فكره .. رجاء بدون مهاجمتي - فكره .. رجاء بدون مهاجمتي - فكره .. رجاء بدون مهاجمتي - فكره .. رجاء بدون مهاجمتي - فكره .. رجاء بدون مهاجمتي
بسم الله الرحمن الرحيم
بما اننا في معمعة الانتخابات وكل مرشح للرئاسه تحدث بان الوحدات للجميع ..
لماذا لا نعمل مجلس جماهيري وهذا المجلس مكون من روابط التشجيع وعدد من الهيئة العامه والجماهير ..
يكون هناك موعد لاجتماع دوري لاعضاء الاداره والرئيس ومجلس الجماهير المعتمد والجمهور ..
يتم ابراز اخر المستجدات والعراقيل وابراز الانجاز وتحقيق مطالب الجماهير الاصلاحيه للفريق..
ويتم الحديث ابتداء من رئيس النادي ثم الاستماع للهيئه العامه والرد عليهم ثم الاستماع للجمهور الحاضر ..
صدقوني ان الاهداف ستحقق اذا اجتمعنا وسنسامح على اخطائنا اذا اجتهدنا ..
والاداره التي توافق هي من تعمل تحت الشمس ولا تخاف في الحق لومة لائم ..
جميعنا لسنا افضل من الصديق ابو بكر رضي الله عنه حينما قال وليت عليكم ولست بخيركم ...
وسلابيسو سلامتكو
في انتخابات إحدى الدول الأوروبية لانتخاب رئيس الدولة و في اليوم الذي سبق الانتخابات .. كان هناك مواجهة بين المرشحين الاثنين على مقعد رئيس الدولة .وجها لوجه.. . احد المرشحين اخرج ورقة و قال للآخر .. سأسئلك الأسئلة التي احضرتها وهي أسئلة عامة الشعب لك .. و بدأ بطرح الأسئلة على الاخر وللعلم الاخر كان رئيس الدولة لغاية تلك اللحظة .. و عندما بدأ بطرح الأسئلة لم يستطيع الاخر الإجابة عليها وهو منطق طالما أنها من عامة الشعب. و بالنهاية بدا عليه علامات الاستسلام .. في اليوم التالي جرت الانتخابات و كان الفوز حليف هذا الذي طرح الأسئلة على الرئيس .. بنسبة 75% مقابل 25% اي انتصار كاسح.. و حللت القنوات الاخبارية بعدها أن اللقاء الذي جمعهم قبل بيوم من الانتخابات و تكتيك المرشح بطرح أسئلة من عامة الشعب كان له الدور الأكبر بهذا الانتصار المدوي و الساحق ..
مجرد قصة قصيرة لانتخابات إحدى الدول الأوروبية و دور عامة الشعب في تحديد هوية الشخص الذي يلبي طموحاتهم