ق.م.أ (18/ 2004 ، 21/ 2012) = محمد عمر - ق.م.أ (18/ 2004 ، 21/ 2012) = محمد عمر - ق.م.أ (18/ 2004 ، 21/ 2012) = محمد عمر - ق.م.أ (18/ 2004 ، 21/ 2012) = محمد عمر - ق.م.أ (18/ 2004 ، 21/ 2012) = محمد عمر
18/ 2004
اللاعب رقم 18 : هو لاعب صال وجال بقميص الوحدات وكان من ابرز لاعبي الارتكاز المهاجمين في المملكة ،فالبرنس كان ركيزة اساسية في الوحدات و المنتخب الوطني ،احترف في قطر ثم عاد الى الوحدات ،وبعد أن شارك في الانجاز التاريخي للكرة الأردنية في نهائيات اسيا في الصين بعد وصولها الأول ،وبعد أن كان المنتخب الوطني على مشارف انجاز اسيوي بقيادة البرنس فلولا الحكم الماليزي الذي غير وجهة تنفيذ ضربات الجزاء ،ليفقد المنتخب فرصة الوصول الأول لدور الأربعة في النهائيات الاسيوية.
بعدها عاد البرنس إلى الوحدات ليجد أن تاريخه في خطر فوجد نفسه حبيس مقاعد الاحتياط وفق اختيارات المدرب ،فمع تراجع مستوى البرنس كان هناك بروزاً لنجم جديد هو حسن عبد الفتاح ،ليقرر تعويذة الوحداتية "أبو زمع مزعهم مزع" الاعتزال في سن كان قادراً فيه على العطاء .
21/ 2012
اللاعب رقم 21 : هو الجلاد وهو صاحب القذائف التي لا ترحم ،لاعب تغنّى بأقدامه كل المعلقين ،كان الورقة الحاسمة للوحدات ،و المنتخب الوطني ،فبعد مشاركته مع المنتخب الوطني في النهائيات الاسيوية في قطر ،تعرض الجلاد إلى إصابة في الرباط الصليبي في مباراة ودية مع المنتخب الوطني ،ليبتعد عن الملاعب أكثر من 7 شهور ،وعندما عاد إلى التدريبات تفاءل المراقبون بعودة "حليمو " إلى الملاعب ،لكن العندليب لم يستطع أن يعيد إلى فورمة تؤهله أن يحل مكانه الذي أشغله النجم عبد الله ذيب ،فمع برانكو لم يحظى بفرصته لاعادة مستواه على حد قوله ، ومع بداية موسم 2012 _2013 تفاءل تعويذة الأخضر الجديدة "كاسر عين الزعيم" بعودة الجنرال ،ليجد نفسه حبيس المقاعد وفي مكانه نجوم عدة كعبد الله ذيب والبرغوثي و الوجوه الشابة ليث بشتاوي وأحمد سريوة،ليقرر ترك الوحدات ولكن ليس بالاعتزال ولكن بفسخ عقده مع الوحدات !!"حتى الان لم تتم الموافقة رسمياً على طلبه".
ق.م.أ ( 18/ 2004 ، 21/ 2012)= محمد عمر
شاءت الأقدار أن يكون القاسم المشترك الأكبر بين كلا القصتين السابقتين " الحدوتين الوحداتيين" هو المدير الفني المصري محمد عمر ،ففي عام 2004 كان الوحدات بحاجة لمن ينقذه ويصنع له الانجاز الذي غاب طويلاً عن الأخضر، فأعطيت الصلاحيات الكاملة للجنرال كي يعيد الأخضر إلى سكة الانتصارات، فأبعد نجوماً لها وزنها عند جماهير الأخضر عن التشكيل الأساسي مثل سفيان و عبد الله ابو زمع ،ليسفر ذلك عن اعتزال أبو زمع ومن ثم سفيان الذي انتظر تتويجه باللقب انذاك ومن ثم اعتزل، و الان هو واقع يعيد نفسه مع الجنرال مع عدة نجوم وضعهم على الإعارة،فأحمد عبد الحليم ذلك النجم الكبير و العزيز على الجماهير الخضراء لا يحظى بفرصة وجوده من ضمن خيارات الجنرال ،فوجد نفسه خارج الحسابات ولا يقبل بجلوسه على مقاعد الاحتياط فطالب بفسخ عقده ليصر على مغادرة الأخضر بطريقة لا تليق بتاريخه الرائع مع الفريق!!.
هو في الحالة الأولى كان انتماء أبو زمع يمنعه من الرحيل إلى أي نادي آخر سوى الوحدات ،ولكن في الثانية يبدو أن الانتماء لم يكن موجوداً بذنب ربما ليس ذنب اللاعب وحده بل المفاهيم و القيم التي تغيرت ...
ق م ا معناها قبل ما انولد بس يعني محمد عمر مش برضو هو اللي اعطى عبد الحليم فرصة بال2004 وعرفنا فيه ولا انا غلطان
ونقطة من كلام العندليب مبارح انو هو النجم واحسن لاعب بالاردن بس يعني ايام ما كان يحط جوال بالفيصلي خلينا بجوالوا بالفيصلي مين اللي صنع هاي الجوال رأفت صنعلو جولين وشلباية جول وجول مزع من برا ال18 يعني هو لعيب وبيفش الغل بجوالوا بس يعني نفسي اشوفو بيصنع جول لحد
شتان كبير بين ابو زمع واحمد عبدالحليم ....ابو زمع من افضل ان لم يكن افضل لاعب ارتكاز
مر على المملكة ...واسال ابو اليزيد ...
وكان مميز بالدفاع
راي الشخصي من 94 الى الان افضل لاعبين مروا على الوحدات العموري ابو زمع سفيان رافت حسن عبدالفتاح
فيصل ابراهيم وان كان المفصل عندي البرنس ...
ولمعرفة قيمة ابو زمع اسال الاخ ابو اليزيد
لم نكن اعداءا يوما لاحمد عبدالحليم ,, والكل يجمع ان مستواه انخفض ,, لا زلت اتمنى على الادارة رفض تحريره لعل وعسى ان يهديه الله ويتقبل فكرة الاعارة مع التمديد ,,
بالنسبة للقاسم المشترك : هو المدرب في كلا الحالتين
لكن احكيلي : شو كانت النتيجة بالحالتين ؟؟؟
في الاولى استرداد بطولة الدوري بعد أن كدنا نفقد اللقب مبكرا
وفي الثانية انتشلنا المدرب من المركز الخامس الى الصدارة ...
وعندما تجد أن قرارات المدرب مثمرة ونتائجها واضحة للجميع
لا نستطيع ابدا أن نلومه ...
العندليب مستواه اصبح متدني جدا وهو حقيقة لا يصلح لا اساسي ولا احتياط ( حاليا )
وبالنسبة لأبو زمع :
هو بالفترة الاخيرة كان يلعب في الوحدات على الواقف ( بدون نفس )
بعكس لعبه بالمنتخب ...
كان لديه الرغبة بالاعتزال وهو كان يدرك ان مستواه بالنادي انخفض كثيرا
بالنسبة للقاسم المشترك : هو المدرب في كلا الحالتين
لكن احكيلي : شو كانت النتيجة بالحالتين ؟؟؟
في الاولى استرداد بطولة الدوري بعد أن كدنا نفقد اللقب مبكرا
وفي الثانية انتشلنا المدرب من المركز الخامس الى الصدارة ...
وعندما تجد أن قرارات المدرب مثمرة ونتائجها واضحة للجميع
لا نستطيع ابدا أن نلومه ...
العندليب مستواه اصبح متدني جدا وهو حقيقة لا يصلح لا اساسي ولا احتياط ( حاليا )
وبالنسبة لأبو زمع :
هو بالفترة الاخيرة كان يلعب في الوحدات على الواقف ( بدون نفس )
بعكس لعبه بالمنتخب ...
كان لديه الرغبة بالاعتزال وهو كان يدرك ان مستواه بالنادي انخفض كثيرا
والله انه كلامك جواهر، وانا بالنسبة الي ما في فرق بين ابوزمع و عبدالحليم ، فالبرنس كان شايف حاله اكبر من الوحدات وكان مش عاجبه محمد عمر مع انه الجنرال اجلس رافت على الاحتياط قبل ابوزمع ومع ذلك رافت رجع اقوى واكبر لكبر عشقه للوحدات، وبعدين ارجع لاخر مباراة من موسم 2003/2004 وكانت مع الفيصلي واللي خسرناها 2/1 وكان بدربنا فيها هشام البديل للترك رح تشوف انه ابوزمع كان احتياط في الشوط الاول لحسن صاحب الهدف وتم استبدالهم بالشوط الثاني وكانت النتيجة خسارة الدوري والحلول في المركز الثالث خلف الفيصلي والحسين!!!