الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى
الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى - الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى - الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى - الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى - الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى
الامير علي يتحدث في حلقة تلفزيونية تحت عنوان " كلنا خلف النشامى ويثني على عطاء النشامى
20/11/2012 12:00:00 ص
اثنى سمو الامير علي بن الحسين رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد الاردني لكرة القدم نائب رئيس الاتحاد الدولي –فيفا- على الجهود الكبيرة التي بذلها ولا يزال يبذلها المنتخب الوطني للرجال.
واكد سموه في حلقة حوارية خاصة نقلتها شاشة قناة الاردن الرياضية مساء اليوم من مقر الاتحاد الاردني وتحديدا من المركز الاعلامي الذي تم استحداثه بمقر الاتحاد بحضور الكابتن عدنان حمد المدير الفني للمنتخب واللاعبين لؤي العمايرة وعامر شفيع ورائد النواطير وسعيد مرجان ومحمد مصطفى، اكد ان تواجد المنتخب الوطني في الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014 هو دليل قاطع على المستوى الكبير الذي وصلت اليه الكرة الاردنية وعلى مختلف الصعد وعلى امتداد فئاتها العمرية.
وبينما اشاد سموه بالانجازات المتتالية للكرة الاردنية على مدار الاعوام الفائتة، فقد شدد على ضرورة ان يبقى الاتحاد الاردني على الدرب ذاته من خلال اكمال النهج العلمي والمدروس للنهوض بالكرة الاردنية والعمل بشكل دؤوب على مقاومة شح الامكانات المادية والبنية التحتية من اجل ابقاء صورة الكرة الاردنية بازهى صورة، مثمنا دعم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ومطالبا بالوقت ذاته حشد كافة الدعم لاكمال هذه المسيرة وتعزيزها سواء عبر ما يتلقاه الاتحاد الاردني حاليا من دعم من القطاعين الخاص والعام او من خلال ما يمكن تحصيله لتوفير الامكانات اللازمة لتسيير العملية التطويرية للكرة الاردنية.
كما تحدث سموه بشفافية خلال الحلقة التي حملت عنوان "كلنا مع النشامى" وادارها الزميل محمد قدري حسن مدير البرامج الرياضية في التلفزيون الاردني، عن مشوار المنتخب الحالي في التصفيات المونديالية، وابدى خلال كلماته ثقة كبيرة بامكانات وقدرات النشامى على تجاوز هذه المحطة المصيرية وتدارك المعيقات التي كانت اعترضت مبارياته السابقة وتحديدا امام المنتخبين العماني والعراقي والاستفادة قدر الامكان من تلك التجارب في سبيل تعويض هذا في المراحل القادمة.
وفي الوقت الذي فضل فيه سمو الامير عدم الحديث عن الحالات التحكيمية التي عانى منها المنتخب في مباراتيه الاخيرتين، فقد كشف انه ومن منطلق منصبه في الاتحاد الدولي كنائب للرئيس عن قارة اسيا يركز على الرقي بكافة الاصعدة سواء المتعلقة بالتحكيم او البرامج وغير ذلك، وان سموه طالب اكثر من مرة باختيار طواقم تحكيمية مخالفة للمناطق الجغرافية للمنتخبات المتبارية وذلك بهدف توفير الحيادية اللازمة في ادارة هذه المباريات.
وتطرق سموه ايضا الى ضرورة ان يوفي الاتحاد الاسيوي بالمتطلبات المالية المترتبة عليه نظير مشاركة المنتخب الوطني في الدور الحاسم من التصفيات وقبل ذلك الدور الثالث اضافة الى مشاركات المنتخبات الاخرى، موضحا سموه ان الاتحاد لم يتلق بعد الدعم كاملا وان ذلك لا يزال قيد الانتظار.
وتابع سموه في هذا السياق: علينا ان ندعم كرة القدم الاردنية بشتى الاشكال وان نوفر لشبابنا الرعاية اللازمة، ولن يتسنى لنا تحقيق ذلك الا من خلال دعم منظومة الكرة الاردنية جميعها سواء اندية او منتخبات وكذلك بنية تحتية وان يأتي هذا الدعم من القطاعين العام والخاص على حد سواء.
وركز سموه ايضا في حديثه على موضوع البنية التحتية، مطالبا ايجاد الحلول اللازمة لذلك، على اعتبار ذلك ضروري لمستقبل الكرة الاردنية للحفاظ على منجزاتها والرقي بها، مؤكدا ان الاندية تشكل العمود الفقري لجسم الكرة الاردنية وان الفكرة لطالما ركزت على عدم هذا القطاع من الحكومات المتعاقبة.
وفي سياق منفصل، تناول سموه في الحوار الحديث عن فرصة المنتخب الوطني في التصفيات الحالية، مؤكدا ان الفرصة لا زالت قائمة، وكشف في الوقت ذاته عن الضغط الهائل الذي وقع تحته لاعبو النشامى في المباريات السابقة، وقال: لمست عن قرب هذا الضغط وهو يؤكد حب اللاعبين للفوز واخلاصهم ورغم سوء الطالع الذي رافقهم الا انني معجب بما قدموه لانهم فعلا اعطوا كل شيء عندهم ولم يدخروا اي جهد في سبيل تحقيق السعادة للجماهير الاردنية والوطن.
واثنى سموه كذلك بجهود المدير الفني للمنتخب الوطني عدنان حمد "انا فخور بأنه لدينا مدرب عربي بهذه السمعة الكبيرة على صعيد القارة الاسيوية، واحيانا يضحي المدير الفني بأشياء تخصه وتخص المنتخب الوطني لحساب اشياء اخرى، وهو امر يستحق منا الاشادة.
وعن بطولة اتحاد غرب اسيا القادمة والمقررة بالكويت والتي وصفها الزميل قدري "بكأس اسيا مصغرة" فقد اعتبر سمو الامير علي ان هدف اتحاد غرب اسيا الرئيسي هو الرقي بكرة القدم على مستوى الدول المنضوية تحت مظلته ولم شمل هذه الدول.
من جانب اخر وتعليقا على ما سبق، اكد حمد ثقته الكبيرة بقدرة النشامى على تجاوز المرحلة القادمة مشيرا ان النشامى لن يدخروا اية جهود ولن يفرطوا بالفرصة المتاحة امامهم وسيبقى هدفهم الرئيس هو الوصول الى كأس العالم والمحافظة على سمعة الكرة الاردنية والانجازات التي تحققت.
وتابع حمد: نسير وفق خطط مدروسة وسنحافظ على هذا النهج، ولعل الواقع الحالي الذي ينتهجه الجهاز الفني والاتحاد الاردني دليل على حرص القائمين على بناء منتخب اردني قادر على المنافسة دوما.
وفيما يرتبط بما مر به المنتخب في الفترة الماضية وما يتعلق بذلك من نتائج، قال حمد: وفرنا الاستعداد اللازم والمناسب للمباراتين السابقتين والى جانب عدم التوفيق وبصراحة فقد كان للتحكيم دور رئيسي في النتائج التي حققها المنتخب وانا شخصيا اعتقد ان الامر لم يكن متعمدا لكنه كان احد الاسباب في ما جرى، وبعيدا عن كل ذلك فكلي ثقة بقدرة النشامى على تناسي المرحلة السابقة.
وعن المرحلة القادمة تحدث حمد "امامنا بطولة غرب اسيا وهي فرصة للشباب من خلال اخراطهم بأجواء المنافسات والاستفادة منهم مستقبلا للمنتخب الوطني، اما مباراة اليابان فهي حاسمة ومصيرية وسيكون تركيزنا فقط على الفوز، ونتمنى دعم الجماهير والجميع لمساعدتنا على تحقيق ذلك.
من جانبهم استعرض اللاعبون العمايرة وشفيع ومرجان والنواطير ومصطفى بشكل منفرد حظوظ المنتخب الوطني واكدوا جميعا انهم عاقدين العزم على تحقيق الفوز على اليابان اولا ومن ثم توجيه الانظار بعد ذلك الى استراليا وعمان.
وابدى اللاعبون ايمانهم بامكانية تحقيق الفوز في المراحل القادمة على اعتبار بقاء الفرصة قائمة امام المنتخب بعد، وانهم اتفقوا جميعا على فتح صفحة جديدة بعد مباراة العراق الاخيرة، والعمل بيد واحدة على ايصال الفرحة والسعادة للجماهير الاردنية من جهة، ورد الجميل لسمو الامير علي بن الحسين الداعم الرئيسي لهم من جهة اخرى.
واستذكر اللاعبون وتحديدا العمايرة بعض ما عانى منه المنتخب في الجولات السابقة، من خلال الضغط النفسي الذي تسبب به حكم مباراة الاردن وعمان وسوء الطالع الذي رافق مجريات المباراة التي خاضها المنتخب امام نظيره العراقي في الدوحة، لكنهم اتفقوا على ضرورة تناسي ما فات والعمل على استرجاع الحظوظ.
وفي نهاية الحوار اثنى سمو الامير علي على كلمات اللاعبين والكابتن حمد بضرورة تدارك ما مضى والتركيز فقط على المستقبل، مشيدا في الوقت ذاته بما تحقق من انجازات للكرة الاردنية في الفترة الاخيرة من منتخبات الفئات العمرية كافة وكذلك النسوية، ومبديا اعتزازه بالمدرب الوطني على وجه العموم والامكانات التي بات يملكها الان وتؤهله للقيادة.
http://www.jfa.com.jo/DomesticNewsDetails.aspx?NID=2167&lang=a r
واثنى سموه كذلك بجهود المدير الفني للمنتخب الوطني عدنان حمد "انا فخور بأنه لدينا مدرب عربي بهذه السمعة الكبيرة على صعيد القارة الاسيوية، واحيانا يضحي المدير الفني بأشياء تخصه وتخص المنتخب الوطني لحساب اشياء اخرى، وهو امر يستحق منا الاشادة.
والله انا شايف سمعة على الفاضي ... بارض الملعب ما تغير اشي من خمس سنوات ... قدام نيبال وقدام اليابان نفس الخطة .... الثقة المطلقة بعدنان حمد رح تجيبنا كتاف ... للاسف كنا نتوقع على الاقل مسألة للمدرب وليس الاشادة وهذا عرف عالمي بعد اي خسائر متتالية يتم مسآلة المدرب وليس تمجيده وتكبيير رأسه
اكثر ما يحزننــي هي الثقة المفرطـــــــة بمدرب ذو تفكير عقيم وكفاءة ضحلة في عالم التدريب
إضــــافة إلى ذلك عدم محاســــبة اي شخص أو مدرب أو مسؤول مقصــــر في تأدية الواجب داخــــل أروقة الإتحاد
مهزلة جديدة من مهازل التلفزيون الاردني والاتحاد الاردني
الجمهور الاردني ليس مغفلا....كفانا مزاودات وبيع وطنيات خاصة من قدري حسن
كلنا مع المنتخب في هذه المرحلة
الاعلام الحقيقي هو الاعلام الذي يضع النقاط على الحروف ومواقع الخلل وخاصة عدنان
يكفي تهليل وتبجيل بحمد عالفاضي كانك يا قدري بدك تغير تفكير المشاهد الاردني..وقاعد تعمل من حمد الفاشل وبعد كل هلخسارات بطل قومي...يكفي مسخرة.التلفزيون الاردني والقناة الرياضية فقد المصدقية..من اجل حفنة مصاري ومن اجل سفرات وطلعات مع المنتخب.اعلامي اصفر
افتح على قناة نورمينا تجد كل العالم تنتقد حمد وتطالب برحيله...الوقت مناسب لدينا اربعة اشهر لاعادة الاوراق
مكفي كذب ونفاق
الشمس لا تغطى بغربال