العتب على قدر المحبة
نحبه و نحب طلته و شبابه و اندفاعه و طاقته و نرى فيه نجما واعدا، لكن انصر اخاك ظالما او مظلوما.
يجب ان يرى خطأه و يجب ان يعرف هو و غيره ان هناك الملايين تراقبه و ستنتقده. الأنانية مرفوضة و حسن التصرف هو ما يميز لاعب عن اخر. كل لاعبي الفريق هم من النخبة و باستطاعتهم ان يركضوا بالكرة من اول الملعب لاخره، لكن هذا مرفوض تماماً و يقتل روح المباراة و الجهد الجماعي في تركيب الجملة الهجومية ابتدأ من حارس المرمى حتى الوصول الى الطرف الاخر.
أمامنا استحقاق الكاس و في تلك المسابقة الأخطاء لا تغتفر ولا مجال الا للعب الجماعي. ما هذا الموضوع و ما تلك المشاركات الا صرخة حب و عشم لأننا نريده الأفضل و نريد الأفضل لنادينا.
و حقك علينا يا بو عمارة ان ازعلناك، بس سطحتنا اليوم
العتب على قدر المحبة
نحبه و نحب طلته و شبابه و اندفاعه و طاقته و نرى فيه نجما واعدا، لكن انصر اخاك ظالما او مظلوما.
يجب ان يرى خطأه و يجب ان يعرف هو و غيره ان هناك الملايين تراقبه و ستنتقده. الأنانية مرفوضة و حسن التصرف هو ما يميز لاعب عن اخر. كل لاعبي الفريق هم من النخبة و باستطاعتهم ان يركضوا بالكرة من اول الملعب لاخره، لكن هذا مرفوض تماماً و يقتل روح المباراة و الجهد الجماعي في تركيب الجملة الهجومية ابتدأ من حارس المرمى حتى الوصول الى الطرف الاخر.
أمامنا استحقاق الكاس و في تلك المسابقة الأخطاء لا تغتفر ولا مجال الا للعب الجماعي. ما هذا الموضوع و ما تلك المشاركات الا صرخة حب و عشم لأننا نريده الأفضل و نريد الأفضل لنادينا.
و حقك علينا يا بو عمارة ان ازعلناك، بس سطحتنا اليوم
ما تفضلت به أخي الكريم حول رأفت علي صحيح مئة بالمئة
أما بخصوص منذر أبو عمارة فهو ما زال يافعًا.. وكما تفضل الكثير من الأخوة بأنه يعتقد أن النجومية تأتي من خلال تسجيل الأهداف في الدرجة الأولى.. ولكنني على يقين بأنه سيدرك أن ما تفضلت به هو الأقرب إلى الصواب.. لأن اللاعب المحترف هو من يستطيع المساعدة في إحكام سيطرة فريقه على أكبر مساحة من الملعب وبأطول مدة ممكنة وذلك من خلال اللعب الجماعي وعدم المبالغة في الاحتفاظ بالكرة.. على العموم كل الشكر للاعبنا الأنيق منذر أبو عمارة.. وأرجو من الأخوة الأعضاء عدم المبالغة في توجيه النصح له لأنني على يقين بأنه يستفيد من المباريات التي يخوضها إذ أنها تكون بمثابة دروس عملية له.. وإنني أرى في منذر أنه سيكون مستقبلًا خليفة للاعبنا الأسطورة رأفت علي إن شاء الله تعالى.