كل التوفيق لأحمد عبد الحليم في رحلته .. الذي أتمنى أن يعود من خلالها للواجهة .. لا سيما و أنه تخلص من جزء كبير من الضغوطات النفسية التي كانت تواجهه ...
الله يسر أمرك .... كنت و مازلت ممتعض من إسلوبك في التعاطي مع مجريات الأحداث الأخيرة .... لكن تبقى إبن الوحدات و نتمنى لك التوفيق في هذه التجربة ... و أن تعود للمستوى المطلوب