نبض القدس (عن السبيل) - نبض القدس (عن السبيل) - نبض القدس (عن السبيل) - نبض القدس (عن السبيل) - نبض القدس (عن السبيل)
[B]نبض القدس .
الأربعاء، 20 تموز 2011 01:31 . الأربعاء 13/7: بلدية الاحتلال تصادق على إقامة "متحف التسامح" على أراضي مقبرة مأمن الله في القدس.
أبعدت سلطات الاحتلال الشابين إبراهيم عثمان رزق 25 عاماً، ولؤي الزرو 29 عاماً، من سكان البلدة القديمة عن المسجد الأقصى المبارك لمدة شهر وعن رأس العامود وبلدة سلوان جنوب الأقصى لمدة 15 يوما،ً وفرضت عليهما غرامة مالية قيمتها 6 آلاف شيكل بحجة رشق جنود الاحتلال بالحجارة وكذلك رمي الحجارة باتجاه باحة حائط البراق.
الخميس 14/7: اندلعت مواجهات عنيفة عصرا في بلدة العيسوية بالقدس المحتلة بين الشبان والشرطة الاحتلال، بعد اقتحام الشرطة للبلدة، وأطلقت قوات الاحتلال القنابل المسيلة للدموع بشكل كثيف؛ مما أدى إلى إصابة العشرات من أهالي البلدة والشبان بحالات اختناق، ورد الشبان عليهم بالحجارة والمفرقعات النارية والزجاجات الفارغة.
الجمعة 15/7: أوقفت عناصر شرطة الاحتلال المتمركزة على بوابات المسجد الأقصى المبارك يوم الجمعة عدداً من العاملين في إطار اتحاد المسعفين العرب على باب حطة، إحدى بوابات الأقصى المبارك. واحتجزت عناصر الشرطة بطاقات كل من ضابطي الإسعاف: سامر الوعري، وعثمان سنقرط إلى ما بعد انتهاء الصلاة. وبعد انتهاء الصلاة تم توقيف المسعفين، وحصلت مشادات كلامية مع عناصر الشرطة التي أكدت بأنها ستواصل ملاحقتها للمسعفين بناء على أوامر وصفتها بالأعلى منها.
السبت 16/7: قامت تسيبي ليفني بزيارة استفزازية لأحياء بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، زارت خلالها البؤر الاستيطانية فيها واجتمعت مع قيادات الجماعات اليهودية المتطرفة.
الأحد 17/7: أصدرت المحكمة العليا البريطانية قراراً بالإفراج عن زعيم الحركة الإسلامية في المناطق المحتلة عام 48 الشيخ رائد صلاح مقابل دفع كفالة مالية.[/B]
اختتام ملتقى القدس الشبابي السادس .
الخميس، 28 تموز 2011 00:03 .
تقرير: عالية كنعان
تحت رعاية رئيس جهاز الأمن الوطني في الكويت الشيخ محمد الخالد الصباح نظمت رابطة شباب لأجل القدس في الكويت والهئية الخيرية الإسلامية العالمية ملتقى القدس الشبابي السادس، وذلك ما بين 3-6 من الشهر الحالي.
حيث يهدف هذا الملتقى إلى ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية لدى الشباب لتعزيز الوعي تجاه القدس والمسجد الأقصى المبارك، ويسلط الضوء على الأخطار المحدقة بالمسجد الأقصى التي تتزايد عاماً بعد عام، بحسب مدير الهيئة الخيرية د.سليمان شمس الدين الذي ذكر أن الملتقى يسعى الى تحفيز الشباب العربي والإسلامي لترجمة تعاطفه مع القدس والمسجد الأقصى إلى أفعال إيجابية من خلال المساهمة المعنوية والمادية في دعم المدينة وأهلها، وفتح آفاق المبادرة للشباب ونشر ثقافة المبادرة بالممكن والمتاح.
شارك في هذا الملتقى العديد من الشخصيات العاملة للقدس من كل أنحاء العالم، من أمثال د. عبد الله معروف الباحث والمتخصص في علوم بيت المقدس، ورئيس رابطة شباب لأجل القدس العالمية حسام غالي، والمدير التنفيذي لملتقى القدس الثقافي أحمد الشيوخي ود. صالح الرقب غيرهم.
وفي المؤتمر الصحفي الذي عقد لتدشين الملتقى قال غالي إن "القدس بوابة السماء ومفتاح الأرض ودرة المقدسات، وهي مهد المسيح وحلم رسولنا محمد، حيث خطّ طريق تحريرها بنفسه، وهيّأ عناصر الفتح صدّيق الأمة، وفتحها عملاقها الفاروق، ولأجلها سالت دماء غزيرة، ولطهرها انطلقت جيوش غفيرة، وإلى حبها تحولت قلوب كثيرة، حافظ عليها سلفنا مئات السنين وخسرناها بسنوات قليلة".
وأضاف: "من هنا انطلقت جهود خيرة في أمتنا لتدافع عن الحق وتثبّت أهله، وتدحض الازاوير وتواجه حزبه، وكان من هذه الجهود مؤسسة القدس الدولية التي أثمرت روابط وتجمعات متخصصة تعنى بالقدس وكانت باكورتها رابطة شباب لأجل القدس العالمية"، مشيراً إلى أن "هذه الرابطة التي تتوسع يوما بعد يوم وينتشر عملها من بلد الى آخر حتى باتت اليوم متواجدة في أكثر من ثلاثين بلداً وعلى امتداد القارات لتشّكل عماد الغد وبناة المستقبل وأساس كل مجتمع، فتوجههم نحو القضية الكبرى لأمتنا اليوم، ولتبني مع غيرها من الجهات العاملة جيلا شبابيا واعيا من كل شرائح الأمة ومشاربها وتصهره في بوتقة واحدة عنوانها القدس وجيل النصر القادم".
وعن أهمية ملتقى القدس الشبابي وضح مدير اللجنة التحضيرية ورئيس رابطة شباب لأجل القدس في الكويت طارق الشايع أنه يشكل محطة أساسية لمزيد من التنسيق والتعاون بين الشباب والطلاب وتنظيم جهودهم العملية لخدمة قضية القدس، وتكريس مبدأ التخطيط، وتوفير بيئة لتبادل الخبرات والنجاحات.
أما عن أهم فعاليات الملتقى فقد تم عقد الكثير من الفعاليات المختلفة كعقد ورش العمل مثل ورشة تبادل الخبرات والخطاب الإعلامي، وورش المشاريع الصغيرة، وتوظيف التكنولوجيا في خدمة القدس والمسجد الأقصى، والندوات التخصصية كندوة النماذج الكويتية في خدمة القدس، وندوة المناهج التعليمية الصهيونية وأثرها في تزييف حقيقة القدس، وندوة المزاعم التوراتية والرد عليها، وندوة المخطط الصهيوني لتهويد القدس. كما عقد أيضاً بعض الدورات التدريبية كدورة التسويق القيمي وإدارة الرأي العام لخدمة قضية القدس والمسجد الأقصى.
وفي توصيات الملتقى قال غالي إنه قد تقرر تنظيم دورة متخصصة في الملتقى القادم، والمزمع عقده في اسطنبول، لمن حضر معظم الملتقيات، وتكليف فرع لبنان تجميع كامل دورات سفراء القدس المصورة على أقراص مدمجة، إضافة الى إجراء حفل تخريج لمجتازي دورات سفراء القدس، وإطلاق مشروع دورات سفراء القدس. وأضاف: "أن المؤتمر أوصى بعقد ندوات متخصصة في الملتقى المقبل، والاهتمام بالتواصل وتوسيع نشاط الرابطة واطلاق عمل الدورة في عمان، واطلاق مشاريع خدمة للقدس، وتبني مشروع منهج المقدسات".
صاحبة مشروع «القدس في قلوب أطفالنا»: الجيل المثقف سلاحنا لتحرير القدس .
الخميس، 28 تموز 2011 00:04 .
حوار: ميساء شريم
نلتقي بشابة من أحفاد من عاشوا في القدس فسميت حارة كاملة باسمهم «حارة المغاربة»، هي شابة صاحبة همة وعزيمة وذات روح تشتاق لبيت المقدس، لها روح عذبة عطوفة على الأطفال، تحن على الأطفال لكن بطريقة قد يستعجّب القارئ لها في حوارنا مع الأستاذة الجزائرية هنية مايدي.
نرحب بك أستاذة هنية ونتشرف بحضورك لمؤتمر القدس «حق إنسان ومسؤولية أمة»، أغلب حوارنا سيدور حول مشروعك..»القدس في قلوب أطفالنا». أستاذة هنية حدّثينا عن هذا المشروع قليلاً.
- بداية هذا المشروع قبل أن نفكر كيف ننشره في أنحاء الوطن وضعنا استراتيجية، وهي عبارة عن «ماذا» أهداف المشروع، وما الذي نبتغيه من وراء المشروع، ثم وضعنا المراحل ووضعنا الوسائل، فمن بين الأهداف التي سطّرناها لهذا المشروع أن نكوّن جيلاً مثقفاً سلاحه العلم والمعرفة، حيث سيكون هذا السلاح هو بداية لتحرير أرض الله المقدسة، ثانياً أن نصل لتكوين أطفال رواد ومحوريين، معنى هذا أن هؤلاء الأطفال عندما نلقنهم هذه المجموعة من الأفكار والمعارف نؤهلهم لنشر هذه الثقافة المقدسية في أوساطهم حيث إن الطفل يسمع من الطفل، وبحمد الله بدأت تظهر ملامح هذا المشروع.
هل هناك مراحل رئيسة قمتم بعملها لإظهار هذا المشروع؟
- وضعنا لهذا المشروع ثلاث مراحل، وهي على كل حال اجتهادات وقابلة للتطوير والتغيير والتنويع.
المرحلة الأولى اختصرناها بعمل دورات حول المعالم المقدسية والفضائل والتاريخ، ونوجز الكلام عن الأقصى لأن الأمور لا بد من تبسيطها للأطفال حيث إن قدراتهم محدودة.
هل التاريخ يعطى للأطفال بنفس الآلية التي تعطى للكبار أم أن لهم آلية خاصة بهم؟
- هذه المسألة شغلتني كثيرا وناقشت فيها الدكتور عبدالله معروف وإخوان آخرين من لبنان وكذلك مصر، فأجمعوا كلهم على أن أوجز بالتاريخ، وأن أركز على فترات معينة كان لها أثرها العميق في القدس، مثلا أن أركز على الفترة اليبوسية حيث تدل على حق العرب في الأرض المقدسة، ثم أركز كذلك على الإسراء والمعراج للنبي عليه الصلاة والسلام وأركز على الفتح العمري، هذه النقاط يهمنا التركيز عليها في التاريخ، أما الباقي فهو بإيجاز فقط. كما أنّ هذا التاريخ لا أسرده لهم سرداً، فأعطيهم إياه على شكل قصة أو لعبة أو مسابقات، نحاول أن نستعين بشتى الوسائل والطرق التي يستوعبها الطفل.
في المرحلة الثانية نوجز لهم كذلك عن وضع القدس الآن من تهويد وحفريات واستيطان، ونركز بالدرجة الأولى على ما حدث لحارة المغاربة وحائط البراق، تقولين لماذا بالذات نركز على حارة المغاربة من باب أنها حارة أهل الجزائر وتونس والمغرب، فربما عندما تشدين الطفل لهذا الجانب وتقولين له إن هذه الحارة هي لأجدادك ولآبائك فأنت تزرعين في نفسه الحس الوطني والحس الديني، ومن هنا نضع استراتيجية لتحريرها، بعدما نذكر له عن حارة المغاربة وحائط البراق وما آل إليه الوضع هناك، نذكر له ولو بإيجاز بعض المخططات من قبيل كنيس النور وهاحوربا الذي افتتح العام الماضي، ونوضح له استراتيجية اليهود بما يسمى معبد سليمان ونعطيه صورة عامة عما يحدث في الأقصى من حفريات بالصور وبالصوت وبالكلمة، طبعا لا نعطي المعلومات بشكل تلقيني بل بشكل حواري بالسؤال والجواب وأشياء أخرى مثل الرحلات المسابقات والألعاب ونصدر كذلك الملصقات.
ثم ننتقل للمرحلة الثالثة التي تتضمّن الواجبات العملية والمشاريع المستقبلية، ففيها نذكر للطفل بما كان يفعل صلاح الدين وعمر بن الخطاب من أجل تحرير القدس أي نعطيه «واجبات»، ونزرع في نفسه النصر والأمل، وأنّه مذكور في القرآن الكريم والسنة الشريفة، هذه المشاريع نستمدها من أفواه التلاميذ حتى يكون هناك تفاعل وتجاوب، هذه هي مراحلنا الأساسية.
هل تحاولين جعلها ضمن المنهاج المدرسي؟
- هذه محاولة، لكنني أنظر لهذا المشروع بأنه هو البداية، لأنه لا يعقل أن نتوجه لوزارة التربية والتعليم ونعطيهم اقتراحاً دون أن يكون هناك عمل مؤسس، فعلى الأقل ننجز المراحل الثلاث ونأخذ الفكرة، ثم نؤلف في هذا الجانب، لأن لدي طموحاً للتأليف إن شاء الله بعد أن أكمل رسالة الدكتوراة فأكتب شيئا من هذا القبيل وبه أطرح الفكرة على وزارة التربية والتعليم.
هل هناك فئات عمرية معينة؟
- كل العاملين في المشروع أجمعوا على تقسيم فئتين عمريتين، الفئة الأولى من 5 إلى 10 سنوات، والفئة الثانية من 11 سنة إلى 16 سنة، لأن الميزات والخصائص تختلف من فئة لفئة حسب طريقة إعطاء المعلومة، ربما في الفئة الأولى نركز على اللعب وعلى جانب الرحلات، نعطيهم المعالم والتاريخ والفضائل والواجبات ولا نعطيهم المسائل المتعلقة بالتهويد وما إلى ذلك، فقط القصص التي تجذبهم نحو الفتح العمري وصلاح الدين، وكذلك أصدرنا للفئة الأولى دفترا بعنوان «رائد القدس» يلونون فيه معالم القدس وسيتطور هذا الدفتر بعون الله إلى أفلام كرتونية، أما الفئة الثانية هي التي نشتغل عليها أكثر من ناحية تفصيل المعلومات.
هل لديكم فريق معين قادر على إعطاء هذه المعلومات للطفل؟
- في بداية المشروع كان شغلنا الشاغل هو «كيف نتعامل مع الطفل»، فكان الحل أننا نظمنا دورات حضّرنا لها بتوجيه من مجموعة من مدربي الأطفال ومن لديهم خبرات سابقة وكذلك هم متخصصون في علم نفس الطفل، فكنا نأخذ دورات في فن التعامل مع الطفل، ومعنا أعضاء في المشروع مختصين في علم نفس الطفل والتدريب، فنستفيد منهم ومن خبراتهم.
أنتم تعطون المدربين الثقافة المقدسية اللازمة وكذلك يشترط أن يكونوا قادرين على التعامل مع الطفل؟
- فعلا، نحن نسعى لأن يكون مدربونا متخصصين في مجال الثقافة المقدسية للطفل وفن التعامل مع الطفل وفن الاتصال.
المشروع حالياً في الجزائر، أين انتشر في مكان آخر غير الجزائر وهل هناك نية بأن يكون مشتركا بين الدول العربية الأخرى؟
- في آخر مؤتمر عقد في الجزائر الذي جمع بين الإخوة المغاربة والمشرقيين، كان هناك مشروع في تونس قريب إلى حد ما من مشروعنا في الجزائر، وهم كذلك لهم شغل شاغل بمسألة الأطفال، فاقترحنا أن نوسّع مشروعنا على مستوى الولايات في الوطن ثم نحاول توسيعه في دول الجوار بحيث نأخذ استراتيجية متكاملة، ولا شك أن العمل يكون أكبر وأرقى عندما يكون التعاون بين ثلاث دول، كما لا شك أن الإصدارات ستكون أكبر، وقريبا سينعقد مؤتمر لرابطة شباب لأجل القدس حيث إننا نفكر من الآن حتى موعد المؤتمر في استراتيجية مشتركة خاصة بالمعارف المقدسية للأطفال.
إذن أنتم تحاولون عمل نظام ممنهج للأطفال؟
- هو كذلك، ومن خلاله ندخل على المناهج، لأننا سطّرنا من أهم أهدافنا أن ندرج المعارف المقدسية في المناهج التعليمية.
شباب لأجل القدس فرع الجزائر، هل لهم كرابطة منهاج خاص بهم لعلوم بيت المقدس؟
- أخذنا للآن ثلاث دورات، لم نتم المستويات المطلوبة وهي عشرة مستويات، والوحيد الذي أتم هذه المستويات هم شباب لأجل القدس فرع لبنان بحكم قربهم من مركز الرابطة، ولا زلت إلى الآن أتواصل بإخواننا في لبنان أ.عمر الغالي، لوضع استراتيجية متينة للتكوين، لاحظي أننا انطلقنا في مشاريع والتكوين لا يزال محدودا، ولكنه ليس عائقا على أي حال، نكوّن أنفسنا وفي نفس الوقت نواصل مشاريعنا، فهذه الأخرى هي بحد ذاتها مشروع مسألة تكوين إطارات في المعارف المقدسية.
ولا تنسي أن ملتقى القدس الثقافي كان له الأثر البالغ والبصمة الكبيرة في مشروعنا، فقد استعنا بالكثير من الأفكار.
أصبح عندي فضول أن أعرف ما هي هذه الأفكار؟
- على سبيل المثال قضية الهمة، همتكم هذه حاولت أن أوصلها لإخواني في الجزائر، عندما أضرب مثالاً، يخطر ببالي ملتقى القدس الثقافي في عمان، يعلم الله هذا الأمر، وبالنسبة لي يعتبر نموذجا رائعا في الهمة العالية وفي نشر علوم بيت المقدس.
نسأل الله أن تكون همتنا وهمتكم واحدة وأن نكون يداً واحدة في طريق تحرير بيت المقدس. ما هي طريقة نشر هذا المشروع، وهل لديك أفكار عن كيفية تسهيل نشر المشروع في كل مكان؟
- وجودنا في رابطة شباب لأجل القدس العالمية يسهل علينا مهام عديدة، وكما تعلمين الرابطة تتيح لنا فرص تعامل مع الآخرين، على سبيل المثال آخر فكرة كانت في مؤتمر القدس «حق إنسان ومسؤولية أمة»، التقيت بأخي في رابطة شباب لأجل القدس في الكويت، فقال لي إننا نحاول نشر الفكرة في الكويت، فلاحظي أن هذه الفضاءات هي التي تساعد على نشر الفكرة.
أسأل الله أن تكون فكرتك قد وصل صداها للجميع في مؤتمر القدس «حق إنسان ومسؤولية أمة».
- فرصة طيبة أتاحها المؤتمر لنا، أشكر العاملين فيه أيما شكر، فالشكر موصول لهم ونجزل لهم كل عبارات الشكر والتقير لما أنجزوه، فأنا أعتبره نموذجاً ريادياً وقدوة يجب أن تحتذى في الدول الأخرى.
أحمد ياسين: العمل لبيت المقدس عقيدة وأولى أولوياتنا كشباب مسلم .
الخميس، 28 تموز 2011 00:01 .
حوار: آلاء الرشيد
شارك الباحث المقدسي الشاب أحمد ياسين الذي يبلغ من العمر 27 عاماً بورقة بحثيّة في مؤتمر "القدس حق إنسان ومسؤوليّة أمة"، وعلى هامش المؤتمر كان لنا مع الباحث حوار مصوّر، حيث يعتقد ياسين أن بيت المقدس هو الراية الوحيدة لتوحيد الأمة ولتحريرها، تجدون ذلك وغيره من الحوار على صفحتنا في موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك".