إدارتنا غبيه فالحد الأدني كان الطلب من الاتحاد تأجيل مباراتنا اليوم حتي لو قبل ساعه من المباراه او حتي عدم لعب المباراه في الوقت المحدد والتهديد بالانسحاب (معنا ربع ساعه حسب القانون ع ما اعتقد ) او حتي التأخر في النزول في الشوط الثاني كاحتجاج
يا زلمه اي اشي بس ريس النادي شغل هز ذنب للفيصلي
دايما نلعب دور الضحيه في دوله القانون الذي لا يسمع من الاخرس
إدارتنا غبيه فالحد الأدني كان الطلب من الاتحاد تأجيل مباراتنا اليوم حتي لو قبل ساعه من المباراه او حتي عدم لعب المباراه في الوقت المحدد والتهديد بالانسحاب (معنا ربع ساعه حسب القانون ع ما اعتقد ) او حتي التأخر في النزول في الشوط الثاني كاحتجاج
يا زلمه اي اشي بس ريس النادي شغل هز ذنب للفيصلي
دايما نلعب دور الضحيه في دوله القانون الذي لا يسمع من الاخرس
والله فعلا شيء مخزي يعني ولا اي موقف لو على الاقل موقف تلفزيوني
للاسف هل هان علينا دمنا اولادنا مضروبين ونحن نطبل ونغني في مباراة البقعه بالله عليكم كيف الغير سيحترمنا
يوسف المختار ،تحياتي يا طيب،،،هذا الموضوع وهذه الرسالة موجهة لك بشكل شخصي ،،،،،اعادة الاعتبار فورا للنادي ومش مهقول فش حدي صور المعتدين ،،،،يا بتجيب الناس حقها يا بترحل انت وادارتك فورا
ولاد عم هالزعران اللي كانو موجوديين من افراد الدرك ما قدرو يوقفوهم عند حدهم ولا هناك تهاون من قوات الدرك مع ابناء وزعران نادي الوطن لانهم قرابة... تركيبة اجتماعية عوجة والحق على اللي ساكتين عليهم
اذا القانون لم يحمي لاعبين الوحدات وتم الرد عليهم وتوقيف المعتدين ،،اذا الرد بالمثل ،،،وعندها لا تلوموا جماهير الوحدات ،،،،يوسف الصقور،،،وحياة اللي خلقني وخلقك ،،،،كل بطولات العالم لا تسوى ظفر لاعب صغير تم الاعتداء عليه ،،،،اذا انت خايف و جماعتك خايفة وهذا امر طبيعي لان ليس شخص يتحمل المسؤولية لا يهاب ،،عليك ان تكون صريح وتقول ما تستطيع عمله وما لا تستطيع عمله ،،،مياتكم بتغلي ،،هذا اول اختبار حقيقي لك ولادارتك ،،،نصيحة اخوية ،،اياك والفشل هنا،،،
لا يفل الحديد الا الحديد ...
كل الكلام اللي انحكى لا يغني ولا يسمن من جوع .. التهاون والعقلانية بهذا الموقف مرفووووض تماما ... يجب التصدي والوقوف الند بالند ..
كنا دائما ندعوا الى التعقل والتريث وعدم رد الاساءة لكن يبدو ان هؤلاء الرعاع والجهلة فهموا اننا خائفون وجبناء ولا نستطيع الرد ...
طالما الحكومه بتحسبها جهل جماهير وفئة مندسة نحن ابضا ندعوا الفئة المندسة في جماهيرنا للرد والمعاملة بالمثل ...
على ادارتنا التحرك الان وفورا والاخذ بحق لاعبينا وجمهورنا ويجب الاعلان لكل وسائل الصحافة اننا سنلاحقهم قانونيا وضرورة القبض على مرتكبين هذا العمل الجبان .....
هالمرة جنوا على انفسهم الاغبياء ،،،و ناديهم بيتبهدل في الاتحادات الرياضية العربية والاقليمية ،،يا اغبياء جماهير الفيصلي ،،،،ولكم هذا العمل نقطة اضافية في ملفكم الاسود ،،،،يعني ناديكم يقبل الايادي بسبب عقوبات البطولة العربية هاي كمان كف على صباحكم ،،،
بالنسبة للاتحاد ولجنة المسابقات المشبوهة مياتكم بتغلي انتو كمان
كلام سليم.... وننتظر من ادارتنا الكريمة التحرك السريع لاسترداد كرامتنا وحق ابنائنا اللاعبين...
تحية حب وتقدير لمن تواجد على الأقل مع اللاعبين في المستشفى....
كلام يجب الوقوف عنده كثيرا فلا يكفي التصريحات الرنانه التي لنا بها خبرة وأصبحنا ندرك تماما انها فقط بالونات لا اكثر
انا على استعداد للسير بالقضية ومجانا ورسوم القضبة والادعاء من جيبي
اريد من يفوضني من الادارة وذوي المتضررين
هل من مجيب
عقدة النقص من وجهة نظر علم النفس (pysycology) هي الشعور بالنقص أو العجز (نفسي او عضوي أو اجتماعي) بطريقة تؤثر على السلوك، مما يدفع البعض الى محاولة التعويض عن طريق التعصب و التصرف بوضاعة و احيانا الجريمة.
للاسف بعض جماهير الأندية قد اُبتلي بهذه الحالة، و هذا طبيعي، فجماهير الأندية المُخْتَلِفةِ هي من البشر، و فيهم الطالح كما فيهم الصالح. لكن الغريب ان تتحول هذه الحالة الاستثنائية الى ظاهرة عصفت بنسبة لا بأس بها من جماهير و بعض إداريي فريق معين.
مظاهر الضغط النفسي و "العقدة المشتعلة" داخليا تجلت كثيرا في العامين الأخيرين: الاحتفال "التاريخي" و نزول الجماهير لأرض الملعب بعد الفوز، حركات "الولدنة" ممن يُفترض انهم "بالغون عاقلون" بارتداء قميص "دق خشوم" الشهير، و التغني بهذه العبارة "في الطالعة و النازلة"، الاعتداء و "الزعبرة و الصريخ" على الحكام داخليا و خارجيا، و اخيراً تجلّى الامر في الاعتداء على أطفال يلعبون كرة القدم. الأدهى ان البعض لا يزال يعيش نظرية المؤامرة و يدّعي ان الموضوع "تمثيلية"!
هذه الأخيرة بحد ذاتها كارثة، و تدل على المرض النفسي المستفحل للأعماق بطريقة لا يمكن علاجها. ان شاء الله ان تتحرك الادارة في نادينا الحبيب قانونيا لرد الحقوق، فنحن لسنا من نتصرف بوضاعة كغيرنا، و لكننا نأخذ حقنا بالقانون، و لا تتصرف بهمجية. حتى سمو الامير علي لمح في لقائه الأخير مع مصطفى الآغا عن طبيعة جمهورهم