السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس ..
السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس .. - السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس .. - السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس .. - السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس .. - السادة اللاعبين المتوجهين علي متن طائرة الخطوط الوحداتية.......التوجه للبوابة اليمنى المتجهة الي ذات راس ..
أولى الطلعات الجوية أقلعت من ميمنة الفريق حين توجه اللاعبون إحسان حداد ويزن ثلجي بالاشتراك مع عبد الله ذيب وتداخلات مدروسة من أحمد الياس ورجائي عايد حيث تم قصف ميسرة ذات راس واختراقها بوابل من الكرات ومن مختلف الأبعاد.. كانت لها عارضة مرمى طريف والقائم الأيسر بالمرصاد،، وفشلت جميع محاولات ارسال الكرات العرضية حيث تسنى للاعبي ذات راس إغلاق الأجواء ، حينها كان لا بد من الطيران على ارتفاع منخفض والاستعانة بالقدرات والمهارات الفردية للمهندس ثلجي، والداعم الرسمي ومنسق الميمنة حداد، لعبور سواتر ذات راس بمشاركة الجناح الطائر فهد اليوسف من الميسرة للبدء بفاصل من الطلعات الخطرة التي أثمرت إحداها عن قذيفة ولا أجمل انطلقت من قدم ثلجي معلنة إصابة الهدف بعد مرور 37 من عمر الشوط الأول.
ساهم في تحقيق الهدف كثافة الطلعات الجوية ونجاح الأخضر في فرض الزيادة العددية المناسبة أمام شباك طريف الذي تألق في إبعاد الخطر عنها في أكثر من مناسبة.
وكما أفادت المصادر الناقلة للمباراة فإن هدف ثلجي نقل المباراة الى مرحلة جديدة كان لا بد خلالها من اقتحام عمق ذات راس الهش بسبب فتح الأخضر اللعب على الأطراف واعتماد أكثر من كريقة للاختراق، وهنا تجلت قدرة الكابتن الطيار حمزة الدردور في الإقلاع بطائرته على ارتفاع منخفض وتجاوز مضادات دفاعات ذات راس وتسديد كرة ذكية وصلت خط المرمى لتجد هناك قدم ثلجي تودعها الشباك هدفا ثانيا ..
وفي حين لم تهدأ الألعاب الخضراء عن ممارسة فعلها الفني والكروي في ملعب ذات راس واحقاقا للحق والجهد الذي بذله عبد الله ذيب كان من نصيبه تقديم نفسه عبر تحقيقه الهدف الثالث بعد لوحة كروية ساحرة قدمها ثلجي أطاح خلالها بالمدافعين وأرسل كرة خانت حارس المرمى بالولوج من بين يديه..
بعد هذه الأثناء مالت ألعاب الأخضر وطلعاته الجوية للهدوء في حين نشطت تحركات ذات راس المثقل بثلاثة اهداف، وينجح في تقليص الفارق الى هدفين بعد هدف الجدع، وكاد ان ينجح في تسجيل هدف ثان بقدم طلعت...
التبديلات كانت تهدف فيما ظهر لإشراك اكبر عدد من اللاعبين بعد ضمان النتيجة
وعلى الرغم من أن مدرج مطار ذات راس كان لا يصلح للهبوط.... إلا أن خبرة وحنكة ربان الوحدات ومعاونيه نجحت بالهبوط السلس وتذليل عقبة المدرج والاحوال الجوية السائدة
وقد كانت للطلعات البطولية التي قام بها افراد الكتيبة الخضراء أكبر الأثر في تدمير الترسانات الدفاعية التي قام بتشييدها الضبع معتمدا على طريقته المعتادة في تكتيك "سكر ودافع بالعشرة يمكن تيجيك طابة مقشرة"
الله عليك على هيك تحليل
الشوط الاول كان من ايام الزمن الجميل لم يقصر به اللاعبون وللامانه كان الاميز هي الجهه اليمنى للفريق بقيادة يزن ثلجي هذا اللاعب الذي اعتبره افضل جناج يمين بالبلد بالاضافه الى اللاعب احسان حداد فعلاً ثنائي رائع بكل امانه قدما كرة حديثه وسريعه وكم اتمنى على الاداره ان تفاتح اللاعب من الان بالتجديد له .
اما الشوط الثاني وخاصه اخر ربع ساعه كان للنسيان واخطأ جمال محمود بتبديلاته ولو قدر لذات راس ان يسجل الهدف الثاني لكان الهدف الثالث قريب ولكن الله ستر ويجب على جمال محمود الانتباه لهذه الملاحظه وان تكون تبديلاته مدروسه لا ان يلعب الاسماء فقط .
والحمد لله على الثلاث نقاط والى الامام وهذه المياراة بالذات اعطت دفعه معنويه كبيره لكافة اللاعبين .