وحدات ورمثا غير ... متعة ... وحلويات ساخنة - وحدات ورمثا غير ... متعة ... وحلويات ساخنة - وحدات ورمثا غير ... متعة ... وحلويات ساخنة - وحدات ورمثا غير ... متعة ... وحلويات ساخنة - وحدات ورمثا غير ... متعة ... وحلويات ساخنة
سهرة كروية دسمة مثل ماكولات رمضان قدمها لاعبي الفريقين
وتسابقوا على تقديم حلويات المتعة والاثارة بنكهات رمثاوية وحداتية
قدمها لنا الراقي رجائي عايد ، بعد فاصل من الطبخ الكروي الممتع امام منطقة جزاء الرمثا ، ليقفز شلبية محاولا التصدي لقطعة من الكلاج ارسلها سليم عبيد لتسقط منه امام المتحفز رجائي ليقدم لنا قطعة من حلويات الوحدات لتتراقص الجماهير طربا وعسلا على هذا الهدف الجميل
.... ليستفز هذا الطبخ الوحداتي اصحاب الدار لتبدا الافران الرمثاوية بوضع المواد الاساسية من عسل وقطر وفراولة ليتبادل الطهاة الرماثنة تلك الخلطة بمهارة وخفة بقيادة الفنان شرارة ليحمل تلك الحلويات متجها الى مناطق الضيوف لتنال ضيافته الكثير من لاعبي الوحدات ، مسجلا هدفا يقطر حلاوة
فاقت حلويات الوحدات
.... واصر الطهاة الرماثنة على حسن الضيافة ليقدموا فاصل من القطايف الكروية والكلاج المهاري لتلتصق منطقة جزاء الوحدات وتعيق تقدم الطاهي الحموي
ليتقدم بقطعة من الحلو زائرا مسجلا هدف الًرمثا الثاني محسنا ضيافة الوحدات
... وبعد تلك التخمة الكروية من الرمثا والوحدات بتقديم وجبة من الحلويات والتمريرات والمراوغات العسلية وبعد ان ظن الكثير بان الطهاة الرماثنة تفوقوا
بحسن التدبير ليقوم رئيس الطهاة والخبير المخضرم حسن عبد الفتاح
بفاصل من صناعة الكريما ليقدمها الى الضيف الثقيل الهمامي مسجلا
هدف بطعم التمر الهندي
لينتهي اللقاء بتعادل في قطع الحلويات مع رضا كامل من جماهير الطرفين
...جماهير الفريقين اندمجوا بلون واحد اخضر على كحلي
جماهير الفريقين تسابقوا لشكر بعضهم البعض
جماهير الطرفين اثبتوا بان جماهيرنا واعية مثقفة تعشق اللعب الجميل
ذابت الفواصل الحديدية واندمجت الالوان بلون واحد لون الاحترام
شكر خاص لحسن عبد الفتاح
شكر خاص لشرارة
ملاحظة مهمة جدا دمبا لا يتذوق الحلويات طعامه دائما مالح !!!!
لولا خبرة ظهاة الوحدات لفسدت طبخت الوحدات بقيادة الشف اليعقوبي !!!