دينار التلفزيون الي بوخذوها من فاتوره الكهربا
ما بتوصل شركة الكهربا
اذا فرضوا ضريبه للرياضة
عادي بعملوها وبتوخذها الحكومه إلها
عزيزي اذا عقليتنا التخوين الدائم مع العلم انك عندما تضع دينار مقطوعبه او ربع دينار على كل فاتوره خلوي وتوضع في صندوق تشرف عليه مجنوعه جهات منها الانديه فإن المبلغ بالضبط سيكون معلوما ولا مجال
أخي أبوالمثنى، بالفعل وحقيقة هناك صندوق للرياضة، وإيرادات هذا الصندوق فُرِضَ تحصيلها من شركات الدخان ومن شركات المشروبات الروحية والكحولية بعد تعديلات واسعة على قانون ضريبة المبيعات، هذه التعديلات التي نُشِرَت في الجريدة الرسمية في قانون معدِّل لقانون ضريبة المبيعات -على ما أذكر عام 2004- والذي بموجبه يتم اقتطاع مبالغ مجزية وتجنيبها لدعم الرياضة بشكل عام في البلد، وكانت هذه المبالغ تُحصَّل بالتزامن مع ضريبة المبيعات بأنواعها العامة والنسبية والنوعية المقطوعة والخاصة.. هذه الضريبة لصندوق الرياضة اسمها:
أمانات صندوق دعم الرياضة
كانت وزارة المالية (دائرة ضريبة الدخل والمبيعات) يوخذوا قرش على كل باكيت دخان مباع من شركات الدخان للسوق المحلي، وهناك خمس شركات دخان في البلد، منها شركتان ثْـقال حبّتين، تتجاوز مبيعات الواحدة منهما الـ عشرة ملايين باكيت في الشهر، وخلّي الثلاث شركات الأخرى مجتمعة يبيعوا عشرة ملايين مع بعض، واحسبها من الـ 2004...
وبالنسبة لشركات المشروبات الروحية والكحولية.. حقيقة ما عنديش علم قدّيش كانوا يوخذوا على القنّينة، مع العلم أن القناني إشي بيرة وإشي خمرة وإشي عرق وإشي نبيذ....
إشي ربعيِّه وإشي نصّيِّه وإشي لتر، يعني حسبِه أكبر بكثيـــر من حسبة الدخان..!.
عمرك سمعت أو قرأت عبر أية وسيلة إعلامية أن جزءا بسيطا من أمانات صندوق دعم الرياضة، هذه الضريبة، قد تم تجنيبه لصالح لعبة واحدة من الألعاب الرياضية..؟!.
أخي أبوالمثنى، بالفعل وحقيقة هناك صندوق للرياضة، وإيرادات هذا الصندوق فُرِضَ تحصيلها من شركات الدخان ومن شركات المشروبات الروحية والكحولية بعد تعديلات واسعة على قانون ضريبة المبيعات، هذه التعديلات التي نُشِرَت في الجريدة الرسمية في قانون معدِّل لقانون ضريبة المبيعات -على ما أذكر عام 2004- والذي بموجبه يتم اقتطاع مبالغ مجزية وتجنيبها لدعم الرياضة بشكل عام في البلد، وكانت هذه المبالغ تُحصَّل بالتزامن مع ضريبة المبيعات بأنواعها العامة والنسبية والنوعية المقطوعة والخاصة.. هذه الضريبة لصندوق الرياضة اسمها:
أمانات صندوق دعم الرياضة
كانت وزارة المالية (دائرة ضريبة الدخل والمبيعات) يوخذوا قرش على كل باكيت دخان مباع من شركات الدخان للسوق المحلي، وهناك خمس شركات دخان في البلد، منها شركتان ثْـقال حبّتين، تتجاوز مبيعات الواحدة منهما الـ عشرة ملايين باكيت في الشهر، وخلّي الثلاث شركات الأخرى مجتمعة يبيعوا عشرة ملايين مع بعض، واحسبها من الـ 2004...
وبالنسبة لشركات المشروبات الروحية والكحولية.. حقيقة ما عنديش علم قدّيش كانوا يوخذوا على القنّينة، مع العلم أن القناني إشي بيرة وإشي خمرة وإشي عرق وإشي نبيذ....
إشي ربعيِّه وإشي نصّيِّه وإشي لتر، يعني حسبِه أكبر بكثيـــر من حسبة الدخان..!.
عمرك سمعت أو قرأت عبر أية وسيلة إعلامية أن جزءا بسيطا من أمانات صندوق دعم الرياضة، هذه الضريبة، قد تم تجنيبه لصالح لعبة واحدة من الألعاب الرياضية..؟!.