يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله
يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله - يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله - يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله - يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله - يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن قد ظُلم رأفت من قبلكم فأنصفه الله
كلنا جميعا نعرف قصة الظلم الفادح الذي تعرض له أسطورة كرة القدم الأردنية وأفضل لاعب مر بتاريخ الاردن كلها الرقم 13 البيكاسو الأسطورة رأفت علي، لكن يا لاعبينا يا من يتنكر لجهودهم الآن نفس الاتحاد والقائمين عليه والمدرب الذي لا يستحق الوقوف عند اسمه كثيرا حسام ومن قبله عدنان حمد هو نفسه الذي ظلم الأسطورة 13، الله عادل عوض البيكاسو حب الجماهير الجارف ورفع ذكره عربيا وعالميا وسيبقى الأسطورة 13 اسما محفورا في ذاكرتنا اسما يرادف معناه حب الوحدات فلا تحزنوا وانتم الاعلون بأذن الله. يا وحداتية يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن حقيقة من الصعب على الطيبين فهمها -مهما حاولوا- هي ان بعض الناس أشرارا وهؤلاء من ظلموا رأفت قبلكم فرفعه الله وأعزه وأذلهم! انظروا نتائج عدنان حمد مع فريقه في الامارات! أما حسام فيالمصيبة منتخبنا الاردني فيه حارب نجومه وفتت معنوياته وخسائرنا الفادحة القادمة ستجعل من أحضره للبلد يعض "قدمه" نعم "قدمه" ندما على تضييعه للمنتخب الوطني لكن بعد الفضائح الكبيرة السابقة التي سكت عليها وابتلعها والقادمة!
العدل يا شفيع ويا ذيب ويا باسم ويا حسن في الدنيا محدود بنسبة قد لا تتجاوز 1% فقط. الله سبحانه وتعالى سمى نفسه "العدل" كأسم مصدر (للعدل) ولم يسمى نفسه "العادل"، وهو عز وجل لا يظلم الناس بل قال :"ان الله يأمر بالعدل" لكن الناس يظلمون انفسهم ويظلمون الآخرين لذلك هناك يوم يسمى "يوم الحساب". قيل ان رجلا ظالما ومؤذيا للناس مات في عصر الجاهلية -قبل الاسلام- وهو في عز جبروته وظلمه وقوته دون عقاب له فقيل لرجل حكيم أن فلان الظالم مات! فقال الحكيم: "والله إن لله يوما آخر"! يعني يحاسب فيه الظالمون على ظلمهم، "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون " صدق الله العظيم