الرئيس الجديد رجل أعمال، وغير مدعوم مثل طارق خوري، وبالتأكيد لن يضحي بمصالحه في سبيل الوحدات، وإنما العكس.
هكذا تعلمنا ممن سبقه في مختلف القطاعات دون استثناء.
هل يمكن أن يكون رجل الأعمال هذا، والذي له مصالح شخصية وبزنس مع الأجهزة الرسمية، غير؟
هل يمكن أن يكون داهية ويستطيع أن يلعب بالبيضة والحجر؟
عموما نادي الوحدات غير مسموح لإدارته حرية الحركة.
والسلام