اللاهثون سغيًا وراء المناصب واللاهثون في الملاعب من أجل المكاسب
وجهان لعملة واحدة اسمها المصلحة الشخصية لا ولاء ولا انتماء ولا خير فيهم يرتجى
والعلة ليست في المدرب أخي دياب تقبل مروري
العلة ليست في المدرب يا عزيزي ... و العلة تتوزع في الجميع ... المدرب يخطئ و يصيب و اللاعب و الاداري كذلك ..لكن ان خصصنا العلة في طرف وتجاهلنا الباقي أخطأنا نحن كذلك ...
بداية لا يمكن المقارنة بأي شكل بين مشوار البرنس ومشوار العندليب مع الكتيبة الخضراء حتى ولو على سبيل المدة الزمنية !!
ثانيا عندما عاد أبو زمع من نهائيات اسيا كان في قمة مستواه لكن محمد عمر أخبر البرنس أنه ليس من خياراته في المرحلة المقبلة فاحترم البرنس تاريخه وعطاءه وانتماءه للفانيلة الخضراء وأعلن اعتزاله مع أنني كنت وما زلت ضد أن يعتزل أبو زمع في تلك الفترة
وبالنسبة للعندليب فالحل كان وسيبقى عنده وبيده .. فو عمل على رقع مستوى لياقته البدنية وازالة الخوف من الالتحامات القوية والعودة للعب بجدية والابتعاد عن الغرور الذي كانت وللأسف جماهيرنا سببا فيه فستكون طريقك ممهدة للعودة للعب أساسيا في صفوف الفريق حتى لوك كان في مكان أكثر من لاعب فجاهزيتك تجبر المدرب على اشراكك .
نهاية نحن لسنا ضد العندليب لكننا نحب أن نراه في قمة جاهزيته ليعود كسابق عهده يمتعنا بالاهداف الجميلة والاداء الجميل
موضوع مميز بالربط بين الطرف الثاني في كلا الحالتين يا صديقي
نعم الوحدات بمن حضر ... وسنقف معه في السراء و الضراء ان شاء الله لكن علينا أن نوجه ونستفيد بالعبر و الدروس ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحداتي للسما
بالنسبة للقاسم المشترك : هو المدرب في كلا الحالتين
لكن احكيلي : شو كانت النتيجة بالحالتين ؟؟؟
في الاولى استرداد بطولة الدوري بعد أن كدنا نفقد اللقب مبكرا
وفي الثانية انتشلنا المدرب من المركز الخامس الى الصدارة ...
وعندما تجد أن قرارات المدرب مثمرة ونتائجها واضحة للجميع
لا نستطيع ابدا أن نلومه ...
العندليب مستواه اصبح متدني جدا وهو حقيقة لا يصلح لا اساسي ولا احتياط ( حاليا )
وبالنسبة لأبو زمع :
هو بالفترة الاخيرة كان يلعب في الوحدات على الواقف ( بدون نفس )
بعكس لعبه بالمنتخب ...
كان لديه الرغبة بالاعتزال وهو كان يدرك ان مستواه بالنادي انخفض كثيرا
كلامك سليم ...ولكن دعنا نحلل ونوجه فقد اشرت في موضوعي أن الحليم لم يفسخ عقده بعد ... وربما يعود العندليب الى رشده ويثبت احقيته في اللعب اساياً في الميدان وليس في التصريحات ...