وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب - وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب - وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب - وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب - وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب
في كل مؤسسات الدنيا لا بد من مرجعية قانونية لادارة الاحداث,, تكون مهمة المرجعية القانونية الاستشارة وتوجيه الادارة لمواجهة حدث ما,,, في ادارة الوحدات وهي مؤسسة رياضية اجتماعية ثقافية اتصور هناك فراغ قانوني ,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
في كل مؤسسات الدنيا ينبثق عن الادارات التي تدير المؤسسة لجان,, لكل لجنة اختصاصها,,, ولا تتدخل كل لجنة بعمل اللجنة الاخرى فكل لجنة تقوم بعملها ضمن مسؤولياتها,, فادارة الوحدات تفتقر للكثير من ذلك,, فنجد اللجان تتدخل بعمل غيرها ولا تؤدي واجباتها المنوطة بها ضمن اطار وقانون المؤسسة,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
في كل المؤسسات الناجحة تخرج القرارات من الهرم لتصل القاعدةبعيدا عن ردات الفعل,, اما في الوحدات فالادارة تعتمد على ردة الفعل بسبب الاراء المتناقضة التي تخرج من القاعدة لتصل الى رأس الهرم,, وهذا ضعف اداري,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
ان ما جرى مؤخرا من قرارات ادارية بخصوص لجنة الاستئناف ما هي الا ردة فعل وليس فعل,,, وردة فعل عاطفية اكثر منها عقلانية,,, اصولها تعود الى ضعف القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة في وقتها المناسب,,, وسببها العاطفية الجماهيرية ورفضها واستنكارها لما حدث من قرارات الاستئناف,,, ونرى تارة من يكتب وتارة من يعلق على قرارات الوحدات وردة فعل ادارتها,, وآخرها حناينة حول توجه الوحدات للفيفا,, وكأنه يوصي ادارة الوحدات بان الفيفا لا شأن له,, صاحب الشأن الكاس( المحكمة الرياضية ) او حسب تسميتها,,, او كأنه ينتقد ويوجه اللوم على ادارة الوحدات بضعفها الفكري منناحية قانونية وعدم ادراكها للحيثيات والتوجهات,,, فمن المسؤول عن ذلك؟
توصية:
يا جماهير الوحدات العظيمة,,, عليكم بانتخاب من يستحق,,, ولا تجعل من الدنانير بيعا لصوتك,,, ولا تجعل العشيرة منبعا لصوتك,,, ولا المحسوبيات ولا التنظيمات السياسية,,, بل عليك ان تختار الرجل المناسب ووضعه في مكانه المناسب,, كي لا تصل لدرجة من ان تكون المولودة قردة,,, فلطالما حلمنا بعروسة بحر,, فاذا بالمولودة قردة
لكن بخصوص التوصية، فقانون الانتخابات لن يخرج الا ما تراه مع كل الاحترام لكل من تراه. هل من أعضاء الهيئة العامة من هو صاحب خبرة قانونية وقادر على العمل المؤسسي؟! هل هناك برامج انتخابية تستطيع من خلالها تقييم الكتل والمرشحين؟!
هل هناك نية للنائب طارق خوري لترشيح نفسه لانتخابات النادي ؟
و هل عودته ستحل المشكلة ام ان الادارة وجدت أن عودة طارق خوري قد تكون بمثابة المخرج من المشكلة و لو شكليا لانه لن يتغير شيئ
بموضوعي لا اقصد اي احد ولا اقصد من سيكون حاضرا بالانتخابات
لا اقصد عودة طارق خوي او غيره
ولا ادري ان كان سينزل للانتخابات ام لا
انا اقصد بموضوعي الوعي والادراك وثقافة الانتخابات وثقافة العضوية وثقافة الادارة
والاختصاص بالشيء
لا يعقل ان يكون واحد متخصص صيدلة ان يقوم بتدريس اللغةا لعربية
ولا متخصص اللغة العربية ان يقوم على تدريس الرياضيات,,, وهكذا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم عامر الشراونه
بموضوعي لا اقصد اي احد ولا اقصد من سيكون حاضرا بالانتخابات
لا اقصد عودة طارق خوي او غيره
ولا ادري ان كان سينزل للانتخابات ام لا
انا اقصد بموضوعي الوعي والادراك وثقافة الانتخابات وثقافة العضوية وثقافة الادارة
والاختصاص بالشيء
لا يعقل ان يكون واحد متخصص صيدلة ان يقوم بتدريس اللغةا لعربية
ولا متخصص اللغة العربية ان يقوم على تدريس الرياضيات,,, وهكذا
وهذا ما نعني به وضع الرجل المناسب بالمكان المناسب
ما طرحته اخي الكريم شيء قيم و عظيم...
عنصر الخراب و مرض كل منظومه هو ما قد تفضلت به...
لكن بخصوص التوصية، فقانون الانتخابات لن يخرج الا ما تراه مع كل الاحترام لكل من تراه. هل من أعضاء الهيئة العامة من هو صاحب خبرة قانونية وقادر على العمل المؤسسي؟! هل هناك برامج انتخابية تستطيع من خلالها تقييم الكتل والمرشحين؟!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكيم عامر الشراونه
في كل مؤسسات الدنيا لا بد من مرجعية قانونية لادارة الاحداث,, تكون مهمة المرجعية القانونية الاستشارة وتوجيه الادارة لمواجهة حدث ما,,, في ادارة الوحدات وهي مؤسسة رياضية اجتماعية ثقافية اتصور هناك فراغ قانوني ,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
في كل مؤسسات الدنيا ينبثق عن الادارات التي تدير المؤسسة لجان,, لكل لجنة اختصاصها,,, ولا تتدخل كل لجنة بعمل اللجنة الاخرى فكل لجنة تقوم بعملها ضمن مسؤولياتها,, فادارة الوحدات تفتقر للكثير من ذلك,, فنجد اللجان تتدخل بعمل غيرها ولا تؤدي واجباتها المنوطة بها ضمن اطار وقانون المؤسسة,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
في كل المؤسسات الناجحة تخرج القرارات من الهرم لتصل القاعدةبعيدا عن ردات الفعل,, اما في الوحدات فالادارة تعتمد على ردة الفعل بسبب الاراء المتناقضة التي تخرج من القاعدة لتصل الى رأس الهرم,, وهذا ضعف اداري,,, فمن يتحمل المسؤولية؟
ان ما جرى مؤخرا من قرارات ادارية بخصوص لجنة الاستئناف ما هي الا ردة فعل وليس فعل,,, وردة فعل عاطفية اكثر منها عقلانية,,, اصولها تعود الى ضعف القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة في وقتها المناسب,,, وسببها العاطفية الجماهيرية ورفضها واستنكارها لما حدث من قرارات الاستئناف,,, ونرى تارة من يكتب وتارة من يعلق على قرارات الوحدات وردة فعل ادارتها,, وآخرها حناينة حول توجه الوحدات للفيفا,, وكأنه يوصي ادارة الوحدات بان الفيفا لا شأن له,, صاحب الشأن الكاس( المحكمة الرياضية ) او حسب تسميتها,,, او كأنه ينتقد ويوجه اللوم على ادارة الوحدات بضعفها الفكري منناحية قانونية وعدم ادراكها للحيثيات والتوجهات,,, فمن المسؤول عن ذلك؟
توصية:
يا جماهير الوحدات العظيمة,,, عليكم بانتخاب من يستحق,,, ولا تجعل من الدنانير بيعا لصوتك,,, ولا تجعل العشيرة منبعا لصوتك,,, ولا المحسوبيات ولا التنظيمات السياسية,,, بل عليك ان تختار الرجل المناسب ووضعه في مكانه المناسب,, كي لا تصل لدرجة من ان تكون المولودة قردة,,, فلطالما حلمنا بعروسة بحر,, فاذا بالمولودة قردة
يا صديقي للامانه الوضع صار متعب والشرح وصل مرحلة الملل
سؤال الك انت شخصيا
لو كنت انسان جاهل ومعدوم بالدنيا بالعلم وبكثير امور واقل من التقليدي
وبين يوم وليله تحولت لانسان معروف الك مكانتك بتتحكم بمكان مسؤول عن الألاف وسفر وفنادق واحترام وانقلب حياتك الف درجه للافضل بسبب مكان معين
ممكن تتركه بسهوله؟؟؟؟
وبالأخص اذا كنت عارف كل الطرق الي بتثبتك بالمكان
جاوبني جواب صريح