الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن
الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن - الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن - الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن - الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن - الأستقرار وتغيير المدربين قي ذروة الموسم وتجربة الرمثا الأن
في البداية لا اخفي اعجابي بالمدرب السوري عماد خانكان خاصة انني كنت مشجعا لنادي الكرامة الحمصي وكان هو هداف ونجم الفريق , وليس خافياً على احد الدور الكبير الذي قام به هذا المدرب في بناء فريق قوي وتكتيكي مع نادي ذات راس ويحسب له حصول الفريق الكركي على اول لقب رسمي والذي كان وراء تاهل الفريق الى كاس الاتحاد الاسيوي , لكن في نفس الوقت فأنني لا استغرب تراجع نادي الرمثا مع المدرب السوري ولا احمله المسؤولية ولكن هذا وضع يحدث كثيراً مع كثير من الأندية عندما يتغير المدربين في ذروة المباريات والمنافسات خاصة ان الوقت مطلوب للمدرب حتى يستوعب لاعبيه وطريقة لعبهم وحتى ايضا يستوعب اللاعبين طريقة مدربهم والحقيقة ان لكل مدرب طريقة واسلوب يقوم ببناء فريقه وتحديد احتياجاته من اللاعبين بناءا على هذا الاسلوب وهذا طبعا لا يمكن ان يتحقق عندما يتغير المدربين , في الوحدات كنت من الذين كتبوا قبل عامين ونصف مطالباً بعدم فسخ عقد طيب الذكر محمد قويض بعد تعادل في الكرك امام ذات راس وفي ظروف جوية صعبة خاصة ان الموسم كان في عنفوانه وبعدها خسرنا مباريات سهلة وكانت مرحلة اياب سيئة بسبب حالة عدم الاستقرار , وفي الموسم الماضي ايضا كتبت معارضاً اقالة محمد عمر لنفس السبب بعد الخروج من الكاس بركلات الجزاء امام الرمثا وكان فعلا التغيير صعب في اصعب مرحلة وتسبب بخسارة المباريات والمنافسة على لقب الدوري وهذا الموسم كتبت داعماً لبقاء البرنس ابو زمع من اجل استقرار الفريق ورغم معارضة البعض لما كتبت وانا اعذر طبعا الجميع فما نكتبه هو وجهات نظر تحتمل الصواب والخطا ولكن دائما اضرار التغيير دون ان يكون هناك فترة كافية قبله ضرره اكبر من فائدته . شخصيا ً مقتنع ان عماد خانكان مدرب كبير ولديه فكر مميز والرمثا فريق مميز ايضاً ولكن التوقيت صعب والتغيير جاء في فترة حرجة وأعتقد ان الرمثا كان سيكون اكثر قوة وسيحقق نتائج افضل لو انه مثلا تعاقد مع خانكان في بداية الموسم او في مرحلة التوقف الشتوية , لذلك دائما اختيار الوقت المناسب من اجل التغيير مهم وخلاف ذلك فانها مغامرة ربما تتسبب بمزيد من التراجع والخسارات
اسمح لي ان استغل هذا الموضوع
المدرب خانكان
درب الجزيرة سابقا وفشل فشلا كبيرا معهم
ومع ذات راس كانت طريقته دفاعية في اغلب الامور والنتائج تثبت ذلك
استغرب من جمهورنا المناداة بمدرب ممتاز لكن غير مناسب فكره للوحدات
ان شاء الله ابو زمع يستمر مع الوحدات ويكون اكثر مدرب يحصد بطولات
راجع اني كتبت قام ببناء فريق تكتيكي وانا قصدت الانضباط الدفاعي في منتصف الملعب والضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة مع الاستعانة بلاعبين او ثلاثة قادرين على الارتداد وتشكيل الفارق هجوميا وهذا حقيقة يختلف مع اسلوب الرمثا وطريقة لاعبيه واي تغيير يحتاج للوقت ولذلك حتى الان الرمثا يهدر النقاط بالدوري
اسمح لي ان استغل هذا الموضوع
المدرب خانكان
درب الجزيرة سابقا وفشل فشلا كبيرا معهم
ومع ذات راس كانت طريقته دفاعية في اغلب الامور والنتائج تثبت ذلك
استغرب من جمهورنا المناداة بمدرب بطولات
اخي العزيز
كثير من الفرق الأوروبية طبقت هذا التكتيك و كانت ناجحة جداً في ظل محدودية المهاجمين والاعتماد على الجنحان في ظل تغذية قوية من خط وسط متماسك ونجحت ووصلت و أثمرت هذه الطريقة عن بطولات
، ولكننا لم نعتد من الوحدات في العصر الحديث الا اللعب الهجومي و الأداء الفني الراقي.
ما يقصده الأخ هيثم ان استمرار ابو زمع في هذه المرحلة الحرجة قد يكون ذو فائدة أفضل من تغير مدرب و نكون أعطيناه فرصة كاملة لإثباتات وجهة نظر مع عدم إغفال اننا جنينا جيل جديدا قد يكون أمل الوحدات معقود عليه لسنين مع عدم إغفال أيضاً محاسبة الجميع في نهاية الموسم و لنكن متفائلين بان المكاسب بإذن الله ستكون اكبر من الخسائر
اتفق معك بخصوص الاستقرار ابو احمد
علما اني ورغم خسارة الرمثا شعرت بان الرمثا افضل حالا مع خانكان
فالرمثا هجوميا مرعب حقيقة ،،، وهذا ما لم نشاهده من الرمثا هذا الموسم مع مدربه السابق ،،،
أتفق معك أخي أبو أحمد في أن الأستقرار ضروري جدا وخصوصا في مرحلة حرجة من الموسم كالمرحلة الحالية ،، حقيقة عماد خانكان له كل الأحترام والتقدير كمدير فني نجح في ترك بصمته مع فريق متطور مثل ذات راس كما أنه مميز أمانة في إختيار المحترفين الذين يصنعون الفارق مع الفريق ،، فهو من إختار فهد اليوسف والصالحاني ومجرمش مع ذات راس وكانت لهم بصمة واضحة مع الفريق كما أنه نجح بتعويض خروج الصالحاني بالمهاجم الجيد المصري محمد طلعت ،، أتحفظ جدا على أدائه الدفاعي الذي لم يكن ليناسب فريق هجومي بإمتياز مثل الوحدات ،،
اخي العزيز هيثم الرمثا كما ظهر في شوط المباراة الثاني مع شباب الاردن كان افضل بكثير من المستوى الذي كان يقدمه ايام المدرب الدكتور ناجح ذيابات ولعل الامر يتضح من خلال تعليمات المدرب خانكان الذي يمتاز كما ارى بالتكتيك القوي ويحسن قراءة قدرات الفرق المقابلة .. وهذا لا يعفي خانكا نفسه من انه بدا مرتبكا في الخطة التي لعب بها شوط
المباراة الاول وخرج خاسرا باربعة اهداف لهدف..
يا اخوان انا اتحدث عن الاستقرار وفعلا لو كان الخانكان مع الرمثل من بداية الموسم لكان الوضع مختلف ولكن تغيير الاجهزة الفنية وانت تلعب مباريات متتالية عواقبه ربما تكون وخيمة
الجميع يقع في نفس الخطئ . قرارات انفعاليه بدون اي تفكير في العواقب
تغير الجهاز الفني يشكل صدمه للفريق ردة فعلها مرتبطه بالتويقيت اذا كان التوقيت مناسبا ستكون في الغالب ايجابيه اما ان لم يكن مناسبا فستكون ردة الفعل كارثيه بغض النظر عن مستوى الجهاز الفني السابق و اللاحق
خانكان مناسب لفريق ذو نزعه دفاعية ولا اتوقع ان ينجح مع فريق مثل الوحدات او الرمثا . و في كل الاحوال تغيير المدربين في عز المعمعة دائما يأتي بنتائج سلبيه كما تفضلت اخ هيثم.