انتهت قبل لحظات مباراة ذات راس وشباب الأردن والتي جرت على ملعب الكرك بالتعادل الأيجابي وبهدف لكل فريق , ذات راس سجل في الدقيقة 73 بواسطة محمد طلعت وأدرك الشباب التعادل في الدقيقو 91 بواسطة محمد عمر الشيشاني , وبهذا التعادل اصبح الفارق بين الوحدات المتصدر وذات راس 7 نقاط قبل 5 جولات من نهاية المسابقة , التعادل هو الثاني عشر لذات راس والذي لم يخسر اي مباراة مقابل 5 انتصارات ...
ذات راس ملك التعادلات..
فرصة جديدة للوحدات.. الدوري ينادينا..
على فكرة أن ضد مقولة "الهدايا".. لأن بطولات الدوري التي تعتمد على تجميع النقاط تعتمد على تعثر الخصوم في مباريات أخرى ربما أكثر مما تعتمد على الفوز على الخصوم المباشرين.. فليس في الأمر أي هدايا.. هي طبيعة مسابقات الدوري.. أي فريق في العالم يأخذ الدوري من خلال تجميعه لنقاط أكثر من خصومه.. وذلك من خلال تعثره أكثر من خصومه.. ولكننا اعتدنا على كون الدوري منافسة بيننا وبين الفيصلي فقط.. فصار أي تعثر يسمى هدية.. زمن الهدايا انتهى وطبيعة المنافسة اختلفت..
ذات راس ملك التعادلات..
فرصة جديدة للوحدات.. الدوري ينادينا..
على فكرة أن ضد مقولة "الهدايا".. لأن بطولات الدوري التي تعتمد على تجميع النقاط تعتمد على تعثر الخصوم في مباريات أخرى ربما أكثر مما تعتمد على الفوز على الخصوم المباشرين.. فليس في الأمر أي هدايا.. هي طبيعة مسابقات الدوري.. أي فريق في العالم يأخذ الدوري من خلال تجميعه لنقاط أكثر من خصومه.. وذلك من خلال تعثره أكثر من خصومه.. ولكننا اعتدنا على كون الدوري منافسة بيننا وبين الفيصلي فقط.. فصار أي تعثر يسمى هدية.. زمن الهدايا انتهى وطبيعة المنافسة اختلفت..
معك واوافقك
هل يعني عندما نخسر نقاط نقوم بذلك هدية للمنافسين؟؟
معك واوافقك
هل يعني عندما نخسر نقاط نقوم بذلك هدية للمنافسين؟؟
أنا ضد مصطلح "الهدية" ككل في كرة القدم.. الكل يلعب لنفسه.. ولا أحد يقدم هدية لأحد.. والبطل هو الذي يستفيد من تعثر خصومه أكثر مما يتعثر هو.. وكلما تعثر فهو يمنح الفرصة لخصومه لخطف اللقب منه.. وهذه طبيعة بطولات تجميع النقاط التي تسمى بالدوري.. فمصطلح الهدية برأيي غير منطقي.. أو لم يعد كذلك.. فبطولة الدوري لم تعد محسومة لمن يفوز بمجموع مباراتي القطبين.. فيما بقية المباريات تحصيل حاصل ليسمى أي تعثر آخر بالهدية..
أنا ضد مصطلح "الهدية" ككل في كرة القدم.. الكل يلعب لنفسه.. ولا أحد يقدم هدية لأحد.. والبطل هو الذي يستفيد من تعثر خصومه أكثر مما يتعثر هو.. وكلما تعثر فهو يمنح الفرصة لخصومه لخطف اللقب منه.. وهذه طبيعة بطولات تجميع النقاط التي تسمى بالدوري.. فمصطلح الهدية برأيي غير منطقي.. أو لم يعد كذلك.. فبطولة الدوري لم تعد محسومة لمن يفوز بمجموع مباراتي القطبين.. فيما بقية المباريات تحصيل حاصل ليسمى أي تعثر آخر بالهدية..
+1
ما عليك زود
الهدية في سياق المواضيع هنا مصطلح تشاؤمي لجلد الذات
الهدية في سياق معلقي التلفزيون و الاتحاد مصطلح خبيث لتقليل الشأن الوحداتي
الهدية في يسلق الصحافة الاردنية و العربية قلة خبرة في التحليل و ركاكة في التعبير
ما حدش فاهم عليهم أشي لهالتلفزيون ...
هي عطلة عبد عمال
ولا فش كميرات كفاية
و لا بدهم يعطوا حدث دراجات الهارلي اللي فقط مسموح بقياداتها فئة معينة من المجتمع
ولا شو...
بس المهم ... مباراتنا منقولة بكرة
ولا جلسة مجلس نواب
او اعادة بث لمباراة الرمثا و الفيصلي للمرة الخمسين؟
والله قد ما كنت مبسوط يوم ما فتحوا هالقناة جابوا الدوري الاردني و طلوا علينا وجوه الخير في الاستوديوهات التحليلية و تفاءلت خيرا أيامها
قد ما انا ممغوص منهم ع قد ما خربوها و بهدلوها .... خلي الواحد ساكت