المقاطعة المُرة،،، وسبات اتحاد الكرة - المقاطعة المُرة،،، وسبات اتحاد الكرة - المقاطعة المُرة،،، وسبات اتحاد الكرة - المقاطعة المُرة،،، وسبات اتحاد الكرة - المقاطعة المُرة،،، وسبات اتحاد الكرة
ألم يأن الأوان ليستفيق اتحاد الكرة من سباته المصطنع،، ويقف وقفة مع ذاته في ظل هذا الانحدار الذي أصاب أركان اللعبة على الصعيد الأخلاقي قبل الرياضي،، ألم يأن الأوان للقائمين على اتحاد الكرة من ترميم إرث من قبلهم وتصويب وتقويم ذاتهم وسياستهم عل وعسى أن نلمح في الأفق بارقة أمل تتبعه إرادة وعمل للتغيير،،، فلا الرياضة باتت رياضة في وطننا العزيز،، ولا إنجازات تذكر للمنتخب أو الأندية،، والمرافق شحيحة والمتوفر منها في أسوء أحوالها،، والأندية تعاني وتكابد،، وعلامات استفهام حول التحكيم والجماهير ولجان الاتحاد ..الخ وكلها مظاهر فشل ذريع قد نتجاوز عنها إلا فيما يتعلق بالانحدار الأخلاقي الذي وصلت إليه بعض الجماهير دون حسيب أو رقيب،، بل الأدهى والأمر أن هذا الحضيض بات يظهر على القنوات الفضائية بكل تبجح وكأن الحضيض بات بديهي،، والأمر ليس وليد اليوم،، ف"دق الخشوم"،، هذا المصطلح التافه الذي قامت الدنيا ولم تقعد عليه لا يقارن بالمطلق بالهتاف لشارون،، ولا يقارن أبداً بأي حال من الأحوال بحناجر مبتذلة تصدح بهتاف يقطر عنصرية بغيضة "الشعب الهامل"،، لكنه مظهر آخر من مظاهر غياب العدالة والثقافة والوعي والوازع الأخلاقي وقبل ذلك كله غياب الدين،، ودليل على سبات مصطنع لكافة الجهات المعنية وعلى رأسها اتحاد الكرة
على مضض وبمرارة الملهوف الذي يحرم نفسه اتخذت جماهير الوحدات قرار مقاطعة حضور لقاء الذهاب في نصف نهائي الكأس،، قرار كان على غرار المضطر يركب الصعاب،، وهذا بحد ذاته وما أسلفته سابقاً إنما يمثل عجز مُطبق للاتحاد في معالجة قضية محورية وهي الشتائم والإساءات في الملاعب،،، بل المضحك المبكي هنا قناعتنا كجماهير وحدات بأن بعض القائمين على اتحاد الكرة يتربصون بالوحدات وهناك نوايا ومساعي دنيئة ترمي إلى حرمان الجماهير من حضور لقاء الإياب،،، وبغض النظر عن مدى دقة هذه المشاعر من عدمه،، إنما هي دليل دامغ على وجود أزمة ثقة في اتحاد الكرة،،
مع سمو الأمير علي بتنا نتطلع بل نتبوأ مكانة عالمية،، وخير دليل على ذلك ترشح سموه إلى رئاسة الفيفا،،، في المقابل هل ارتقى اتحاد الكرة إلى فكر سموه وتحرك للأمام قيد أنملة،، أو تعدى المكان الذي يراوحه من سنوات طويلة؟؟؟!!!!!
يعطيك العافيه ابو بكر
كلام سليم لكن الأمير علي يتحمل مسؤولية كبيرة في حل هذا الموضوع لكن اتوقع أن الدولة راضيه عن هذا الموضوع وتعتبرة متنفس للشباب كي تلهييهم عن امور اكبر! تماما كظاهرة العنف الجامعي يهمها أن تبقى لكن في حدود معينة دون ان تصل الى مشاجرات عنيفه جدا قد ينتج عنها وفيات !
اخي العزيز
لو كان في عدل وحياديه عند الاتحاد
لكانت مباراة الكاس يوم غد بدون جمهور الفيصلي لانهم شبعونا مسبات يوم تتويجهم والعقوبه سب فريق غير متواجد في الملعب
لا والانكى من هيك برتبوا يلعبو الاياب بدون جمهورنا
حسبنا الله فيهم
انا برأيي قرار اداري وحداتي جماهيري بمقاطعة اي مباراة للفيصلي سينهي موضوع الشتائم بشكل كبير بالمدرجات
لكن يحتاج الموضوع لصبر وضغط واستمرارية
الوحدات بجماهيره قوي ولديه ورقة قوية جدا عليه استخدامها
مقاطعة مباريات الفيصلي على ستاد عمان له فوائد عديدة
لن يجدو جماهير وحداتية يسيؤون لها في الملعب بالتالي تصبح الاساءات بلا معنى ..
نحرمهم من دخل محترم من جيوب مشجعي الوحدات علما انه غالبية جمهورهم يدخل الملاعب مجانا !!!
نحرمهم من منظر مدرجات محترم فالجميع يعلم قيمة جماهير الوحدات في المدرجات
مع ما تفضلت به مقاطعة مبارياتنا مع الفيصلي دائما وابدا وهيك بنستريح منهم ومن جماهيرهم وبضل جماهيرنا تحضر كل المباريات ما عدا مباراتين في الموسم وماراح نخسر غير بحدود 30000 دينار ، بنعوضهم بأي طريقة
كلام اكثر من رائع ويصور الحقيقة المرة التي تعاني منها جماهيرنا الابية
انتمى على إدارة الموقع الأعزاء ممثلة بكاتب المقال ان يعمم المقال على جميع المواقع في التواصل الاجتماعي ،الفيسبوك،والمواقع الاخرى التابعة لجماهير الوحدات المارد في كل شئ جماهير مثقفة على قدر من المسؤلية تستحق الاحترام والتقدير من الجميع
شكرا
ادارتنا المتعاقبة ضعيفة ،،،وغير قادرة على المطالبة بحقوق نادي الوحدات الطبيعية،،،المطلوب فقط عدالة حتى لو ظلم الجميع ،،،،يعني اظلم الجميع حتى لو ظلم فهو عدالة ،،،،مع كل اسف الثقة بالاتحاد الاردني ولجانه المختلفة معدومة بالنسبة لعدد كبير من جماهير الوحدات ،،وعدالة معدومة،،،ابو بكر الفيصلي نادي متنفذ بكل الجهات ،،رياضية ،،امنية ،،،وعد،،،وهذا واقع ،،،،من استطاع تغيير الوان لباس عمال الوطن ،،،يستطيع تغيير قرارات مصيرية ،،،،
الطريقة الوحيدة و الحاسمة للقضاء على موضوع الشتائم و غيره هو أن يكون لاعبوا الوحدات رجال على قدر المسؤولية و يكرموا جماهيرنا بالفوز كما حدث بفترة الرباعيات ... هذا كفيل برد كيد من أرادنا بسوء ... أما التخاذل الذي لمسناه في الآونة الأخيرة هو ما يتيح لمثل هؤلآء بالتمادي ... بالمختصر ... فوز و إحرق راسهم ... غير هيك لا تستجدي عدل في واقع معلوم تماما أنه ليس ممكنا أن يكون منصفا لا الآن و لا لاحقا.
موضوع رائع جدا , المشكلة صراحة عويصة جدا جدا ولانها مشكلة ثقافة كروية و اخلاق كروية و خاصة مع هذا الجيل الشبابي الصغير الذي يختلف كليا عن الاجيال السابفة الاكبر عمرا . مبدئيا و كما ذكر الكثير من الاخوان الحل يبدأ من :
- ادارة قوية بنفس طويل لا تسكت عن المطالبة بحقوق النادي و الجماهير .
- اشاوس لاعبيين يفوزوا في مبارايتهم مع الفيصلي و هذة نقطة مهمة لان ذالك يقلل من الشماته ضد جماهيرنا الوفية .
- مقاطعة نهائيه لجميع المباريات الذي يكون الفيصلي طرفا بها .