واقع أليم بكل أسف ،،، - واقع أليم بكل أسف ،،، - واقع أليم بكل أسف ،،، - واقع أليم بكل أسف ،،، - واقع أليم بكل أسف ،،،
لكل زمان رجال ،،،
لن نزاود على رئيس وأعضاء مجلس الإدارة في حب نادي الوحدات ،،، ونقر ونعترف بأن للبعض منهم تاريخه ودوره الكبير فيما حققه النادي من إنجازات محلية في مختلف الألعاب ،،، ولكن النادي الذي فرض عليه تطبيق الاحتراف بات بحاجة ملحة إلى عقليات محترفة رياضيا واستثماريا حتى تستطيع النهوض به ،،، فلا يمكن لناد تتجاوز ميزانيته السنوية المليون الدينار أن يدار بذات العقلية التي أدارته يوم أن كانت ميزانيته بضع الاف من الدنانير ،،، فالوحدات يتمتع بقاعدة بشرية ضخمة تؤهله لأن يكون من كبار أندية القارة رياضيا وماليا ،،، ومجلس إدارة لنادي بحجم الوحدات يفترض أن يضم نخبة من رجال الأعمال واخرين متخصصين في كل ما يتعلق بالرياضة وهم وحدهم من يستطيعوا إعادة جماهيرية النادي واستثمارها لحساب مستقبله على أكمل وجه ،،، وأما فكرة أن مجلس إدارة نادي الوحدات الحالي يمثل جماهير الوحدات كافة لأن صناديق الاقتراع هي من أفرزته فهذا كلام غير واقعي لأن الهيئة العامة التي لديها الحق في الانتخاب لا تتجاوز أربعة الاف عضو نصفهم على الأقل من القوات المحمولة التي لا تعرف شيئا عن النادي وبالتالي فإن مجلس إدارة النادي لا يمثل سوى أقلية ربما لا تتجاوز ما نسبته 1% من جماهير الوحدات المنتشرة في كافة دول العالم ،،، ومجلس إدارة يفتقد غالبية عناصره إلى الحد الأدنى من الاحترافية والشعور بالمسؤولية يصعب على جماهير الوحدات أن تقبل باستمراره أكثر من ذلك وبخاصة أن شللية وصراعات المجلس قسمت ظهر النادي فضلا عن أن سلوكيات بعض أعضائه أساءت لسمعة النادي بكل أسف ،،، وإن حدث ووحدت جماهير الوحدات جهودها واعتصمت مطالبة برحيل مجلس الادارة فمن المؤكد أن المجلس الأعلى سيحل مجلس الإدارة وسيقوم بتعيين مجلس مؤقت بديلا له لحين اجراء انتخابات جديدة وعندها لا يمكن لوم الجماهير التي لجأت لهذا الحل لأن من حقها رفض وصاية ذات الاسماء على نادي الوحدات لعشرات السنين ،،، وما يبعث على الحيرة حقيقة أن رئيس مجلس إدارة النادي وأعضاءه اعترفوا أكثر من مرة بأن المجلس الحالي هو الأسوأ في تاريخ نادي الوحدات ومع ذلك نراهم يصرون جميعا على التشبت بالكراسي متجاهلين ما لذلك من أثر سلبي على مستقبل النادي ،،، فالمديونية تزداد يوما بعد الاخر بسبب الانفاق بغير حساب وانجازات هذا الموسم ذهبت أدراج الرياح وهذا أمر طبيعي لأن عمل مجلس الإدارة تميز بالشللية والكيدية وغيب مبدأ الثواب والعقاب وتم تكريم من أساء للنادي وعصف بثوابته وكذلك دلل مجلس الإدارة من تخلى عن النادي في أحلك الظروف وعندها لا غرابة أن نرى المزاجية تتحكم في تصرفات اللاعبين سواء عند التوقيع على العقود أو حتى لحظة المشاركة في التدريبات والمباريات فضلا عن تجاوز الحدود في المعسكرات ،،، وطالما وصل بنا الأمر إلى هذا الحد فإننا ننتظر من رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الطريق أن يحكموا العقل والمنطق وأن يختصروا الطريق بحيث ينسحبون من العمل الإداري " التطوعي " ليفسحوا المجال لوجوه جديدة قادرة على التعامل مع التغيرات الكبيرة التي أصابت الرياضة الأردنية وبخاصة كرة القدم ؟؟؟ فإن فعلوا ذلك فسيثبتون أنهم حريصون على نادي الوحدات وسيسجل لهم التاريخ خطوتهم الشجاعة هذه وأما في حال أصروا على التشبت بالكراسي في ظل افلاسهم المهني والاحترافي في العمل الإداري فلا بد أن يأتي اليوم الذي سيرغمون فيه على الرحيل وعندها يكونوا قد شطبوا تاريخهم بأيديهم وسيتركون عندئذ ذكرى سيئة في نفوس الجماهير ،،،
واقع أليم بكل أسف ،،،
نقدر عاليا لاعبي المارد الأخضر وبخاصة الكبار سنا منهم والذين حققوا لنا انجازات محلية كبيرة وقدموا لنا كرة قدم ممتعة لفترات طويلة ،،، ولكن ما نعايشه الان من واقع مرير يفرض علينا الاعتراف بأن المارد الأخضر لم يعد ماردا بدليل تقديمه لكرة قدم متواضعة في حضرة فرق لم تكن تجرؤ على الصمود في وجه الهجمات الوحداتية ،،، فمن اللاعبين من استنزفت قواه ولم يعد لديه القدرة على العطاء ومنهم من تراجع مردوده البدني لكونه غير منضبط سلوكيا بحيث أنهكه الدخان والسهر وربما ما هو أبعد من ذلك ،،، وكذلك من اللاعبين من انحصر همه بتجنب الاصابة بهدف الاحتفاظ بمقعده في صفوف المنتخب الوطني وهو ما يفرض عليه اللعب لناديه " بالشوكة والسكين " وبخاصة أن الكابتن عدنان حمد لا يتخذ من أداء اللاعبين مع أنديتهم معيارا لاختيار عناصر المنتخب ودليل ذلك أنه كثيرا ما اختار عناصر تراجع مستواها كثيرا مثلما ضم لاعبين مصابين واخرين معاقبين ،،، وفي ذات الوقت فإن هنالك من اللاعبين في نادي الوحدات من يفتقرون إلى المهارات الأساسية في كرة القدم " وأنا مسؤول عن كلامي هذا " ،،، وهنا لا أرى أية مبرارات للاغداق على اللاعبين بالألقاب التي تعطيهم أكبر من حجمهم ،،، فحتى كلمة نجم وللأمانة لا يستحقها في الفريق الحالي سوى رأفت علي ومحمود شلباية ليس لمردودهما الحالي بل للإنجازات العديدة التي حققاها مع النادي ولما قدماه من ألعاب جميلة في سنوات خلت وأما بقية اللاعبين فليس من بينهم من يستحق لقب " نجم " لأنهم لاعبون عاديون جدا والأندية التي تصارع الهبوط لديها من اللاعبين ما يفوق لاعبينا مهارة وألقا وكل من يعقد المقارنات بشفافية مطلقة لا بد وأن يتأكد من هذا الأمر ،،، فاللاعب الذي يعاب عليه نقص في مهارة ما يفترض أن يعمل ليلا نهارا لتطوير نفسه لا أن يبقى مستواه بذات القصور مقابل تحميل مجلس الادارة والمدربين وحدهما مسؤولية الفشل ،،، فترويض الكرة وتمريرها بشكل صحيح واللعب بالرأس و بكلتا القدمين والتسديد على المرمى وتمرير الكرات العرضية والطولية والمراوغة المجدية كل ذلك من مهارات كرة القدم الأساسية فمن من لاعبينا الحاليين لديه ما نسبته 50 % من هذه المهارات ؟؟؟ ومن هو قادر على أداء غالبية هذه المهارات بطريقة جيدة فهو لاعب كرة قدم عادي ومن هو قادر على أداء غالبيتها بطريقة مميزة تخدم الفريق هو من يستحق لقب نجم الفريق ،،، وحتى لا نظلم عبد الله ذيب فلدى هذا اللاعب مهارات وقدرات كبيرة ولكنه حتى اللحظة لم يقدم مع الوحدات ما يشفع له بنيل لقب " نجم " كما هو الحال مع رأفت وشلباية وعامرذيب وحسن عبد الفتاح ومن قبلهم ابو زمع وسفيان وجهاد وهشام وسعدية والعموري وغيرهم ممن يتسحقون ألقابا كبيرة نظير ما قدمه للوحدات ،،،
لن يستعيدوا عافيتهم قبل نهاية الموسم ،،،
وأما المحترفون وهم النكتة الأكثر سماجة في هذا الموسم تحديدا فلا أدري كيف ولماذا جاءت التعاقدات معهم على هذه الشاكلة ،،، فكينت غائب منذ أشهر ولن يعود قبل نهاية الموسم بعد أن يكون عقده قد شارف على الانتهاء ،،، وعلي صلاح يشارك أساسيا رغم أنه لا يتمتع بجاهزية بدنية تصل إلى ما نسبته 30 % مما لمسناه من هذا اللاعب يوم أن كان يلعب للفيصلي قبل سنوات ،،، بل لا يتمتع هذا اللاعب ولو بالحد الأدنى من السرعة والمرونة التي بفترض أن يكون عليها المهاجم المحترف ولا أظن أنه يتعب على نفسه في التدريبات مطلقا ،،، فطوال الفترة التي لعبها مع الوحدات لم يستطع علي صلاح منافسة خصومه وتخليص ولو كرة واحدة من تلك التي كانت تمرر له في الأمام أو حتى في أطراف الملعب باستثناء كرة أو اثنتين رأسيتين ،،، وأتحدى أن يستدعي زيكو هذا اللاعب لتمثيل المنتخب العراقي في الفترة المقبلة في حال كان الأخير يتابع أداء اللاعب مع الوحدات وأما في حال كان علي صلاح يقدم في معسكر المنتخب العراقي غير ما يقدمه مع الوحدات ومدرب منتخب بلاده على علم بذلك فتلك قصة أخرى ،،، وأما بلال عبد الدايم ورغم أنه يتحسن بدنيا من مباراة لأخرى إلا أنه لا زال بعيدا عن مستواه الذي كان يقدمه مع نادي الكرامة بدنيا وفنيا ومن المؤكد أن عقده مع الوحدات سينتهي قبل أن يقدم شيئا يستحق الذكر ،،، وهنا لا أدري لماذا لا يعمل الجهازان الطبي والفني على متابعة هذين اللاعبين من خلال تمارين فردية ترفع من جهوزيتهما وتزيد من حساسيتهما على الكرة وبخاصة أنهم جميعا يعملون بموجب عقود تعطي النادي الحق في استثمار طاقاتهم بالطريقة التي تخدم الفريق ،،، فمن غير المعقول أن يتدرب مع الفريق بشكل اعتيادي لاعب متغيب عن ممارسة الكرة لفترة طويلة ،،،
هل كان هنالك ما يمكن المراهنة عليه ؟؟؟
وفي المحصلة فإن كل متابع بعين دقيقة لما قدمه الوحدات في السنوات الأخيرة كان يدرك جيدا بأن الفريق لن يقدم شيئا يذكر في هذا الموسم حتى لو تم التعاقد مع مورينيو وليس برانكو ،،، فالفريق بتشكيلته الأساسية والبدلاء لا يضم الان من يستحق أن يطلق عليه لقب نجم ،،، بل لو عاد بنا الزمن إلى الوراء بضع سنوات لجلس لاعبو الفريق الحالي احتياطيين وربما خارج التشكيلة ،،، ولا غرابة عندئذ ان تتفوق علينا أندية المنشية والجزيرة وغيرها من الأندية ،،، والغريب أن البعض ظل حتى وقت قريب يؤمن بحظوظ الفريق بالفوز ببطولة الدوري رغم أن خط دفاع الفريق بحالة كارثية وحراسه كذلك وأما عن خطي الوسط والهجوم والتي تشكل مكامن الخطورة الدائم للوحدات فلم يكونا بحال أفضل ودليل ذلك أن نسبة تسجيل الأهداف للوحدات لا تتجاوز 1.6 هدف في المباراة الوحدات وهي نسبة متواضعة جدا ،،،
اخر الكلام ،،،
الفريق الأول وصل إلى حالة من الافلاس الكروي والأمر لم يعد متعلقا بقدرات المدير الفني أيا كانت هويته بل بات من الضروري احداث تغييرات كبيرة بحيث يتم الاستغناء عن أكبر عدد ممكن من اللاعبين البدلاء غير المنتجين وكذلك لا بد من انهاء مسيرة كبار اللاعبين إلا في حال ارتضى البعض منهم أن يلعب ذات الدور الذي يؤديه ديل بييرو مع اليوفي أو بول سكولز مع اليونايتد كلاعبين أصحاب خبرات يقدمون ما في جعبتهم لحظة أن يتم الزج بهم على فترات مقننة وفي مباريات معينة وهو أمر لا يعيب كبار النجوم ،،، وفي المقابل يفترض الاحتفاظ بلاعب خبرة مميز في كل خط على أن يتم الزج بأكبر عدد ممكن من اللاعبين الشباب ،،، وما علينا كجماهير سوى شحن هؤلاء الشباب معنويا والصبر عليهم لموسم أو اثنين ومن ثم سيعود الأخضر إلى ألقه وحصد الالقاب بثقة تامة لا أن نرصد سقوط منافسينا بين مباراة وأخرى أو نتمنى أن يعمل الوحدات على إعاقة منافس لحساب اخر وكل ذلك لتعويض خيبتنا بكل أسف ،،،
على الهامش ،،،
لا أدري كيف سيكون حالنا مع انتهاء عقود بعد اللاعبين ومع عودة عامر ذيب ،،، فهل لدى إدارة النادي القدرة على دفع مبالغ ما بين 40-60 ألف دينار للموسم الواحد كما دفعت لبعض اللاعبين في وقت سابق ؟؟؟ وكل الظن أننا سندفع قريبا ثمن تهور بعض إداريي النادي والذين أخذوا على عاتقهم مجاملة بعض اللاعبين من خلال توقيع العقود معهم بمبالغ مرتفعة القيمة قياسا بقدرات النادي المادية ،،، وإن كان لدينا نية حقيقية للخروج من هذا المأزق فليس أمامنا سوى العمل على وضع حد أعلى لمقدمات العقود والرواتب اعتبارا من الموسم القادم ،،، فاللاعب الأردني يدرس ويعمل ويدخن ويسهر ولا يمارس التدريبات الفردية أي أنه لا يلتزم بمتطلبات الاحتراف من الناحية السلوكية بل لا يعرف عن الاحتراف سواء مقدم العقد والراتب الشهري ،،، ومن هنا فإن ناد كالوحدات يعاني من مديونية طائلة وإدارته عاجزة عن توفير دخولات تتناسب وحجم النفقات ليس أمامه سوى اعتماد مبلغ 15 ألف كحد أقصى لقيمة العقد السنوي للاعب الوحداتي النجم والملتزم ،،، ومن تتح أمامه فرصة احتراف فليسمح له مقابل أن يستفيد النادي ماديا بنسبة معينة مقابل دور النادي في الانفاق على اللاعب حتى بات نجما ،،، ومن يرفض الانصياع لهذا الشرط فكما يقال بالعامية " الله معه والقلب داعيله " ،،، فنادي الوحدات هو نادي الشهرة والألق على المستوى المحلي ويسعد من ينضم إليه بحثا عن المستوى والشهرة وأما من ينشد المال على حساب كل شيء فلا أظنه ينفعنا بشيء ،،،
البطاقة الأولى التي تحصل عليها عبد الله ذيب جراء دفعه للاعب المنشية " أظنه عروة الدردور " بطاقة مستحقة لأن الأخير لم يرتكب أية سلوك مخالف بحقه ،،، بل هذا اللاعب تحديدا ذهب بين شوطي المباراة وصافح حكام اللقاء مثلما كان هنالك أكثر من مشهد يؤكد تمتع هذا اللاعب بروح رياضية طيبة ومنها مصافحته لرأفت علي مباشرة بعد حصولهما على البطاقة بسبب نفس الحادثة ،،، ولكن البطاقة الثانية التي تحصل عليها عبد الله ذيب لم تكن مستحقة لكون قدم مدافع المنشية ارتطمت بقدم عبد الله وحتى لو لم ترتطم بها فقد كان يفترض بالحكم عدم منح عبد الله البطاقة الصفراء الثانية عملا بروح القانون وبخاصة أن اللاعب في جعبته بطاقة صفراء أولى ،،، وإن لم يكن الحكم محمد عرفة يؤمن بمبدأ روح القانون فإن الحكم مراد زواهرة لم يعمل بنص القانون في مباراة الفيصلي والجزيرة الأخيرة ففي واقعة لأحمد هايل أثبتت الاعادة التفزيونية أن الأخير أسقط نفسه بطريقة فاضحة أمام أعين حكمي الساحة والراية ومع ذلك لم ينذره حكم المباراة ،،، ولم أكن أرغب بالتحدث عن أي شيء في المباراة ولكن منذ فترة طويلة ونحن نقول بأن من يرغب في مناقشة الظلم الذي يتعرض له لاعبو الوحدات من الواجب عليه مناقشة رئيس لجنة الحكام بما يحدث في مباريات المنافسين أيضا ،،، لأن سالم محمود لحظة أن يتناول حالة عبد الله ذيب سيؤكد بأن البطاقة مستحقة ولكنه لن يتناول حالة أحمد هايل وعلى هذا المنوال يخوض الوحدات عدد من مبارياته منقوصا من بعض لاعبيه في حين أن الفيصلي يندر أن يغيب لاعبوه بسبب البطاقات وهو ما يؤثر على عدالة المنافسة بين الأندية ،،،
همسة ،،،
لنادي الوحدات دين في رقبة كل لاعب تربى بين جدرانه ونال الشهر عن طريقه ،،، ومن يتنكر لذلك الدين أو يساوم عليه فلا أظنه سيوفق في مشواره الكروي ،،، ولنا في الكابتن حسن عبد الفتاح " شافاه الله " عبرة ،،، فما أن يتحصل على فرصة احتراف حتى يبادر بالتوقيع للنادي على موسم جديد يلعبه بعد العودة من الاحتراف وهو ما يسمح للنادي باستقطاع ما نسبته 50% من كل عقد احتراف يتحصل عليه حسن رغم أنه بإمكان الأخير أن يساوم النادي على حقهم لمرة واحدة على أن يصبح حرا طليقا وقادرا على أخذ قيمة عقد احترافه كاملة ،،، ولكن بحمد الله ربنا يرزقه تباعا على قدر نيته فيستفيد حسن والنادي على حد سواء وهو ما يجعلنا ندعو شبابنا للاقتداء بالكابتن حسن عبد الفتاح ،،، وهنا أنوه بأن الكاتب أمجد المجالي كان قد ذكر قبل عدة أسابيع معلومة مغلوطة " ربما عن طريق الخطأ " وذلك خلال تواجده كضيف على البرنامج الذي يقدمه المتألق اسلام برقاوي عبر قناة رؤيا حيث أبدى استغرابه من موافقة حسن على الاحتراف في الكويت وقطر مقابل مبلغ خمسين أوستين ألف دلاور مقابل مبلغ مليون إلا ربع تدفع لنشأت أكرم والذي يعتبر حسن أفضل منه ،،، ونؤكد للكاتب المحترم أن حسن أعير إلى نادي الكويت مقابل 320 ألف دولار ولمرحلة واحدة ولو كانت لمدة موسم كامل لوصلت الصفقة إلى 640 ألف وهو ما يقترب من المبلغ المدفوع لنشأت أكرم وذات الأمر ينطبق على عقد حسن مع الخور القطري ،،،
ما احوجنا لعودتك اخ يزيد فنحن بحاجه الى تحليل منطقي وواقعي يريحنا قليلا
الف شكر على تحليلك الرائع للواقع الوحداتي ولن نخرج من هذا الواقع الاليم الا بوجود اداره محترفه رياضيا واداريا
أخي ابو اليزيد شكراً لعودتك فنحن في مسيس الحاجة اليها ، هاتفتك بالامس ولكن لم انل شرف الحديث معك وهذا من سوء حظي.
لأبدأ من حيث انتهيت ، عبدالله ذيب لا يستحق الانذار الثاني واظن الاعادة أكدت انه يستحق ركلة جزاء، كنت قد رصدت 6 حالات بمباراة الفيصلي والجزيرة وهي مخالفات تحكيمية صريحة ومنها مخالفة احمد هايل التي اتيت على ذكرها.
نعم نُريد من يأخذ جميع لاعبينا القدوة الحسنة من الحسون ، فهو قدوة بالملعب وخارج الملعب فمن لاعب يُخرج ما عنده في الملعب الى رجل منتمي لناديه والأهم بار بوالديه وأهله.
أعود للموضوع الأهم وهو الوهن الاداري وأراك قد لامست الجروح دون تقديم الحلول ، فقد وصلك الى نقطة تسليم النادي للمجلس الاعلى ولكن ماذا بعد؟ الا ترى ان القادم سيكون (كوبي - بيست) عن الحاضر؟ انتخابات جديدة وعودة اقنعة جديدة ، أُريد ان اضع أدناه تصوري للحل ، وبالتأكيد انتم وباقي الأخوة هنا أقدر مني على طرح الحلول ولكن هذا ما ارتأيت وأنتظر منكم التعليق .................
- تجنب اي حل من شأنه وضع النادي تحت مظلة وزارة الشباب.
- القيام بحملة اعلامية تعبوية من خلال الصحف والمطبوعات تستهدف أعضاء القوات المحمولة وتحثهم على التصويت لمن يستحق وتبيان خطورة عكس ذلك.
- استقطاب الأغلبية الصامته (من لم يُصوت بالانتخابات السابقة) وهي كما يتضح من الارقام توازي حوالي 70% من الهيئة العامة.
- طرح بعض الاسماء الثقات من خارج الاسماء الادارية الدائمة الحضور وعمل تحالف بينها وبين بعض الاعضاء (من الاسماء الدائمة الحضور بالمجالس الادارية) وتقديمهم كقائمة منافسة لانتخابات مجلس الادارة وهذه الخطوة تهدف الى
أ- امكانية الحصول على أسماء الهيئة العامة كاملة من خلال (الاعضاء الدائمين) لان هذه القائمة ستتيح التواصل معهم وحثهم على الانتخاب النزيه.
ب- تدعيم ترشيح الاسماء المقترحة من خارج الاعضاء الدائمين من خلال قوات (الاعضاء الدائمين) المُنتَخِبة.
ج- العمل لاحقاً على فتح باب العضوية كما نص عليه النظام الداخلي للنادي.
د- تفعيل بنود النظام الداخلي للنادي (خصوصاً المداة 36) وبما فيها تشكيل اللجان وفتح باب العضوية للاعبين.
هذا ما ظننت انه يصلح كخارطة طريق وأعلم انها ليست سهلة ولكني اعتقد بانها ستخرج باقل الاضرار وان لم نُفلح بالمحاولة الاولى فاننا بالنأكيد نكون قد وضعنا قدمنا على أول الطريق
بارك الله بقلمك اخي ابو اليزيد وبارك بجهدك لاعداد مثل هكذا مواضيع
كنا بالسابق قد طالبنا بان يكون لمواضيعك شأن اخر بان تطبع هذه المواضيع وتوزع على اعضاء الاداره وعلى الاجهزه الفنيه وعلى اللاعبين لكي يتم الاستفاده منها خارج اطار هذا المنتدى
ساعلق على نقاط الاحتراف
لغاية اللحظه كما تفضلت اخي ابو اليزيد لم يفهم اي طرف من اطراف اللعبه الاحتراف بعينه وبمفهومه لا الاداره ولا اللاعبين ولا حتى الجماهير زمن الانتماء الذي نتغنى به ذهب بلا عوده مع الاحتراف وزمن العاطفه ايضا عليه ان يذهب
اخي ابو اليزيد باحدى اتصالاتي مع احد الاشخاص المهمين بالنادي قال لي ان الجماهير هي من طالبت برافت وعودته ولذلك تم التوقيع معه بهذا المبلغ الكبير وان الجماهير هي من تغنت به بمباراة نساف الاوزبكي وها قد عاد رافت بالمرحله المتبقيه من الدوري فماذا عمل
على اي اداره تمسك زمام الامور بالنادي ان تضم بين اعضاءها رياضيين ورجال اعمال وهذا يكون بند من بنود الاحتراف والتعامل بعقليه احترافيه بكل الامور مع اللاعبين والجهاز الفني واعتماد مبدأ الثواب والعقاب فكيف تريد من لاعب يسهر ويدخن ان يؤدي بالملعب اللاعبين علي صلاح وعبد الدايم ليلة المباراه كانوا في قناة جوسات ببرنامج ابو حماد من سمح لهم بمغادرة المعسكر للذهاب الى التلفزيون ومتى ناموا هؤلاء اللاعبين ومتى صحيوا من النوم وهل هذا يسمى احتراف من المدرب او الاداري المرافق للفريق بالمعسكر
هذا لا يمت للاحتراف بصله
اخي ابو اليزيد لدي عشرات المخالفات من اللاعبين سواء المحترفين او ابناء النادي كما نسميهم ومنها السهر والدخان والارجيله ووووو
ثم كيف ارضى انا كاداري محترف بان يفرض علي لاعب رايه ويفرض علي لاعبين بالتشكيله والا فان شلتي لن تؤدي بالملعب
اخي ابو اليزيد انا وبما اعرفه اؤمن بان هناك مؤامرات وشلليه بين الاداريين كما هي بين اللاعبين من اجل المصالح الشخصيه لكلا منهم
صدقا صدمنا من اللاعبين اكثر مما صدمنا من الاداريين لاننا لو تفهمنا ان الاداريين لديهم مصالح شخصيه فكيف سنتفهم ان اللاعبيين لهم مصالح شخصيه لانهم يعلمون ان العقاب غائب والثواب حاضر
شكرا ابو اليزيد
اتمنى من الادارة قراءة هذه السطور بتمعن فما الضير من الاستفادة من مواهب جماهير الوحدات في معرفة اماكن الخطأ و العمل على اصلاحها من خلال اشخاص مثلك اخ يزيد...
اثرت نقطة في غاية الاهمية وكان بعض الاخوة قد حذر منها مرارا و تكرارا و هي التهاون في حقوق النادي مع اللاعبين الذين تخلوا عن الفريق و الفريق بأمس الحاجة لمجهوداتهم, من هنا بدأت مشكلة الوحدات....مبدا الثواب والعقاب غير متوفر و هو ما يجعل اللاعبون في حالة لا مبالة...نسأل الله الخير للوحدات في قادم الايام
اخي ابويزيد
طالت غيبتك وكنا باشتياق لمواضيعك .....
وضعنا اليما بل مفجعا وعلى كافة الصعد وقد تكون نتائج الفريق الاول هي القشة التي قسمت ظهر البعير وامام هذا الوضع المتردي ليس امامنا سوى الاعتصامات لاجتثاث هذه الادارة التي اغرقت النادي بديون لن يكون بمقدوره سدادها !!!فهل هذا الشئ كان مخططا له ام مجرد عدم دراية وجهل باساليب الادارة وفنونها ؟؟؟؟