافز متعارضا مع الأخلاق الرياضية لأن هذه المادة منقولة ومترجمة عن تعليمات الاتحاد الدولي وهي ملزمة لكافة اتحادات العالم ومع ذلك وجدت بعض الاتحادات الأوروبية أن هذه المادة لا تكفي لتجريم من يقدمون الحوافز مما اضطرها إلى إفراد مادة خاصة متعلقة بتقديم الحوافز ، تماما كما فعل الاتحاد الاسباني ، والذي كان يرى بأن تقديم الحوافز أمر غير أخلاقي ولكنه قانوني ولا يمكن معاقبة من يقدم تلك الحوافز ، ولذلك قام لاحقا باستحداث مادة خاصة تنص عدم شرعية تقديم تلك الحوافز مع ضرورة معاقبة من يقدمها ومن يتلقاها ،،، ولكن ما يطبق من تعليمات في اسبانيا ليس ملزما لكافة دول العالم بل هنالك دول لا تزال عاجزة عن معالجة مسألة تقديم الحوافز تحديدا ،،،
وفضلا عن عدم وجود مادة صريحة تتناول مسألة تقديم الحوافز فإن اللجان المعنية بمثل هذه القضايا في اتحاد الكرة ليس لديها القدرة على اثبات أية واقعة متعلقة بتقديم الحوافز أو حتى تقديم الرشاوى لأن المبالغ التي يتم تداولها في مثل هذه الحالات هي مبالغ بسيطة لا يضطر معها من يقدمها أو يتلقاها أن يتعامل مع البنوك من أجل استلامها وتسليمها لتكون المعلومات البنكية هي الدليل على اثبات الحالة ،،، ولكن ما يبعث على القلق أن إحدى مواد تعليمات اتحاد الكرة تشير إلى أن الحالات التي لا يرد فيها تعليمات واضحة وصريحة يكون للجنة المعنية حق اتخاذ القرار بناء على تقديرها للحالة ،،، ومثل هذه المادة الفضفاضة قد تلحق الضرر بطارق خوري وحده في حال ثبت أنه صرح بما نسب إليه لأن تقديرات اللجنة ستشير إلى أن الأخير صرح بما نسب إليه في حين أن خصوصية الدوري في الموسم الماضي تؤكد بأن كافة الأندية كانت تلعب لنفسها وبالتالي من المستحيل أن يكون خوري قد قدم أية حوافز لأي من الأندية رغم أنه صرح بذلك ،،، وعندها لن ينفع خوري إلا الاعتراف بتصريحاته حول تقديم الحوافز دون أن يكون قد قدمها وذلك من باب تعظيم دور الإدارة في تحقيق اللقب فقط أو لأي سبب اخر ،،،
على أية حال نتمنى أن يكون في قضية التصريحات المنسوبة لطارق خوري درسا لكافة الأطراف ،،، فمن الواجب على اتحاد الكرة أن يعيد صياغة بعض التعليمات بطريقة واضحة وصريحة وبخاصة تلك المتعلقة بتقديم الحوافز لأنه سبق لاتحاد الكرة أن عايش قضايا مشابهة بل وأكثر خطورة في المواسم الماضية ولم يكن حاسما فيها كقضية مباراة الفيصلي والصريح في الموسم الماضي ،،، مثلما على رؤساء الأندية أن يكونوا أكثر وعيا في التعامل مع وسائل الاعلام ،،، مثلما من الواجب على المواقع والصفحات الوحداتية تنقيح ما تعرضه من موضوعات ومقابلات قبل طرحها على الجمهور ،،، والأهم من ذلك كله ضرورة متابعة التعليمات ومعرفة مدى قانونية بعض الأمور قبل الخوض فيها ،،، فالغالبية العظمى من جماهيرنا وإداريينا يعتبرون تقديم الحوافز أمرا شرعيا وهو ليس كذلك لأنها تتعارض مع أخلاقيات اللعبة وشعار اللعب النظيف الذي أطلقه اتحاد الكرة العالمي منذ سنوات طويلة ،،، وإن كانت تعليمات الفيفا لم تنص صراحة على تجريم مسألة تقديم الحوافز فإن العديد من الاتحادات الكروية العالمية أفردت مادة خاصة في تعليماتها تعالج هذه المسألة غير الأخلاقية ،،،
اخر الكلام ،،،
دوري المناصير للمحترفين في الموسم الماضي شهد منافسة شريفة جدا بين كافة الأندية وبشهادة كافة المراقبين وحتى الجماهير كانت راضية جدا للنزاهة التي حفلت بها البطولة ،،، والوحدات كان الأحق باللقب كونه جمع أكبر عدد من النقاط فقط لا غير ،،، وعلى إدارات وجماهير الأندية المنافسة على اللقب النظر في جدول ترتيب الفرق وفي مواجهات الأسابيع الأخيرة للتأكد من أن فكرة تقديم الحوافز غير منطقية ولا عقلانية وبالتالي لا حاجة لهم بالتفكير بحرمان الوحدات من لقبه المستحق ،،، وفي المقابل فإن كانت التصريحات المنسوبة لخوري مثيرة للجدل ولا يوجد مادة صريحة في التعليمات تعالجها فإن تصريحات اللاعب احسان حداد بحق وكيل اللاعبين سامر الحوراني والذي هو عضو مجلس إدارة النادي الفيصلي تعتبر رشوة واضحة وصريحة ،،، وكل الظن أن اتحاد الكرة سينأى بنفسه عن مثل هذه القضايا لأن تعليماته غير واضحة حيالها مثلما ليس لديه القدرة على اثبات أي من الوقائع التي تدين الأندية المتهمة والأهم من ذلك أننا على مقربة من استضافة حدث عالمي ومن غير المنطقي السماح بتشويه سمعة الكرة الأردنية بمثل هذه القضايا قبيل الحدث الهام بفترة قصيرة ،،،
الصراحه يا ابو اليزيد هذا التصريح من الغباء بحيث اني مش قادر اتخيل شو كان يفكر لما حكاه
وايضا اشراف الموقع قمة عدم المسؤولية انهم نشروا هكذا تصريح احمق
الفيصلي يتقدم بشكوى رسمية حول التسجيل الصوتي لخوري
28 يوليو 2016
الأردن- كووورة
شاركغرّد+1ارسل
بكر العدوان
قال بكر العدوان نائب رئيس النادي الفيصلي الأردني، إن ناديه تقدم رسمياً اليوم الخميس بشكوى لدى الاتحاد الأردني لكرة القدم بخصوص التسجيل الصوتي المسرب لرئيس نادي الوحدات طارق خوري.
وتابع العدوان في تصريحاته لـ "":" قمنا برفع الشكوى ليجري الاتحاد تحقيقات حول ما تحدث به خوري في التسجيل الصوتي بأنه قام بتحفيز فرق أخرى للفوز بهدف تمكين الوحدات من الظفر بلقب الدوري في الموسم الماضي".
وأكد طارق خوري بعدما تم نشر التسجيل الصوتي على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" والمنتديات الرياضية أن ما نشر هو تسجيل صوتي مزيف.
جهد كبير وعمل مُضني أخي أبو اليزيد ، وتجميع معلومات وجزئيات مهمة للتوضيح في هذه القضية التي لا يحتمل الحكم فيها أكثر من أنها فرقعات إعلامية وعبارات ( شوفينيّة ) ،
تُشكـر على كل ذلك ، ولك محبتنا وعرفاننا واحترامنا ..
فقط ، أسجّل عدم مناسبة كلمة ( المنسوبة ) في العنوان ، فالتصريحات في هذا الحوار هي بلسان السيد طارق خوري مباشرة وبصوته والكثير الكثير من المهتمين سمعوها ، وهي ليست تصريحات مكتوبة على صفحات موقع ما أو مُدرجة كخبر في صحيفة ما حتى نقول أنها منسوبة له ..
موضوع متعوب عليه جمعا وتحليلا ولكن للأسف أقولها أن القصة لن تمر على خير والسبب معروف هو أنه متعلق بنادي الوحدات.
فكما هو معروف فإن تأويل الأمور وتفسيرها عادة ما يكون ضد الوحدات ولصالح أطراف (أو يمكن طرف) معروف للجميع.
طارق خوري لم يوفق بما قال وإن كان أصلا فعل ما قاله فقد أخطأ البوصلة ويستحق العتاب والمساءلة, فما حدث لا يليق بنا ولا بطرق تعاملنا مع الأمور...حتى مع وجود الانحياز الفاضح للاتحاد وأركان اللعبة مع الطرف الأخر!
إن استخدام طرق أخرى كتحفيز الفرق الأخرى للفوز وغيرها لهو نهج الضعفاء وقليلي الحيلة وهو ما اعتاد فعله أطراف أخرى لم تستطع مجاراة الوحدات في الملعب فلجأت لأساليب أخرى , وها نحن نقدم لهم هدية ليتحججوا بفشلهم المتواصل!
مش اول مرة بعك بالتصريحات طارق خوري،
باعتقادي انه كما تفضل الاخ يزيد باحدى الفقرات، ان خوري لم يقم بذلك الفعل ولكن تصريحه كان لارجاع الفضل لشخصه بتحقيق الدوري
يعطيك الف عافية يا ابو اليزيد توضيح تفصيلي يعجز اكبر لسان في النادي عن الاتيان بمثله .. يا ريت كل من يمثل الوحدات يكون عنده هذه السلاسة والاسلوب في التعامل مع الوقائع او بلا من الحكي كله اذا بنعرفش نحكي ... طبعاً خوري هو من صرح بهذا الحكي ( ما سمعت الجزء ذو الدقيقة الواحدة لكن سمعت المقابلة الكاملة وتعرّض فيها الى هذا الموضوع ) وما كان في داعي اصلاً يصرّح بس حب الاستعراض طاغي عنده وهو ما جعله يقول ما قاله دون ادنى وعي او تفكير .. اتوقع عدم قيام الاتحاد باي ردة فعل - مع انه ما بصدق وهو يلاقي حجة ضد الوحدات - ليس حبّاً في الوحدات ولكن لانه مش قد هيك شغلة .. المهم الآن اولاً ان يتعلم كل من يمثل الوحدات ويتحدث باسمه ان لا يهرف بما لا يعرف وان يترك الاستعراض اثناء حديثه عن الوحدات .. وثانياً ان نركز على مباراة الغد ونطعج كل من يتأمّل بحدوث بلبلة ونحصل على الكأس ١٣