هؤلاء اعتنقوا اقلامهم قي الصحافة وحولوها الى مدونات الغاية منها انتظار الردود و التقييم من باب الشهرة
وكل مقالاتهم لم تشفي ما تعاني منه رياضتنا المحلية بكل جوانبها
جميع مقالاتهم لم تأتي الا بعد وقوع الحدث وكانت عبارة عن ردود لذلك الحدث..
متى سيصبح اعلامنا هو من يخلق الاحداث؟؟؟؟؟
مرورك يحمل الألق دائماً و التفاعل الإيجابي يا بلال ...
ما نحتاجه بالتحديد ...
الإعلام الداعم للمسيرة .. بحياديته و شفافيته و صدق الخبر ...
نحتاج الإعلام الموّجه .. و المرشد و المتفاعل مع الأحداث بإيجابية تامه ...