عقوبة الكابتن عامر شفيع رد على هزائمهم المره وردنا سيكون بإحراز الرباعيه للمره الثانية هذا العام وغير هيك طبخة بحص متل قرارات لجنة التحقيق بأحداث القويسمه
تخضع كافة الجهات لدينا بمنظور او بآخر إلى لغة النفوذ والمحسوبيات ،،، والاتحاد ليس بمنأى عن ذلك ،،،
وسؤال طالما رددناه ولا زال،،، هل لو كان لاعب من الفيصلي فعل فعلة شفيع،، هل سيكون ذات القرار؟؟؟،،، وهل ستكون ذات العقوبة؟؟ مؤكد واستطيع ان اجزم بـ لا،،،
ولماذا نبتعد كثيراً ،،، فقد حدث سابقاً أن تعرض حكام للضرب من لاعبي الفيصلي،، وكانت العقوبة اربع او ست مباريات بأقصى حد،،
وتلك الايام نداولها بينكم،،، وستمضي بنا الأيام ،،، وسيكرر لاعبي الفيصلي مثل هذا الفعل،، على الاقل لشعورهم انهم فوق القانون،،، حينها سيكون الاتحاد قد وضع نفسه بمأزق حقيقي،،، وسنرى ما هو القرار وما هي العقوبة،،،
ربما هذا المأزق بمفهومه الطبيعي لن يكون على اعتبار انه في حل ذهب الحياء فلا خجل،،، ونحن نقول إذا ذهب الحياء حل البلاء،،،
كل ما نتمناه من العميري وكل كاتب ينبض قلمه بالحرية الفكرية،،، أن يقول كلمة حق،،، ولا يكون كشيطان أخرس،، أو عبد مأمور والعياذ بالله،،،
اوافقك يا اخي العزيز
نعم لو كان اللاعب من الفيصلي فان الحكم كان سيكمل المباراة والاتحاد سينفذ عليه في اقصى الحالات عقوبة 6 مباريات وحادثة حسونة خير شاهد على ذلك
سبق ان تمت مهاجمة العميري بسبب ارائه او مقالات سابقة بمواقع الوحدات على الشبكة العنكبوتية، انا شخصيا اشتركت بجريدة الغد منذ سنتين واعترف بان مقالات العميري كانت جزء من قراري، حتى عندما انتقد الوحدات سابقا انا كنت مؤمن بما قال
اتمنى من الاخوة عدم الانسياق وراء مقال بعينه او موقف بذاته ، بمعنى ان نتخذ مواقفنا بعقلانية اتجاه الاخريين ومنهم الاستاذ العميري ... وخليكو شاهدين بالمستقبل
انا اقرأ للعميري من سنوات واذكر انني انتقدت اكثر من مقال له سابقا ولكنني وللامانة اعترف ان مقالاته في السنوات الاخيرة كانت واقعية وهو حاليا الاعلامي الرياضي الاول في بلدنا وهو يتعامل باحترافية وشفافية في طرحه ولذلك استحق الاشادة
الأستاذ هيثم أحمد المحترم،
بإعتقادي بأن الكاتب الصحفي قام بواجبه المهني لا أكثر على الأقل في هذا المقال وإننا بمنتدى الوحدات نت نشد من أزر كل صحفي يكتب الحقيقة بعينها المجردة من الميول الشخصي والنادوي حتى لو كانت مرّة.
ودمتم.
نعم هو قام بواجبه المهني ولذلك استحق الشكر لان الكثيرين تخلوا عن ضميرهم المهني
اكيد هذا الكاتب سيعتبر من المرتدين والخارجين عن المله ومن بياع الانتماء في وكور الفيصلاويه وصحافتهم
فعلا هذا الكاتب اعجبني له عدة مقالات ولا اخفي تحفظي على البعض منها وانتقدته حينها وبشده
لكن هذا الصحفي يعتبر اكثر صحفي جريء واكثرهم واقعيه وحياديه
بدأت حملة الهجوم الشرس عليه ولذلك علينا واجب الوقوف مع كل قلم حر
نعم هو الرقم الصعب في اعلامنا الرياضي حاليا
المصداقية هي التي تجعل من الكاتب الصحفي صحفياً.. وأعتقد بأن معظم الأقلام المحلية مأجورة - إلا من رحم ربي - وتخشى على لقمة عيشها.. ولذلك فإن معظمها يتعرض للضغط حتى يلبي رغبات الاتحاد والفريق الواقع وجماهيره .. شفيع وقع ضحية مؤامرة كبيرة تماماً كما الوحدات .. جماهير الوحدات ذاقت الأمرين ولا ذنب لها سوى أنها تشجع الوحدات..ولم تجد لها نصيراً من الإعلام (الساقط).. أما عندما (دفع) شفيع الحكم الظالم استمرت بعض الأقلام تعزف على وتر الاتحاد محرضة على عدم تخفيض عقوبته حيث يصر البعض على القول أن شفيع ضرب الحكم.. ومتناسين كلام الحكم البذيء الذي وجهه إلى شفيع! الله يصلح حال كل الكتاب
اصبحت المصداقية حالة نادرة ولذلك شكرا لتيسير العميري
كل الشكر للحبيب ابو احمد على هذه اللفتة الجميلة .....واسمح لي ان اختلف معك ...ليس واجبنا شكر اعلامي رياضي قال الحقيقة ولم يرضى على نفسه الخنوع والخوف وقول الحقيقة ...هذا واجبه يا ابو احمد وسبق ان كتبت نفس المشاركة هذه في موضوع اخر لك وقلت فيها يبدو اننا وصلنا الى درجة كبيرة من الياس والاحباط لدرجة باننا لم نصدق بان هناك اعلامي صادق مع نفسه قبل ما يكون صادق في كتاباته...!!! ليس واجب علينا ان نشكر اي احد يا ابو احمد فهذا واجب الاعلام الرياضي المنطقي وباي بلد في العالم ...اخي ابو احمد اعلامنا الرياضي جزء من مافيا زرقاء موجه ومدروس ..قد يكون مدروس بطريقة غير منظمة وقد يكون مدروس بطريقة منظمة ....اخي ابو احمد لم يجروء اي صحفي رجل يتصف بالرجولة التعاطي مع احداث القويسمة برجولة وتحميل الدرك ما حصل من ماساة على الدرجات..لماذا ؟؟؟؟ لانه اعلام ضعيف موجه لا يتصف بالحيادية او المنطق ....عقوبة شفيع يستطيع الطفل الصغير اكتشافها بانها ظلم ولا يستحق كل هذه الشوشرة ....وتذكر يا ابو احمد الحبيب بان كل الاعلاميين تحدثوا عن الاخطاء التحكيمية وعقوبة شفيع الغير منطقية ولم يتحدث احد عن قرار تخسير الوحدات ل3 نقاط من اجل عيون نفس الفريق اللي ربنا يريحنا منه ومن جمهوره باقرب فرصة ...
في ظل الاعلام الموجه وفي ظل حالة انقلاب المفاهيم فان كل كلمة صادقة يحتاج صاحبها الشكر