الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،،
الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،، - الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،، - الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،، - الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،، - الوحدات والمعاناة في الكرات الثابتة ومشكلة العمق الدفاعي ،،،
رغم السطوة الملحوظة للمارد الأخضر على شقيقه النادي الفيصلي في السنوات الأخيرة إلا أن الأزرق استطاع تسجيل الفوز في بعض المباريات مستغلا ضعف لاعبي الأخضر في التعامل مع الكرات الثابتة حيث استطاع بهاء عبد الرحمن ورفاقه تسجيل أربعة من اخر خمسة أهداف باستخدام الركلات الحرة أو ركلات الزاوية ،،،
ففي ذهاب الدوري لموسم 2013-2014 فاز الفيصلي بهدف عن طريق ركلة زاوية رفعها خليل بني عطية على راس الزواهرة الذي دكها الأخير في المرمى ،،،
وفي نصف نهائي الكأس لموسم 2014-2015 فاز الفيصلي بهدف من ركلة حرة مباشرة سددها بهاء عبد الرحمن قوية اخترقت حائط الصد وتهادت في مرمى شفيع ،،،
وفي ذهاب الدوري الماضي ( 2015- ) 2016 خسرنا بهدف من ركلة حرة مباشرة سددها بهاء فوق حائط الصد ولم يستطع شفيع منعها ،،،
وفي نصف نهائي درع الموسم الحالي ( 2016-2017 ) فاز الفيصلي بهدف عن طريق كرة ثابتة أرسلها بهاء عالية على رأس بها مرعي الذي سددها برأسه فارتدت من العارضة على قدم خليل بني عطية ومنه للمرمى ،،،
وحتى الفوز الخامس والذي حققه الفيصلي في نهائي كأس الكؤوس لموسم (2015-2016 ) فقد تحقق عن طريق هدف أشبه بكرة ثابتة حيث رفع خليل بني عطية الكرة في عمق منطقة جزاء الوحدات انسل ياسر الرواشدة من بين مدافعينا ودكها في المرمى ،،،
ومن هنا نصل إلى أن الوحدات يعاني من ضعف واضح في التعامل مع الكرات الثابتة وحتى الكرات العرضية الساقطة بين قلبي الدفاع وأمام حارس المرمى كما حدث في هدف الأهلي الأخير والذي سجله حاج مالك برأسه دونما مضايقة من أحد وقبل ذلك كان أبو جادو لاعب سحاب يسجل في مرمى شفيع من كرة راسية مشابهة خسر على اثرها الوحدات نقطتين ثمينتين ،،،
و في ظل الاجماع على تميز بهاء الفيصلي في تنفيذ الركلات الحرة يفترض في الجهاز الفني للمارد الأخضر تدريب اللاعبين على كيفية التغطية الصحيحة أثناء تنفيذ الكرات الثابتة سواء كانت مسددة بشكل مباشر أو رفعت بشكل عرضي أو قطري ،،، والأهم من ذلك كله ألا يرتكب لاعبونا أخطاء ساذجة ضد لاعبي الفيصلي على حدود منطقة الجزاء مع ضرورة الانتباه لسهولة احتساب مثل هذه الأخطاء من قبل حكامنا الذين أثروا على نتائج العديد من مباريات هذا الموسم بسبب قراراتهم الخاطئة ،،، وكذلك لا بد لحراس المرمى أن يكونوا اكثر سرعة ودقة في اختيار قرار الخروج من المرمى للكرات العرضية ،،،
وفي المقابل فإن الفيصلي يعتبر حاليا من أضعف الأندية على المستوى التهديفي ،،، فخلال ست مباريات خاضها الفريق في بطولة الدوري لم يحقق سوى أربعة أهداف ثلاثة منها جاءت من خلال كرات ثابتة ، هدف لبهاء من ركلة حرة في مرمى الأهلي وهدف لخليل بني عطية من ركلة جزاء في مرمى ذات راس والثالث جاء من ركلة زاوية رفعها خليل تهادت أمام بلال قويدر سددها في مرمى الأهلي ،،،
وشح الأهداف الذي يعاني منه الفيصلي لا يعني أن مهاجمي الفريق يتحصلون على فرص تسجيل عديدة من هجمات منظمة ،،، بل على العكس فإن الفيصلي يعاني كثيرا على مستوى بناء الهجمات وبخاصة أنه يعتمد على لاعبي ارتكاز بمهام دفاعية بحتة في حين أن اداء يوسف الرواشدة وخليل بني عطية والنبر يفتقر إلى التناغم ونادرا ما شاهدناهم يقدمون جملا فنية منظمة وهو الأمر الذي يجعل تحركات بلال قويدر بلا فائدة تذكر ،،،
ما أود الوصول إليه هو ضرورة عدم المبالغة في احترام الخصم وتقدير قوته الهجومية كند تقليدي للوحدات بل يجب قراءة أوراق الفيصلي بمستواه الحالي وهو الأمر الذي يفرض على الجهاز الفني للوحدات ضرورة تجهيز اللاعبين في كيفية التعامل مع الكرات الثابتة وضرورة أن يكون هنالك تناغم أكبر بين قلبي الدفاع وحارس المرمى في الكرات العرضية والأهم من ذلك كله اعطاء التعليمات بتجنب ارتكاب الأخطاء الساذجة في المناطق الخطرة ،،، وما دون ذلك يفترض في الوحدات أن يتحكم بالمباراة ويحقق النتيجة التي يحتاجها لللحاق بالصدارة وعدم نزف المزيد من النقاط في وقت مبكر من عمر الدوري وهو أمر يسهل تحقيقه عطفا على ما قدمه الوحدات أمام الأهلي وبعدما توصل الجهاز الفني إلى التشكيلة المثالية التي تخدم أفكاره ،،،
تحياتي ابو اليزيد،،،اتفق مع ما قلته باستثناء النقطة التي ذكرتها وهي ضعف الفيصلي الهجومي ،،حيوية اطرافه وخطورة بلال قويدر الذي سيلعب مباراة عمره وسيحاول استفزاز لاعبي الوحدات وجماهيره وجرهم الفقدان اعصابهم،،مباراة الوحدات مع الفيصلي لا تخضع لمنطق ،،المعركة ستكون خط الوسط ومن يملك خط الوسط +اعصاب من حديد،اخذ المباراة له
تحياتي لك وبارك الله فيك
الذي رفع الكرة لياسر الرواشدة ياسين البخيت وليس خليل والذي سجل في مرمانا لسحاب أحد عبد الحليم من ركلة ثابتة
أعتقد ما يعيب قلب الدفاع هو عدم التفاهم بين قلبي الدفاع ومع ثباتهما بالتشكيلة ولعبهما سويا مباريات أكثر سيأتي الانسجام
الفيصلي ليس بالفريق الصعب لو تجنب لاعبينا ارتكاب الأخطاء حول منطقة جزائنا ومارس دفاع متقدم واغلق الاطراف جيدا
دفاع الفيصلي ليس بالقوي رغم انه اقل الفرق قبولا للاهداف بمرماه التسجيل سيأتي من اللاعب القادم من الخلف اذا اجاد المهاجمين الضغط على دفاع الفيصلي والتحرك السليم بدون كرة .
مباراة ليست بصعوبة مباراة الأهلي والجزيرة ولا يمتلك الفيصلي لاعبين سوبر مهاريين ولكن يعتمد على العب الجماعي ويعاني الفريق بدنيا .
والله يستر من الحكام وأرجو أن تكتب موضوعا عنهم.
واخيرا تقبل مروري شاكرا لك جهودك
مشكور اخ ابو اليزيد
الفيصلي لديه خليل و قويد ممكن من خلالهما الوصول للمرمى
و باقي اللاعبين عاديين
و لديهم بهاء و النبر بالكرات الثابتة
فريق عادي جدا و لديه اسلحة محدودة فقط بحاجة الى تكتيك خاص في طريقة الدفاع
و تمركز المدافعين في الكرات العرضية
المهم تعرف كيف نهاجمهم و كيفية النتويع في طريقة الهجمات
لدي شعور انها مباراة الذيب و ابو عمارة و حسن
ملاحظات غاية في الأهمية يعطيك العافية أخي أبو اليزيد ونتمنى أن يكون الجهاز الفني للوحدات على اطلاع ودراية بما تفضلت به وأن يكون هناك من الحلول للتعامل مع هذه الرسالة
ليس فقط في مباريات الفيصلي منذ بداية الموسم جميع الاهداف التي سجلت علينا من كرات ثابتة او عرضية لم يتمكن دفاعنا من التعامل معها وبسذاجةواخرها كان هدف الحاج مالك
و في ظل الاجماع على تميز بهاء الفيصلي في تنفيذ الركلات الحرة يفترض في الجهاز الفني للمارد الأخضر تدريب اللاعبين على كيفية التغطية الصحيحة أثناء تنفيذ الكرات الثابتة سواء كانت مسددة بشكل مباشر أو رفعت بشكل عرضي أو قطري ،،، والأهم من ذلك كله ألا يرتكب لاعبونا أخطاء ساذجة ضد لاعبي الفيصلي على حدود منطقة الجزاء مع ضرورة الانتباه لسهولة احتساب مثل هذه الأخطاء من قبل حكامنا الذين أثروا على نتائج العديد من مباريات هذا الموسم بسبب قراراتهم الخاطئة ،،، وكذلك لا بد لحراس المرمى أن يكونوا اكثر سرعة ودقة في اختيار قرار الخروج من المرمى للكرات العرضية ،،،
فكرت بحل بسيط لمشكلة الضربات الحرة المباشرة القريبة من المرمى وخصوصاً وأنا أشاهد هدف كولاروف لاعب مانستر سيتي في مرمى ليستر سيتي بالأمس..
الحل بسيط جداً: وهو وقوف لاعب مدافع بجانب القائم البعيد عن حارس المرمى (مثل وقوف لاعب أو لاعبين عن قائم المرمى في الضربة الركنية)، فهو إن لم يشتت الكرة بقدمه أو رأسه فإنه يعمل على تضييق زاوية التسديد أمام اللاعب المسدد للكرة
صحيح أن تمركز هذا الاعب سيكسر التسلل، ولكن بإحصائية بسيطة نجد أن الكرات المسددة بشكل مباشر على المرمى أكثر بكثير من المرتدة وتم تسجيلها بسبب كسر مصيدة التسلل
هو حل مبتكر ولكنه سهل وبسيط وأرجو أن يجد آذاناً صاغية لدى جهازنا الفني
ابو اليزيد الله بعطيك العافيه
على اللاعبين ان يكونوا واقعيين بالتعامل مع الفيصلي بكل دقيقه من وقت المباراة وعدم التهاون واللعب الجماعي المفيد وعدم الانانيه من البعض وعدم الاتكال على البعض والتغطيه المناسبه والضغط على اللاعب المستحوذ على الكره وعدم اعطاءهم اي خطأ امام مرمانا
اذا تم كل ذلك اضمن لكم المباراة لصالحنا ان شاء الله وستكون مباراة للذكرى وسيجلد فيها الفيصلي من صواريخ لاعبينا وباقدامهم
لكن نريد من لاعبينا عدم الاستعجال وان تكون اعصابهم في ثلاجه وان يعرفوا كيف يتعاملوا مع الخصم وان يهمشوا جمهور الفيصلي اذا قام البعض منهم كالعاده بالشتم وان يركزوا في لعبهم
والله الموفق