عوقبنا عندما فزنا و تلقينا التهنئة عند الخسارة - عوقبنا عندما فزنا و تلقينا التهنئة عند الخسارة - عوقبنا عندما فزنا و تلقينا التهنئة عند الخسارة - عوقبنا عندما فزنا و تلقينا التهنئة عند الخسارة - عوقبنا عندما فزنا و تلقينا التهنئة عند الخسارة
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
اكثر من موضوع تناول فردية اللاعبين و انانية البعض و تنوعت الردود ما بين مدافع و ناقد و هذا طبيعي و لكن.....
كل شيء احتمالات و لو حصل هذا او وقع ذاك
ماذا لو اضاع بهاء ركلة الجزاء و ماذا لو سجل الفريق الهندي
كلها احتمالات
نعم فزنا و تأهلنا للمحطة القادمة و هذا كان مطلب الامس
اما اليوم فلدينا مطالب جديدة و هي لقاء الجمعة ثم لقاء الثلاثاء
و بين هذين المطلبين هناك مطالب عديدة
نريد ان نحسم لقاءاتنا مبكرا حتى نرتاح
نريد ان نغني و نتغنى بالاهداف الكثيرة
نريد ان نرى العابا مشتركة تلهب الحماس و تذكرنا بماض جميل
ليس حقي ان اقرر ان هذا اللاعب سيخسر الجمهور او ان هذا يسيء او لا و لكن ما يهمني هو الوحدات ذاك الفريق المكون من اللاعبين و الجهاز الفني و الادارة و لا يهمني ان هذا اللاعب سجل و ذاك لم يسجل فبالنهاية جميع اللاعبين يخدمون غاية واحدة سيصلها فريق و لن يصلها لاعب لوحده
و عودا على عنوان الموضوع
و الذي فيه من العبر الكثير لمن يريد ان يعتبر
في المرحلة الثانوية لعبنا مباراة كرة طائرة و كان الفريق المنافس هو المدرسة الامريكية و فزنا 3-2 بشق الانفس و كنا متاخرين 2-1 قبل ان ننجح بالعودة
مع العلم اننا كنا ابطال التعليم الخاص و المدرسة الامريكية فريقها حديث التأسيس
فما كان من مدربنا الذي اكن له كل الاحترام و التقدير الكبير المدرب و اللاعب السابق فواز زهران الا ان عاقبنا لمدة اسبوع بتمارين "مرمطة" لما رآه من ترهل و استهتار كبير لدى اللاعبين
و مرت الايام و خضنا لقاءات مديريات التربية و التعليم على مستوى المملكة (و لم يسبق للتعليم الخاص ان فاز في اية مباراة)
ففزنا و تقدمنا و اصطدمنا ب(عمان الاولى) على ما اظن و التي جل لاعبيها من نادي الوحدات و فزنا فوزا للذكرى و ما لفت انتباهي هو ان مدرب عمان الاولى (مسح الارض) بلاعبيه و توعدهم بعقاب شديد (لاستهتارهم)
ثم لعبنا النهائي ضد (عمان الثانية) و التي يمثلها بالمعظم شباب نادي شباب الحسين و خسرنا 3-2 بعد مباراة ملحمية لم يتوقعها احد
فإذا بالكابتن فواز زهران يجمعنا بعد اللقاء و يشكرنا و يهنئنا على ادائنا العالي
حادثة اخرى
كنا نلعب مباراة كرة سلة في بيروت ضد الجامعة الامريكية في الجامعة الامريكية و امام جمهور عريض جدا (الجمهور البناني عشاق لكرة السلة)
و حتى يقوم مدربنا بتحفيز اللاعبين قرر بالاتفاق مع مدير الوفد على تقديم حوافز للاعبين المميزين فإذا باللاعبين يتحولون الى كائنات لا ترى زملاءها و اصبح اللعب فرديا حتى كدنا (نتبهدل) فكل ما قام به ان طلب وقتا مستقطعا و الغى أية حوافز و حولها الى عقوبات لكل سلوك فردي لا يخدم الفريق و اختلف الحال و اختلف شكل اللاعبين
العبرة
ليس الفوز وحده هو مقياس الاداء و ليس هو الغاية فقط فاحيانا اداء الفريق ككل اهم من فوز (خاصة و ان كان تحصيل حاصل)
التحفيز ان فهم في غير مكانه سيتحول بالاجبار الى انانية
اللاعب المبتديء او الصغير لا بد ان يمنح الوقت لينضج قبل ان يصبح نجما و هدافا
الانانية تخدم شخصا ما لفترة ما لكنها لن تخدمه طيلة الوقت
اتمنى ان يكون كلامي وصل للجميع لأننا بالنهاية لسنا ضد بهاء ولا الياس و لا توريس و لا احمد ماهر بل كل ما نريده ان نرى فريقا يأكل الاخضر و اليابس و لا يرحم
في التسعينيات لا اذكر اننا كنا نشجع لاعبا بإسمه (الا ما ندر) و كنا نتغنى بالخماسيات و السداسيات التي يسجلها الفريق
كنا نحاول في تلك الايام ان نخمن عدد الاهداف التي سنسجلها لا ان كنا سنفوز او لا
كنا نرى ابداعا و لوحات جماعية و لا ننتظر ان يكون ابو عمارة (في المود) حتى يبدع
يعطيك العافية على جهدك و وقتك. .. هي لعبه جماعيه. . كل ما أتمناه أن يكون السيد حمد وقف على سلبيات المباراة. . نعم فزنا ولله الحمد. . ولكن لا بد من مراجعة المباراة. . هناك الكثير من العمل الواجب إنجازه قبل مباراة الحسين و الوحدة
موضوع جميل وامثله قيمه .. بهاء فيصل كان متحمس زياده وتصرف برعونه بعض الشيء ولكن لا بأس أن يكون حماسي وقلبه على الفريق .. ومع الوقت بهدى ويكبر ويصبح أكثر إتقان مع توجيهات الجهاز التدريبي وحمد
فمتى يكبر اللاعب ؟ هل يكبر حين يقترب من الاعتزال لنقول انه يكبر
هل يكبر حين يخدم في الملاعب 10 سنوات واقترب من النتهاء الصلاحية لنقول سيكبر
بهاء فيصل من بضع سنوات مضت وهو لاعب في الغالب اساسي ولعب الى جانب كبار من الاعبين المخضرمين ,,, ولا بد انه تعلم,,, ولا بد انه كبر يكفي ان نقول بكرة بيكبر,,, اما اخلاقيات حسن عبدالفتاح بالامس ,,, وقبله اخلاقيات عبدالله ذيب قبل ذلك... ومشاهد كثيرة تدل على انه ارعن ويجب ان يسمع كلاما قاسيا ,,, واثبات الوجود يا بهاء باشا لا تتم باحراز ضربة جزاء,,, بل بالاخلاق والسلوك الرياضي ,, ثم بالاداء العام لمصلحة الفريق,,, فانت يا بهاء ارعن كرويا ,,, يجب ان تحضر مباريات تلعبها كي تعرف حقيقة مستواك وسلوكك,,, ام تريدنا ان نقول لسا زغير وبكرة بيكبر
لا نريد في الوحدات صغيرا ,,, فكلنا يجب ان نكون في الوحدات كبار,,, وهذا لا يقاس بالسنين,,, بل يقاس بالروح
فمتى يكبر اللاعب ؟ هل يكبر حين يقترب من الاعتزال لنقول انه يكبر
هل يكبر حين يخدم في الملاعب 10 سنوات واقترب من النتهاء الصلاحية لنقول سيكبر
بهاء فيصل من بضع سنوات مضت وهو لاعب في الغالب اساسي ولعب الى جانب كبار من الاعبين المخضرمين ,,, ولا بد انه تعلم,,, ولا بد انه كبر يكفي ان نقول بكرة بيكبر,,, اما اخلاقيات حسن عبدالفتاح بالامس ,,, وقبله اخلاقيات عبدالله ذيب قبل ذلك... ومشاهد كثيرة تدل على انه ارعن ويجب ان يسمع كلاما قاسيا ,,, واثبات الوجود يا بهاء باشا لا تتم باحراز ضربة جزاء,,, بل بالاخلاق والسلوك الرياضي ,, ثم بالاداء العام لمصلحة الفريق,,, فانت يا بهاء ارعن كرويا ,,, يجب ان تحضر مباريات تلعبها كي تعرف حقيقة مستواك وسلوكك,,, ام تريدنا ان نقول لسا زغير وبكرة بيكبر
لا نريد في الوحدات صغيرا ,,, فكلنا يجب ان نكون في الوحدات كبار,,, وهذا لا يقاس بالسنين,,, بل يقاس بالروح
احسنت القول اخي الكريم
ما فعله بهاء تصرف صبياني ارعن
والمثل بقول من امن العقاب اساء الادب
وارى ان العقاب اصبح واجبا حتى يعرف اللاعب خطاه
ليس من المعقول ان تخطئ في اخر مباراة للقريق قبل التوقف لتعود وتعوض الخطا بخطا اكبر
احترام الكابتن مقدس وكلمته سيف ثم ماذا سيقول اللاعبين الصغار عندما يرون هذه التصرفات
تمر دون عقاب وحساب
لكم في جيل فيصل وسفيان ورافت وسمرين وجمال وعصام محمود وجهاد وهشام عبد المنعم قدوه
وكلنا يذكر كيف كان العمده يوسف العموري يكتفي بالنظر للاعب المخطئ وكيف يقوم هذا الاخييييير بحراثة الملعب طولا وعرضا للتعويض عن ما بدر منه