اصبحنا نسمع كثيرا كلمة القويسمه حديقتهم مع علمنا انهم لم يفوزوا في القويسمه على الوحدات منذ 15 عام اول دخول للقويسمه افقدهم نقطتين الان اصبحت اكثر تفائلا ويقينا ان الدوري اخضر اصبح الان المطلوب فوز على الفرق المتبقيه لنهاية الدوري وفوزنا على الفيصلي غير مشروط يعني فوز باي نتيجة التشويق مستمر
اصبحنا نسمع كثيرا كلمة القويسمه حديقتهم مع علمنا انهم لم يفوزوا في القويسمه على الوحدات منذ 15 عام اول دخول للقويسمه افقدهم نقطتين الان اصبحت اكثر تفائلا ويقينا ان الدوري اخضر اصبح الان المطلوب فوز على الفرق المتبقيه لنهاية الدوري وفوزنا على الفيصلي غير مشروط يعني فوز باي نتيجة التشويق مستمر
من اطلق هذا المصطلح(حديقتهم) حافظ مش فاهم.
بستخدموا مصطلحات اكبر من مستوي استيعابهم.. ههههههه
بغض النظر عن القيل والقال
علينا أن ندرك أن كل مباراة من المباريات الثلاث المتبقية لنا إنما هي بطولة بحد ذاتها
على اللاعبين أن يقاتلوا بفدائية منقطعة النظير مع التركيز على اللمسات الأخيرة
كثيرًا ما نضع اللوم على المدرب جوميز
ولكن الحقيقة التي غابت عن أعين الكثير منا هي أن هذا المدرب كثيرًا ما يصغي لـ(مستشاريه) الفنيين مثل محمد جمال وغياث التميمي وغيرهم من الذين يقترحون عليه بعض الأسماء التي لا تفيد الفريق، بل على العكس من ذلك حيث أن بعض تلك الأسماء تكون عبئًا ثقيلًا على باقي اللاعبين فتربكهم وتؤثر سلبًا على أدائهم.
في كل فرق العالم المتطورة يلعب اللاعبون المميزون من بداية المبارة وغالبًا ما يسند إليهم قيادة فرقهم للخروج بأفضل النتائج ،أما نحن - ويبدو بناءً على اقتراحات المستشارين الفنيين - فإننا نحرق أوراق المميزين بتركهم على دكة البدلاء بدلًا من الاستفادة من مهاراتهم منذ انطلاق صافرة البداية وحتى نهاية المباراة,, وللأسف فإن ذلك ما شهدناه في لقائنا مع الحسين إربد.. حيث أننا لم نستغل مهارات أبو عمارة وخالد عصام من بداية اللقاء.. فوجود هذين اللاعبين من البداية كان يمكن أن يربك دفاعات الخصم.. كما أن إدخالهم في الأوقات الحرجة في نهاية المباراة يؤثر سلبًا على نفسياتهم وقطعًا فإن ذلك ينعكس سلبًا على مستواهم الفني.
نتمنى أن نرى المقاتل المناصرة أساسيًا فيما تبقى من مباريات وكفانا مجاملة لسين وصاد من الناس!
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]الرمثا كشف الفيصلي على حقيقته
خطورة الفيصلي بالكرات العرضية السريعة و المفاجئة
الرمثا اغلق عليهم المنافذ حتى ان لاعبي الفيصلي فقدوا البوصلة في كثير من اوقات المباراة
و لعبوا بعصبية افقدتهم التركيز
اعزل الاجنحة بحيث لا يقتربوا من المرمى و لا يمرروا براحتهم ... انتهت المهمة[/SIZE][/COLOR][/FONT]
بغض النظر عن القيل والقال
علينا أن ندرك أن كل مباراة من المباريات الثلاث المتبقية لنا إنما هي بطولة بحد ذاتها
على اللاعبين أن يقاتلوا بفدائية منقطعة النظير مع التركيز على اللمسات الأخيرة
كثيرًا ما نضع اللوم على المدرب جوميز
ولكن الحقيقة التي غابت عن أعين الكثير منا هي أن هذا المدرب كثيرًا ما يصغي لـ(مستشاريه) الفنيين مثل محمد جمال وغياث التميمي وغيرهم من الذين يقترحون عليه بعض الأسماء التي لا تفيد الفريق، بل على العكس من ذلك حيث أن بعض تلك الأسماء تكون عبئًا ثقيلًا على باقي اللاعبين فتربكهم وتؤثر سلبًا على أدائهم.
في كل فرق العالم المتطورة يلعب اللاعبون المميزون من بداية المبارة وغالبًا ما يسند إليهم قيادة فرقهم للخروج بأفضل النتائج ،أما نحن - ويبدو بناءً على اقتراحات المستشارين الفنيين - فإننا نحرق أوراق المميزين بتركهم على دكة البدلاء بدلًا من الاستفادة من مهاراتهم منذ انطلاق صافرة البداية وحتى نهاية المباراة,, وللأسف فإن ذلك ما شهدناه في لقائنا مع الحسين إربد.. حيث أننا لم نستغل مهارات أبو عمارة وخالد عصام من بداية اللقاء.. فوجود هذين اللاعبين من البداية كان يمكن أن يربك دفاعات الخصم.. كما أن إدخالهم في الأوقات الحرجة في نهاية المباراة يؤثر سلبًا على نفسياتهم وقطعًا فإن ذلك ينعكس سلبًا على مستواهم الفني.
نتمنى أن نرى المقاتل المناصرة أساسيًا فيما تبقى من مباريات وكفانا مجاملة لسين وصاد من الناس!
والله من وراء القصد
...[/SIZE][/COLOR][/FONT]
كل اللعيبة ابطال وما في حد متخاذل وابدا ما في مجاملات الموضوع انه المدرب قد يخطأ في وضع النشكيلة او يكون عنده رؤية مختلفة كل اللعيبة اساسي او احتياط كلهم على قدر المسؤولية حاليا ما في داعي لانتقاد احد
بغض النظر عن القيل والقال
علينا أن ندرك أن كل مباراة من المباريات الثلاث المتبقية لنا إنما هي بطولة بحد ذاتها
على اللاعبين أن يقاتلوا بفدائية منقطعة النظير مع التركيز على اللمسات الأخيرة
كثيرًا ما نضع اللوم على المدرب جوميز
ولكن الحقيقة التي غابت عن أعين الكثير منا هي أن هذا المدرب كثيرًا ما يصغي لـ(مستشاريه) الفنيين مثل محمد جمال وغياث التميمي وغيرهم من الذين يقترحون عليه بعض الأسماء التي لا تفيد الفريق، بل على العكس من ذلك حيث أن بعض تلك الأسماء تكون عبئًا ثقيلًا على باقي اللاعبين فتربكهم وتؤثر سلبًا على أدائهم.
في كل فرق العالم المتطورة يلعب اللاعبون المميزون من بداية المبارة وغالبًا ما يسند إليهم قيادة فرقهم للخروج بأفضل النتائج ،أما نحن - ويبدو بناءً على اقتراحات المستشارين الفنيين - فإننا نحرق أوراق المميزين بتركهم على دكة البدلاء بدلًا من الاستفادة من مهاراتهم منذ انطلاق صافرة البداية وحتى نهاية المباراة,, وللأسف فإن ذلك ما شهدناه في لقائنا مع الحسين إربد.. حيث أننا لم نستغل مهارات أبو عمارة وخالد عصام من بداية اللقاء.. فوجود هذين اللاعبين من البداية كان يمكن أن يربك دفاعات الخصم.. كما أن إدخالهم في الأوقات الحرجة في نهاية المباراة يؤثر سلبًا على نفسياتهم وقطعًا فإن ذلك ينعكس سلبًا على مستواهم الفني.
نتمنى أن نرى المقاتل المناصرة أساسيًا فيما تبقى من مباريات وكفانا مجاملة لسين وصاد من الناس!
والله من وراء القصد
...
هي العباره تتردد كثيرا لذلك ممكن تفهمني شو دور المدرب في التدريب وفي المباريات يعني هو مثلا جاي بس يوقف على الخط زي قطعه الديكور اليس من مهامه قراءه المباريات وتقييم اداء اللاعبين بناء على المهام الموكله واليس من وظائفه ايضا تطوير اداء اللاعبين من خلال التركيز على نقاط قوتهم وتوظيفها بما يخدم تكتيكه
انا لست مدرب ولا محلل اداء ولكن السؤال هو لماذا الوحدات غير قادر على القيام بهجمات مرتده بعكس بقيه الفرق بالرغم من امتلاكه لاعبين سريعين مثل انس وخالد عصام ولماذا تغلب الصبغه الفرديه على اداء اللاعبين وبحثهم دائما عن الحلول الصعبه في الاختراق ولماذا هناك دائما سوء انتشار بالفريق وعدم صحه التمركز فمثلا لاعب زي انس معروف ان نقاط قوته هي سرعه الاختراق والجري مع الكره الى الامام ولكنه لايستطيع ان يكون محطه استقبال للكره او القيام بدور الموزع
اما المناصره للاسف هو لاعب عادي والفرص التي اخذها كان يلعب لعب فردي وعشوائي[/SIZE][/COLOR][/FONT]