و كمان في نقطة مهمة , تشجيع الريال و البرشا لا يدخل في باب الموالاة و ليس له علاقة , الموالاة المخرجة من الملة هو القتال تحت راية الكافر المحارب لاهل الاسلام او تقديم انواع من المساعدات تسهل له الانتصار على بلد مسلم , و الغريب و العجيب ان هذه الفتوى " الود و الحب للكافر " خرجت من علماء في بلد عربي , حرموا على الناس المساكين تشجيع لاعبي كرة القدم و احلوا لحكامهم الود و المحبة في السياسة الدولية .
اما الود فمن الطبيعي ان اود انسان غير مسلم اذا كان مسالم و صاحب خلق و صادق في التعامل , الم يقل الله لرسوله في القرآن ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء) الم يكن الرسول يحب عمه المشرك بالله .
أخي الكريم
من تحدث عن كفر و مولاة مخرجة من الملة و العياذ بالله
أنا لم أقل ذلك أبدا
أنا الفت النظر الى أنه لا يجوز التعلق بالكفار و محبتهم
دعنا بنتكلم عن الموضوع بصدق و بعقلانية بعيدا عن العواطف
ألا يؤدي بك التشجيع الى التعلق بالنادي
ألا تغضب و تنفعل و تتفاعل مع المباريات
ألا تحزنك و تغضبك خسارة فريقك
أليس هناك الكثير الكثير من المسلمين يعادون بعضهم و يشتمون بعضهم و ينقسمون بناء على ريال مدريد و برشلونة و غيرها
ثم انه أنا لم أتكلم عن مجرد التشجيع و لكن الأمر لا يتوقف على التشجيع فحسب
كما قلت يؤدي هذا الى التعلق بالأشخاص و باللاعبين
طيب أليس شباب المسلمين و خصوصا صغار السن منهم متعلقين بهؤلاء اللعبين على حساب كثير من الشخصيات المسلمة و يتخذونهم قدوة و مثال أعلى
ثم لنسأل أنفسنا سؤالا واضحا و صريحا
ماذا فعل لي ميسي أو رونالدو أو غيره كي أحبه ؟
ماذا استفدت في ديني و ديناي من متابعتي له
و هل يهمه هو ان أحببته أم لا و هل يكترث بي ؟
و كيف تقارن هذا يا عزيز بمحبة النبي لعمه ؟ !
انه عمه اولا و من ثم انه أكثر الأشخاص الذين ساعدوه في حياته
أما الزوجة فهي زوجة و شريكة الحياة و أم الأولاد
و أنقل لك التالي
كيف أوفق بين حلِّ الزواج من الكتابية وبين عقيدة الولاء والبراء ؟
السؤال: دار نقاش بيني وبين أخي حول مودة أهل الكتاب وقلت له : إنه لا يجوز ذلك ، ولا يجوز اتخاذهم أصدقاء أو مجاملتهم في أعيادهم ، وحتى ألا نبدأهم بالسلام ، وما إلى ذلك من صور المودة ، فاحتج عليَّ بقوله : إن الله أباح لنا الزواج منهم وقد جعل الله بين الأزواج مودة ورحمة . أرجو من فضيلتكم جواباً مفصَّلاً شافياً في التوفيق بين عقيدة الولاء والبراء وبين مودة الزوجة الكتابية ، وما هي الشروط الشرعية للزواج من الكتابية ؟ .
تم النشر بتاريخ: 2010-12-03
الجواب :
الحمد لله
أولاً:
سبق بيان الشروط الواجب توفرها في الكتابية حتى يحل نكاحها ، في جواب السؤال رقم : ( 95572 ) ورقم ( 2527 ).
ثانياً:
المحبة من حيث الإجمال نوعان : محبة دينية ، ومحبة جبليَّة طبيعية ، والمحبة الدينية منها ما هو واجب ومنها ما هو محرَّم ومنها هو شرك - وتجد تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم ( 276 ) - .
وأما المحبة الطبيعية – أو الجبليَّة - : فهي التي يُفطَر عليها الإنسان كمحبة الشراب البارد ومحبة المال ، ويدخل فيها محبة الوالدين والأولاد والقرابة ، وليس فيها أجر من حيث الأصل ، لكن قد يأثم إن غلا في حبِّه على حساب دينه ومخالفة شرع ربِّه ، كأن يصير " عبداً " للدينار ، وكأن يقدِّم طاعة والده على طاعة ربِّه ، وما يشبه ذلك .
قال ابن القيم – رحمه الله - :
" وثبت عنه في الصحيح أنه قال ( لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ) .
فذكر في هذا الحديث أنواع المحبة الثلاثة : فإنَّ المحبة إما محبة إجلال وتعظيم كمحبة الوالد ، وإما محبة تحنن وود ولطف كمحبة الولد ، وإما محبة لأجل الإحسان وصفات الكمال كمحبة الناس بعضهم بعضاً ، ولا يؤمن العبد حتى يكون حبُّ الرسول صلى الله عليه وسلم عنده أشد من هذه المحابِّ كلِّها " انتهى من " جلاء الأفهام " ( 1 / 391 ، 392 ) .
ومن المحبة الطبيعية تلك التي تكون بين الزوجين ، وهذا يزيل الإشكال الوارد في سؤال الأخ الفاضل ، فلا يلزم من وجود محبة طبيعية بين الزوجين أن يكون معها مودة ومحبة شرعية ، فيكون البغض لدينها ، والمحبة لكونها زوجة ، وهذان أمران يمكن الفصل بينهما ، فالنفس مجبولة على المحبة الطبيعية للآباء والأمهات والأبناء والزوجات ، ومع ذلك جاء النهي عن موادة الكفار المحاربين والمعادين للإسلام مهما كانت درجة قرابتهم ، قال تعالى ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) المجادلة/ 22 ، ومن قواعد الشرع العظيمة عدم التكليف بغير مستطاع ، فأمكن إذاً الفصل بين المحبتين الطبيعية والشرعية ، وهو في مقدور الإنسان .
وقد ذكر الله تعالى بغض إبراهيم عليه السلام والمؤمنين معه لقومهم الكفار وفيهم أهلهم وأقاربهم وبينهم محبة جبليَّة طبيعية فقال تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) الممتحنة/ 4 .
وقد أثبت الله تعالى حبَّ النبي صلى الله عليه وسلم لعمِّه أبي طالب مع كفره ، وقد كانت تلك محبة طبيعية لقرابته .
قال الشيخ صالح الفوزان - حفظه الله - :
وأنزل الله في أبي طالب ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ) ، ( إِنَّكَ ) أيها الرسول ، ( لَا تَهْدِي ) لا تملك هداية ( مَنْ أَحْبَبْتَ ) من أقاربك وعمِّك ، والمراد بالمحبة هنا : المحبة الطبيعية ، ليست المحبة الدينية ، فالمحبة الدينية لا تجوز للمشرك ولو كان أقرب الناس ( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ) - المجادلة/ 22 - فالمودة الدينية لا تجوز ، أما الحب الطبيعي فهذا لا يدخل في الأمور الدينية .
" إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد " ( 1 / 356 ) .
وقد جمع ذلك كلَّه الشيخ عبد الرحمن البرَّاك حفظه الله في جواب مسدَّد عن هذه المسألة ، فقال :
والمحبة نوعان : محبة طبيعية كمحبة الإنسان لزوجته ، وولده ، وماله ، وهي المذكورة في قوله تعالى ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم/ 21 ، ومحبة دينية ، كمحبة الله ورسوله ومحبة ما يحبه الله ، ورسوله من الأعمال ، والأقوال ، والأشخاص .
قال تعالى ( فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) المائدة/ 54 ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد ... ) الحديث .
ولا تلازم بين المحبتين ، بمعنى : أن المحبة الطبيعية قد تكون مع بغض ديني ، كمحبة الوالديْن المشركيْن فإنه يجب بغضهما في الله ، ولا ينافي ذلك محبتهما بمقتضى الطبيعة ؛ فإن الإنسان مجبول على حب والديه ، وقريبة ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب عمه لقرابته مع كفره قال الله تعالى ( إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء ) القصص/ 56 .
ومن هذا الجنس : محبة الزوجة الكتابية فإنه يجب بغضها لكفرها بغضاً دينيّاً ، ولا يمنع ذلك من محبتها المحبة التي تكون بين الرجل وزوجه ، فتكون محبوبة من وجه ، ومبغوضة من وجه ، وهذا كثير ، فقد تجتمع الكراهة الطبيعية مع المحبة الدينية كما في الجهاد فإنه مكروه بمقتضى الطبع ، ومحبوب لأمر الله به ، ولما يفضي إليه من العواقب الحميدة في الدنيا والآخرة ، قال الله تعالى ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ) البقرة/ 216 .
ومن هذا النوع : محبة المسلم لأخيه المسلم الذي ظلمه فإنه يحبه في الله ، ويبغضه لظلمه له ؛ بل قد تجتمع المحبة الطبيعية ، والكراهة الطبيعية كما في الدواء المر : يكرهه المريض لمرارته ، ويتناوله لما يرجو فيه من منفعة .
وكذلك تجتمع المحبة الدينية مع البغض الديني كما في المسلم الفاسق فإنه يحب لما معه من الإيمان ، ويبغض لما فيه من المعصية .
والعاقل من حكّم في حبه ، وبغضه الشرع ، والعقل المتجرد عن الهوى ، والله أعلم .
المصدر اسلام سؤال و جواب
اقتباس:
و اختم بقوله تعالى " لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " ان الله امرنا بالبر و هو اعظم من الود .
اعدؤنا هم المحاربين الباغين على اموالنا و ارواحنا و اعراضنا كان من كان ! مسلم او مسيحي او من كوكب زحل , ام المسالم فله منا النصح فقط لا نكره لشخصه و لا نقتله و لا نظلمه .
لنقل أن البر أعظم من الود كما تقول و لكنهما ليسو سواء فهما مختلفان
فالبر هنا هو الاحسان و حسن التعامل و العدل و هذه هي أخلاق المسلم
و لا اختلاف أننا مأمورون بذلك مع غير المحاربين من غير المسلمين
و لكن الود شيىء آخر
يا أخي اذا في حدا بؤذي أهلك ممكن انك تحبه ؟ فما بالك بمن يؤذي ربك ؟ و ينسب له الولد ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أحد أصبر على أذى يسمعه من الله عز وجل إنه يشرك به ويجعل له الولد ثم هو يعافيهم ويرزقهم
صحيح مسلم
ما حكم الإعجاب باللاعبين الكفرة؟ وهل يوجد فرق بين الحب والإعجاب؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان هذا إعجابا بمهارة اللاعب المجردة ونحو ذلك، فلا حرج فيه، أما إن كان إعجابا بدينه أو حاله، فهذا محرم.
يقول الشيخ صالح الفوزان: فإن ضعاف الإيمان من المسلمين ينظرون إليهم نظرة إعجاب دون نظر إلى ما هم عليه من الكفر، وما ينتظرهم من سوء المصير، فتبعثهم هذه النظرة الخاطئة إلى تعظيم الكفار واحترامهم في نفوسهم، والتشبه بهم في أخلاقهم وعاداتهم السيئة، ولم يقلدوهم في الجد وإعداد القوة. كتاب التوحيد.
فالإعجاب بالكافر له خطره على عقيده المسلم؛ لأنه قد يؤدي إلى حبه ومودته، وتعظيمه في قلب المسلم، فيتدرج به إلى حب ما هو عليه من كفر.
فالإعجاب يوصل إلى الحب، وهذا هو الفرق بينهما.
وينبغي للمسلم حفظ وقته عما لا فائدة فيه، فهو رأس ماله الحقيقي في حياته. والإنسان مسؤول أمام الله عز وجل يوم القيامة عن عمره عموماً، وعن شبابه خصوصاً؛ ففي الحديث: لن تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ما عمل فيه. رواه البيهقي وحسنه الألباني.
حقيقية أرى التعصب في كلامك .. على الرغم من أنه نادي الوحدات مش ملهى ليلي ولا تنسى أعمال نادي الوحدات. . عموما كلامك عن الكفار .. يعني كل هالكفر من فقر وبطاله و فساد وخلافه كل هذا رايح عن بالك تكتب عنه و سكرت معك غير تكتب عن تشجيع الفطبول. . عالعموم الكفار هم من أتاح لك ولي التعبير والكتابه من خلال التكنولوجيا تبعتهم. . طبعا انا مش من هواة الكفار .. بس من هواة الواقعيه .. اكتب عن الأسرى المضربين. أو عن الجوع .. والله حسستني اني عامل مصيبة .. عالعموم اللي عاملين المصايب بالبلد معروفين و أشهر من نار على علم .. يا ريت تهديهم. .و تعمل اكم مشاركه في منتديات الفيصلي تشرحلهم انه الشهداء اللي بسبوا عليهم هم أكرم بني البشر وضحوا بأرواحهم فداءا للإسلام .. والقدس عربيه مش صهيونية. . مشكور على جهدك أخي الكريم. . سامحني على اختلافي معك
أخي الكريم ما ذكرته بعيد كل البعد عن التعصب
أنا أتحدث عن حقائق و بالدليل
و لكننا للإسلام و بما أن الإسلام غريب عنا ( بدأ الإسلام غريبا و سيعود غريبا كما كان ... ) فاذا تحدثنا عن الدين و قسنا على واقعنا البعيد عنه نحكم على الأمر بالتعصب
أنا أعلم أن هناك أمور كثيرة خاطئة
و انت بتحكيلي سكرت معك غير تكتب عن الفطبول
يا أخي انا كتبت عن الفطبول " هوووون " لأنه هون مكانه و هذا هو مجال هذا المنتدى
و كل اشي اله مكانه للحديث عنه
أما قولك بأن الكفار هم من أعطونا حرية التعبير فهذا كلام خاطىء تماما مع احترامي الك
التكنولوجيا هاي ربنا سخرنا اياه و هي زيها زي اي نعمة ممكن تكون نقمة و فتنة اذا اسيىء استخدامها
و انا مش محسسك انك عامل مصيبة انا بنصحك و بنصح حالي معك
و أنا ما حكيت اشي من عندي
في اشياء كثير لانها ما بتيجي على هوانا بنرفضها حتى لو كانت صح خصوصا لما تكون اشياء متعلقين احنا فيها
و بالنسبة للفيصلي و كل الكلام اللي حكيته ما بمنع انا أن أكتب زي ما كتبت
يا اخي احنا ربنا مبتلينا في بعض الأشخاص اللي مثل هيك و الحمد لله
في واحد بفهم و لا عنده مجرد ذرة فهم بسب على شهيد مشان فطبول ؟
و لا في واحد عنده ذرة مخافة ربنا بسب على شهيد مشان فطبول ؟
طيب شو نعمل
اذا في واحد بحكيلي انه نائب رئيسهم كاتب على بلوزته دق خشوم !
طيب أسألك بالله هذا واحد بفهم و لا بنعتب عليه ؟ !
حركات ولاد صغار
و حتى في صغار ما بعملوا هيك
زي ما حكيتلك احنا ربنا مبتلينا و الحمد لله على كل حال
خلينا نكون على اللي برضي ربنا و اللي يهدينا و يهديهم لأنهم بالآخر اخوانا
يا اخي الأنصار أيام النبي عليه الصلاة و السلام هم عبارة عن قبيلتين هم الأوس و الخزرج و كانت قبل الإسلام بينه حروب و نزاعات و اجا الاسلام و وحدهم و آخى بينهم
و ما حدا وقت الاسلام كان يحكي عن اللي قبل الاسلام او يدعو لفتنة و لا كأنه في اشي كان
و أنا بتمنى من العقلاء و من كل شخص بخاف الله انه يكون عنده بادرة لانهاء هذا العنصرية المنتنة
و لا حدا يحط عقله بعقل الجاهل
و بالكلمة الحلوة و بحسن المعاملة تكسب القلوب
العنصرية في الاردن
في ناس بتكبرها و بتعلها
في ناس بعيدين عنها
في ناس بسعوا الى انهاءها او التخفيف منها
يا اخي الكريم نصيحتك طيبة ونقبل النصيحة ببعض أجزائها ونرفض بعض أجزائها ....
كنت أتمنى عليك ان لا تخصص نصيحتك، بل أن تبقيها بالمعنى العام، وتبتعد عن استخدام الدين وكأنه لم يوجد الا للتفريق وذم الاخر! الم يقل الله تعالى " لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ۚ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (6) ۞ عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً ۚ وَاللَّهُ قَدِيرٌ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (7) لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ"
موضوع الولاء والبراء موضوع عميق شائك تحدث فيه كبار العلماء والأئمة ولا أظن أن ذكره هنا مناسبا لما تحاول أن تنصح به. قرأت عدة مواضيع (عشرات) واستمعت للكثير من الفقهاء حول الموضوع وما زلت لا اعلم الكثير عن الموضوع لأسباب كثيرة لا مجال لذكرها هنا، فلا أدري كيف أسقطت موضوع البراء والولاء بهذه السهولة على هكذا موضوع وربطته بالوحدات والفيصلي وفلسطين والأردن وسوريا (ونسيت الصومال )؟!
صدقاً اخي الكريم، احيي فيك روح التديّن والاتجاه الديني، وارجو لك تمام الصلاح والهداية والتعمق بالدين، وارجو عليك ان لا تتسرع بفهم الدين وتطلق أحكامك جُزافاً. الدين بحر عميق جدا ويحتاج لوقت و لِسِعة صدر ومعرفة باللغة وقواعدها وآدابها قبل ان نبدأ بإطلاق الأحكام والفتاوى وتكفير هذا وذاك. وارجو منك ان لا تُحيل عقلك للتقاعد وتصبح بوقاً لهذا او ذاك من الناس مهما كانت صفته. (وكما يقول خطباء الجمعة .. اسمعوا وعوا... يعني يجب السمع والوعي، والوعي يعني الفهم والتدبر والتفكير، وبعد الوعي يجب الانتفاع مما سمعنا ووعينا!)
فكر بما تسمع وتوسع وفكِّر بعقلك أنت. اليوم اصبح الحصول على المعلومة سهل جداً، والتوسع في اي جزئية متاحاً للجميع دون استثناء. المطلوب هو استعمال العقل وتعويده على التفكير والتدبر والتوسع في اي معلومة. ما ورثناه عن ابائنا وأجدادنا ليس بالضرورة صحيحاً وليس كاملاً.
أشكر لك نصيحتك، وأرجو ان تتقبل نصيحتي ونصائح الاخوة. وفقك الله وهداك، ووفقنا الله وهدانا وإياك والجميع.
و كما ذكرت في رد سابق فاننا مأمورون بالبر و القسط مع الذين لا يقاتلونا و لا خلاف في ذلك
و لكننا نتكلم عن مسالة الود و التعلق بالكافر
و يا سيدي لا تسمع مني اذهب الى تفسير الآيات في سورة الممتحنة بس بدون ما تفشق
بتعرف شو احلى اشي بالإسلام
انك مثلا في هيك موقف و حتى لو بتحب ميسي و لا رونالدو و لا غيرهم و ما بتعرف عن هاي الأمور
انك تقول سمعنا و أطعنا
كما يريد ربي
و تتنازل حتى لو قلبك متعلق بهذا الاشي
على فكرة مسألة التعلق هاي خطيرة و تسمى بالهوى
و هاي مما يصد عن الدين
ليش
لانك لما تكون متعلق بشخص معين او فكرة معينة أو اتجاه معين أو جماعة معينة فانك لن ترى عيوبها ابدا و ستراها على حق دائما و حتى لو كنت منصف شوي و اعترف بأخطاءها ما رح ترضى انك تعيبها او تتركها لأي سبب كان
فاذا جاء أمر الشرع يتناقض مع قناعتك بما أنت متعلق به فانك عندئذ سترفضه
سترفضه نعم و لكن بطريقة غير مباشرة
مثال لأوضح الأمر
أحدهم من الموالين أو من المعجبين بجماع الاخوان المسلمين تطرقنا للحديث عن حكم الاضراب عن الطعام
و أخبرته انه محرم في حال أدى الى هلاك الفرد و أنه لا يجوز بل يجوز في حالة انه لن يلحق ضرر .... المهم الفتاوي موجودة على النت الكل بقدر يشوفها
طيب هسه هذا الحكم تعارض مع ما يؤمن به
ما رح يقلك أنك ما بدي حكم الاسلام و أنا برفضه
رح يرفضه بطريقة ثانية
رح يقلك انت بتسمع من هذول شيوخ السعودية و لا يفتي قاعد لمجاهد مش عارف من وين جايبينها هاي القاعدة
و صاروا كل شيوخ السعودية مش صح
قليتله يا خي بلاش السعودية مصر مثلا
يقلي مين الأزهر !
طبعا عارفين انه الأزهر نص كم
بس النقطة انه هو مين ما تجيبلوا رح يرفض لأنه صاحب هوى
ان شاء الله تكون الفكرة وصلت
و نصيحة للجميع اياك أن تعلق قلبك بشخص معين أو جماعة معينة بل علقه بالله و رسوله
لأنه عند الجد راح ترفض أمر دينك اذا مسه الجهة اللي انت متعلق فيها
نصيحة رائعة اخي بس يوجد بعض الاتباس صديقي
بالنسبة لكلامك هون
الوحدات و الفيصلي سبب رئيسي في عنصرية بين مسلمين سبب في كره المسلم لأخوه المسلم على مدى سنين طويلة
العنصرية في الاردن موجودة و يمكن صعب انها تزول الا لما يشاء الله
لكن الوحدات و الفيصلي اله دور كبير فيها في تغذيتها
الوحدات و الفيصلي تجسيد لقضية العنصرية هذه اللي للأسف في بعض العائلات معتبريتها قضية تربوية بربوا ولادهم عليها و بدرسوهم اياها زي ما بدرسوهم المناهج
الوحدات و الفيصلي ترجمة للعنصرية في الاردن و تفريغ الها على أرض الواقع
السبب الرئيسي هون الكيل بمكيالين
طبعا لصالح الفيصلي الي همي 90% سبب العنصرية
الوحدات مش سبب رئيس للعنصرية العكس يما قدم الوحدات بشكل عام لجميع قضايا المسلمين ولو حتى بالهتاف
الوحدات الى الان يذكر بالقضية الاولى للمسلمين ( فلسطين ) وغيرها
الوحدات ليس مجرد كرة قدم اخي
الوحدات رسالة محتوها كبير والكل يحاول ايقافها
الله المستعان يا عزيزي
سبق و ان قلت اننا مبتلون بهذه الأمور و الحمد لله
و للانصاف صح هم اكثر بس احنا كمان النا دور
و يا اخي خلينا نغير اللي بأنفسنا بلكن تغير حالنا
و الله شغلة العنصرية هاي جهل و قلة دين
و الأمور هاي تعصب عاطفي و العاطفة لما تغلب فالعقل سلامتك في غيبوبة بكون
هههه
الله يسامحك و يهديك
ليش معصب ؟ : )
أنا مش سلفي و لا غيره أنا زي زيك انسان عادي ما عندي اي تحزب لأي حدا
بس احنا للأسف و مع انا مسلمين اذا الواحد حكي في الدين بصير سلفي ووووو مع انه الكل لازم يعرف في الدين يا ريت نعرف في الدين زي ما بنعرف عن الفوطبول
آه بس لسه شغالة
التالي منقول
146844: هل يجوز مشاهدة مباريات كرة القدم في التلفاز؟
السؤال : هل يجوز للنساء أن يشاهدن مباريات كرة القدم في التلفاز؟
تم النشر بتاريخ: 2010-04-04
الجواب :
الحمد لله
مباريات كرة القدم التي تعرض في التلفاز تشتمل على عدة محاذير :
منها : أن الغالب منها - إن لم يكن كلها - ينطبق عليها أنها من الميسر ، والرهان المحرم .
منها : ما فيها من كشف للعورات ، واختلاط الرجال بالنساء ، وسماع آلات المعازف .
مع ما فيها من تضييع للوقت من غير فائدة ، وإشغال العاقل عما هو أنفع له في دينه ودنياه .
وإذا كان الأمر كذلك ، فلا ينبغي للمسلم ولا المسلمة أن يشغل نفسه بذلك ، وعليه أن يشغل نفسه بالمفيد النافع له في دنياه وأخراه .
وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما حكم مشاهدة المباراة الرياضية ، المتمثلة في مباراة كأس العالم وغيره؟
فأجابوا : "مباريات كرة القدم التي على مال أو نحوه من جوائز حرام ؛ لكون ذلك قمارا ؛ لأنه لا يجوز أخذ السَّبَق وهو العوض إلا فيما أذن فيه الشرع ، وهو المسابقة على الخيل والإبل والرماية ، وعلى هذا فحضور المباريات حرام ، ومشاهدتها كذلك ، لمن علم أنها على عوض ؛ لأن في حضوره لها إقرارا لها .
أما إذا كانت المباراة على غير عوض ، ولم تشغل عما أوجب الله من الصلاة وغيرها ، ولم تشتمل على محظور : ككشف العورات ، أو اختلاط النساء بالرجال ، أو وجود آلات لهو - فلا حرج فيها ولا في مشاهدتها" انتهى .
انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (15/238) .
وسئل الشيخ ابن جبرين رحمه الله : ما حكم مشاهدة المباريات بالنسبة للمرأة بقصد التسلية والتشجيع ؟
فأجاب :
"لا يجوز مشاهدة المباريات ، حيث إن اللاعبين رجال متجردون غالبًا عن اللباس الساتر ، وقد يبدو بعض الفخذ ، وقد تتمثل العورة وراء اللباس ، وذلك فتنة للنساء ، ولو كان القصد التسلية ففي الإمكان التسلي بالذكر والقرآن وكتب الحديث والفقه والأحكام" انتهى من موقع الشيخ ابن جبرين .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ما حكم رؤية مباراة كرة القدم التي تعرض في التلفاز ؟
فأجاب :
"الذي أرى أن مشاهدة الألعاب التي تعرض في التلفاز أو في غيره من المشاهدات ، أنها مضيعة للوقت ، وأن الإنسان العاقل الحازم لا يضيع وقته بمثل هذه الأمور التي لا تعود عليه بفائدة إطلاقا .
هذا إن سلمت من شر آخر ، فإن اقترن بها شر آخر بحيث يقوم في قلب المتفرج تعظيم اللاعب الكافر مثلا ، فإن هذا حرام بلا شك ، لأنه لا يجوز لنا أن نعظم الكفار أبدا مهما حصل لهم من التقدم فإنه لا يجوز لنا أن نعظمهم ، أو كانت هذه المباراة قد ظهرت فيها أفخاذ شباب يحصل بها فتنة ، فإن الراجح عندي أنه لا يجوز للشباب حين لعبهم بالكرة أن يخرجوا أفخاذهم ؛ لما في ذلك من الفتنة ، حتى على القول بأن الفخذ ليس بعورة ، فلا أرى أن الشاب يخرج فخذه أبدا ، أما إذا قلنا بأن الفخذ عورة كما هو المشهور من مذهب الإمام أحمد ، فالأمر في هذا واضح : أنه لا يجوز على كل حال .
فالذي أنصح به إخواننا أن يحرصوا على أوقاتهم فإن الأوقات أغلى من الأموال " انتهى .
المصدر موقع الإسلام سؤال و جواب
ما حكم مشاهدة المباريات الكروية ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فعلى المسلم أن يحفظ وقته وأن يشغل نفسه بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة.
قال صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ" رواه البخاري. والمسلم مسؤول يوم القيامة عن ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يٍسأل عن أربع .. ومنها: "وعن شبابه فيما أبلاه وعن عمره فيما أفناه" رواه الترمذي.
فالعبد يسأل عن عمره بعامة وعن شبابه بصفة خاصة وهذا ينطبق على أي شيء يمكن أن يعمله الإنسان في حياته.
إلا أن له أن يُرَوَّح عن نفسه بما هو مباح، سواء قام به بنفسه، أو طالعه بنظره، ومن ذلك مشاهدة المباريات إذا انضبطت المشاهدة بعدة ضوابط، وهي:
1- أن يكون المتبارون رجالاً إذا كان المشاهد رجلاً، أو نساء إذا كانت المشاهدة امرأة
2- أن يكونوا ساترين لعوراتهم.
3- ألا يشغله ذلك عن فرض أو بر للوالدين، أو طاعة حضر وقتها.
4- ألا يصل ذلك إلا حد التعصب لفريق بحيث يؤدي إلى بغض أو عداء للفريق الآخر.
5- ألا يجره ذلك إلى التفوه بما يغضب الله تعالى من سب أو قذف أو نحو ذلك.
6- ألا يتحول ذلك إلى ملهاة ينقطع لها، وينفق فيها ساعات عمره، فإن ذلك يفسد على المرء قلبه وعقله ويغض من قدره عند عقلاء الناس.
ولا ريب أن الشرع رخصة وعزيمة. وقد قيل: روحوا القلوب تعي الذكر، والترويح من الرخص المشروعة ما لم تتعد طورها وتصبح غاية في حد ذاتها.
المصدر اسلام ويب
طبعا ما في داعي أنقل اكثر يكفي أي أحد يبحث على جوجل عن حكم مشاهدة المباريات
و انا في ظل ما تقدم
لاحظ يا أخي الكريم شو اللي صاير
- لباس اللاعبين غير شرعي أيضا في كثير من الأحيان تنكشف عورات
- في كثير من الملاعب هناك اختلاط للرجال و النساء و هذا الأمر انتقل الينا شيئا فشيئا و ممكن تكون بتتفرج عالتلفزيون تشوف مناظر مش طبيعية في المدرجات في الملاعب الغربية
- المشجع بضيع أغلب يومه في الملعب و في ناس بتكون في الاستاد قبل ست ساعات من المباراة , شو رأي بكل هذا الوقت اللي بضيع من عمر الواحد و اللي لا استغله لا في دين و لا دنيا ؟
- يتم التلفظ بالشتائم و السباب خصوصا في مبارياتنا مع الفيصلي , شو رأيك في الموضوع
و أي نحن من حديث ( سباب المسلم فسوق و قتاله كفر )
في حد بنكر انك من خلال تشجعيك و ولائك لفريقك بتكره الفريق الغريم و لعيبته و يمكن جمهوره ؟ طيب ايش هذا حلال و لا حرام هذا برضي ربنا و لا لأ و عشان ايش بنعمل في حالنا هيك
في حدا بنكر انه من وراء مباريات القطبين صارت و بتصير مشاكل كثيرة بين الناس
يا اخوان بكل بساطة واحدة يتخيلها انت في مدرج الوحدات و في مباراة الوحدات و الفيصلي و الجمهورين نازلين يسبوا على بعض هل هذا حلال هل هذا يرضي ربنا ؟
يمكن لما يكون تشجيع كرة القدم بعيد عن كل هاي الأمور و ما في من وراء أي مفاسد او أي عداوة يمكن يكون مباح أو حتى مطلوب بس لما توصل لهالدرجة فالواحد منا يخاف على حاله يشمله غضب ربنا و ما يكون طرف و لا مساعد في هاي الفتنة اللي بتصير بين المسلمين
بعرف انه احنا الحلقة الأضعف و انا مظلومين بس الواحد لازم يطلع على حاله انه هو يكون صح و يرضي ربنا و كل واحد عقله في راسه بعرف خلاصه و ما في اشي ببلاش ربنا بحاسب في الدنيا و في الىخرة و الله يهدي الجميع
و لي عود ان شاء للتعليق على موضوع الولاء و البراء
ما شاء الله كان نفسي ان ارى ولو جزء بسيط من الفتاوي بحق المناضلين القابعين في سجون الاحتلال والذين يخوضون معركه الامعاء الخاويه في صمت عربي واسلامي مذل فاين اصحاب الفتاوي والمعالي هذه هي العوره بحد ذاتها
شكله الفكر السلفي المتشدد ضارب قواعد البيانات عندك عورات و اختلاط و لهو محرم و لهو محلل اللي بسمع بفكر نادي الوحدات ملهى ليلي !!!
و كمان في نقطة مهمة , تشجيع الريال و البرشا لا يدخل في باب الموالاة و ليس له علاقة , الموالاة المخرجة من الملة هو القتال تحت راية الكافر المحارب لاهل الاسلام او تقديم انواع من المساعدات تسهل له الانتصار على بلد مسلم , و الغريب و العجيب ان هذه الفتوى " الود و الحب للكافر " خرجت من علماء في بلد عربي , حرموا على الناس المساكين تشجيع لاعبي كرة القدم و احلوا لحكامهم الود و المحبة في السياسة الدولية .
اما الود فمن الطبيعي ان اود انسان غير مسلم اذا كان مسالم و صاحب خلق و صادق في التعامل , الم يقل الله لرسوله في القرآن ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء) الم يكن الرسول يحب عمه المشرك بالله .
طيب الم يحل الاسلام زواج المسلم الذكر بنساء من اهل الكتاب " المسيحية و اليهودية " , اذا انت تزوجت مسيحية هل يعقل ان لا تودها و تحترمها و تمنحها الدفء و الامان , فكيف يبيح الله نكاحها و يحرم مودتها هل هي مومس ,, شيء من العقل يا رجل .
و اختم بقوله تعالى " لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " ان الله امرنا بالبر و هو اعظم من الود .
اعدؤنا هم المحاربين الباغين على اموالنا و ارواحنا و اعراضنا كان من كان ! مسلم او مسيحي او من كوكب زحل , ام المسالم فله منا النصح فقط لا نكره لشخصه و لا نقتله و لا نظلمه .
هههه
الله يسامحك و يهديك
ليش معصب ؟ : )
أنا مش سلفي و لا غيره أنا زي زيك انسان عادي ما عندي اي تحزب لأي حدا
بس احنا للأسف و مع انا مسلمين اذا الواحد حكي في الدين بصير سلفي ووووو مع انه الكل لازم يعرف في الدين يا ريت نعرف في الدين زي ما بنعرف عن الفوطبول
آه بس لسه شغالة
التالي منقول
146844: هل يجوز مشاهدة مباريات كرة القدم في التلفاز؟
السؤال : هل يجوز للنساء أن يشاهدن مباريات كرة القدم في التلفاز؟
تم النشر بتاريخ: 2010-04-04
الجواب :
الحمد لله
مباريات كرة القدم التي تعرض في التلفاز تشتمل على عدة محاذير :
منها : أن الغالب منها - إن لم يكن كلها - ينطبق عليها أنها من الميسر ، والرهان المحرم .
منها : ما فيها من كشف للعورات ، واختلاط الرجال بالنساء ، وسماع آلات المعازف .
مع ما فيها من تضييع للوقت من غير فائدة ، وإشغال العاقل عما هو أنفع له في دينه ودنياه .
وإذا كان الأمر كذلك ، فلا ينبغي للمسلم ولا المسلمة أن يشغل نفسه بذلك ، وعليه أن يشغل نفسه بالمفيد النافع له في دنياه وأخراه .
وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما حكم مشاهدة المباراة الرياضية ، المتمثلة في مباراة كأس العالم وغيره؟
فأجابوا : "مباريات كرة القدم التي على مال أو نحوه من جوائز حرام ؛ لكون ذلك قمارا ؛ لأنه لا يجوز أخذ السَّبَق وهو العوض إلا فيما أذن فيه الشرع ، وهو المسابقة على الخيل والإبل والرماية ، وعلى هذا فحضور المباريات حرام ، ومشاهدتها كذلك ، لمن علم أنها على عوض ؛ لأن في حضوره لها إقرارا لها .
أما إذا كانت المباراة على غير عوض ، ولم تشغل عما أوجب الله من الصلاة وغيرها ، ولم تشتمل على محظور : ككشف العورات ، أو اختلاط النساء بالرجال ، أو وجود آلات لهو - فلا حرج فيها ولا في مشاهدتها" انتهى .
انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (15/238) .
وسئل الشيخ ابن جبرين رحمه الله : ما حكم مشاهدة المباريات بالنسبة للمرأة بقصد التسلية والتشجيع ؟
فأجاب :
"لا يجوز مشاهدة المباريات ، حيث إن اللاعبين رجال متجردون غالبًا عن اللباس الساتر ، وقد يبدو بعض الفخذ ، وقد تتمثل العورة وراء اللباس ، وذلك فتنة للنساء ، ولو كان القصد التسلية ففي الإمكان التسلي بالذكر والقرآن وكتب الحديث والفقه والأحكام" انتهى من موقع الشيخ ابن جبرين .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ما حكم رؤية مباراة كرة القدم التي تعرض في التلفاز ؟
فأجاب :
"الذي أرى أن مشاهدة الألعاب التي تعرض في التلفاز أو في غيره من المشاهدات ، أنها مضيعة للوقت ، وأن الإنسان العاقل الحازم لا يضيع وقته بمثل هذه الأمور التي لا تعود عليه بفائدة إطلاقا .
هذا إن سلمت من شر آخر ، فإن اقترن بها شر آخر بحيث يقوم في قلب المتفرج تعظيم اللاعب الكافر مثلا ، فإن هذا حرام بلا شك ، لأنه لا يجوز لنا أن نعظم الكفار أبدا مهما حصل لهم من التقدم فإنه لا يجوز لنا أن نعظمهم ، أو كانت هذه المباراة قد ظهرت فيها أفخاذ شباب يحصل بها فتنة ، فإن الراجح عندي أنه لا يجوز للشباب حين لعبهم بالكرة أن يخرجوا أفخاذهم ؛ لما في ذلك من الفتنة ، حتى على القول بأن الفخذ ليس بعورة ، فلا أرى أن الشاب يخرج فخذه أبدا ، أما إذا قلنا بأن الفخذ عورة كما هو المشهور من مذهب الإمام أحمد ، فالأمر في هذا واضح : أنه لا يجوز على كل حال .
فالذي أنصح به إخواننا أن يحرصوا على أوقاتهم فإن الأوقات أغلى من الأموال " انتهى .
المصدر موقع الإسلام سؤال و جواب
ما حكم مشاهدة المباريات الكروية ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فعلى المسلم أن يحفظ وقته وأن يشغل نفسه بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة.
قال صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ" رواه البخاري. والمسلم مسؤول يوم القيامة عن ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: "لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يٍسأل عن أربع .. ومنها: "وعن شبابه فيما أبلاه وعن عمره فيما أفناه" رواه الترمذي.
فالعبد يسأل عن عمره بعامة وعن شبابه بصفة خاصة وهذا ينطبق على أي شيء يمكن أن يعمله الإنسان في حياته.
إلا أن له أن يُرَوَّح عن نفسه بما هو مباح، سواء قام به بنفسه، أو طالعه بنظره، ومن ذلك مشاهدة المباريات إذا انضبطت المشاهدة بعدة ضوابط، وهي:
1- أن يكون المتبارون رجالاً إذا كان المشاهد رجلاً، أو نساء إذا كانت المشاهدة امرأة
2- أن يكونوا ساترين لعوراتهم.
3- ألا يشغله ذلك عن فرض أو بر للوالدين، أو طاعة حضر وقتها.
4- ألا يصل ذلك إلا حد التعصب لفريق بحيث يؤدي إلى بغض أو عداء للفريق الآخر.
5- ألا يجره ذلك إلى التفوه بما يغضب الله تعالى من سب أو قذف أو نحو ذلك.
6- ألا يتحول ذلك إلى ملهاة ينقطع لها، وينفق فيها ساعات عمره، فإن ذلك يفسد على المرء قلبه وعقله ويغض من قدره عند عقلاء الناس.
ولا ريب أن الشرع رخصة وعزيمة. وقد قيل: روحوا القلوب تعي الذكر، والترويح من الرخص المشروعة ما لم تتعد طورها وتصبح غاية في حد ذاتها.
المصدر اسلام ويب
طبعا ما في داعي أنقل اكثر يكفي أي أحد يبحث على جوجل عن حكم مشاهدة المباريات
و انا في ظل ما تقدم
لاحظ يا أخي الكريم شو اللي صاير
- لباس اللاعبين غير شرعي أيضا في كثير من الأحيان تنكشف عورات
- في كثير من الملاعب هناك اختلاط للرجال و النساء و هذا الأمر انتقل الينا شيئا فشيئا و ممكن تكون بتتفرج عالتلفزيون تشوف مناظر مش طبيعية في المدرجات في الملاعب الغربية
- المشجع بضيع أغلب يومه في الملعب و في ناس بتكون في الاستاد قبل ست ساعات من المباراة , شو رأي بكل هذا الوقت اللي بضيع من عمر الواحد و اللي لا استغله لا في دين و لا دنيا ؟
- يتم التلفظ بالشتائم و السباب خصوصا في مبارياتنا مع الفيصلي , شو رأيك في الموضوع
و أي نحن من حديث ( سباب المسلم فسوق و قتاله كفر )
في حد بنكر انك من خلال تشجعيك و ولائك لفريقك بتكره الفريق الغريم و لعيبته و يمكن جمهوره ؟ طيب ايش هذا حلال و لا حرام هذا برضي ربنا و لا لأ و عشان ايش بنعمل في حالنا هيك
في حدا بنكر انه من وراء مباريات القطبين صارت و بتصير مشاكل كثيرة بين الناس
يا اخوان بكل بساطة واحدة يتخيلها انت في مدرج الوحدات و في مباراة الوحدات و الفيصلي و الجمهورين نازلين يسبوا على بعض هل هذا حلال هل هذا يرضي ربنا ؟
يمكن لما يكون تشجيع كرة القدم بعيد عن كل هاي الأمور و ما في من وراء أي مفاسد او أي عداوة يمكن يكون مباح أو حتى مطلوب بس لما توصل لهالدرجة فالواحد منا يخاف على حاله يشمله غضب ربنا و ما يكون طرف و لا مساعد في هاي الفتنة اللي بتصير بين المسلمين
بعرف انه احنا الحلقة الأضعف و انا مظلومين بس الواحد لازم يطلع على حاله انه هو يكون صح و يرضي ربنا و كل واحد عقله في راسه بعرف خلاصه و ما في اشي ببلاش ربنا بحاسب في الدنيا و في الىخرة و الله يهدي الجميع
و لي عود ان شاء للتعليق على موضوع الولاء و البراء
انا بقولك الفكر السلفي ضارب مخك , انت انكرت !! بعدين وضعت فتاوى لمشايخ السلفية !!
الله يهديك و يهدينا , انا راح انصحك لله و انت حر , الفكر السلفي بعتمد على القشور و المظهر و بعيد عن جوهر الاسلام اللي اساسه رفع الظلم عن الناس , و هو تيار يصور نفسه ظل الله في الارض و يرى ان كل من ليس سلفي اما مبتدع او ضال او كافر , بمعنى انهم يرون ان اكثر من 90% من الامة الاسلامية في ضلال لانهم لا يتبعون منهجهم .
و انت اصابك الوباء و العمى الذي اصابهم ,, لاعبين الوحدات يلبسون الشروت تظهر العورة المخففه خلال الركض و ليس الغليظة و الحديث عورة الرجل ما بين السرة والركبة و الامر فيه سعة و ليس ب سنتيمتر ,, و في المدرجات تأتي بعض العائلات انت تسميها اختلاط , و لم تفرق بين الاختلاط و الخلوة !!
الاختلاط موجود في السوق و المشافي و الشوارع و مواقف المواصلات اذاً الحل ان تقسم الوطن الى نصفين نصف للنساء و نصف للرجال و يكون في منطقة وسط للمتزوجين و رؤية المحارم .
استطعت بعينك الثاقبة ان ترى جزء من فخذ اللاعبين ,, و لم تستطع عينك الثاقبة ان ترى ان نادي الوحدات يكفل الايتام و يعلمهم و ينشأئهم في بيئة صحية ,, و نسيت حديث الرسول ﷺ (( انا و كافل اليتيم في الجنة )) .
الله يهديك و يشفيك , الاسلام ليس محصور بالسلفيين انما السلفيين حصروا الاسلام فيهم , اقرأ للمالكية و الشافعية و الحنفية لا تحصر نفسك في مدرسة فقهية واحدة .