ما كتبته جريدة الغد عن فريقنا - ما كتبته جريدة الغد عن فريقنا - ما كتبته جريدة الغد عن فريقنا - ما كتبته جريدة الغد عن فريقنا - ما كتبته جريدة الغد عن فريقنا
الوحدات بطل الدوري برقم قياسي.. والجزيرة يواصل عقدة المركز الثاني
fadi fadi
يومين ago
تيسير محمود العميري
عمان- في موسم استثنائي من مختلف المقاييس، فرضته جائحة كورونا على مدار 318 يوما من عمر الدوري، نجح فريق الوحدات في اعتلاء منصة التتويج بطلا لدوري المحترفين لكرة القدم، عن جدارة واستحقاق، محققا رقما قياسيا ذاتيا غير مسبوق من حيث عدد النقاط بلغ 56 نقطة، فيما تواصلت عقدة الجزيرة من “الوصافة”، فاحتل الفريق المركز الثاني برصيد 44 نقطة، تاركا المركز الثالث لفريق الرمثا الذي حصل على 41 نقطة، فيما اجتهد السلط ودون اسمه بفخر بين الأربعة الكبار، حين حل في المركز الرابع برصيد 34 نقطة.
وفي مشهد استثنائي وقليل الحدوث، حل فريق الفيصلي “بطل الدوري في الموسم 2018-2019” في المركز الخامس برصيد متواضع من النقاط بلغ 27 نقطة، ومتأخرا بفارق 29 نقطة عن القمة، ومتقدما بفارق الأهداف عن الحسين إربد الذي حل سادسا، فيما كان معان يشق طريقه بكفاءة عالية في أول مشاركة رسمية له مع المحترفين، محتلا المركز السابع برصيد 26 نقطة، بينما حل شباب العقبة ثامنا برصيد 24 نقطة، وشباب الأردن تاسعا برصيد 22 نقطة، وحافظ سحاب على مكانه في اللحظات الأخيرة، محتلا المركز العاشر برصيد 21 نقطة.
وفي مشهد حزين، ودع فريق الصريح دوري المحترفين هابطا إلى الدرجة الأولى، بعد أن حل في المركز الحادي عشر برصيد 20 نقطة، بينما بقي الأهلي في المركز الثاني عشر والأخير برصيد 13 نقطة.
الوحدات: بطل بجدارة ورقم قياسي
حل فريق الوحدات في المركز الأول بعد أن جمع 56 نقطة في 22 مباراة بنسبة 84.84 % من إجمالي عدد النقاط المفترضة؛ حيث حقق الفوز في 18 مباراة مقابل حالتي تعادل وخسارتين، وسجل الفريق 44 هدفا بمعدل هدفين في كل مباراة، ودخل مرماه 9 أهداف بمعدل 0.40 هدف في المباراة وله فارق أهداف +35 هدفا.
مما سبق، فإن الوحدات استحق لقب الدوري عن جدارة واستحقاق، فهو بلغة الأرقام استحوذ على كل شيء.. الأكثر فوزا والأقل خسارة وتعادلا، والأقوى هجوما ودفاعا والأفضل في ميزان الأهداف، ومنه خرج هداف الدوري.
تتويج الوحدات برقم قياسي ذاتي غير مسبوق كسر من خلاله كل أرقامه السابقة، لم يأت بضربة حظ بل جاء نتاجا لتخطيط وتوفير لمتطلبات الفوز، رغم كل الظروف المحيطة ومن بينها تشكيل إدارة مؤقتة للنادي، لكن الفريق سار على خطط واضحة وامتلك أدوات الفوز والتفوق، فأفلح بشكل مثالي فيما يتعلق بالتعاقدات الخارجية وعلى رأسها هداف الدوري عبدالعزيز نداي، كما نجح في استقطاب عدد من اللاعبين المحليين المميزين، إضافة إلى ما زخرت به قائمته من اللاعبين الشباب الأكفاء، وظهر واضحا أن الفريق يمتلك كل شيء تقريبا في قائمته، ومازج بين عناصر الخبرة ومتوسطي الخبرة والشباب، فلم يطغ عنصر على آخر، وامتزجت الخبرة مع الحيوية واللياقة، فكان هذا الفريق الذي حقق 18 انتصارا منها 8 انتصارات في آخر 8 مباريات جعلته بطلا من دون منازع، ينتظر أول مشاركة أردنية في دور المجموعات من دوري أبطال آسيا.
البداية القوية لفريق الوحدات مكنته من المحافظة على القمة منذ الجولة الأولى وحتى النهاية، فحقق أربعة انتصارات متتالية شهدت تسجيل 15 هدفا دون أن تهتز شباكه بهدف، ورغم تعرضه لخسارتين في مرحلة الذهاب في الجولتين الخامسة والتاسعة أمام فريقي الرمثا والجزيرة بالنتيجة ذاتها “0-1″، الا أنه استعاد رباطة جأشه وأنهى مرحلة الذهاب برصيد جيد بلغ 27 نقطة، مختتما الرحلة بتفوق واضح على منافسه التقليدي الفيصلي في “الديربي”.
وواصل الوحدات اندفاعاته القوية في مرحلة الإياب، ورغم تعرضه لتعادلين أمام فريقي السلط ومعان منحا منافسيه فرصة “الحلم” بالمنافسة على اللقب، الا أنه سرعان ما حول تلك الأحلام إلى سراب، حين حقق الفوز تلو الآخر، وسدد حسابه مع الرمثا والجزيرة حاسما الصراع على اللقب في المحطة 20 من الدوري، لتتواصل احتفالات أنصار الفريق يوم تتويجه بالدوري وتأكيد فوزه في لقاء “الديربي” في مشهد لا يتكرر إلا في حدود ضيقة.
مسار نقاط الفريق: 3، 3، 3، 3، 0، 3، 3، 3، 0، 3، 3، 3، 1، 1، 3، 3، 3، 3، 3، 3، 3، 3.
هذا خامس أو سادس دوري بنوخذهم رايِح جاي يا أستاذ تيسير..!!.
لغة الأرقام تبطل لغة الكلام 😂😂😂
تفضل يا غالي
الختي متي الاخير هو الثامن في تاريخ مواجهات الفريقين
و الخامس منذ بدء الاحتراف
موسم 1980: 1/0 ذهابا و 2/1 ايابا
موسم 1987: 1/0 ذهابا و3/0 ايابا بانسحاب الفيصلي
2004/2005 : 2/0 ذهابا وايابا
2009/2010 : 2-1 ذهابا و 1-0 ايابا
2010/2011 : 1-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2012/2013 : 1-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2014/2015 : 2-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2020: 2-0 ذهابا و 2-1 ايابا
الختي متي الاخير هو الثامن في تاريخ مواجهات الفريقين
و الخامس منذ بدء الاحتراف
موسم 1980: 1/0 ذهابا و 2/1 ايابا
موسم 1987: 1/0 ذهابا و3/0 ايابا بانسحاب الفيصلي
2004/2005 : 2/0 ذهابا وايابا
2009/2010 : 2-1 ذهابا و 1-0 ايابا
2010/2011 : 1-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2012/2013 : 1-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2014/2015 : 2-0 ذهابا و 3-0 ايابا
2020: 2-0 ذهابا و 2-1 ايابا
وطِلعوا ثمان مرات كمان..؟!.
مِش عارف ليش كاتبها هالعبارة هاي (إلا في حدود ضيقة)
يعني ما إلهاش تفسير إلا اللي حكيتُه فوق، خاصة أنها جاءت بعد عبارة لقاء "الديربي"
( وتأكيد فوزه في لقاء “الديربي” في مشهد لا يتكرر إلا في حدود ضيقة )
سيدي كلامه مزبوط لا يتكرر إلا في حدود ضيقة اي قليل جداً من الفرق تحقق مثل هذه الإنجازات يعني الوحدات وبس والباقي بوش
عزيزي.. أنا على دراية تامة بميول الأستاذ تيسير العميري النادوية، فهو إن لم يكن مشجعا للوحدات، فإنه -على الأقل- متعاطف معه.
هذا حتى لا أكون متصيِّدا له أو متقصِّدا (تغليطُه) في هذه العبارة
ثم، لا يا سيدي.. كلامه مِش مزبوط، أو بالأحرى هو بيحوِّر وبيحوِّل في الكلام في الكثير من مقالاته، خاصة عند الحديث عن لقاء "الديربي" بين الفيصلي والوحدات، ومنها تلك العباراة أعلاه، وكذلك في الكثير من العبارات في مقالاته عندما يأتي على ذكر اللعب في هذا "الديربي" على (جزئيات صغيرة) و (تفاصيل دقيقة) وغيرها من عبارات.. فالأستاذ تيسير يملك من الخبرة والدراية الصحفية والأرشفة الرياضية المحلية الواسعة، ثم المعرفة في التصريفات اللغوية وبناء الجمل والعبارات ما يجعله أكثر جرأة ووضوحا في طروحاته، لا أن يمسك العصا من منتصفها في هذه الطروحات ويترك الأمور على عواهنها للقارئ لاحتمالية تفسيرات مختلفة لاعتقاده أولا بأنه (ما فيش حدا قاري ورق) وثانيا لاستخفافه بقدرات المتابعين والقارئين.. لا يا سيدي، مرة ثانية كلامه مِش مزبـــــــــــوط..!.
( وتأكيد فوزه في لقاء “الديربي” في مشهد لا يتكرر إلا في حدود ضيقة )
هو في الساق وفي نهاية مقاله أعلاه يتحدث عن لقاء "الديربي" المحلي بين الفيصلي والوحدات، فكان بإمكانه أن يكتبها:
وتأكيد فوزه في لقاءات “الديربيات” في مشهد لا يتكرر إلا في حدود ضيقة
لأنه يعلم تماما أن الوحدات فاز على الفيصلي (رايح جاي) في لقاءات الديربيات أكثر من ست مرات
أو كان بإمكانه أن يكتبها بإضافة جملة (في مثل هذه الديربيات):
وتأكيد فوزه في لقاء “الديربي” في مشهد لا يتكرر إلا في حدود ضيقة في مثل هذه الديربيات