هل القرار بيد الوحدات وحده؟؟! - هل القرار بيد الوحدات وحده؟؟! - هل القرار بيد الوحدات وحده؟؟! - هل القرار بيد الوحدات وحده؟؟! - هل القرار بيد الوحدات وحده؟؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا وقبل كل شيء، يجب أن نعرف رأي الإتحاد الأردني بهذا الأمر، وبشكل واضح، ومخاطبته كتابيا، لأن هذا الأمر سيتكرر في السنوات القادمة، سواء مع نادي الوحدات أو غيره، لذا لا بد أن نعرف، هل سيترك الإتحاد القرار بيد الأندية، وكل من ينسحب منها تتم معاقبته وتغريمه وإيقافه!!
وكل من يشارك منها سيوصم بالتطبيع والخيانة!!
إذا شارك الوحدات في هذه المباراة، سيخرج علينا كل من هب ودب، ويتشدق علينا بالوطنية، ويشمت بنا.
وإذا لم يشارك، فالعقوبات والغرامات بالانتظار!!
معادلة ظاهرها صعب، ولكن عندما تصل الأمور للإختيار بين التنازل و التخلي عن المباديء، أو التمسك بما جبلنا عليه، ومهما كانت العواقب، فالتاريخ سينصفنا، وقبل ذلك كله، فالله لن يضيعنا.
ثانيا، يجب أن يخاطب مجلس النواب لاتخاذ القرار السياسي المناسب، والذي به تتم حماية الأندية والوقوف خلفها في حالة تعرضها للعقوبات، والضغط على الإتحاد الاسيوي، لإيجاد حل لمثل هذه الحالات قبل حدوثها.
ونحن نعلم أن إجتماع الغد سيحضره عدد من النواب، لذا يجب أن لا يكون الضغط منهم على نادي الوحدات للمشاركة، ولكن على العكس تماما، يجب عليهم هم أنفسهم أن ينقلوا الصورة والحالة التي يمر بها نادي الوحدات لمجلس النواب، ليقفوا معه في مجابهة التطبيع، ويكون قرارهم مساعدا لكل الأندية التي ستقع مستقبلا في مثل هذه المشكلة.
خلاصة القول مرة اخرى:
١. عدم المشاركة.
٢. مخاطبة الإتحاد الأردني كتابيا.
٣. رفع القضية لمجلس النواب.
هذا رأيي كمشجع ومحب لهذا الكيان، وأتمنى دائما أن يشرفنا في جميع البطولات، وخاصة الاسيوية، ولكن الثبات على المبدأ أهم من كل البطولات، والألقاب.
سيبقى ذكر من يتخذ مثل هذا القرار خالدا، تذكره الأجيال.
أولا وقبل كل شيء، يجب أن نعرف رأي الإتحاد الأردني بهذا الأمر، وبشكل واضح، ومخاطبته كتابيا، لأن هذا الأمر سيتكرر في السنوات القادمة، سواء مع نادي الوحدات أو غيره، لذا لا بد أن نعرف، هل سيترك الإتحاد القرار بيد الأندية، وكل من ينسحب منها تتم معاقبته وتغريمه وإيقافه!!
وكل من يشارك منها سيوصم بالتطبيع والخيانة!!
إذا شارك الوحدات في هذه المباراة، سيخرج علينا كل من هب ودب، ويتشدق علينا بالوطنية، ويشمت بنا.
وإذا لم يشارك، فالعقوبات والغرامات بالانتظار!!
معادلة ظاهرها صعب، ولكن عندما تصل الأمور للإختيار بين التنازل و التخلي عن المباديء، أو التمسك بما جبلنا عليه، ومهما كانت العواقب، فالتاريخ سينصفنا، وقبل ذلك كله، فالله لن يضيعنا.
ثانيا، يجب أن يخاطب مجلس النواب لاتخاذ القرار السياسي المناسب، والذي به تتم حماية الأندية والوقوف خلفها في حالة تعرضها للعقوبات، والضغط على الإتحاد الاسيوي، لإيجاد حل لمثل هذه الحالات قبل حدوثها.
ونحن نعلم أن إجتماع الغد سيحضره عدد من النواب، لذا يجب أن لا يكون الضغط منهم على نادي الوحدات للمشاركة، ولكن على العكس تماما، يجب عليهم هم أنفسهم أن ينقلوا الصورة والحالة التي يمر بها نادي الوحدات لمجلس النواب، ليقفوا معه في مجابهة التطبيع، ويكون قرارهم مساعدا لكل الأندية التي ستقع مستقبلا في مثل هذه المشكلة.
خلاصة القول مرة اخرى:
١. عدم المشاركة.
٢. مخاطبة الإتحاد الأردني كتابيا.
٣. رفع القضية لمجلس النواب.
هذا رأيي كمشجع ومحب لهذا الكيان، وأتمنى دائما أن يشرفنا في جميع البطولات، وخاصة الاسيوية، ولكن الثبات على المبدأ أهم من كل البطولات، والألقاب.
سيبقى ذكر من يتخذ مثل هذا القرار خالدا، تذكره الأجيال.