زهور من نور (30) مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ - زهور من نور (30) مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ - زهور من نور (30) مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ - زهور من نور (30) مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ - زهور من نور (30) مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ
يقول نبينا محمد ﷺ: مثل الجليس الصَّالح كحامل المسك،إمَّا أن يُحذيك، وإمَّا أن تبتاع منه أي: تشتري منه، وإمَّا أن تجد منه ريحًا طيبةً، ومثل الجليس السّوء كنافخ الكير، إمَّا أن يحرق ثيابَك، وإمَّا أن تجد منه ريحًا منتنةً.
ويقول أيضا سيدنا محمد ﷺ: المرء على دين خَليله، فلينظر أحدُكم مَن يُخالِل
الحياة تكون أسهل وأجمل عندما نحاط بالناس الصافية والتي تتمتع بالأخلاق الحميدة والسلوك الحسن.
هؤلاء الأشخاص يضيفون قيمة إلى حياتنا ويسهمون في جعلها أكثر سعادة وإيجابية.
لذا، من الضروري أن نحاول دائمًا تنقية دائرتنا الاجتماعية والتخلص من العلاقات السلبية أو الضارة.
من خلال اختيار الأصدقاء والشركاء بعناية، نحن نبني بيئة إيجابية من حولنا تساعدنا على التقدم والازدهار في حياتنا الشخصية والمهنية.
سأل شاعر سؤالاً ببيت شعري فقال :
مالي أرى الشمع يبكي في مواقده .
من حرقة النار أم من فرقة العسلِ؟؟
فأجابه على سؤاله شاعر بقوله :
مَن لم تجانسه فأحذر أن تجالسهُ
ما ضر بالشمع إلا صحبة الفتلِ
الصّاحب للصّاحب كالرّقعة للثّوب، إن لم تكن مثله شانته. متى أصبح صديقك مثلك بمنزلة نفسك فقل: عرفت الصّداقة. الصّداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة لها. ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
الصّاحب للصّاحب كالرّقعة للثّوب، إن لم تكن مثله شانته. متى أصبح صديقك مثلك بمنزلة نفسك فقل: عرفت الصّداقة. الصّداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة لها. ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.